اخبار اليوم opération sirli : عملية سيرلي الفرنسية في مصر. ضحايا مدنيين، وانتهاكات!!!

نعم يوجد في مصر ظباط وجنود متخصصين في قيادة المسيرات وموجودة في فيديوهات الجيش وهم يشغلونها

٣٧ سنه ده عمري اما بالنسبه لما حدث في سيناء ده لا دخل لك فيه زي لا دخل لي في الإرهابيين علي حدودك القصف تم لمهربين انت شايف أنه للمدنيين براحتك وانا شايف أنهم يتقصفو عادي محدش هيهرب ملبس ولبان يعني اكيد مخدرات وأسلحة ولو علي التعاون مع فرنسا فيه تعاون مع دول كتير جدا ودول شمال أفريقيا والشرق الأوسط لها تعاون مع جميع الحكومات فبلاش نضحك علي بعض المنطقه الي بتتكلم فيها دي مفيش حد ساكن غير في السواحل فقط مين هيستحمل يقعد في مكان زي ده ارحمو عقولنا

اما بالنسبه لما حدث في سيناء ده لا دخل لك فيه زي لا دخل لي في الإرهابيين علي حدودك ههههههههههه ، يبدو أنك لا تعلم الكثير عن النقاش و إيضاح وجهة نظرك بمنطقية و دون همز و لمز

أقولها لك مرة ثانية
لا تهلل لكل خبر تراه في التلفاز و الظلم لا يدوم

سلام
 
انت اتاكدت إن كان فيها سلاح اخي حتي السيارات لم يتبقي ما بداخلها ولكن اصدق الروايه المغربيه ما دام هما اكدو أنه سلاح

يا أخي... يا صديقي... ياااااا عزيزي

دعنا نحلل الأمور بمنطقية

أولا موضوع المغرب حصل مرة واحدة على الاقل هذا ما وصل إلى مسامعنا

من نحاية أخرى موضوع الحدود المصرية الليبية تكرر كثيرا و الطيران الفرنسي شارك بصورة مباشرة أكثر من مرة في عمليات قصف لم يتم التأكد منها سوى بأن هناك سيارات عبرت الحدود (( إقصفوهم ))

عندما ضربت لك مثال عناصر من الجيش يعدمون بدو من سيناء أردتك ان تعلم أن هناك عمليات إعدام ميداني تجري على الأراضي المصرية دون محاكمة و هذا هو الخطئ بعينه

هناك حساب في الدنيا قبل الأخرة
و هناك قواعد إشتباك و قانون كي لا تتحول حياتنا إلى غابة حتى في الحروب و مكافحة الإرهاب

أرجو أن تكون قد وصلت الفكرة
 
اما بالنسبه لما حدث في سيناء ده لا دخل لك فيه زي لا دخل لي في الإرهابيين علي حدودك ههههههههههه ، يبدو أنك لا تعلم الكثير عن النقاش و إيضاح وجهة نظرك بمنطقية و دون همز و لمز

أقولها لك مرة ثانية
لا تهلل لكل خبر تراه في التلفاز و الظلم لا يدوم

سلام
بالفعل الظلم لا يدوم لذلك لا تظلم انت او تفتري علي جيش من هذا الشعب لأن الظلم ليه ناسه
 
يا أخي... يا صديقي... ياااااا عزيزي

دعنا نحلل الأمور بمنطقية

أولا موضوع المغرب حصل مرة واحدة على الاقل هذا ما وصل إلى مسامعنا

من نحاية أخرى موضوع الحدود المصرية الليبية تكرر كثيرا و الطيران الفرنسي شارك بصورة مباشرة أكثر من مرة في عمليات قصف لم يتم التأكد منها سوى بأن هناك سيارات عبرت الحدود (( إقصفوهم ))

عندما ضربت لك مثال عناصر من الجيش يعدمون بدو من سيناء أردتك ان تعلم أن هناك عمليات إعدام ميداني تجري على الأراضي المصرية دون محاكمة و هذا هو الخطئ بعينه

هناك حساب في الدنيا قبل الأخرة
و هناك قواعد إشتباك و قانون كي لا تتحول حياتنا إلى غابة حتى في الحروب و مكافحة الإرهاب

أرجو أن تكون قد وصلت الفكرة
احنا بتضرب اي عربيه تعدي الحدود من غير ما تعدي من المنافذ حتي لو محمله خس وطماطم مش بتاعتنا لو مش هو خايف علي روحه يتفضل فيه معبر يعدي منه إنما شغل الحراميه ده مش عندنا خالص
 
التسريبات التي خرجت الى الآن:
-قتل مدنيين
- اختفاء معتقلين + تعذيب
- التجسس على المواطنين والزج بهم في السجون
- وجود الجيش الفرنسي والمخابرات الفرنسية في مصر منذ 2014
 
احنا بتضرب اي عربيه تعدي الحدود من غير ما تعدي من المنافذ حتي لو محمله خس وطماطم مش بتاعتنا لو مش هو خايف علي روحه يتفضل فيه معبر يعدي منه إنما شغل الحراميه ده مش عندنا خالص

شغل الحرامية ( محملين خس ) لا يستحق ان يقتل عليه لديه عائلة لديه أسرة
 
بالفعل الظلم لا يدوم لذلك لا تظلم انت او تفتري علي جيش من هذا الشعب لأن الظلم ليه ناسه

حينما أقول ان الجيش المصري بأكمله مجرم فمعك حق حينها لكن إقرأ جيدا ما كتبته
و ماذا بالنسبة للذين قتلو بدو سيناء بدم بارد
ماذا عنهم أليسو ظالمين ؟؟
 
عمليات إعدام خارج إطار القانون

ويكشف التحقيق كيف أصبحت فرنسا متواطئة في الضربات الجوية ضد المدنيين المصريين، حيث قامت المخابرات العسكرية الفرنسية بعملية سرية في الصحراء الغربية المصرية (باسم العملية سيرلي).

في صباح السبت 13 فبراير 2016 ،عبرت حافلة ، ذات نوافذ بوابات قاعدة عسكرية قرب مدينة مرسى مطروح ، الواقعة على ساحل البحر الأبيض المتوسط ، على بعد حوالي 570 كيلومترا غرب القاهرة، توقفت السيارة أمام مجموعة أكواخ رملية اللون، وخرج منها عشرة رجال كلهم فرنسيون. كانوا قد وصلوا إلى مصر قبل أيام قليلة بتأشيرات سياحية.

تبع الجنود الفرنسيين جنودا مصريين إلى مبنى به معدات أساسية فقط ، يفتقد لنظام هوائي جيد أو مصدر لمياه الشرب، سيصبح هذا المبنى مقرا لمركز قيادة العملية العسكرية السرية المشتركة بين مصر وفرنسا ، تحت الاسم الرمزي "سيرلي".

https://fjp.best/333785/بالفيديو-والوثائق-العملية-سيرلي-كيف/
 
المقايضة بصفقة رافال الفرنسية

بدأ مشروع التعاون في يوم 25 يوليو 2015 عندما توجهت جان إيف لودريان ، وزيرة الدفاع الفرنسي آنذاك في فترة رئاسة الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند ، إلى القاهرة مع رئيس المخابرات العسكرية الفرنسية ، الجنرال كريستوف جومارت ، من أجل لقاء وزير الدفاع المصري صدقي صبحي وقتها. كان سياق الزيارة، وفقا لوثيقة دبلوماسية فرنسية حصل عليها فريق المحققين الاستقصائيين ، بناء على النجاحات الأخيرة لعقود بيع طائرات رافال، كانت هذه إشارة إلى بيع فرنسا لمصر ، في أبريل من ذلك العام ، 24 طائرة مقاتلة من طراز رافال وفرقاطتين متعددتي الأغراض بقيمة إجمالية تبلغ 5.6 مليار يورو.
الم اقل لكم من قبل ان الصفقات المصرية الكثير منها سياسي ؟
 
أكذوبة الحماية

وكان الاجتماع في القاهرة لبحث تأمين الحدود المصرية التي يبلغ طولها 1200 كيلومتر مع ليبيا التي تعيش حالة من الفوضى، أثار صبحي بشكل خاص “الحاجة الملحة” للمعلومات من المخابرات الجوية، وتعهد دريان بإقامة تعاون عملي وفوري كجزء من مناورة عالمية ضد الإرهاب، سيأخذ هذا شكل مهمة سرية بقيادة المخابرات العسكرية الفرنسية من قاعدة عسكرية مصرية.

بقيت هناك خطوة توقيع اتفاقية تعاون بين البلدين، كان من شأن هذا عادة أن يوضح بالتفصيل هدف العملية ، ويسمح للعسكريين بالتشاور معها وفهم الخطوط العريضة لها.
 
بالفعل الظلم لا يدوم لذلك لا تظلم انت او تفتري علي جيش من هذا الشعب لأن الظلم ليه ناسه
لا احد افترى على الجيش هنا!! هذه تسريبات لموقع فرنسي متخصص!! يعني ليس كذب هل تعتقد انهم مثل صحافتنا الصفراء !! أي اخبار كاذبة أو ملفقة سيثم مقاضاتهم و محاكمتهم لذلك لما يتكلمون فهم يملكون وثائق مسربة من الاستخبارات و وزارة الدفاع و لن يجرء أحد عن مسائلتهم و الدليل امتناع وزارة الخارجية الفرنسية عن الرد.. المسألة جادة و النقاش يبقى ضمن الموضوع من يريد أن يناقش مواضيع دول اخرى فليذهب لمواضيع تلك الدول و يناقشها..
 
التسريبات التي خرجت الى الآن:
-قتل مدنيين
- اختفاء معتقلين + تعذيب
- التجسس على المواطنين والزج بهم في السجون
- وجود الجيش الفرنسي والمخابرات الفرنسية في مصر منذ 2014
ده الي انت بتقوله لو علي التسريبات فهي كتير ولدوا كتير جداااان وفضائح اكبر من كده انت عايز أن فيه جيش فرنسي اه فيه إنما هتتكلم علي كلاب في المعتقل أو اختفاء قصري من عنيا
 
الخطوط الحمراء

العملية سيرلي


وفي بداية عام 2016 ، تم إرسال فريق فرنسي سرا إلى منطقة الصحراء الغربية لمصر ، لتغطي منطقة مهمته مساحة 700000 كيلومتر مربع تمتد من نهر النيل إلى الحدود بين مصر وليبيا، وكانت بداية (عملية سيرلي) وشارك فيها عشرة أشخاص ، منهم أربعة جنود وفرنسيين وستة جنود سابقين يعملون الآن في القطاع الخاص ، كان هؤلاء طيارين وأربعة محللين للأنظمة تم توظيفهم في شركة مقرها لوكسمبورغ متخصصة في التصوير واعتراض الاتصالات، كما قامت الشركة بتأجير جهاز المخابرات العسكرية الفرنسية ، وهو الأداة الرئيسية للعملية ؛ كانت هذه طائرة خفيفة من طراز ميرين 3 مجهزة للمراقبة والاستطلاع ، والتي ستكون بمثابة آذان وعينين للفريق.

من حيث المبدأ ، تضمنت مهمة الكتيبة ، المسماة “ELT 16” ، مراقبة منطقة الصحراء الغربية لتحديد أي تهديد إرهابي محتمل قادم من ليبيا في كل رحلة ، كان يرافق الفريق الفرنسي ضابط مصري ، تم تكليفه بالاستماع إلى التنصت المباشر للمحادثات من الناحية النظرية ، كان من المقرر التحقق من المعلومات التي تم الحصول عليها مقابل تفاصيل أخرى من أجل تقييم حقيقة أي تهديد وهوية المشتبه بهم.

لكن سرعان ما أدرك الفريق الفرنسي أنه تم استخدامهم لتسهيل قتل المدنيين المشتبه في ضلوعهم في أنشطة التهريب ، فقد أبلغ الفريق قيادته المباشرة على فترات منتظمة خلال فترة على مدى زمني أكثر من عام ، ثم عامين وأخيرا ثلاث سنوات ولكن دون جدوى.

نشأت شكوكهم الأولى بعد شهرين فقط من مهمتهم ، كما يتضح في تقرير من المخابرات العسكرية بتاريخ 20 أبريل 2016 أبلغ ضابط الاتصال للبعثة رؤساءه أن المصريين يريدون قيادة إجراءات مباشرة ضد المتاجرين بالبشر وأن مكافحة الإرهاب لم تعد بالفعل أولوية.

المنطقة الصحراوية الشاسعة التي تمتد من جنوب واحة سيوة إلى مدن دلتا النيل أطلق عليها ضابط مصري لقب “الموز” وتركزت في هذه المنطقة ، حسب قوله ، شاحنات البيك أب التي يستخدمها المهربون الذين يسافرون إلى مصر من الحدود الليبية ، والتي كانت متوجهة إلى القاهرة والإسكندرية ووادي النيل، المركبات ذات الدفع الرباعي ، التي يقودها في الغالب مدنيون تتراوح أعمارهم بين 18 و 30 عاما ، يمكن أن تحمل سجائر أو مخدرات أو أسلحة ، ولكن تحمل أيضا بنزينا وأرزا وحبوبا ومنتجات مكياج ، كما تم تفصيله في وثيقة سرية واحدة من قبل DRM “مديرية المخابرات العسكرية.

 
لا احد افترى على الجيش هنا!! هذه تسريبات لموقع فرنسي متخصص!! يعني ليس كذب هل تعتقد انهم مثل صحافتنا الصفراء !! أي اخبار كاذبة أو ملفقة سيثم مقاضاتهم و محاكمتهم لذلك لما يتكلمون فهم يملكون وثائق مسربة من الاستخبارات و وزارة الدفاع و لن يجرء أحد عن مسائلتهم و الدليل امتناع وزارة الخارجية الفرنسية عن الرد.. المسألة جادة و النقاش يبقى ضمن الموضوع من يريد أن يناقش مواضيع دول اخرى فليذهب لمواضيع تلك الدول و يناقشها..
الجانب الفرنسي لم ينكر الخبر ويتم اجراء تحقيق حاليا
الجانب المصري لا رد
 
مئات الضحايا
ووفقا لجليل حرشاوي ، الباحث في المبادرة العالمية لمكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود الوطنية، وهي منظمة سويسرية غير حكومية ، فإن التهديد الإرهابي من ليبيا يُبالغ فيه من قبل الجيش المصري إلى حد كبير من أجل الحصول على دعم المجتمع الدولي منذ عام 2017 ، لم يُعرف عن أي جماعة إرهابية أو منظمة إسلامية تم زرعها في شرق مصر، وفقا لتقرير صدر في مايو 2020 عن المعهد الأوروبي للسلام ، وهو مؤسسة مستقلة لحل النزاعات ، لم يكن هناك أي دليل تقريبا يشير إلى أن تنظيم الدولة الإسلامية ، أو الجماعات المسلحة الأخرى ، استخدمت تهريب المخدرات لتمويل أنشطتها في ليبيا.
وفقا للوثائق السرية التي حصل عليها موقع Disclose ، ربما تكون القوات الفرنسية قد تورطت في ما لا يقل عن 19 تفجيرا راح ضحيته مدنيين مصريين بين عامي 2016 و 2018. غالبا ما دمرت الغارات الجوية الفرنسية عدة سيارات ، وقد يصل عدد الضحايا إلى عدة مئات ووفقا لمعايير قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 56/83 ، يمكن إثبات تواطؤ فرنسا في عمليات الإعدام خارج إطار القانون.
بعد ثلاثة أسابيع من بدء ولايته ، أجرى ماكرون مكالمة هاتفية مع نظيره، السفاح عبد الفتاح السيسي ، عقب هجوم إرهابي في مصر قبلها بأيام ضد الطائفة المسيحية ، والذي أعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عنه. وبحسب ملخص الحديث ، سرعان ما ركز الحديث على الشراكة العسكرية بين باريس والقاهرة، وأكد ماكرون للسيسي أنه على علم تام بالعمليات الجارية في مصر.
في اليوم التالي ، تلقى رئيس أركان القوات المسلحة الفرنسية ، بيير دي فيلييه ، الخاضع لسلطة الرئيس الفرنسي ، تقريرا صُنّف على أنه سري، وأشار التقرير التفصيلي الذي كتبه مدير المخابرات العسكرية ، إلى أن معظم شاحنات البيك أب التي تم رصدها في الصحراء المصرية لم تكن مرتبطة بجماعات إرهابية.
ثم أكد رئيس مديرية المخابرات العسكرية على أن ترتيب الأولويات في مصر هو الهدف، وجاءت مكافحة الإرهاب في المرتبة الثالثة.
في السادس من يونيو 2017 ، سافرت سيلفي جولارد ، التي عملت لفترة وجيزة فقط كوزيرة للقوات المسلحة في حكومة ماكرون (تركت المنصب في 21 يونيو) إلى القاهرة للقاء السيسي، وعلى الرغم من التجاوزات الواضحة التي حدثت في العملية ، شددت على أن ماكرون مستعد لدراسة إمكانية زيادة استخدام طائرة الاستطلاع التي وُصفت نتائجها بأنها استثنائية.
من بين القتلى ، كان أحمد الفقي واثنان من زملائه يعملون على رصف الطرق بالقرب من مدينة الواحات البحرية ، أثناء سفرهم في شاحنة صغيرة ، توقف الرجال الثلاثة عند مبنى للحديد ، حيث حصلوا على إذن من إدارة الموقع لملء إمدادات المياه، وبعد وصوله مباشرة نزلت طائرة تابعة لسلاح الجو المصري من السماء وفجرت السيارة ، مما أدى إلى مقتل الفقي واثنين من زملائه. وتحدث موقع مدى مصر ، وقناة الجزيرة الإخبارية عن الحدث ، ولم ترد تقارير أخرى ، بعد أن خنق الجيش المصري القضية ونقل شخص للموقع الفرنسي في المشرحة ، هدد رجال ملثمون يرتدون ملابس سوداء الأسرة حتى إن شهادة وفاة أحمد تشير إلى أن سبب الوفاة غير معروف.
وبعد ما يقرب من عامين من إطلاق العملية سيرلي ، أصبحت المشكلات التي واجهتها الشغل الشاغل ليس فقط لمديرية المخابرات العسكرية ، ولكن أيضا داخل سلاح الجو الفرنسي الذي كان قلقا بشأن الضربات العمياء المتكررة ، كما يتضح من هذا التقرير المرسل إلى الرئاسة الفرنسية مكتب قصر الإليزيه.
وطوال عام 2018 ، اتبعت المهمات الاستخباراتية الواحدة تلو الأخرى ، واستمرت الضربات التي نفذتها طائرات إف -16 المصرية بوتيرة متزايدة.
في أوائل عام 2019 ، قام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ، برفقة وزيرة القوات المسلحة فلورنس بارلي ، بزيارة رسمية إلى مصر، تم تزويد كلاهما بوفرة مع الملاحظات الرسمية مسبقا، تمت كتابة إحداها في 19 يناير من قبل مكتب إفريقيا في المكتب الرئاسي الفرنسي ، قصر الإليزيه وأبلغت الرئيس الفرنسي بـضرورة التوصل إلى اتفاق يضمن إطارا قضائيا متينا للفريق على الأرض، وأوصى تقرير آخر موجه إلى بارلي بوضع حد للممارسات التعسفية للعملية.
لكن لن يتم التوقيع على أي اتفاق ، ولن يتم التشكيك في البعثة، وسيبقى دعم الديكتاتورية العسكرية المصرية ، هو الأولوية مهما كان الثمن في الخامس من ديسمبر 2020 ، قلد إيمانويل ماكرون المنقلب السفاح عبد الفتاح السيسي وسام جوقة الشرف الأكبر من وسام جوقة الشرف الفرنسي ، وذلك خلال مأدبة عشاء على شرفه في قصر الإليزيه بمناسبة ولايته التي استمرت ثلاثة أيام، زيارة إلى فرنسا بعد أربعة أشهر من ذلك الحفل ، اشترت الديكتاتورية المصرية سرا 30 طائرة مقاتلة أخرى من طراز رافال من فرنسا ، في صفقة قيمتها 3.6 مليار يورو.

المصدر: Disclose
 
الجانب الفرنسي لم ينكر الخبر ويتم اجراء تحقيق حاليا
الجانب المصري لا رد
الصحفيين الفرنسيين أقوى صحفيين استقصائيين في العالم و لن يجرؤوا على تلفيق ادعائات زائفة فالقانون في أوربا و فرنسا تحديدا لن يرحمهم، أعتقد هته الأخبار ستطيح برؤوس كبيرة في فرنسا و سنرى حرب بالبرلمان الفرنسي قريبا..
 
الصحفيين الفرنسيين أقوى صحفيين استقصائيين في العالم و لن يجرؤوا على تلفيق ادعائات زائفة فالقانون في أوربا و فرنسا تحديدا لن يرحمهم، أعتقد هته الأخبار ستطيح برؤوس كبيرة في فرنسا و سنرى حرب بالبرلمان الفرنسي قريبا..
زي تجسس حكومتك ببرنامج إسرائيلي فعلا عرفو يجيبو جون حلو هااااه🤭
 
الصحفيين الفرنسيين أقوى صحفيين استقصائيين في العالم و لن يجرؤوا على تلفيق ادعائات زائفة فالقانون في أوربا و فرنسا تحديدا لن يرحمهم، أعتقد هته الأخبار ستطيح برؤوس كبيرة في فرنسا و سنرى حرب بالبرلمان الفرنسي قريبا..
برايك من المقصود بالضبط من هذه التسريبات وما الهدف هل فهلا الهدف ماكرون ام شي اخر
 
مئات الضحايا
ووفقا لجليل حرشاوي ، الباحث في المبادرة العالمية لمكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود الوطنية، وهي منظمة سويسرية غير حكومية ، فإن التهديد الإرهابي من ليبيا يُبالغ فيه من قبل الجيش المصري إلى حد كبير من أجل الحصول على دعم المجتمع الدولي منذ عام 2017 ، لم يُعرف عن أي جماعة إرهابية أو منظمة إسلامية تم زرعها في شرق مصر، وفقا لتقرير صدر في مايو 2020 عن المعهد الأوروبي للسلام ، وهو مؤسسة مستقلة لحل النزاعات ، لم يكن هناك أي دليل تقريبا يشير إلى أن تنظيم الدولة الإسلامية ، أو الجماعات المسلحة الأخرى ، استخدمت تهريب المخدرات لتمويل أنشطتها في ليبيا.
وفقا للوثائق السرية التي حصل عليها موقع Disclose ، ربما تكون القوات الفرنسية قد تورطت في ما لا يقل عن 19 تفجيرا راح ضحيته مدنيين مصريين بين عامي 2016 و 2018. غالبا ما دمرت الغارات الجوية الفرنسية عدة سيارات ، وقد يصل عدد الضحايا إلى عدة مئات ووفقا لمعايير قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 56/83 ، يمكن إثبات تواطؤ فرنسا في عمليات الإعدام خارج إطار القانون.
بعد ثلاثة أسابيع من بدء ولايته ، أجرى ماكرون مكالمة هاتفية مع نظيره، السفاح عبد الفتاح السيسي ، عقب هجوم إرهابي في مصر قبلها بأيام ضد الطائفة المسيحية ، والذي أعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عنه. وبحسب ملخص الحديث ، سرعان ما ركز الحديث على الشراكة العسكرية بين باريس والقاهرة، وأكد ماكرون للسيسي أنه على علم تام بالعمليات الجارية في مصر.
في اليوم التالي ، تلقى رئيس أركان القوات المسلحة الفرنسية ، بيير دي فيلييه ، الخاضع لسلطة الرئيس الفرنسي ، تقريرا صُنّف على أنه سري، وأشار التقرير التفصيلي الذي كتبه مدير المخابرات العسكرية ، إلى أن معظم شاحنات البيك أب التي تم رصدها في الصحراء المصرية لم تكن مرتبطة بجماعات إرهابية.
ثم أكد رئيس مديرية المخابرات العسكرية على أن ترتيب الأولويات في مصر هو الهدف، وجاءت مكافحة الإرهاب في المرتبة الثالثة.
في السادس من يونيو 2017 ، سافرت سيلفي جولارد ، التي عملت لفترة وجيزة فقط كوزيرة للقوات المسلحة في حكومة ماكرون (تركت المنصب في 21 يونيو) إلى القاهرة للقاء السيسي، وعلى الرغم من التجاوزات الواضحة التي حدثت في العملية ، شددت على أن ماكرون مستعد لدراسة إمكانية زيادة استخدام طائرة الاستطلاع التي وُصفت نتائجها بأنها استثنائية.
من بين القتلى ، كان أحمد الفقي واثنان من زملائه يعملون على رصف الطرق بالقرب من مدينة الواحات البحرية ، أثناء سفرهم في شاحنة صغيرة ، توقف الرجال الثلاثة عند مبنى للحديد ، حيث حصلوا على إذن من إدارة الموقع لملء إمدادات المياه، وبعد وصوله مباشرة نزلت طائرة تابعة لسلاح الجو المصري من السماء وفجرت السيارة ، مما أدى إلى مقتل الفقي واثنين من زملائه. وتحدث موقع مدى مصر ، وقناة الجزيرة الإخبارية عن الحدث ، ولم ترد تقارير أخرى ، بعد أن خنق الجيش المصري القضية ونقل شخص للموقع الفرنسي في المشرحة ، هدد رجال ملثمون يرتدون ملابس سوداء الأسرة حتى إن شهادة وفاة أحمد تشير إلى أن سبب الوفاة غير معروف.
وبعد ما يقرب من عامين من إطلاق العملية سيرلي ، أصبحت المشكلات التي واجهتها الشغل الشاغل ليس فقط لمديرية المخابرات العسكرية ، ولكن أيضا داخل سلاح الجو الفرنسي الذي كان قلقا بشأن الضربات العمياء المتكررة ، كما يتضح من هذا التقرير المرسل إلى الرئاسة الفرنسية مكتب قصر الإليزيه.
وطوال عام 2018 ، اتبعت المهمات الاستخباراتية الواحدة تلو الأخرى ، واستمرت الضربات التي نفذتها طائرات إف -16 المصرية بوتيرة متزايدة.
في أوائل عام 2019 ، قام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ، برفقة وزيرة القوات المسلحة فلورنس بارلي ، بزيارة رسمية إلى مصر، تم تزويد كلاهما بوفرة مع الملاحظات الرسمية مسبقا، تمت كتابة إحداها في 19 يناير من قبل مكتب إفريقيا في المكتب الرئاسي الفرنسي ، قصر الإليزيه وأبلغت الرئيس الفرنسي بـضرورة التوصل إلى اتفاق يضمن إطارا قضائيا متينا للفريق على الأرض، وأوصى تقرير آخر موجه إلى بارلي بوضع حد للممارسات التعسفية للعملية.
لكن لن يتم التوقيع على أي اتفاق ، ولن يتم التشكيك في البعثة، وسيبقى دعم الديكتاتورية العسكرية المصرية ، هو الأولوية مهما كان الثمن في الخامس من ديسمبر 2020 ، قلد إيمانويل ماكرون المنقلب السفاح عبد الفتاح السيسي وسام جوقة الشرف الأكبر من وسام جوقة الشرف الفرنسي ، وذلك خلال مأدبة عشاء على شرفه في قصر الإليزيه بمناسبة ولايته التي استمرت ثلاثة أيام، زيارة إلى فرنسا بعد أربعة أشهر من ذلك الحفل ، اشترت الديكتاتورية المصرية سرا 30 طائرة مقاتلة أخرى من طراز رافال من فرنسا ، في صفقة قيمتها 3.6 مليار يورو.

المصدر: Disclose
يا اخي صفقه سرا ده انت خرقت الواقع صراحه حاجه في منتهي البجاحه
 
عودة
أعلى