متجدد اسرائيل و العرب ... من الصراع إلى التطبيع

هل هو التعايش مع الأديان ام هو التحايل على الألفاظ

  • نعم هو التعايش مع الأديان

    الأصوات: 10 23.8%
  • لا ليس تعايش و إنما هو تحايل بتغليف المحتوى عوض التطبيع مع إسرائيل

    الأصوات: 32 76.2%

  • مجموع المصوتين
    42
 

دحية فلسطينية بدوية تحية لأهلنا في الخليج رافضين التطبيع

 

" صقر عمان " رفع العيار

 
Israel-UAE.jpg


شاركت شركات مثل Aeronautics and Logic في أكبر مشاريع الدفاع في دولة الخليج مع الحفاظ على مستوى منخفض للغاية

بقلم أودي إتسيون

رواتب عالية ، ورحلات خاصة على متن طائرات خاصة ، إلى جانب مطالبة بسرية تامة أجبرت الإسرائيليين على إجراء مكالمات هاتفية إلى منازلهم من الخارج في البحر ، حيث لا يمكن لأحد سماعهم يتحدثون إلى عائلاتهم بالعبرية، كانت هذه هي حياة الإسرائيليين الذين كان لهم على مدى العقد الماضي يد رئيسية في بناء البنية التحتية الأمنية لدولة الإمارات العربية المتحدة.

في وقت مبكر من عام 2009 ، عندما وقعت شركة Aeronautics Ltd الإسرائيلية المصنعة للطائرات بدون طيار ، التي يرأسها آنذاك آفي لئومي ، أول صفقة لبيع طائرات بدون طيار Dominator إلى أبو ظبي كانت مجرد تسبيقات لصفقات لاحقة : بالتعاون مع شركة Piaggio Aerospace الإيطالية ، عرضت الشركة الإسرائيلية بيع الإمارات طائرة بدون طيار عملاقة تعتمد على طائرة مأهولة إيطالية الصنع ، في مشروع بقيمة 500 مليون دولار ، أطلق عليه اسم "Sea Wolf" وقد اجتذبت الصفقة المخطط لها استثمارات من صناديق رأس المال الاستثماري مثل Viola Ventures و KCPS.

الرئيس التنفيذي السابق للملاحة الجوية آفي لئومي
بدأ موظفو الملاحة الجوية في إجراء دورات تدريبية سرية مع مشغلي الطائرات بدون طيار في أبو ظبي ، وهم يطيرون بجوازات سفر أجنبية ، ويقدمون أنفسهم للجنود الذين وجهوا لهم تعليمات باستخدام أسماء أجنبية لطمس الاتصال الإسرائيلي، عرف الضباط الحقيقة ، لكن الإسرائيليين منعوا من مغادرة القواعد العسكرية التي كانوا يعملون فيها أو الفنادق التي أقاموا فيها.

على الرغم من الإعدادات الفخمة ، لم تكن الحياة سهلة أو مغرية بالنسبة لهم، واجه الموظفون الشباب ، ومعظمهم في أواخر العشرينيات وأوائل الثلاثينيات ، وبعضهم من لهم أسرة ، صعوبة في الحفاظ على الاتصال بالمنزل، مُنعوا من التحدث إلى عائلاتهم باللغة العبرية خوفًا من تعريض أنفسهم ، لذلك من أجل تجاوز الحظر ، دخلوا البحر بهواتف مغلفة بالنايلون ، وابتعدوا عن الساحل ثم اتصلوا بإسرائيل للتحدث إلى زوجاتهم وأولادهم، على الرغم من المضايقات ، لم تجد شركة Aeronautics صعوبة في تجنيد أعضاء الفريق للمشروع من خلال تقديم رواتب سخية.

كانت المشكلة أنه خلافًا لوعود لئومي ، لم توافق وزارة الدفاع على التدخل الإسرائيلي في تطوير وتسليم الطائرة بدون طيار العملاقة إلى الدولة الخليجية، ظلت الطائرة التي وصلت من إيطاليا ليتم تحويلها إلى طائرة بدون طيار متوقفة لسنوات عديدة في مهبط إسرائيلي، بعد طرد لئومي من الشركة ، تفاجأ خليفته بالعثور على خطاب التزام أرسله لئومي إلى أبو ظبي يؤكد أن الشركة مدينة للدولة بمبلغ 18 مليون دولار تم دفعها لها كدفعة مقدمة على المشروع ، وهو دين رافق الشركة مقابل سنوات عديدة حتى تم سدادها. انتهى الأمر بالإيطاليين لإتمام الصفقة مع شركاء آخرين ، لكنها لم تكن ناجحة.

لم يمنع التحول المؤسف للأحداث شركة الطيران من أخذ قطعة أخرى من كعكة الإمارات، بعد رحيل لئومي ، حافظ على علاقاته في الخليج وربط الشركة بصفقة أخرى لشراء طائرات Orbiter بدون طيار من قبل أبو ظبي، هذا واحد ، بقيمة 20 مليون دولار مرت بالفعل

000_1WW6LO.jpg


شركة إسرائيلية أخرى حققت أرباحًا كبيرة من ممارسة الأعمال التجارية مع دبي هي شركة Logic Industries Ltd. ، التي تديرها شركة Amos Malka ، وهي شركة تابعة لشركة Mati Kochavi’s AGT و جمعت شركة الأمن السيبراني عقودًا بقيمة 8 مليارات دولار لبيع طائرات استخبارات المراقبة ، ونظام حماية ساحلي ، وشبكة دفاع على الحدود البرية. كما قامت الشركة ببناء شبكة قيادة وتحكم وطنية،و يُعتقد أن شبكة كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة التي ساعدت شرطة دبي في البحث عن الأشخاص الذين يقفون وراء اغتيال القائد العسكري لحركة حماس محمود المبحوح عام 2010 - يُزعم أنهم عملاء للموساد الإسرائيلي - تم بناؤها من قبل إسرائيليين.

قامت شركة Logic بتجنيد العديد من الشركات التي يديرها مديرو IAI و Elbit و Rafael السابقون ، بمساعدة Bird - وهي شركة دفاع صغيرة مقرها في هرتسليا وشريك هولندي لتنفيذ المشروع و شكلت المعرفة الإسرائيلية ، جنبًا إلى جنب مع الأجزاء المشتراة في أوروبا ، أكبر مشاريع الدفاع في الخليج الفارسي. تدفقت الكثير من الأموال على المشاريع ، وحتى المديرين المبتدئين نسبيًا حصلوا على رواتب قدرها 200 ألف دولار سنويًا.
طائرة خاصة على مدرج مطار بن غوريون الدولي.

في بداية كل أسبوع ، سيقل 50 إسرائيليًا إلى دولة ثالثة في المنطقة ومن هناك ، دون ختم جوازات سفرهم ، سيصعدون على متن طائرات تنفيذية خاصة لنقلهم إلى دبي و سيفعلون نفس الطريق مرة أخرى في عطلة نهاية الأسبوع،و قال موظف سابق في لوجيك: "كان شعار الشركة في ذلك الوقت" المال ليس مشكلة ". تم الانتهاء من المشاريع قرب نهاية عام 2015 وأغلق لوجيك في وقت لاحق.

حاول بعض كبار مقاولي الدفاع الإسرائيليين دخول سوق الإمارات العربية المتحدة من خلال مشاريع لوجيك و حاولت شركة Rafael Advanced Defense Systems Ltd إدخال زوارق دورية Proctor بدون طيار في مشروع الدفاع الساحلي الإماراتي ، لكن الصفقة لم تكتمل.

Friendly adversaries: How Israelis secretly helped build up the UAE’s military capabilities​

 
التعديل الأخير:
Israel-UAE.jpg


في سابقة إسلامية وعربية تعكس حجم انحدار مواقف نظامها الحاكم، استقبلت دولة الإمارات بحفاوة مسئولة في البلدية الإسرائيلية في القدس المحتلة في اعتراف رسمي بالمدنية عاصمة موحدة لدولة الاحتلال.

وتشارك نائبة رئيس البلدية الإسرائيلية في القدس المحتلة فلور حسن ناحوم التي وصلت إمارة دبي أمس السبت، في أعمال منتدى المرأة الخليجية-الإسرائيلية، وتعقد لقاءات مع مسؤولين إماراتيين كبار.

والمنتدى المذكور هو أحد أقسام مجلس الأعمال الإماراتي الإسرائيلي. وبعد مشاركتها في المنتدى الذي يجمع نساء من الإمارات وإسرائيل ستبقى ناحوم في دبي حتى منتصف الأسبوع الجاري للقاء مسؤولين إماراتيين.

وقال الصحفي الإسرائيلي ضاحية يانكي على حسابه بتويتر، إن ناحوم اجتمعت لأول مرة بمجموعة من النساء الإماراتيات والإسرائيليات في دبي للمرة الأولى كجزء من منتدى المرأة الخليجية-الإسرائيلية”.

وأضاف “إنشاء المجموعة من قبل فلور حسن ناحوم وجوستين زويرلينج كجزء من مجلس الأعمال الإماراتي الإسرائيلي”.

17832153_101-840x540-6.jpg


واحتفلت المسئولة الإسرائيلية مع الجالية اليهودية في دبي، بعيد سمحات توراه “فرحة التوراة”، وهو يوم الثامن والأخير من أيام “عيد سوكوت” (المظلة)، التي تختتم به قراءة أسفار التوراة الخمسة، ويشرع مجددا في قراءة أولها وهو “سفر التكوين”.

وتأتي هذه الزيارة في أعقاب توقيع اتفاق إشهار التطبيع بين إسرائيل والإمارات الذي أثار استياء وانتقادات واسعة في الدول العربية والإسلامية ووصفه الفلسطينيون بالخيانة.

وهذه ليست الزيارة الأولى التي يقوم بها مسؤولون في حكومة إسرائيل، فقد وصل وزراء ومسؤولون كبار إلى الإمارات لبحث آليات تفعيل اتفاق التطبيع الذي تم توقيعه منتصف أيلول/سبتمبر برعاية أمريكية.

تسببت دولة الإمارات بإقدامها على التطبيع المجاني مع إسرائيل في شطب مبدأ حل الدولتين لحل القضية الفلسطينية الذي يقوم على الأرض مقابل السلام وذلك بعد أن اعتمدت أبو ظبي “السلام مقابل السلام”.

والسلام المعلن إماراتيا لم يكن سوى رد على الاستيطان الإسرائيلي المكثف، واعتراف الإدارة الأميركية بالقدس عاصمة لإسرائيل، بما يتعارض مع قرارات الشرعية الدولية، ما فتح الباب أمام إسرائيل لضم أجزاء واسعة من الضفة الغربية ضمن “صفقة القرن” الأميركية التي يمكن القول كل شيء فيها إلا أنها مبادرة سلام.

وتوقيع اتفاق سلام من دون تغيير في أوضاع المحتل والواقع تحت الاحتلال، هو مكافأة للمحتل على اعتداءاته، وبذلك يحقّ لكل معتدٍ ومحتل الحصول على جائزة نوبل للسلام.

أعطت “صفقة القرن” المحتل الإسرائيلي أكثر مما طلب، وبذلك أصبح غير قادر على بلع الخطوة التي أعلن نتنياهو أنه سيضم أراضي فلسطينية، وذلك لأسباب داخلية إسرائيلية. ويأتي “اتفاق السلام!” مع الإمارات بمثابة حبل إنقاذ للرجل ومكافأة له.

على الرغم من ذلك، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه “يؤجل الضم” ولا يلغيه، وهو السبب الوحيد الذي حاولت الإمارات تبرير موقفها به، على اعتبار أنه اتفاقٌ يخدم القضية الفلسطينية، فهو معادلة “السلام مقابل إلغاء الضم”.
 
رجل يحمل ملصقًا كتب عليه لن نستسلم ولن نبيع ولن نوافق على التطبيع، الخرطوم، السودان.


رجل يحمل ملصقًا كتب عليه "لن نستسلم ولن نبيع ولن نوافق على التطبيع"، الخرطوم، السودان.


وفد يضم 40 شخصية من رياضيين وفنانين ورجال أعمال بمبادرة النائب السابق أبو القاسم برطم يتحضر لزيارة إسرائيل.

كشف مراسل هيئة البث الإسرائيلية الرسمية "كان"، اليوم الأحد، أنه في ظل الاتصالات لتطبيع العلاقات، يجري التحضير لزيارة وفد سوداني مؤلف من 40 شخصية جماهيرية لإسرائيل في تشرين الثاني/نوفمبر القادم.

وقال المراسل إن الوفد يضم رياضيين وفنانين ورجال أعمال، مشيرًا إلى أن عضو البرلمان السابق ورجل الأعمال السوداني أبو القاسم برطم هو من يقف خلف المبادرة.

إسرائيل-والسودان.jpg


وفي حديث له مع قناة "كان"، قال برطم إنه على اتصال مع جهات غير رسمية في إسرائيل بخصوص هذه المبادرة، مضيفاً "لم يتم التنسيق بعد مع السلطات في الخرطوم، لكن القانون المحلي لا يمنع مثل هذه الزيارة"، موضحًا أن الهدف من الزيارة هو "كسر الحاجز النفسي لدى المواطن السوداني والمواطن الإسرائيلي".

ودعا عضو البرلمان السوداني السابق المسؤولين الإسرائيليين إلى السماح بإجراء هذه الزيارة، قائلًا: "إن زيارة من هذا النوع يمكن أن تقرب بين الشعوب"، مؤكدًا أنه "لا يوجد أي عداوة وكراهية بين إسرائيل والسودان".

ومن جانبه، أكد وزير الخارجية السوداني عمر قمر الدين أن علاقة الخرطوم مع إسرائيل ما زالت خاضعة للنقاش، والسودان سيقوم بما تمليه عليه مصالحه.
وقال قمر الدين لقناة "فرانس 24" بوم الجمعة الماضي "إن العلاقة مع إسرائيل خاضعة للنقاش، لكنها مفصولة تماما عن رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب الأمريكية، ونحن نستعجل إزالة اسم السودان من القائمة، ولا نضع أي علاقة بين هذه المسألة والعلاقة مع إسرائيل".
 
‏عبد العزيز الحلو لسكاي نيوز عربية: لانهتم بملف العلاقة مع إسرائيل وعلينا معالجة المشاكل الداخلية السودانية أولا

 
السياسة كذب ونفاق ومجاملة، وليس كل ما يقال يطبق وكما قيل (ادا اردت ان تكون حاكما فعليك أن تكون منافقا)
 

بناء تحالف صهيوني - خليجي مع ما يرافقه من حملات إعلامية أيديولوجية - سياسية وظيفتها تحريف الوقائع المرتبطة بتاريخ الصراع العربي - الصهيونى وإنتاج وعي مزيّف حوله لدى الأجيال الشابة في بلدان الخليج

تندرج في هذا الإطار المقابلة التي بُثّت أخيراً مع بندر بن سلطان الرئيس السابق للاستخبارات السعودية والسفير - النجم الأسبق للمملكة في الولايات المتحدة وما تخلّلها من هجوم عنيف على القيادات الفلسطينية التي "أضاعت الفرص"


(لاحظوا التطابق مع الخطاب الإسرائيلي حول هذا الموضوع)
و"القليلة الوفاء" تجاه بلدان الخليج، والتي باتت "أدوات" لدول كإيران وتركيا وهو ما يقوله الإسرائيليون حرفياً اليوم
لتأمين المسوّغات والمبرّرات لمثل هذا التحالف الحجّة الجيوسياسية بأولوية "التهديد الإيراني" لا تكفي وحدها لتبرير تحالف مع كيان تَربّت أجيالٌ من العرب على اعتباره العدو القومي الرئيس ناهيك عن أن هذا التهديد المفترض أصبح ذريعة لإقامة تحالف ترى فيه العائلات الحاكمة سبيلاً لتعزيز مصالحها وموقعها الجيوسياسي لهذه الغاية، لا يتورّع منظّمو تلك الحملة عن تبنّي أبرز المقولات الصهيونية عن الفلسطينيين وعن الصراع وخلفياته و التمادي في شيطنة الشعب الفلسطيني و خلق راي عام معادي لهذا الشعب و قضيته يحتم علينا كشعب فلسطيني
و في ظل هذه " المنظومة " الخليجية - الصهيونية و التي تعد تهديد وجودي بكل معنى الكلمة للشعب الفلسطيني
يقتضي منا نحن الفلسطينييون قوّة التصدّي الرئيسة لسياسات السيطرة والإخضاع الاستعمارية و بناء أوسع شبكة تحالفات و تقاطعات مع القوى المناهضة لهذه المنظومة أو المتضرّرة منها والمعيار هنا لتحديد هوية هذه القوى هو الموقف المعلَن من الحلف الصهيو - خليجي الجديد ومدى الاستعداد للتصدّي له حتى ولو اقتصر الأمر على رفضه وإدانته دول عربية كالجزائر وتونس وإسلامية، كتركيا وباكستان وحتى ماليزيا وأندونيسيا وقوى شعبية إسلامية وقومية ويسارية أجهرت بمعارضتها له وبعضها يخوض صراعاً مفتوحاً في أكثر من ساحة في الإقليم مع
هذه المنظومة و ما تمثل علينا زيادة التحالفات مع كل من إيران و تركيا و كل من يقول لا لهذه المنظومة الى ابعد الحدود
 
وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو (يسار)، ورئيس مجلس السيادة الانتقالي في الخرطوم الفريق عبد الفتاح البرهان (يمين)، 25 آب/أغسطس، 2020.


وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو (يسار)، ورئيس مجلس السيادة الانتقالي في الخرطوم الفريق عبد الفتاح البرهان (يمين)، 25 آب/أغسطس، 2020.


النظام السوداني منقسم حيال الموضوع، في حين يدعمه المجلس الانتقالي ويعارضه الحكومة والاحزاب
افادت وسائل اعلامية سودانية وعربية ان الولايات المتحدة امهلت السودان 24 ساعة حتى بقدم لها جوابا بشأن العرض الذي قدم للخرطوم بازالة اسم السودان من قائمة الدول الداعمة للارهاب مقابل تطبيع علاقات كاملة مع اسرائيل، وأوضحت المصادر ان الساعات القادمة ستكون حاسمة لهذه المسألة.

وسائل اعلامية سودانية قالت ان النظام السوداني في حالة انقسام بشأن التطبيع مع اسرائيل، في حين ان رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان وعدد من اعضاء المجلس واعضاء في الحكومة يؤيدون التطبيع ،بينما اعضاء الاحزاب السياسية والوزراء والمواطنين، من بينهم ايضا رئيس الحكومة عبد الله حمدوك يعارضونه.

في الولايات المتحدة لم يعقبوا على الموضوع، لكن من الممكن أن اقتراب موعد الانتخابات تدفع ادارة ترامب بالاصرار على تحقيق انجاز ديبلوماسي اضافي، ولذلك تبذل جهود في محاولة لتحريك المفاوضات التي بدأت الشهر الماضي في الامارات.
 

" نعم إدفعوا ثمن تطبيعكم من اراضيكم و مصالحكم و ليس على حساب حقوقنا و مصالحنا "

القيادي في حمـ.اس أسامة حمدان: من يريد أن يطبع مع الاحتلال ويرى أنها مسألة طبيعية، فليأخذ (إسرائيل) وليمنحها جزءًا من أرضه ووطنه، لكن لا يمكن ولا يملك أن يفرض علينا القبول بالاحتلال على أرضنا، ومن يظن أن التطبيع مع الكيان الصهيوني يخدمه، ويخدم أهدافه فهو واهم، "فـ(إسرائيل) لا ترعى إلا مصالحها

2.jpg
 
تلقّت الجمعية البحرينية لمقاومة التطبيع مع العدو الصهيوني تهديداً من مركز الشرطة من أجل ازالة يافطة كتب عليها "لا للتطبيع_كلّنا فلسطين"
تحت التهديد بـ" عواقب وخيمة"

121870420_23846024269020707_5194133765334264253_n.jpg
 

" نعم إدفعوا ثمن تطبيعكم من اراضيكم و مصالحكم و ليس على حساب حقوقنا و مصالحنا "

القيادي في حمـ.اس أسامة حمدان: من يريد أن يطبع مع الاحتلال ويرى أنها مسألة طبيعية، فليأخذ (إسرائيل) وليمنحها جزءًا من أرضه ووطنه، لكن لا يمكن ولا يملك أن يفرض علينا القبول بالاحتلال على أرضنا، ومن يظن أن التطبيع مع الكيان الصهيوني يخدمه، ويخدم أهدافه فهو واهم، "فـ(إسرائيل) لا ترعى إلا مصالحها

مشاهدة المرفق 54828

وعليه أيضاً أن يدفع ثمن تآمره مع العدو الإيراني والعدو التركي على أمن اوطاننا ومجتمعاتنا ومصالحنا من أرضه ومصالحه وحقوقه
 
وعليه أيضاً أن يدفع ثمن تآمره مع العدو الإيراني والعدو التركي على أمن اوطاننا ومجتمعاتنا ومصالحنا من أرضه ومصالحه وحقوقه
شكلك ضايع يا ولد وأبوك وإمك بدوروا عليك
رحلهم أحسنلك
 
شكلك ضايع يا ولد وأبوك وإمك بدوروا عليك
رحلهم أحسنلك

ليس بالضرورة أن ترد إذا لم يكن لديك ما تقوله ،، فالمؤمن ليس بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء
 
وعليه أيضاً أن يدفع ثمن تآمره مع العدو الإيراني والعدو التركي على أمن اوطاننا ومجتمعاتنا ومصالحنا من أرضه ومصالحه وحقوقه
الذباب يخلق مبررات وهميه ليعطي سبب على التطبيع مع اسراءيل خلك شجاع يا جبان وطبع بدون تبرير وكذب
 
عودة
أعلى