متجدد ملف سبتة و مليلية المحتلتين

كنت على يقين بأن القضية هي اكبر من بطوش وان هدا الاخير محاكمته أو تبرئته لا تشكل شيئا للمغرب بقدرما يهمه مادا قامت به اسبانيا من رد ديبلوماسي .

الرد سياتي من المغرب بطريقة غير متوقعة وقد يكون مزلزلا وعاصفا بصفة لا رجعة فيه
 
E2y23l4WEAMYD2m.jpeg
 
المغرب كان يبحث عن أي دريعة ديبلوماسية لتصفية الحسابات مع اسبانيا وقد منحتنا الجزائر فرصة تاريخية لا تقدر بثمن بغبائها المنقطع النظير .اقول و أأكد أن بن بطوش لا يساوي جناح بعوضة لدى المغرب ،مدريد تنكرت للملك محمد السادس حينما أفلست اسبانيا وكانت على شفى إنهيار إقتصادي ،دعمها بحيث استقبل المغرب ما يفوق 128,000 شركة إسبانية لتعمل في المغرب كما تم السماح لإقليم الأندلس بالصيد في المياه الإقليمية والدولية للمغرب.
نحن نعرف أن اسبانيا تراوغ منذ المسيرة الخضراء وتدعم البوليساريو بطريقة ملتوية ،اليوم كفانا من الاختباء وراء أكاذيب حسن الجوار ،العين بالعين والسن بالسن والأنف بالأنف والباذئ أظلم.
 
لتشرب اسبانيا ماء المحيط الأطلسي ،لا حسن الجوار والعدو الأزلي للمغرب هي اسبانيا القتشالية

 
ghali.jpg

قاضي التحقيق الإسباني يرفض اعتقال غالي بتهم التعذيب وارتكاب مجازر إبادة​

الثلاثاء 01 يونيو 2021 - 12:26​

رفض قاضي التحقيق بالمحكمة العليا في مدريد، اليوم الثلاثاء، توقيف زعيم جبهة البوليساريو الانفصالية إبراهيم غالي بشأن تهم “التعذيب” وارتكاب “مجازر إبادة” التي تلاحقه منذ سنوات.

ونقلت وسائل إعلام إسبانية أن إبراهيم غالي نفى في التحقيق، الذي دام ساعتين عبر تقنية “الفيديو”، التهم الموجهة إليه، معتبرا إياها “سياسية”، بينما طالب دفاع الضحايا باتخاذ إجراءات احترازية في حقه من خلال سحب جواز سفره واعتقاله فورا على سبيل الاحتياط، وهو ما لم يستجب له قاضي التحقيق الذي رفض اعتقال زعيم البوليساريو واكتفى بطلب تحديد عنوانه.

وقال ماركوس أولي، محامي زعيم جبهة البوليساريو، في تصريحات لوسائل إعلام بعد انتهاء التحقيق، إن غالي نفى أمام قاضي المحكمة الوطنية أنه “ارتكب انتهاكات لحقوق الإنسان ضد سكان الصحراء”، مضيفا أن الزعيم الانفصالي “لم يكن لديه أي نوع من المسؤولية” في الاتهامات التي وجهها إليه الضحايا.

ibrahim_ghali.jpg


وأكدت مريانا دلماس، عن دفاع الضحايا، وجود “مؤشرات ووقائع دالة” على تورط الزعيم الانفصالي، وطالبت بحسبه احتياطيا ومنعه من مغادرة إسبانيا إلى حين انتهاء التحقيق معه.

وبعد انتهاء الاستجواب والاستماع إلى شهادات الأطراف المعنية، ينتظر أن يقرر قاضي التحقيق في إسبانيا الإجراءات المتخذة في حق زعيم جبهة البوليساريو.

ويأتي استنطاق غالي من المستشفى الذي يرقد فيه، بعد شكاية رفعها ضده فاضل بريكة، المنشق عن جبهة البوليساريو الحاصل على الجنسية الإسبانية عام 2020، تتهمه بـ”الاعتقال غير القانوني والتعذيب وجرائم ضد الإنسانية” و”تعذيبه” في مخيمات تندوف.

وتلاحق إبراهيم غالي شكاية ثانية تعود إلى سنة 2017 رفعتها “الجمعية الصحراوية للدفاع عن حقوق الإنسان” بتهمة ارتكاب “مجازر إبادة” و”اغتيال” و”إرهاب” و”تعذيب” و”إخفاء” في مخيمات تندوف.
 
محاكمة بن بطوش تحصيل حاصل.. المغرب قرر قطع علاقاته بهم وتغير الفانيلة الرياضية الى فانيلة الفريق الخصم .. ليلعب الى جانب البيرطانيين.. بل وانه غير مركزه من قلب الدفاع الى رأس الحربة فتاك
 
LAFTIT.jpg

المعارضة الإسبانية تحذر من خطورة التضحية بالتعاون الأمني مع المغرب​

الثلاثاء 01 يونيو 2021 - 11:00​

قال وزير الداخلية الإسباني فرناندو غراندي مارلاسكا، اليوم الثلاثاء، إن مدريد والرباط “شريكان مهمان وتربطهما علاقات أخوية”، في محاولة منه للتخفيف من حدة التوتر الذي تفاقم تزامنا مع جلسة التحقيق مع زعيم جبهة البوليساريو إبراهيم غالي.

وأضاف وزير الداخلية الإسباني في تعليق على “حرب التصريحات” بين الخارجية المغربية ورئيس الحكومة الإسبانية، قائلا: “نحن أفضل حليف للمغرب في الاتحاد الأوروبي”.

من جانبه، هاجم رئيس الحزب الشعبي الإسباني بابلو كاسادو، بشدة، الحكومة المركزية في مدريد، متهما إياها بالتضحية بالعلاقات مع شريك اقتصادي وتجاري مهم لإسبانيا.

وقال كاسادو في تصريح صحافي، تعليقاً على تفاقم الأزمة بين البلدين، إن “العلاقات الاقتصادية مع المغرب ليست فقط على المحك، بل إن التعاون بين إسبانيا والمغرب ضد الإرهاب ومكافحة تهريب المخدرات في خطر”.

وانتقد المعارض الإسباني تدبير حكومة سانشيز للسياسة الخارجية، وقال: “ليس من الصدفة أن يتصل الرئيس الأمريكي بايدن بثلاثين زعيما ولم يفعل ذلك مع السيد سانشيز”.

ويستمع القضاء في إسبانيا، اليوم الثلاثاء، إلى زعيم جبهة بوليساريو ابراهيم غالي الذي تلاحقه تهم “التعذيب” وارتكاب “مجازر إبادة”.
وذكرت مصادر إعلامية إسبانية أن قاضي المحكمة رفض التحقيق مع غالي بشأن الهوية المزيفة التي دخل بها إسبانيا.

وكانت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج كشفت في إطار حديثها عن أوجه التعاون بين البلدين، في تصريح حول الأزمة المغربية الإسبانية أمس الاثنين، أنه في مجال الهجرة، “تمكن المغرب منذ عام 2017 من إجهاض أكثر من 14000 محاولة هجرة غير نظامية، وتفكيك 5000 شبكة تهريب، ومنع محاولات اعتداء لا حصر لها”.

وأفادت الوزارة بأن التعاون في محاربة الإرهاب “مكن من تفكيك عدة خلايا بامتداداتها في كل من المغرب وإسبانيا، وتحييد 82 عملاً إرهابياً. تضاف إلى ذلك المساهمة الحاسمة التي تقدمها المملكة في التحقيقات التي أجريت في أعقاب الهجمات الدموية في مدريد في مارس 2004. أيضا أثمر هذا التعاون في مكافحة تهريب المخدرات عن تبادل ناجح ومفيد لحوالي عشرين قضية تتعلق بالاتجار الدولي بالمخدرات”.
 
هل هدا الخبر له علاقة بالموضوع

IMG_7308.jpg

الأمن يُحبط خططا لتنفيذ عمليات إرهابية ضد منشآت حيوية وثكنات عسكرية

الثلاثاء 01 يونيو 2021 - 09:18​

قام المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، يومه الثلاثاء، بإيقاف عنصرين خطيرين مواليين لـ”داعش”، أعمارهما 24 و 37 سنة، ينشطان بدوار تامدافلت (ضواحي ميسور) ودوار بني خلاد (ضواحي تازة)، أحدهما معتقل سابق بمقتضى قانون مكافحة الإرهاب، بعد عودته من الساحة السورية العراقية، حيث انخرط في صفوف هذا التنظيم الإرهابي.

وحسب بلاغ للمكتب، فإن هذه العملية تندرج في إطار مواصلة الجهود المبذولة لمواجهة مخاطر التطرف ودرء التهديدات الإرهابية التي تستهدف أمن المملكة وسلامة المواطنين. وأوضح المصدر ذاته، أن عمليات التفتيش بمنازل المشتبه فيهما مكنت من حجز أجهزة إلكترونية وبدلات شبه عسكرية وأسلحة بيضاء.

وتابع البلاغ أن الأبحاث والتحريات الأولية أظهرت أن المشتبه فيهما، اللذين أعلنا بيعتهما للأمير الحالي لتنظيم “داعش”، خططا لتنفيذ عمليات إرهابية بالغة الخطورة داخل المملكة، تستهدف منشآت حيوية ومقرات أمنية وثكنات عسكرية، وذلك خدمة لأجندة هذا التنظيم الإرهابي.

وتؤكد هذه العملية، وفق البلاغ، استمرار التهديدات الإرهابية التي تحدق بالمملكة، في ظل إصرار المتشبعين بالفكر المتشدد على تلبية الدعوات التحريضية عبر الشبكة العنكبوتية لتنفيذ مشاريع إرهابية تستهدف المس الخطير بسلامة الأشخاص والممتلكات والنظام العام.

وأشار المصدر إلى أنه تم وضع الموقوفين تحت تدبير الحراسة النظرية على خلفية البحث القضائي الذي يجريه المكتب المركزي للأبحاث القضائية تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن المشاريع الإرهابية التي خططا لها وكذا رصد مشاركين محتملين لهما.
 
MAPPH_20210223_0062_MAP_map.jpg

المغرب يواجه إسبانيا بندية دبلوماسية بعيدا عن دعم “الجيران المغاربيين”​

الثلاثاء 01 يونيو 2021 - 09:00​

يكمل المغرب طريقه في مجاراة إسبانيا ندا لند، دون سند دبلوماسي مجاور له في الأزمة الجارية من الجيران المغاربيين.

ولم تطرح أي دولة مغاربية مجاورة مبادرة لدعم المغرب في الأزمة الحالية، على الرغم من عديد الوساطات التي بسطتها الرباط لبلدان شقيقة؛ مثل ليبيا.

واصطفت الجزائر بشكل واضح مع الإسبان، خصوصا بدفاعها عن تطبيب زعيم جبهة “البوليساريو” إبراهيم غالي بأراضي الجيران؛ فيما زار وزير الخارجية الموريتانية الرباط دون بروز مواقف بخصوص النقاش الدائر.

ومقابل “الحياد” الذي اتخذته دول مغاربية مجاورة للمملكة، فإن المنتدى الديمقراطي الاجتماعي، الذي يضم تكتلا لأحزاب عربية، طالب بفتح مفاوضات جدية بين المملكتين الإسبانية والمغربية حول وضعية مدينتي سبتة ومليلية المحتلتين.

وخرجت العديد من الأصوات داخل إسبانيا من أجل التنبيه إلى بعض الزلات التي سقطت فيها الدبلوماسية الإسبانية، مطالبة باستحضار صوت العقل والخروج من الأزمة بأقل الأضرار.
الشرقي الخطري، الباحث في العلوم السياسية، أورد أن “الأزمة الأخيرة تعاطى معها المغرب بندية بمعزل عن الدعم المغاربي، مع اصطفاف الطرف الجزائري إلى جانب إسبانيا، في صورة جديدة مغايرة للوضع الطبيعي، ومناکفة للمغرب ومصالحه الجیو-سیاسیة”.

وأضاف الخطري، في تصريح لجريدة هسبريس، أن هذا ما يُعطي صورة جديدة تتداخل فيها المقاربة الجیو-سیاسیة والجیو-اقتصادیة، خصوصا بعد نهج المغرب بدوره خيار الإكراه الاقتصادي.

وأوضح المتحدث أن الرؤية المغربية الدبلوماسية قائمة على الاقتراب المتدرج في التعاطي مع الأحداث، وتحفظ تبادل وجهات النظر الثنائية مع الدول الصديقة والشقيقة.
كما أشار الخطري إلى أن المغرب في هذه المرحلة يشتغل على مبدأ الرقابة والتوازن، وهذا ما يفسر عدم رغبته في الدفع إلى مستويات الاصطفاف، على غرار إسبانيا، ومرد ذلك “ضعف موقفها السياسي وعدم قدرتها على تبرير اختلالات الثقة”.

واعتبر الباحث ذاته أن حجية الطرف الإسباني ضعيفة في ظل تحولات وفاعلين جدد ضمن السياسة الخارجية المغربية، مسجلا “دقة خرجات اعتبار المغرب ليس دركي أحد، ومغرب اليوم ليس مغرب أمس”.
 
Africanlion2021.jpg

تنسيق مغربي أمريكي يقصي الجيش الإسباني من مناورات “الأسد الإفريقي”‎​

الثلاثاء 01 يونيو 2021 - 02:00​

خلافا لما نقلته وسائل الإعلام الإسبانية حول امتناع مدريد عن المشاركة في مناورات الأسد الإفريقي التي تحتضنها المملكة خلال الشهر المقبل، بسبب “الميزانية” وضعف التنسيق، نقلت مصادر إعلامية متطابقة أن “القيادة العسكرية الأمريكية والمغربية اتفقت على عدم استدعاء إسبانيا إلى أكبر تمرين عسكري في إفريقيا”.

وفيما تحاول الصحافة الإسبانية أن تعطي الانطباع بأن مدريد رفضت دعوة القيادة الأمريكية في إفريقيا (أفريكوم) للمشاركة في مناورات “الأسد الإفريقي” التي تحتضنها المملكة، متذرعة بأسباب تتعلق بالميزانية، كشفت المصادر ذاتها أن “المغرب اعترض على مشاركة إسبانيا في المناورات التي ترعاها الولايات المتحدة الأمريكية، وأن هذه الأخيرة لم تبد أي معارضة..”.

المحلل الأمني والعسكري محمد بنحمو قال: “لا يمكن ربط عدم مشاركة إسبانيا في مناورات الأسد الإفريقي بموقفها التاريخي والرسمي بشأن الصحراء المغربية كما تدعي الأوساط الإسبانية، لأن مدريد كانت على علم بمسرح عمليات المناورات التي تقام في الصحراء، ولو كان قرارها مبنيا على رؤيتها للنزاع، لعبرت عنه في حينه ولما انتظرت قرب بدء التمارين لتشهر ورقة الرفض”.

وأضاف المحلل الأمني والعسكري في تصريح أن “المغرب رفض مشاركة إسبانيا في التمارين العسكرية المقامة على أرضه بتنسيق مع أمريكا التي تحاول حماية قرارها السياسي الذي اعترفت بموجبه بالسيادة الكاملة للمملكة على الصحراء”، وشدد على أن “المغرب وجه صفعة للإسبان برفضه احتضان القوات العسكرية الإسبانية في ترابه”.

وختم بنحمو بالقول إن “إسبانيا حاولت أن تعطي الانطباع بأنها صاحبة قرار وبأن موقف المشاركة من عدمه رهين باتجاهات نزاع الصحراء”، لكن الواقع أن “الرباط وواشنطن قررتا عدم استدعاء إسبانيا إلى المناورات”.

وتشكل مشاركة الجيش الأمريكي في مناورات “الأسد الإفريقي” في قلب الصحراء المغربية مكسبا حقيقيا للمملكة؛ إذ إن البوليساريو لطالما ادعت قصفها لمنطقة “المحبس” في إطار خرقها لاتفاق وقف إطلاق النار، كما تأتي هذه المشاركة في وقت اعترفت فيه الإدارة الأمريكية السابقة بالسيادة المغربية على الصحراء.

ويشتمل التدريب أيضا على تمارين مخصصة للتعامل مع حالات الطوارئ والتدخلات السريعة والمناورات الجوية المباغتة باستخدام طائرات “F-16” و”KC-135″، وتدريبات ميدانية للمظليين، وتمارين طبية، وتمارين للاستجابة الكيميائية والبيولوجية، وبرنامج للمساعدة المدنية الإنسانية.
 
ضحايا جبهة البوليساريو من النساء يتظاهرن للمطالبة بالعدالة أمام محكمة مدريد الوطنية


 
50A7C692-085C-41D6-8E72-2A83A8CA43B9.jpeg
 
عودة
أعلى