متجدد ملف الساحة السورية

مقتل عنصر من “حزب الله” في الضربات الجوية على دير الزور وريفها.. وارتفاع حصيلة القتلى إلى 17 من جنسيات مختلفة

=================


في مارس 27, 2024

قتل عنصر سوري الجنسية يعمل مع “حزب الله” اللبناني، نتيجة الضربات الجوية “المجهولة” على مدينة دير الزور ومناطق في ريفها، وهو أول عنصر يوثقه المرصد السوري خلال الضربات ذاتها، فيما لم يتم توثيق مقتل أي عنصر من قوات النظام خلالها.

وتتراكم خسائر الميليشيات الإيرانية في مدينة دير الزور وريفها، إثر الضربات الجوية “المجهولة” التي استهدفت مقراتهم ومراكز لهم بعد منتصف ليل الاثنين-الثلاثاء.

وارتفع عدد قتلى القصف الجوي على مواقع ومناطق في دير الزور والبوكمال ومحيطها، إلى 18 كحصيلة غير نهائية، هم: مهندس مدني سوري واحد، وعنصر سوري يعمل مع حزب الله، و 16 من الحرس الثوري الإيراني بينهم مستشار إيراني وهو عقيد في “الحرس الثوري” الإيراني مسؤول عن مركز الإتصالات المستهدف، و2 من مرافقيه الذين كانوا معه، و 9 من الجنسية العراقية و4 من السوريين العاملين مع “الحرس الثوري” الإيراني

كما أصيب 31، هم: 21 من الميليشيات التابعة لإيران، و10 من المدنيين أصيبوا بمحيط الفيلا، بينما البقية أصيبوا بالمواقع والمناطق المستهدفة في كل من مدينة دير الزور والبوكمال وريفها شرقي دير الزور.

وكانت طائرات حربية “مجهولة” استهدفت بعد منتصف الليل فيلا عبد المنعم شهاب التي تتخذها ميليشيا الحرس الثوري الإيراني كمقر اتصالات في حي الفيلات بمدينة دير الزور، ومقر قرب منطقة العباس وموقعين في البوكمال قرب الحدود السورية -العراقية بريف دير الزور الشرقي.

ويشار، بأن آخر استهداف جوي أمريكي معلن كان في يومي 2 و3 من شهر شباط الفائت، حيث استهدف 28 موقعاً في دير الزور والميادين والبوكمال بريفها الشرقي وأسفرت الضربات عن مقتل 34 عنصراً من الميليشيات الإيرانية، بينهم 6 من “حزب الله” اللبناني و12 من الجنسية السورية.


وفي 29 كانون الأول من العام الفائت، قتل 25 عنصرا من المقاتلين المدعومين من إيران، هم: 5 من جنسيات سورية، و20 من جنسيات غير سورية هم: 4 من “حزب الله”، و6 عراقيين، و10 من المجموعات الموالية لإيران من جنسية غير سورية، قتلوا جميعا بضربات جوية بعد منتصف ليل الجمعة – السبت 30 كانون الأول، حيث نفذت طائرات إسرائيلية غارات على نقاط تابعة للميليشيات الإيرانية في المربع الأمني الإيراني قرب دوار الهجانة، ونقاط في الفوج 47 في بادية مدينة البوكمال، بالإضافة إلى قافلة تابعة للميلشيات بعد دخولها الأراضي السورية قادمة من العراق، ومقرات وشحنة عسكرية ومستودع للذخيرة وآليات في مدينة البوكمال وريفها قرب الحدود السورية – العراقية.
 

مجهولون يستهدفون سيارة مخفر شرطة في ريف درعا

============


في مارس 26, 2024

محافظة درعا: استهدف مسلحون مجهولون بالرصاص المباشر سيارة تابعة لمخفر شرطة بالقرب من مبنى الشبيبة في مدينة نوى غربي درعا، مما أدى لإصابة عنصر بجروح بليغة تم نقله إلى إحدى المشافي لتلقي العلاج، فيما لاذ المسلحون بالفرار إلى جهة مجهولة.

وبذلك، فقد بلغت حصيلة الاستهدافات في درعا، منذ مطلع شهر يناير/كانون الثاني، وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 68 حادثة فلتان أمني، جرت جميعها بطرق وأساليب مختلفة، وتسببت بمقتل 79 شخصا، هم:

– 17 من المدنيين بينهم سيدتين و4 أطفال
– 30 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها
– 4 من المتهمين بترويج المخدرات
– 2 من اللواء الثامن الموالي لروسيا
– 12 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم قيادي
– 12 من الفصائل المحلية المسلحة
– 1 عقيد منشق عن قوات النظام

– 1 مجهول الهوية
 

وسط معلومات عن وقوعهم في كمين.. فقدان الاتصال بمجموعة عناصر من قوات النظام في بادية كباجب

================

في مارس 26, 2024

فقد الاتصال بمجموعة عناصر من قوات النظام في منطقة كباجب بالبادية السورية، فجر اليوم، نتيجة الأجواء والرياح الغبارية السائدة في المنطقة، في حين خرجت مجموعات للبحث عن المفقودين.

ووفقا لمصادر المرصد السوري، فإن المجموعة تتألف من 7 عناصر وضابط برتبة نقيب تابعين للفرقة 11. وانطلقت المجموعة من مدينة السخنة إلى منطقة دير الزور، وقد فقد الاتصال معهم بالقرب من قرية كباجب، ولايزال مصيرهم مجهولا منذ ساعات، وسط معلومات عن وقوعهم في كمين لـ”التنظيم”.

وتشهد المنطقة نشاطا ملحوظا لتنظيم”الدولة الإسلامية” من خلال شن عمليات مباغتة تستهدف العديد من المدنيين والعسكريين على حد سواء.

ووثق نشطاء المرصد السوري أمس، مقتل عنصرين من ميليشيا محلية تتبع للحرس الثوري الإيراني وهما من الجنسية السورية، كما أصيب آخرون، إثر وقوعهم في كمين لخلايا تنظيم “الدولة الإسلامية”، أثناء بحثهم عن مجموعة عناصر فقد الاتصال بهم في منطقة كباجب – السخنة على اوتستراد طريق ديرالزور.


وانطلقت السيارات من بلدة الصالحية بريف البوكمال بديرالزور تقل عناصر من الميليشيات الإيرانية وتعزيزات عسكرية، باتجاه حقل أراك للغاز في البادية بريف حمص الشرقي.
 
قتل 6 وهم: عنصر من قوات النظام، و5 من لواء عمرو بن العاص التابعة لهيئة تحرير الشام، إثر عملية تسلل للأخيرة على محور البريج بجبل الزاوية.

ووفقا لمصادر المرصد السوري لحقوق الإنسان، فإن قوات النظام ومجموعات من “حزب الله” اللبناني، نفذت التفافا على مجموعات “الهيئة” التي تقدمت باتجاه مواقع قوات النظام، وأفشلت الهجوم وأوقعت المجموعات بين قتيل وجريح في حصيلة أولية.

وبذلك، يرتفع إلى 137 تعداد العسكريين والمدنيين الذين قتلوا باستهدافات برية ضمن منطقة “بوتين- أردوغان” منذ مطلع العام 2024، وذلك خلال 123 عملية تنوعت ما بين هجمات وعمليات قنص واشتباكات واستهدافات ومسيرات انتحارية، كما أصيب بالعمليات آنفة الذكر أكثر من 56 من العسكريين 54 من المدنيين بينهم 6 أطفال بجراح متفاوتة، والقتلى والشهداء هم:

– 15 من المدنيين بينهم 5 أطفال وسيدة

– 85 من قوات النظام بينهم 4 ضباط

– 32 من “هيئة تحرير الشام”

– 4 من أنصار الإسلام

– واحد من جيش النصر
 

على الرغم من إرسال مجموعات للبحث عنهم..

مصير مجهول يلاحق 8 من قوات النظام بعد فقدان الاتصال بهم في مناطق نشاط تنظيم “الدولة الإسلامية” في البادية منذ نحو 36 ساعة

==============


في مارس 27, 2024

لايزال مجهول مصير مجموعة عسكرية مؤلفة من نقيب و7 عناصر تابعين للفرقة 11 في قوات النظام، بعد فقدان الاتصال بهم منذ فجر أمس الثلاثاء أثناء توجههم من السخنة إلى دير الزور بطريق البادية، حيث فقد الاتصال بهم في منطقة كباجب، نتيجة الرياح الغبارية وسوء الأحوال الجوية، وعلى الرغم من توجه مجموعات أخرى للبحث عنهم إلا أنهم لم يستطيعوا إيجادهم حتى اللحظة مما يزيد من احتمالية وقوعهم بكمين لتنظيم “الدولة الإسلامية” وقد يكون قد جرى أسرهم أو تصفيتهم ميدانياً.

يذكر أن المنطقة تشهد نشاطا ملحوظا لتنظيم “الدولة الإسلامية” عبر عمليات مباغتة تستهدف المدنيين والعسكريين على حد سواء.

ووثق نشطاء المرصد السوري أمس الأول، مقتل عنصرين من ميليشيا محلية تتبع للحرس الثوري الإيراني وهما من الجنسية السورية، كما أصيب آخرون، إثر وقوعهم في كمين لخلايا تنظيم “الدولة الإسلامية”، أثناء بحثهم عن مجموعة عناصر فقد الاتصال بهم في منطقة كباجب – السخنة على اوتستراد طريق ديرالزور.


وانطلقت السيارات من بلدة الصالحية بريف البوكمال بدير الزور تقل عناصر من الميليشيات الإيرانية وتعزيزات عسكرية، باتجاه حقل أراك للغاز في البادية بريف حمص الشرقي.
 
عودة
أعلى