والله تضيع وقتك في نصح # العسكر ولجانهم.الم تسمع قول الله سبحانه
وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ ۖ لَهُمْ قُلُوبٌ لَّا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَّا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لَّا يَسْمَعُونَ بِهَا ۚ أُولَٰئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ (179)
ألا ترى أن الآية تتحدث عن الإخوان
أم أن مرض القلوب منتشر
 
يا رجل كفاك !! والله ستحاسب ولن ينفعك أحد كله كذب فى كذب والأدلة أوضح من الشمس ؟؟ هل تتخيل للحظة أننا سذج مثلاً او بلهاء فيديوهات فض رابعة ملئت الإعلام والدنيا !! تذكر أنك ستموت وحدك وستدخل قبرك وحدك وستسأل أمام ربك وحدك ..
يا رجل أبسط دليل على فُجر النظام فى الخصومة وأن الأحكام كيدية هو ذاك الرجل المحترم المحكوم بالمؤبدالرجل الذى شهد بنزاهتة وانجازاته نظام السيسىي وطُلب منه البقاءفى وزارته لكنه رفض والنتيجة الحكم بالإعدام ثم المؤبد !!!! هل باسم عودة (مثلاً) مجرم ، وهل لو كان مجرماً لماذا طلبوا منه البقاء فى منصبه ؟؟


مشاهدة المرفق 79021






لم الحق يجعلكم تهاجمون المصريين
طالما أنه إخوانى فلا حاجة لنا به
 
ألا ترى أن الآية تتحدث عن الإخوان
أم أن مرض القلوب منتشر
من وجهة نظري
إنها أكثر تكيفًا مع ما فعله العسكر في مصر وسكانها
كم سنة حكم العسكر وكم سنة حكم الطرف الآخر ؟؟؟
 
لا أعرف لما تظن الناس مهتمين باقناعك !!
ولم تحاولون إقناعنا بما نحن نعرف أصله
ثم أن رأيكم لا يهمنا
المهم هو مصرنا الحبيبة ولا عزاء للخر.. أقصد الإخوان
 
من وجهة نظري
إنها أكثر تكيفًا مع ما فعله العسكر في مصر وسكانها
كم سنة حكم العسكر وكم سنة حكم الطرف الآخر ؟؟؟
مصر منذ الخليقة وهي عسكرية
والي يوم البعث ستظل عسكرية
مصر في ظل عصر نهضتها كانت عسكرية
في عز ازمتها كانت عسكرية
علي ان تريح دماغك
إذا كنت تريد ان يحكمكم الإخوان فلا تتمناه لمصر
لان حتي الشعب المصري اصلا رافض فكرة الإخوان المسليين وشعبيتهم في قلة كل يوم
 
مصر منذ الخليقة وهي عسكرية
والي يوم البعث ستظل عسكرية
مصر في ظل عصر نهضتها كانت عسكرية
في عز ازمتها كانت عسكرية
علي ان تريح دماغك
إذا كنت تريد ان يحكمكم الإخوان فلا تتمناه لمصر
لان حتي الشعب المصري اصلا رافض فكرة الإخوان المسليين وشعبيتهم في قلة كل يوم
اولا ليس لك الحق فى التحدث باسم الشعب المصرى
مصر لم تكن في أوقاتها المجيدة عسكرية بل كانت ملكية
بالنسبة لتوجهي السياسي فأنا لا أحب الأحزاب السياسية ذات التوجه الديني
 
مصر لم تكن في أوقاتها المجيدة عسكرية بل كانت ملكية
كلامك يدل علي جهلك
ثانياً انا اتكلم بصفتي مواطن مصري واعيش في مصر وأعرف عنها أكثر مما تعرفه مهما حاولت
ثالثاً تحب او لا تحب هذا لا يهمني وليس له قيمة
انا ارد علي كلماتك التي كتبتها فقط
انا غير مكلف بالرد علي تفكيرك او مابخاطرك او توجهك
 
بعيداً عن التفاهة.
سياده اللواء عباس كامل رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية
في الرجمة مع قائد القوات المسلحة الليبية سيادة المشير حفتر

ويسلمه رسالة نصية من سيادة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي
 
بعيداً عن التفاهة.
سياده اللواء عباس كامل رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية
في الرجمة مع قائد القوات المسلحة الليبية سيادة المشير حفتر

ويسلمه رسالة نصية من سيادة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي
جاءت هذه الزيارة بعد زيارة سريعة الي طرابلس المحتلة
قابل فيها المنفي والدبيبة
وكان في استقباله رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبدالحميد الدبيبة وكبار المسئولين الليبيين
 
مصر لم تكن في أوقاتها المجيدة عسكرية بل كانت ملكية
على العكس تماما مصر افضل اوقاتها فى العصر الحديث كان فى عهد محمد على وابنائه
لكن فى ظل حكم احفاده الملوك كانت محتله
ثم عادت الى قوتها عهد جمال عبدالناصر واختفت فى عهد السادات ومبارك ثم بدءت العوده فى عهد السيسى
وبالفعل مصر دوله عسكريه منذ عصر اتباع راع
 
القاهرة تتمسك بتسلم عدد من المطلوبين من تركيا رغم الرفض التركي ‎
 
على العكس تماما مصر افضل اوقاتها فى العصر الحديث كان فى عهد محمد على وابنائه
لكن فى ظل حكم احفاده الملوك كانت محتله
ثم عادت الى قوتها عهد جمال عبدالناصر واختفت فى عهد السادات ومبارك ثم بدءت العوده فى عهد السيسى
وبالفعل مصر دوله عسكريه منذ عصر اتباع راع
التاريخ المصري القديم اغلب من حكمه كان من الجيش
ومصر بزغت حضارتها علي يد القائد العسكري
 
صورة تقهر
حفظكم الله من كل سوء وشر

IMG_٢٠٢١٠٦١٧_٢٠٢٦٢٣.jpg
 
التصويت
بعد قراءة المقال هل توافق على كلام الكتاب أم لا توافق، أم تعترض فقط على حدة الأسلوب.

وإن كنت تعترض على حدة الأسلوب ألا ترى أن واقعنا بالفعل وصل لما هو أسوأ من ذلك بكثير.



FB_IMG_1623982419719.jpg

الكاتب الصحفى عبد الناصر سلامة رئيس تحرير جريدة الأهرام السابق يكتب معلقة صحفية على جدار الزمان الصحفي.. مقالا صاروخيا .. جريئا.. غريبا.. عجيبا

كتب الأستاذ عبدالناصر سلامة:
المهنة معرّص !!
———————
بصراحة، وبعد ٤٠ سنة خدمة في البلاط، أستطيع القول، بل والتأكيد على أن أكثر ما يمكن أن يمثل خطراً على أي مجتمع، هو التعريص، آه التعريص، هو أخطر بكثير من الخيانة، والمعرص أخطر على المجتمع من المعرص له، وهناك فرقاً شاسعاً بين التعريص والنفاق.

النفاق قد لا يخرج عن مجاملة ذلك الشخص المريض نفسياً الذي يحتاج إلى مجامله في الشياكة رغم إنه ردئ المظهر، مجاملة في الأداء رغم انه بليد الفكر، مجاملة في الأخلاق رغم انه وضيع السلوك.. أما التعريص فهو تزيين كل الممارسات على أنها عين العقل يافندم، حتى لو كانت تنازلاً عن أرض أو عرض، أو خيانة أو عمالة، أو اتخاذ قرارات من شأنها دمار المجتمع، هي إشادة عفوية بكل شئ وأي شئ دون تكلف، ذلك أنه يصبح سلوكاً طبيعياً نتيجة جينات متوارثة، واكتساب مهارات في الوقت نفسه بمرور الوقت.
أيضاً الخيانة تمارَس في السر، وحين يُكتشف فاعلها سوف توضع رقبته على المقصلة، أما التعريص فيمارس جهاراً نهاراً وعلى مدار الساعة، دون أي مساءلة، لا في الحاضر ولا في المستقبل.

التعريص أصبح مهنة، تتبارى فيها النخبة المعرصة، ليس ذلك فقط، بل تعمل على تنشئة أجيال جديدة من كوادر يتم تدريبها في مراكز إعداد، سوف تكون هذه مهنتهم التي يقتاتون منها في المستقبل ولا شي غيرها.
المعرص يمكن أن يؤكد مثلاً أن جزيرتي تيران وصنافير برازيليتان، مادام المعرض له يريد ذلك، وسوف يضيف أنه رأى بعينيه بيليه ورونالدينيو يلعبان هناك.
المعرص سوف يؤكد أن سد النهضة أكثر فائدة لمصر من السد العالي، وقد رأي في المنام الست الوالدة تؤكد له ذلك.
المعرص سوف يؤكد أن حقول نفط الغاز بالبحر المتوسط من حق اليونان وقبرص وإسرائيل، وقد وجد ورقة في جيب بدلة جد جمال عبدالناصر بهذا المعنى.
المعرص سوف يؤكد أن زيادة الديون على مصر بشرة خير للأجيال المقبلة، وسوف يستشهد في ذلك ببيت شعر لوزير المالية يقول: اصرف مافي الجيب يأتيك مافي الغيب.

المعرص سوف يؤكد أن شقة ٦١ متراً في العاصمة الإدارية سعرها ١،٨ مليون جنيه، فيها بركة عن شقة في أي مكان آخر، وسوف يستشهد بمقولة لوزير الأوقاف في هذا الشأن.
المعرصين في كل الأحوال يزينون للحاكم مايريد، من ديكتاتورية، وفساد، وجهل، وفرعنة، وخرافات، إلى أن تسقط الدولة، أي دولة، في قاع الجب، في الوقت الذي تنتظرهم فيه حساباتهم السرية في بنوك العالم، وعقاراتهم في عواصمه، واستثماراتهم حتى داخل أوطانهم التي باعوها بالبخس.
لذا لا عجب أن نجد مذيعاً ينبح طوال الليل من داخل وطنه، لحساب دولة أخرى دون حياء أو خجل، لا عجب أن نجد صحفياً يروج طوال الوقت لسياسة هذه الدولة أو تلك، في غيبة من أجهزة الوطن الذي يعيش فيه، لا عجب أن نجد سياسياً عاش حياته كلها مع كل الانظمة يحترف مهنة التعريص، إلا أن الدولة لا تستطيع الاستغناء عنه نظراً لخبراته المتراكمة في هذا الشأن، لا عجب أن نشاهد تنفيذياً لا يستطيع أن يتخلى عن هذه الآفة حتى في أحلك اللحظات التي يمر بها الوطن، وهم هنا يرددون مقولة غريبة جداً وهي: نحن لا نتغير وإنما الأنظمة هي التي تتغير.
لا عجب أن نجد استسلاماً تاماً من كل الشرفاء لذلك الذي يجري، وحين يستيقظون يكون قد فات الأوان، ذلك أن أجيالاً جديدة من المعرصين تحت التمرين تتسلم المسئولية من المعتزلين، ولا عزاء للمعترضين.
أيها السادة، إذا أردنا الخير لهذا المجتمع، فالبداية من هؤلاء، لابد من اجتثاثهم أولاً، حين ذلك سوف يرتدع الجميع، السياسيين والفاسدين والمترهلين والفاشلين، لأنهم لن يجدوا من يزين لهم سوء أفعالهم، البداية من المعرصين لسبب واحد، وهو أنها أصبحت مهنة بأجر، لا يمتهنها الإعلاميون فقط، أو البرلمانيون فقط، وإنما أصبحت هناك كتائب ولجان متخصصة في الترويج للتعريص، هذه هي مهنتهم، هي إذن أخطر من مهنة الدعارة والقوادة، لأنها سوف تفسد المجتمع بأكمله، سوف تساعد على ضياع حقوقه ومقدراته.
نحن إذن أمام مشكلة وجودية، نكون أولا نكون، ليكن هاشتاج المستقبل: لا للتعريص.

FB_IMG_1623982419719.jpg



 
في الواقع من عنوان الموضوع المقالة التي لم أقرأها يعرف القاصي و الداني واقعنا المزري في طول و عرض العالم العربي المنكوب !
( لي عودة لقراءة المقال )
 
عودة
أعلى