متجدد اسرائيل و العرب ... من الصراع إلى التطبيع

هل هو التعايش مع الأديان ام هو التحايل على الألفاظ

  • نعم هو التعايش مع الأديان

    الأصوات: 10 23.8%
  • لا ليس تعايش و إنما هو تحايل بتغليف المحتوى عوض التطبيع مع إسرائيل

    الأصوات: 32 76.2%

  • مجموع المصوتين
    42
Ekxs7fEWMAM4gN2
 
ما أصدق الحديث كتاب الله تعالى من فوق سبع سموات ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ) (51)
 
٧ س

إلغاء التأشيرات بين الكيان الصهيوني والكيان النهيوني كما كان متوقعًا. هذه الدويلة لا يستطيع أن يدخلها الفلسطيني واليمني والسوري إلا بعد موافقات أمنية طويلة عريضة ليُمنح بعدها التأشيرة، ومع ذلك تدّعي أنها تنصر فلسطين واليمن في إعلامها المأجور الهزيل. لمَ يتعمدون استفزاز العرب؟

الجنسيات المذكورة هناك خطورة في ادخال مواطنيها لأن المؤسسات لتلك الدول غير مهنية
 

وزير الاقتصاد الإماراتي : العلاقات الأمنية مع إسرائيل "مطروحة على الطاولة​


وزير الاقتصاد الإماراتي عبدالله بن طوق المري


وزير الاقتصاد الإماراتي عبدالله بن طوق المري


مساعد وزير الخارجية الإماراتية: "نتنياهو ودود للغاية، وهذا ليس ما اعتدنا عليه من خلال وسائل الإعلام".

أكد وزير الاقتصاد الإماراتي عبدالله بن طوق المري، اليوم الثلاثاء، أن العلاقات الأمنية بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة يمكن أن تتبع الاتفاقيات التي وقعت اليوم بين البلدين، قائلًا: "إن كل شيء مطروح على الطاولة في الوقت الحالي".

وقال بن طوق في مقابلة حصرية مع قناة "i24news" إن بلاده تطمح إلى تعميق العلاقات مع إسرائيل في كافة المجالات وخاصة الصحية والسياحية التي تصب في تعزيز التبادل الثقافي.

وأضاف وزير الاقتصاد الإماراتي: "اعتقد ان هذه العلاقة ستفتح الكثير من الفرص، في العديد من القطاعات والمجالات، لدينا مشكلة جائحة كورونا وعلينا أن نعمل معًا لإيجاد طرق لمكافحة الوباء معا. وأعتقد ان هذه العلاقة ستذهب أكثر من ذلك".

وعبر بن طوق عن سعادة بلاده من تطبيع العلاقات مع إسرائيل، قائلا: "ليس فقط للإمارات بل للشباب. شباب الوطن وشباب البلدين وشباب المنطقة. إنه شيء نفخر به للغاية". وأشاد بن طوق كذلك بثقافة القهوة في بلاده، ودعا الإسرائيليين لتذوق "القهوة العربية التقليدية".

وبدوره، أشار مساعد وزير الخارجية الإماراتية والتعاون الدولي للشؤون الثقافية والدبلوماسية العامة عمر سيف غباش لقناة i24news إلى تطلع أبناء شعبه للقاء الإسرائيليين وتبادل الثقافة معهم، قائلًا: "اعتقد ان الإسرائيليين الذين سيزورون الإمارات سيجدون قدرا كبيرا من حسن النوايا، وانا بنفسي متفاجئ، لم أكن اتوقع حسن النوايا هذه من الإسرائيليين بالنظر إلى الخطابات التي برزت في الإعلام الورقي والمرئي. لذلك ممكن أن نعتبر هذه ميزة"، مشيرا إلى أن الإماراتيين "تواقون لمقابلة الإسرائيليين".

وفي حديثه عن اجتماعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال مساعد وزير الخارجية الإماراتية: "التقينا رئيس الوزراء نتنياهو عند درجات سلم الطائرة، انه ودود للغاية، أكرر مرة أخرى، هذا ليس ما اعتدنا عليه من خلال وسائل الإعلام".

يشار إلى أنه وبالإضافة إلى اتفاقية الإعفاء من تأشيرات السفر، وقع مسؤولو البلدين في مطار بن غوريون على ثلاث اتفاقيات تتعلق بالاستثمار والتعاون العلمي، واتفاقية للطيران تسمح بتسيير 28 رحلة أسبوعيا بين البلدين.
 
الولايات المتحدة تكشف عن دور السعودية في إنجاح اتفاق السلام بين البحرين والإمارات مع إسرائيل

الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وكبير مستشاريه، جاريد كوشنر، وسفير الولايات المتحدة في إسرائيل، ديفيد فريدمان.

أكد السفير الأمريكي لدى إسرائيل، ديفيد فريدمان، أن السعودية ساعدت في التطبيع بين إسرائيل من جهة والإمارات والبحرين من جهة أخرى، معتبرا أن المملكة قد تنضم إلى هذه القائمة
وقال فريدمان، في حديث لصحيفة "يسرائيل هايوم"، اليوم الأربعاء: "لا أريد أن أتحدث باسم السعودية، لكن يمكنني أن أؤكد أن مساعدتها كانت كبيرة في هذه العملية، وهذا أمر واضح تماما".
وأشار فريدمان إلى موافقة السعودية على عبور رحلات جوية إسرائيلية عبر أجوائها، قائلا: "اليوم الرحلة من مطار بن غوريون إلى البحرين تمضي 3 ساعات، لكن دون موافقة السعودية على مرور الرحلات عبر مجالها الجوي سيستمر مثل هذا التحليق 7 ساعات".
واعتبر السفير الأمريكي أنه لا يجب التقليل من أهمية هذا الموقف، واصفا إياه بـ"المؤشر المهم للغاية".
وتابع فريدمان، تعليقا على مسألة انضمام السعودية إلى قائمة الدول التي وافقت رسميا على تطبيع العلاقات مع إسرائيل: "أعتقد أنه يجب احترام إرادة الحكومة السعودية والسماح لها بالتحرك على وتيرتها الخاصة، والتعامل مع الوضع كما تراه مناسبا".
وأضاف السفير الأمريكي: "لكننا جميعا راضون جدا عن مساعدة السعودية وآمل في أن يتم توسيعها اعتبارا من هذه اللحظة".
وقال فريدمان إنه مقتنع بأن تكون هناك دول أخرى في الجامعة العربية ستبرم اتفاقات سلام مع إسرائيل، مبينا: "لا شك لدي في أن ذلك سيحدث".
وتابع: "أعتقد كذلك أن حتى أشرس أعداء إسرائيل سيلاحظون هذه التوجهات وسيفهمون إلى أين تهب الرياح. إنهم سيواجهون خيارا صعبا للغاية، هل يريدون أن يكونوا في الجانب الخاطئ من التاريخ أو الانضمام إلى دائرة السلام. هذا الأمر قد يتطلب بعض الوقت، لأن هذه البلدان أكثر تعقيدا، لكنني متأكد من أن هذا هو التوجه في المستقبل".
ووقعت كل من الإمارات والبحرين، يوم 15 سبتمبر في البيت الأبيض، اتفاقي سلام تاريخيين مع إسرائيل ينصان على إقامة علاقات دبلوماسية رسمية معها، في خطوة أثارت استنكارا شديدا من قبل الجانب الفلسطيني.
وتشمل قائمة الدول العربية التي أقدمت على تطبيع العلاقات رسميا مع إسرائيل بالتالي مصر (عام 1979) والأردن (عام 1994) والإمارات والبحرين (عام 2020).

المصدر: "يسرائيل هيوم" + وكالات
 
وزير إسرائيلي سابق: هكذا ساهمت أميرة بحرينية في تمهيد الطريق للاتفاق مع المنامة

وزير الاتصالات الإسرائيلي السابق أيوب قرا

قال وزير الاتصالات الإسرائيلي السابق، أيوب قرا، إن الطريق لإقامة علاقات مع البحرين صار ممهدا بعد علاج أميرة بحرينية في مستشفى إسرائيلي قبل 10 سنوات.

وأوضح خلال مشاركته في المنتدى الاقتصادي الإسرائيلي الفلسطيني السنوي الثاني، أن معاملة إسرائيل للشيخة البحرينية فاطمة بنت خليفة عام 2010 ساهمت في تسهيل الإجراءات نحو إقامة العلاقات بين الجانبين، مبينا أنه قبل 10 سنوات ساعد في تسهيل علاج الأميرة البحرينية في مستشفى "رامبام" في حيفا، كما استغل تواجدها هناك لخلق فرصة لعلاقات رسمية بين إسرائيل والبحرين.
وقال قرا: "كانت هذه بداية العملية، اعتقدت حينها أن لدينا فرصة لإقامة علاقات جيدة مع دول الخليج".
وأشار إلى أن الحادثة برمتها كانت "سرية للغاية"، ولم يعرف بحدوثها سوى الأميرة وزوجها ورئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، مضيفا: "كانت مريضة للغاية وتعتقد أنه يمكن علاجها في إسرائيل".
وساعد قرا الزوجين على الإقامة في فندق إسرائيلي لمدة شهر بعد خروج الشيخة من المستشفى، كما اقترح تحسين معاملة الجالية اليهودية في البحرين، وطلب مقاربة جديدة لتوسيع العلاقات الإسرائيلية مع الخليج بعد أن استفسر الزوجان عن كيفية مساعدة إسرائيل.

المصدر: "جيروزاليم بوست"
 
تقرير: إسرائيل شغلت سفارة سرية لها في البحرين على مدى 11 عاما

تقرير: إسرائيل شغلت سفارة سرية لها في البحرين على مدى 11 عاما


كشفت تقارير إعلامية إسرائيلية أن ممثلية دبلوماسية إسرائيلية نشطت على مدى قرابة 11 عاما في البحرين، تحت غطاء شركة تجارية لتشجيع الاستثمار.

وبحسب موقع "إسرائيل 24"، فإن الكشف عن تفاصيل هذه العلاقات الدبلوماسية السرية والاتصالات التي أديرت من وراء الكواليس بين إسرائيل والبحرين، جاء عقب التوقيع على اتفاق إعلان السلام بين البلدين في سبتمبر الماضي برعاية الولايات المتحدة الأمريكية.
وأفاد موقع "والا" العبري بأن الاتصالات لفتح ممثلية إسرائيلية سرية في المنامة بدأت في الأعوام 2007 و2008 بعد اجتماعات سرية أجرتها وزيرة الخارجية الإسرائيلية في حينه تسيبي ليفني مع نظيرها البحريني أحمد بن خليفة، مشيرا إلى أن قطع قطر علاقاتها مع إسرائيل في فبراير 2009، وإغلاق الممثلية الإسرائيلية في الدوحة ساهم بقيام البحرينيين بإعطاء الضوء الأخضر لفتح ممثلية إسرائيلية في المنامة، وفق ما جاء في التقرير.
ولفت الموقع إلى أنه بعد أشهر من تولي بنيامين نتنياهو منصب رئاسة الحكومة الإسرائيلية عام 2009 سجلت الشركة Center For International Development في السجلات البحرينية وعملت بمجال التسويق التجاري وجذب الاستثمارات في البحرين، والتي استخدمت كغطاء للممثلية الإسرائيلية في المنامة.
وغيرت هذه الشركة اسمها عام 2013 إلى الاسم الحالي والذي يحظر الكشف عنه لأسباب أمنية، وتسوق الشركة نفسها على أنها جهة تقدم خدمات لزبائن في أوروبا والولايات المتحدة الذين يرغبون في دخول السوق البحرينية بمجالات غير مرتبطة بالنفط.
ووفق موقع "والا" فإن دبلوماسيين إسرائيليين يعملون لدى الخارجية الإسرائيلية، موجودون في مكاتب الشركة في المنامة، وينشطون كرجال أعمال منذ أكثر من 10 سنوات.
وأكد التقرير أن مجموعة صغيرة من المسؤولين في البحرين عرفت بوجود الشركة، لافتا إلى أن رجال الاتصال المركزيين البحريينين كانوا وزير الخارجية وعدد من مستشاريه المقربين.
وكانت إسرائيل قدمت طلبا الاثنين الماضي لفتح سفارة لها في المنامة، وقال مسؤولون في وزارة الخارجية الإسرائيلية إنهم ينوون استغلال البنية التحتية المتوفرة خلال السنوات العشر الماضية لإقامة السفارة الإسرائيلية، وقال مسؤول إسرائيلي: "عمليا، ما سنفعله هو استبدال اللافتة عند المدخل".

المصدر: إسرائيل 24
 
تساقطت كل الأكاذيب تباعا كما سقطت أقنعة الأنظمة العربية الحاكمة المتخادلة ،يعتقدون أن اليهود هم اسمى الشعوب وهم بدالك يؤكدون هده الفرضية التي نفاها الاسلام قرأنا وسنة .
ضعف الحاكم والمحكوم سيجر لاحقا الكثير من العواقب الوخيمة لا على الشعوب ولكن أيضا على الأنظمة الديكتاتورية العربية .
 
binsalman.gif


أكد رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي كوهين أن المملكة العربية السعودية تنتظر الانتخابات الرئاسية الأميركية.و أعلن رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) يوسي كوهين في محادثات مغلقة أن المملكة العربية السعودية تنتظر الانتخابات الرئاسية الأميركية من أجل تقديم "هدية" للرئيس المنتخب،

وقال كوهين بحسب كشف القناة الإسرائيلية 12، اليوم الخميس، "هناك جهد كبير جدا في الساحة السعودية، ضغط كبير و نتمنى أن يولد شيئا ما و يبدو أن السعوديين ينتظرون الانتخابات الأميركية لتقديم هدية للرئيس المنتخب".


ويأتي هذا الكشف على ضوء الزيارة الخاطفة التي يجريها رئيس الوزراء الإسرائيلي المناوب ووزير الأمن بيني غانتس، اليوم الخميس، في الولايات المتحدة لعقد لقاءات أمنية مع نظيره الأميركي في البنتاغون مارك اسبر، ومن بين هذه الأمور الملحة المعلومات الاستخباراتية والتطورات المتعلقة بإيران، حيث أبدت إسرائيل رغبتها باستمرار تنسيق الأنشطة المشتركة في المستقبل، خاصة مع انتهاء حظر الأسلحة المفروض على إيران هذا الأسبوع، وقد بدأت بالفعل التعاون مع كوريا الشمالية.

والأمر الآخر الذي تم تعريفه على أنه عاجل هو محاولة تسخير حزمة التعويضات الأميركية التي تحافظ على الميزة النوعية لإسرائيل في المنطقة، سواء من حيث ما ستحصل عليه إسرائيل أو من حيث ما ستحصل عليه الدول الأخرى في المنطقة وتقيم العديد من الدول النفطية العربية بتكتم اتصالات مع السلطات الإسرائيلية منذ سنوات، لكن تطبيع العلاقات يؤمن فرصا كثيرة، لا سيما الاقتصادية منها، لتلك البلدان التي تحاول التخلص من عواقب أزمة فيروس كورونا.

وفي غضون ذلك، أفادت مصادر إسرائيلية، اليوم الخميس، أن وفدا إسرائيليا زار العاصمة السودانية الخرطوم الأربعاء للبحث في تطبيع العلاقات بين البلدين، بعد أكثر من شهر على توقيع كل من الإمارات والبحرين اتفاق تطبيع العلاقات مع إسرائيل، وعبر وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، الأربعاء، عن أمله في أن يعترف السودان "بسرعة" بإسرائيل، قائلا التطبيع مع إسرائيل هو قرار سيادي للحكومة السودانية لكنه شدد على أن الولايات المتحدة تأمل أن يقوم السودان بذلك بسرعة.

المصدر I24NEWS
 

أكتوبر 22, 2020

قالت شركة الشحن الإسرائيلية زيم إنها ستقدم خدمة مباشرة إلى ميناء جبل علي بدولة الإمارات، في الوقت الذي أكدت فيه شركة أوركراود أن الإمارات ستكون جسراً لدخول أسواق المنطقة ودول إسلامية.

ومع الخط الجديد، تنضم زيم إلى عدد من المنافسين الدوليين، من بينهم إم.إس.سي وميرسك، في الإعلان عن الربط بين إسرائيل والإمارات منذ اتفاق البلدين على تطبيع العلاقات بحسب ما أوردت وكالة رويترز العالمية للأنباء.

وقالت زيم إن خطها سينقل الشحنات من جبل علي إلى ميناء حيفا على البحر المتوسط وبالعكس، ويتيح خدمة من إسرائيل وشرق البحر المتوسط للإمارات.

وفي سياق عمليات التطبيع الجارية، قال رئيس أوركراود التنفيذي جون ميدفيد إن المنصة الإسرائيلية للاستثمار في المشروعات تتوقع أن يتسنى لها العمل في دول الشرق الأوسط ودول إسلامية أخرى من خلال وجودها في الإمارات.

وتعتزم أوركراود، التي تستثمر نيابة عن آخرين، تأسيس شركة مسجلة محلياً في دبي وأبوظبي. وأكد ميديفيد في دبي أن “تحول هذا بشكل فجائي تماماً”.
وتعاونت أوركراود هذا الشهر مع شركة فينيكس الإماراتية لتسهيل الاستثمار في شركات ناشئة بالبلدين.

وقال ميدفيد إن الإمارات “ستكون مدخلاً إلى أسواق في شمال أفريقيا وبقية الشرق الأوسط والعالم الإسلامي بصفة عامة”، مضيفاً ” إننا موجودون في المنطقة بصفة دائمة، لكن لسنا جزءاً منها على أرض الواقع وهذه التغيرات تصنع فارقاً كبيراً”.

وفي السياق، أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني الإماراتية، توقيع اتفاقية خدمات النقل الجوي مع سلطة الطيران المدني في إسرائيل، بهدف تعزيز العلاقات الجوية الثنائية بين الجانبين.

وقالت الهيئة (حكومية) في بيان، إن وزير الاقتصاد الإماراتي عبد الله بن طوق المري، رئيس مجلس إدارة الهيئة، وقع الاتفاقية مع وزير النقل الإسرائيلي يسرائيل كاتس، خلال لقائهما في مطار بن غوريون بتل أبيب.

وتعليقاً على الاتفاقية، قال الوزير الإماراتي: “تعدّ الاتفاقية خطوة مهمة على طريق التعاون الإيجابي والبنّاء في العلاقات المتنامية بين الدولتين”.

وتوقع البيان أن تبدأ الرحلات الجوية المجدولة بين الإمارات وإسرائيل في غضون الأسابيع القليلة المقبلة.
والثلاثاء، وقّع مسؤولون إسرائيليون وإماراتيون 4 اتفاقيات للتعاون المشترك بين الجانبين في أول زيارة رسمية منذ توقيع اتفاق تطبيع العلاقات بين البلدين منتصف الشهر الماضي.

وكانت الحكومة الإماراتية قد صدّقت يوم الإثنين الماضي، على اتفاق إشهار تطبيع العلاقات مع إسرائيل بعد إجراء مماثل للبرلمان الإسرائيلي الأسبوع الماضي.
 
الحرة / ترجمات - واشنطن
22 أكتوبر 2020


لم تكشف الصحيفة الإسرائيلية عن تاريخ اللقاء أو المناسبة التي جمعت بين سابان وبن سلمان
لم تكشف الصحيفة الإسرائيلية عن تاريخ اللقاء أو المناسبة التي جمعت بين حاييم سابان و بن سلمان

يرى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أن إيران والشعب السعودي سيعمدان إلى قتله في حال أقدمت الرياض على خطوة مماثلة لخطوة الإمارات والبحرين عبر تطبيع العلاقات مع إسرائيل، وفقا لصحيفة " هآرتس " الإسرائيلية.

وتقول الصحيفة إن محمد بن سلمان تطرق لهذا الأمر خلال لقاء جمعه بالملياردير الإسرائيلي الأميركي حاييم سابان.

وتضيف أن سابان، وهو أحد كبار المتبرعين للحزب الديمقراطي في الولايات المتحدة، كشف عن بعض مضمون هذا اللقاء خلال حملة على الإنترنت أقيمت الأربعاء لمرشحي الحزب للرئاسة الأميركية جو بايدن وكامالا هاريس في ولاية فلوريدا.

ويشير سابان، وفقا للصحيفة، إلى أن ولي العهد السعودي أخبره أنه لا يمكن أن ينضم إلى جيرانه البحرين والإمارات في تطبيع العلاقات مع إسرائيل لأن القيام بذلك سيؤدي إلى "قتله على يد إيران وقطر وشعبي (الشعب السعودي)".

ولم تكشف الصحيفة الإسرائيلية عن تاريخ اللقاء أو المناسبة التي جمعت بين سابان ومحمد بن سلمان، لكنها أشارت إلى أن سابان كان من بين عدد قليل من الديمقراطيين الحاضرين في حفل التوقيع على اتفاقية إبراهيم بين إسرائيل والإمارات والبحرين في حديقة البيت الأبيض في سبتمبر الماضي.

وكان تقرير نشره معهد دراسات الشرق الأوسط في 2 أكتوبر الجاري أشار إلى أن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان متردد في إقامة علاقات دبلوماسية كاملة مع إسرائيل لأن ذلك قد يولد تكاليف سياسية كبيرة في الداخل.

وذكر التقرير في حينه أن أول سبب يمنعه من ذلك هو أن والده الملك سلمان ملتزم بتحقيق سلام عربي إسرائيلي شامل بناء على مبادرة السلام العربية التي أطلقتها الرياض في عام 2002.

والسبب الثاني فهو وجود عناصر أصولية متشددة في المؤسسة الدينية السعودية، وهذه العناصر لها وزن داخل مجتمع سعودي لا يزال محافظا إلى حد كبير.
وأشار التقرير إلى أن خوض معركة ضد هذه العناصر حول إسرائيل قد لا يكون أمرا محببا في الوقت الحالي، كما أن هناك إيران وتركيا، اللتين ستتحديان بشراسة "القيادة الإسلامية العالمية" للسعودية وإدارة أقدس المساجد الإسلامية في العالم.

يذكر أن وزير الخارجية السعودي، كان قد أكد في أغسطس الماضي، أن المملكة ملتزمة بالسلام على أساس مبادرة السلام العربية، وفق ما أفادت به قناة الإخبارية السعودية.

ويأتي اتفاق الإمارات والبحرين مع إسرائيل، بعد عقود على توقيع إسرائيل اتفاقي سلام مع بلدين عربيين آخرين هما مصر، من خلال معاهدة كامب ديفيد، في عام 1979، والأردن بمعاهدة وادي عربة، في عام 1994.
 
هكذا رد اليوم متظاهرون شرفاء من ابناء الشعب السوداني المظلوم على الطغمة العسكرية الحاكمة المتجهة نحو التطبيع

1.JPG



1.JPG
 
من اليمين: هيثم بن طارق ومايك بومبيو

هيثم بن طارق ومايك بومبيو


مصادر إسرائيلية تقول إن عُمان والسعودية لديهما علاقات طويلة الامد مع إسرائيل في عدة مجالات
يبدو أن سلطنة عُمان، ستكون الدولة العربية القادمة في مسلسل التطبيع مع إسرائيل، بحسب تقرير نُشر مساء السبت، في القناة 12 في التلفزيون الإسرائيلي.

وتعمل إسرائيل والولايات المتحدة بجد، لتحقيق انفراج في العلاقات بين إسرائيل والسلطنة، حتى قبل الانتخابات الأميركية. وعلى الرغم من ذلك، فإن المسؤولين الإسرائيليين ليسوا متأكدين من إمكانية إعلان وشيك، حيث يزعمون أن عُمان معنية باتخاذ القرارات بطريقة مُنظمة وغير متسرعة، منذ تعيين سلطان جديد مؤخرًا. وعلى الرغم من عدم وجود علاقات دبلوماسية رسمية بين عُمان وإسرائيل، إلا أن العلاقات بينهما قائمة، في مجموعة متنوعة من المجالات.

كما ورد مساء السبت، أن رئيس "الموساد" يوسي كوهين، رجّح إعلان المملكة العربية السعودية، تطبيع علاقاتها مع إسرائيل قريبًا. ويبدو أن السعودية مثل عُمان، ليست في عجلة من أمرها للإدلاء بتصريحات، رغم وجود علاقات سرية مع إسرائيل، مستمرة منذ سنوات عديدة. بالإضافة إلى ذلك، أفادت الأنباء بأن الرياض، تنتظر نتائج الانتخابات الأميركية المقبلة أولاً، قبل أن تقرر خطواتها، لكن صحيفة "يسرائيل هيوم" نقلت عن مسؤولين إسرائيليين قولهم، إن هناك فرصة لتطبيع السعودية قبل الانتخابات الأميركية.

وتدل كل المؤشرات على أن تطبيع الإمارات والبحرين، جاء بعد ضوء أخضر سعودي. وهناك سببان لذلك على ما يبدو، الأول هو أن مصلحة دول الخليج الرئيسية، هو تكوين كتلة سياسية - أمنية ضد إيران برعاية الرئيس ترامب. والثاني هو مساعدة ترامب على إعادة انتخابه، والقضاء على فرص بايدن بالفوز. وبخصوص الاتفاق بين إسرائيل والسودان، يبدو أن السعودية هي من تقف وراء سداد ديون السودان للولايات المتحدة، البالغة أكثر من 300 مليون دولار، كشرط لشطبها من قائمة الدول الداعمة للإرهاب.

وفي ضوء محاولات واشنطن الحثيثة، لإقناع السعودية بالتطبيع مع إسرائيل، أفادت الأنباء بأن هناك مفاوضات بنّاءة بين البلدين (أميركا والسعودية)، بشأن صفقة أسلحة كبيرة، تهدف في المقام الأول، إلى إقناع السعوديين بالموافقة على التطبيع مع إسرائيل.
 

الاشقاء في تونس شكراً جزيلاً لكم شعب فلسطين لن ينسى صلابة وقفتكم مع نضاله المشروع للتحرر

 
 
عودة
أعلى