متجدد ملف الساحة العراقية

الامور وصلت الى نقطة اللاعودة ، الاشتباكات عمت العاصمة العراقية وايران ترسل طائرات الى اكثر من مطار في العراق لتعزيز ميليشياتها ، وافراد الشعب يخرجون اسلحتهم الشخصية ويهاجمون القوات الامنية
 
الكارثة في العراق هي الأحزاب السياسية ومصالحها الضيقة إضافة إلى الفساد والاستبداد واستعمالها لغة طائفية بغيضة...
اما حكومة عادل عبد المهدي فهي تعتبر الأفضل في محاربة الفساد وهذا الشخص تحديدا هو ضحية لمكر الشركاء السياسين الذين يتفقون معه على شيء ويفعلون نقيضه .
التظاهرات امر مشروع لشعب كريم مثل العراقي تعب من الحرب الأهلية ومن لغة الطائفية والدليل ان البصرة وهي منطقة حليفة للحكومة بحكم الأغلبية الشيعية كانت هي المبادرة ...
الشعب يحتاج حكومة كفاءات وطنية ترى في مطالب الشعب أولوية وليس تكوين كل حزب مليشيا تابعة له يستعملها عند الانتخابات لغرض في نفس يعقوب...
 
عادل عبد المهدي لم يكن موفق في خطابه والعراق على موعد مع التصعيد غدا ان لم تحدث معجزة
 
الفساد ونهب المال العام هو الذي يولد الفقر والبطالة وصراحة لا ألومهم اذا خرجوا مطالبين بالإصلاح
 
كل من يضع يده بيد الأمريكان لا يضعها إلا بالخسارة
وواهم من يثق بسادة البيت الأبيض
 
 


لا حول و لا قوة إلا بالله
أي جيش يوجه رصاصه لصدور مواطنيه هو جيش خائن مصيره الهزائم و مزابل التاريخ !
جيوش العرب عدوها شعوبها
 
وصل عدد الشهداء الى 44 والجرحى 1700 حتى صباح هذا اليوم والاتصالات شبه معدومة مع الداخل العراقي


هذا العدد ما تم إحصاءة بشكل رسمي عبر المنفذ الصحية
 
لا حول و لا قوة إلا بالله
أي جيش يوجه رصاصه لصدور مواطنيه هو جيش خائن مصيره الهزائم و مزابل التاريخ !
جيوش العرب عدوها شعوبها

الناس متخوفة من سوريا ثانية ، إيران مصممة بشكل غريب مع تواطؤ غربي على قمع الاحتجاجات بالقوة
 
عودة
أعلى