متجدد ملف الساحة السورية



الاغاني والمظاهرات السلمية والهاشتاقات ومخاطبة الغرب والعرب لن تسقط النظام النصيري بدرعا ودمشق

حمل السلاح ضد النظام المجرم هو الحل فهذه العصابة لاتفهم سوى لغة القوة
 
عنصر من جيش الاسد تم اسره وقتله لاحقا من تظيم الدولة اثناء بحثه عن الكمأة بريف حمص

1711158589602.png
 

محافظة درعا: فارق شابان حياتهما متأثران بجراح أصيبا بها يوم أمس، حيث جرى استهدافهما من قبل مسلحين مجهولين بالرصاص المباشر، أثناء تواجدهما في مدينة الصنمين في ريف درعا الشمالي، وبذلك برتفع عدد القتلى إلى 4 شبان.

وأشار المرصد السوري لحقوق الإنسان، يوم أمس، مقتل شابين وأصيب اثنين آخرين بجروح بليغة، إثر استهدافهم من قبل مسلحين مجهولين بالرصاص المباشر في مدينة الصنمين في الريف الشمالي من محافظة درعا، حيث تم نقل المصابين إلى المشفى لتلقي العلاج وسط معلومات عن ارتفاع عدد القتلى لخطورة إصاباتهم.
فارق مواطن حياته متأثرا بجراح أصيب بها يوم امس، في عملية استهداف من قبل مسلحين محلين في حي طريق السد بمدينة درعا، ووفقا لنشطاء المرصد السوري، فإن القتيل كان يعمل ضمن صفوف “الجيش الحر” سابق، وخضع لعملية التسوية في عام 2018، ولم ينضم لأي جهة عسكرية.

وبذلك يرتفع عدد القتلى في هذا الاستهداف إلى 3 بينهم طفل.

وأشار المرصد السوري لحقوق الإنسان، أمس، اغتيال شاب يلقب بـ”الحمش” إثر استهدافه بالرصاص المباشر من قبل مسلحين، في حي طريق السد بمدينة درعا، كما فارق طفل حياته كان في موقع الاستهداف.


ويشار إلى أن “الحمش” ينحدر من مخيم درعا، وعمل في السابق ضمن صفوف “الجيش الحر”، ولم ينخرط في صفوف النظام عقب عملية التسوية عام 2018.



وبذلك، فقد بلغت حصيلة الاستهدافات في درعا، منذ مطلع شهر يناير/كانون الثاني، وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 62 حادثة فلتان أمني، جرت جميعها بطرق وأساليب مختلفة، وتسببت بمقتل 77 شخصا، هم:

– 17 من المدنيين بينهم سيدتين و4 أطفال

– 30 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها

– 4 من المتهمين بترويج المخدرات

– 2 من اللواء الثامن الموالي لروسيا

– 12 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم قيادي

– 10 من الفصائل المحلية المسلحة

– 1 عقيد منشق عن قوات النظام


– 1 مجهول الهوية
 

محافظة الرقة: عثر على 3 جثث لعناصر من ميليشيا “الدفاع الوطني”، قتلوا في هجوم لـ”تنظيم الدولة الاسلامية” على مجموعة من الباحثين عن الكمأة، أمس الأول، في بادية الحمى بريف الرقة الشمالي ضمن مناطق سيطرة قوات النظام والميليشيات الإيرانية، بينما فقد الاتصال بـ3، ولا يزال مصيرهم مجهولا.

وبذلك يرتفع عدد القتلى إلى5 وهم : 3 قتلى من عناصر الدفاع الوطني، 2 مدنيان من عمال الكمأة، بالإضافة إلى 3 في عداد المفقودين.

وأشار المرصد السوري يوم أمس إلى مقتل مواطنين في هجوم شنه مسلحون من خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” استهدف مجموعة عمال جامعي الكمأة في بادية ريف الرقة الشرقي ضمن مناطق سيطرة قوات النظام والميليشيات الإيرانية.

وبلغت حصيلة القتلى خلال العمليات العسكرية ضمن البادية السورية وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 237 قتيلاً منذ مطلع العام 2024، هم:

24 من تنظيم “الدولة الإسلامية” على يد قوات النظام والميليشيات.

176 من قوات النظام والميليشيات الموالية لها، من ضمنهم 16 من الميليشيات الموالية لإيران من الجنسية السورية، قتلوا في 92 عملية لعناصر التنظيم ضمن مناطق متفرقة من البادية، تمت عبر كمائن وهجمات مسلحة وتفجيرات في غرب الفرات وبادية دير الزور والرقة وحمص.

و37 مدني بينهم طفل وسيدة بهجمات التنظيم في البادية

وتوزعت العمليات على النحو الآتي:

– 34 عملية في بادية دير الزور، أسفرت عن مقتل 60 من العسكريين بينهم 7 من الميليشيات الموالية لإيران، و5 من التنظيم، و18 مدنيين بينهم 17 من العاملين في جمع الكمأة من ضمنهم سيدة.

-41 عملية في بادية حمص، أسفرت عن مقتل 68 من العسكريين بينهم 3 من الميليشيات الموالية لإيران، و16 من التنظيم، واستشهاد 10 مدنيين بينهم 2 من العاملين بجمع الكمأة.

– 10 عمليات في بادية الرقة، أسفرت عن مقتل 23 من العسكريين بينهم 2 من الميليشيات التابعة لإيران، و3 من التنظيم و2 مدنيان من العاملين بجمع الكمأة.

– 6 عملية في بادية حماة، أسفرت عن مقتل 24 من العسكريين بينهم 1 من الميليشيات التابعة لإيران، واستشهاد 7 مدنيين بينهم طفل.


– 1 عملية في بادية حلب، أسفرت عن مقتل 3 من الميليشيات الموالية لإيران.
 

بعد احتجاز عناصر الفرقة الرابعة شاحنات “قمح” تابعة لحكومة النظام..

القيادة الأمنية في دمشق تكلف ضباط وأفراد باستلام حاجز البانوراما بدير الزور

=================


في مارس 23, 2024

محافظة دير الزور: رصد نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان، استنفارا أمنيا مكثفا لقوات النظام والمسلحين الموالين لها، بعد تغيير عناصر حاجز البانوراما المتواجد على مدخل مدينة دير الزور الجنوبي.

ووفقا لمصادر المرصد السوري، فإن القيادة الأمنية في العاصمة دمشق كلفت ضباط وعناصر، لاستلام الحاجز وتسيير دوريات في المدينة.

وجاء ذلك، بعد احتجاز عناصر الفرقة الرابعة، يوم أمس، شاحنات حبوب “القمح” التي أرسلتها مديرية الحبوب إلى دمشق، عند حاجز البانوراما بغية دفع إتاوات.


وأشار المرصد السوري في 9 شباط الفائت إلى أن عناصر أمن الفرقة الرابعة المتمركزين على حاجز البانوراما عند مدخل مدينة دير الزور يواصلون التضييق على أصحاب الشاحنات التجارية، بهدف تحصيل إتاوات منهم، عبر إيقاف الشاحنات من 3 إلى 5 ساعات بحجة التفتيش والتدقيق على ثبوتيات أصحابها، كون سيارة الشحن أكبر من غيرها، فهي تحتاج لوقت أطول لتفتيشها، لذلك يكون ابتزازهم أسهل من أصحاب السيارات الأخرى، والتي لا تمر هي أيضا بدون دفع إتاوة مالية، لكنها أقل نسبيا من الإتاوات المفروضة على الشاحنات.
 
محافظة دير الزور: نفذت مجموعة مسلحة تتبع لقوات النظام والميليشيات الموالية لإيران، عملية تسلل على نقاط قوات سوريا الديمقراطية في قرية العرقوب التابعة لبلدة الباغوز بريف دير الزور الشرقي، حيث دارت اشتباكات مسلحة بين الطرفين، وسمع دوي انفجارات قوية في القرية، وأسفرت الاشتباكات عن مقتل 2 من المهاجمين.

ووفقاً للمعلومات التي حصل عليها نشطاء المرصد السوري، فإن القتيلين من المواليين لإيران، حيث لا تزال جثتيهما بيد قوات سوريا الديمقراطية، وسط استمرار التوتر في البلدة.

ورصد المرصد السوري لحقوق الإنسان، أمس، استهداف عناصر من قوات “قسد” المتمركزين قرب ضفة نهر الفرات في بلدة جديد عكيدات بريف دير الزور الشرقي، مواقع ونقاط عسكرية لقوات النظام في الضفة الأخرى للنهر، بالأسلحة الرشاشة، بعد رصد تحركات لمسلحين محليين.
 

محافظة درعا: استهدف مسلحون مجهولون بعبوة ناسفة تجمعاً لعدد من عناصر قوات النظام على الطريق الواصل بين مدينة نوى وتل الجابية بريف درعا الغربي، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة.

وبذلك، فقد بلغت حصيلة الاستهدافات في درعا، منذ مطلع شهر يناير/كانون الثاني، وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 66 حادثة فلتان أمني، جرت جميعها بطرق وأساليب مختلفة، وتسببت بمقتل 79 شخصا، هم:

– 17 من المدنيين بينهم سيدتين و4 أطفال
– 30 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها
– 4 من المتهمين بترويج المخدرات
– 2 من اللواء الثامن الموالي لروسيا
– 12 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم قيادي
– 12 من الفصائل المحلية المسلحة
– 1 عقيد منشق عن قوات النظام
– 1 مجهول الهوية

 
عودة
أعلى