متجدد ملف الساحة السورية

“التنظيم” يهاجم مواقع لقوات النظام والدفاع الوطني في بادية البوكمال قرب الحدود السورية-العراقية

=============

في نوفمبر 26, 2023

هاجم تنظيم “الدولة الإسلامية”، مواقع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في بادية البوكمال بريف دير الزور قرب الحدود السورية- العراقية.

ودارت اشتباكات عنيفة بين قوات النظام و”الدفاع الوطني” من جهة، وعناصر “التنظيم” من جهة أخرى، بمحيط المحطة الثانية “T2” المعروفة بـ(الكم)، دون ورود معلومات عن وقوع خسائر بشرية حتى الآن.

وبلغت حصيلة القتلى خلال العمليات العسكرية ضمن البادية السورية وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 557 قتيل منذ مطلع العام 2023، هم:

44 من عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” قتلوا باشتباكات مع قوات النظام واستهدافات جوية روسية طالت مناطق يتوارون فيها في مناطق متفرقة من بادية حمص والسويداء وحماة والرقة ودير الزور وحلب.
348 من قوات النظام والميليشيات الموالية لها، من ضمنهم 43 من الميليشيات الموالية لإيران من جنسيات سورية وغير سورية، قتلوا في 147 عملية لعناصر التنظيم ضمن مناطق متفرقة من البادية، تمت عبر كمائن وهجمات مسلحة وتفجيرات في غرب الفرات وبادية دير الزور والرقة وحمص والسويداء وحماة وحلب.
و165 مواطناً بينهم امرأة بهجمات التنظيم في البادية.

وتوزعت العمليات على النحو الآتي:
–53 عملية في بادية حمص، أسفرت عن 134 قتيل من العسكريين بينهم 16 من الميليشيات التابعة لإيران، و89 مدنياً بينهم مواطنة، و13 من التنظيم و4 من المسلحين الموالين للنظام
– 13 عملية في بادية الرقة، أسفرت عن 35 قتيل من العسكريين، و3 قتلى من التنظيم وواحد مدني.
– 58 عملية في بادية دير الزور، أسفرت عن مقتل 134 عسكريين بينهم 22 من الميليشيات الموالية لإيران، و14 من التنظيم، و19 من المدنيين
– 18 عملية في بادية حماة، أسفرت عن مقتل 53 مدنيين و37 من العسكريين بينهم 5 من الميليشيات التابعة لإيران، و7 من التنظيم.
– 4 عمليات في بادية حلب، أسفرت عن مقتل 5 من العسكريين بينهم عنصران للفرقة 25، و3 مدنيين.

– 1 في بادية السويداء أسفرت عن مقتل 3 من العسكريين.
 

بانفجار لغم زرعه “التنظيم”..

مقتل 7 من ميليشيا الدفاع الوطني في حصيلة جديدة لقتلى حملة تمشيط بادية دير الزور

============

في نوفمبر 26, 2023

محافظة دير الزور: قتل عنصران من الدفاع الوطني، في حصيلة غير نهائية، لانفجار لغم أرضي زرعه خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية”، في قرية الشجيري التابعة لناحية المسرب في بادية دير الزور الغربي، ضمن مناطق نفوذ قوات النظام، حيث جرى نقل المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج.

وبذلك، يرتفع عدد القتلى نتيجة انفجار اللغم إلى 7، وإصابة 15 آخرين بجراح متفاوتة، بينهم حالات حرجة.

يشار إلى أن اللغم انفجر خلال عملية تمشيط المنطقة من قبل عناصر الدفاع الوطني.

وبلغت حصيلة القتلى خلال العمليات العسكرية ضمن البادية السورية وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 564 قتيل منذ مطلع العام 2023، هم:

44 من عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” قتلوا باشتباكات مع قوات النظام واستهدافات جوية روسية طالت مناطق يتوارون فيها في مناطق متفرقة من بادية حمص والسويداء وحماة والرقة ودير الزور وحلب.
355 من قوات النظام والميليشيات الموالية لها، من ضمنهم 43 من الميليشيات الموالية لإيران من جنسيات سورية وغير سورية، قتلوا في 148 عملية لعناصر التنظيم ضمن مناطق متفرقة من البادية، تمت عبر كمائن وهجمات مسلحة وتفجيرات في غرب الفرات وبادية دير الزور والرقة وحمص والسويداء وحماة وحلب.
و165 مواطناً بينهم امرأة بهجمات التنظيم في البادية.


وتوزعت العمليات على النحو الآتي:
–53 عملية في بادية حمص، أسفرت عن 134 قتيل من العسكريين بينهم 16 من الميليشيات التابعة لإيران، و89 مدنياً بينهم مواطنة، و13 من التنظيم و4 من المسلحين الموالين للنظام
– 13 عملية في بادية الرقة، أسفرت عن 35 قتيل من العسكريين، و3 قتلى من التنظيم وواحد مدني.
– 59 عملية في بادية دير الزور، أسفرت عن مقتل 141 عسكريين بينهم 22 من الميليشيات الموالية لإيران، و14 من التنظيم، و19 من المدنيين
– 18 عملية في بادية حماة، أسفرت عن مقتل 53 مدنيين و37 من العسكريين بينهم 5 من الميليشيات التابعة لإيران، و7 من التنظيم.
– 4 عمليات في بادية حلب، أسفرت عن مقتل 5 من العسكريين بينهم عنصران للفرقة 25، و3 مدنيين.

– 1 في بادية السويداء أسفرت عن مقتل 3 من العسكريين.
 

بعد 24 ساعة من إعلان عودته للعمل.. غارة إسرائيلية تستهدف مطار دمشق الدولي

========

في نوفمبر 26, 2023

شن الطيران الحربي الإسرائيلي بعد عصر اليوم الأحد غارة جديدة استهدفت مطار دمشق الدولي، وذلك بعد يوم من إعلان عودته للعمل، حيث استهدفت مهابط المطار، ما أدى لخروجه عن الخدمة مجدداً، كما سمع دوي انفجار آخر من جهة مطار المزة العسكري، وأكدت مصادر المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن الدفاع الجوية للنظام لم تتصدى للقصف الإسرائيلي.

وأشار المرصد السوري أمس، إلى أن مطار دمشق الدولي عاد للعمل من جديد بعد خروجه عن الخدمة منذ أكثر من شهر، حيث تم الإعلان عن استئناف العمل بالمطار وإقلاع واستقبال رحلات جديدة اعتباراً من الغد، وجاء ذلك بعد أن خرج المطار عن الخدمة بتاريخ 22 تشرين الأول حين شنت طائرات إسرائيلية غارات على المطار طالت المهابط، وأدت لاستشهاد اثنين من العاملين بالمطار أيضاً، ليتم تحويل الرحلات إلى مطار اللاذقية حينها.

وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ مطلع العام 2023، 55 مرة قامت خلالها إسرائيل باستهداف الأراضي السورية، 40 منها جوية و 15برية، أسفرت تلك الضربات عن إصابة وتدمير نحو 114 هدف ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.

وتسببت تلك الضربات بمقتل 102 من العسكريين بالإضافة لإصابة 117 آخرين منهم بجراح متفاوتة، والقتلى هم:
– 40 من قوات النظام بينهم ضباط
– 33 من الميليشيات التابعة لإيران من جنسيات غير سورية
– 6 من ميليشيا الحرس الثوري الإيراني
– 4 من الميليشيات التابعة لإيران من الجنسية السورية
– 17 من “حزب الله” اللبناني.
– عنصران من الجهاد الإسلامي
بالإضافة لاستشهاد سيدة و3 رجال، فضلاً عن سقوط جرحى مدنيين
فيما توزعت الاستهدافات على الشكل التالي: 20 لدمشق وريفها، و8 للقنيطرة و2 لحماة، و3 لطرطوس، و8 لحلب، و4 للسويداء، و11 لدرعا، و4 لحمص، و2 لدير الزور.

ويشير المرصد السوري إلى أن إسرائيل قد تستهدف بالمرة الواحدة أكثر من محافظة وهو ما يوضح تباين عدد المرات مع عدد الاستهدافات.
 


اجتماع بين المعارضة السورية و وفد اميركي اسرائيلي في 2012


في اجتماع عُقد في بروكسل عام ٢٠١٢ على هامش اجتماع دولي بين وفد من المجلس الوطني السوري ووفد أمريكي - إسرائيلي

سأل الإسرائيليون الوفد السوري ماذا ستفعلون بعد سقوط النظام بالنسبة للجولان قالوا له هذه أرض سوريّة سنعمل على تحريرها

فقال لهم الإسرائيليون إذاً أسقطوا النظام ثم نتواجه بمعنى لن نسمح لكم بإسقاط النظام.

وإسرائيل هي من طلبت من أمريكا توقيع اتفاقيات عام ٢٠١٨ في الجنوب (ترحيل الفصائل مقابل عودة النظام مع ضمان إبعاد روسيا لميلشيات إيران ٨٠ كم لكن روسيا خذلت إسرائيل)، أي فضّلت اسرائيل النظام على المعارضة.وسبقها قيام اسرائيل بقصف قوات المعارضة عدة مرات في درعا والقنيطرة ومحيط القرى الدرزية في جبل الشيخ بريف دمشق

@عمار @صبيان نجد @Moonirbrk @motlaq
الكلمة العليا تامة للمسلمين و سننتصر عليهم
وكم فئة قليله غلبة فئة كثيرة بإذن الله... أما الروس و الامريكان و اليهود يطحنوا في بعض بس يفكونا شرهم
 

تضم معتقلين مدنيين وقيادات وعناصر..

المرصد السوري يكشف خفايا سجون الميليشيات الإيرانية في دير الزور

===========

في نوفمبر 27, 2023

يفتح المرصد السوري اليوم ملفاً جديداً من الملفات السرية أو الشبه سرية للميليشيات الإيرانية بدير الزور، وهو ملف “السجون”، لاسيما وأن السجون التي سيسلط المرصد السوري الضوء عليها في خضم التحقيق الآني هي سجون شبه سرية، ووفقاً للمعلومات فإن هذه السجون تجري فيها عمليات تعذيب وتنكيل لمدنيين بحجج وذرائع واهية، فضلاً عن كون بعضها يضم معتقلين من قيادات وعناصر الميليشيات بتهم التخابر مع جهات خارجية.

وتمكن المرصد السوري عبر مصادره من الكشف عن 6 من هذا السجون متوزعة في كل من الميادين والبوكمال ومدينة دير الزور وريفها الشمالي، ويقدم التحقيق الآتي تفاصيل عن هذه السجون وما يدور ضمنها وعن تبيعتها والمسؤولين عنها.


الميادين

– سجن المشفى: يقع عند مشفى الشفاء بشارع الأربعين قرب الاتستراد ضمن مدينة الميادين بريف دير الزور الشرقي، يتبع لميليشيا الحرس الثوري الإيراني، وهو بناء مؤلف من طابقين اثنين، الطابق الأول تتخذه الميليشيا كمقر لها، بينما الطابق العلوي فارغ كلياً، أما السجن فهو ضمن قبو البناء ويضم سجناء مدنيين بتهم مختلفة أبرزها التخابر مع إسرائيل والتحالف وجهات خارجية، ويدعى ان يجري عمليات تعذيب شنيعة بحق المدنيين هناك عبر تعرضهم للصعق بالكهرباء والضرب بأدوات حديدية وخشبية وحرمانهم من الطعام لأيام ويتم نقل أي شخص يغمى عليه من التعذيب أو يتعرض لعارض صحي خطير إلى مشفى الشفاء الإيراني وعلاجه هناك وذلك ليس خوفاً على حياة المعتقل بل لاستكمال التحقيق معه وتعذيبه من جديد.

ويعد الحاج حسن إيراني الجنسية المسؤول عن السجن، كما يتمتع المبنى بحراسة أمنية مشددة على مدار الساعة وجميع الحراس في الداخل من الجنسية الإيرانية واللبنانية والعراقية، بينما يتواجد سوريين من بلدة حطلة على المحارس الخارجية فقط، وللمبنى مدخلين اثنين، الأمامي للعناصر، بينما الخلفي خاص بالقيادات.



– سجن الوحدة 313: سجن خاص يمليشيا حزب الله اللبناني بقيادة الحاج ربيع لبناني الجنسية، ويقع عند دوار البلعوم بالميادين، ويتألف من 3 طوابق، الطابق الأول يضم غرف تحقيق بينما القبو يتواجد ضمنه سجن خاص بعناصر وقيادات الميليشيات المتهمين بالخيانة والعمالة لجهات خارجية، بالإضافة للمتهمين بعصيان أوامر القيادات، ويخضع السجن لحراسة أمنية مشددة وجميع حراسه من الجنسية اللبنانية التابعين لحزب الله اللبناني ويقدر عدد حراسه وفقاً لمصادر المرصد السوري بأكثر من 20 عنصر مدربين. ووفقاً لمصادر المرصد السوري فإنه يمنع منعاً باتاً دخول أي مدني إلى المنطقة التي تعد منازل لمدنيين استولت عليها الميليشيات وحولتها لما يعرف بالوحدة 313، ولا يسمح لأحد بتجاوز الساتر الترابي الموضح بالصورة.


– سجن الحيدرية: سجن خاص بميليشيا لواء فاطميون الأفغاني بإشراف من الحرس الثوري الإيراني، وبقيادة المدعو راشد وهو قيادي ضمن فاطميون، ويعد من أخطر سجون الميليشيات في دير الزور، حيث يضم السجن قيادات وعناصر من الدرجة الأولى ممن ثبت للميليشيات تورطهم بالتعامل مع جهات خارجية أو خرجوا عن إمرة وطوع القيادة العليا، حيث يتم تعذيبهم هناك من قبل سجانين من الجنسية الإيرانية والأفغانية بوسائل مختلفة، ومنهم يتم نقله جواً إلى إيران.
ويخضع السجن المؤلف من طابقين اثنين ومحصن بشكل كبير جداً، لحراسة أمنية مشددة تقدر بأكثر من 40 عنصر من الأفغان والإيرانيين، ويمنع الاقتراب منه دون خبر مسبق حتى وإن كانوا قيادات من الميليشيات، حيث يملك الحرس أوامر بإطلاق نار مباشر على كل آلية تقترب من الموقع دون خبر مسبق.


البوكمال

– سجن البوكمال: يتبع للحرس الثوري الإيراني بقيادة المدعو الحاج أبو العباس، ويقع بمنطقة المربع الأمني بمدينة البوكمال، ويتألف من طابقين اثنين، بينما يتواجد السجن في قبو المبنى ويضم مساجين من المدنيين معتقلين لدى الميليشيات بتهم معارضة تواجد الميليشيا بالمنطقة وتلفيق تهم لهم بأنهم عملاء للخارج بالإضافة لتواجد مساجين متهمين بالانتماء لتنظيم “الدولة الإسلامية” بالإضافة لوجود عناصر محليين من الميليشيات متهمين بارتكاب مخالفات كالتغيب عن اجتماعات أو مناوبات وما إلى ذلك.

ويعد السجن من أخطر سجون الميليشيات ويخضع لحراسة أمنية مشددة ويزعم ان يجري ضمنه أبشع أنواع التعذيب والتنكيل من قبل سجانين من جنسية إيرانية وآخرين من جنسية أفغانية ووردت معلومات للمرصد السوري لم يتسنى له التأكد بشكل قطعي من صحتها حول وفاة معتقلين تحت التعذيب في هذا السجن ومنهم من فارق الحياة جوعاً نتيجة حرمان المعتقلين الأكل.


مدينة دير الزور وريفها الشمالي

– سجن المطار: يتبع للحشد الشعبي العراقي بإشراف مباشر من الحرس الثوري الإيراني ويعد القيادي بالحشد أبو سجاد العراقي المسؤول عن السجن الواقع قرب مطار دير الزور العسكري على مقربة من منطقة هرابش بأطراف المدينة، والمبنى مؤلف من طابق واحد يضم غرف للعناصر والحرس ويقع السجن بقبو المبنى، أما السجناء فهم من المدنيين المعتقلين لدى الميليشيات بتهم مختلفة أبرزها معارضة الخصم والتعامل مع جهات خارجية وحسب كلام مصادر المرصد يتعرض المعتقلين فيه للتعذيب على يد سجانين من الجنسية العراقية وآخرين من الجنسية السوري يعملون لصالح الحرس الثوري الإيراني.

– سجن حويجة صكر: يقع شمال مدينة دير الزور وهو عبارة عن مبنى مستقل يتألف من طابق واحد فقط، يقع السجن في قبو المبنى بينما الطابق الأرضي مؤلف من غرف تحقيق ومقر عسكري، ويتبع السجن بشكل كامل للحرس الثوري الإيراني، بإشراف قيادي يدعى الحاج أبو الحسن، ويتواجد ضمن السجن معتقلين من أهالي وسكان الريف الشمالي بتهم مختلفة كتصوير مقرات ومواقع للميليشيات والتعامل مع جهات عسكرية بالإضافة لتهم كيدية كاعتراض على تصرفات العناصر، و يزعم ان يمارس ضمنه أشد أنواع التعذيب بحق المدنيين من ضرب وصعق بالكهرباء.


يؤكد المرصد السوري لحقوق الإنسان بوجود سجون أخرى تابعة للميليشيات الإيرانية سواء حزب الله اللبناني أو الحرس الثوري الإيراني أو الحشد الشعبي العراقي أو فاطميون الأفغانية وزينبيون الباكستانية وغيرهم من الميليشيات، بيد أن السجون آنفة الذكر هي الأكثر سرية والأخطر والتي تخضع لحراسة أمنية مشددة جداً ويستحيل التقاط أي صورة خارجية أو داخلية لها، إلا أن المرصد السوري وعبر مصادره تمكن من التقاط صور خارجية لثلاثة من هذه السجون.
كما يدعو المرصد السوري لحقوق الإنسان، المدنيين ممن تعرضوا للاعتقال على يد الميليشيات الإيرانية في دير الزور ويرغبون بإبداء شهادتهم حول ما عانوه داخل هذه المعتقلات بالتواصل مع المرصد عبر خاصية الرسائل على الصفحة الرسمية على فيس بوك أو الإيميل الموجود ضمن موقع المرصد السوري وكذلك الأرقام المتواجدة هناك.

 

لتقوية شبكات التجسس في دير الزور.. الميليشيات الإيرانية تخرج 40 شخصا من الجامعيين بصفة موظفين مدنيين في دير الزور

============

في نوفمبر 27, 2023

محافظة دير الزور: تخرجت دفعة من المتدربين من الحاصلين على الشهادات الجامعية، بغية العمل بصفة موظف مدني ضمن مرتبات الحرس الثوري الإيراني، بعد تدريبهم في مجال هندسة المعلومات والاتصالات التقنية.

وضمت الدفعة التي تم تخريجها من الدورة وحصلوا على شهادات في مجال هندسة المعلومات والاتصالات التقنية، 40 شخصا من أبناء مناطق دير الزور، جرى تكليفهم بمهام العمل لصالح المليشيات الإيرانية في مناطق نفوذها، لتقوية شبكات التجسس التي تشغلها الميليشيات الإيرانية، ومراقبة الاتصالات أو تشويها وغيرها من الأمور.

ويتقاضى هؤلاء رواتب تصل إلى 700 ألف ليرة سورية، أي ما يعادل نحو 50 دولار أمريكي.

وسيتوزع الذين تم تخريجهم من المركز الثقافي الإيراني على عدة مراكز، ولا سيما في قلعة الرحبة في مدينة الميادين عاصمة المليشيات الإيرانية في شرقي دير الزور، ومراكز البريد في مدينة دير الزور

وتواصل المليشيات الإيرانية سياستها في منطقة دير الزور، من خلال جذب الفئة الشابة وحاملي الشهادات الجامعية مقابل مغريات مالية مستغلة الظروف التي تمر بها البلاد، في سبيل تعزيز وتقوية نفوذها أكثر في المنطقة.

وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان، رصد بتاريخ 22 تشرين الثاني الجاري، بافتتاح المركز الثقافي الإيراني بمدينة الميادين بريف دير الزور الشرقي لدورة ترفيهية للأطفال، حيث تضمنت نشاطات لجذب الأطفال عبر تقديم الهدايا العينية ومبالغ مالية.

وفي 20 تشرين الثاني الجاري، أعلن ”دار المرأة” التابع للمركز الثقافي الإيراني في حي القصور بمدينة دير الزور، عن افتتاح دورة تدريبية مكثفة للإسعافات الأولية، بهدف تدريب الشابات والنساء في هذا المجال الحيوي.


ومدة الدورة المقررة 30 يوم، تخضعن النساء لتدريبات على جميع الإسعافات الأولية والرعاية الصحية الأولية.
 

تضم معتقلين مدنيين وقيادات وعناصر..

المرصد السوري يكشف خفايا سجون الميليشيات الإيرانية في دير الزور

===========

في نوفمبر 27, 2023

يفتح المرصد السوري اليوم ملفاً جديداً من الملفات السرية أو الشبه سرية للميليشيات الإيرانية بدير الزور، وهو ملف “السجون”، لاسيما وأن السجون التي سيسلط المرصد السوري الضوء عليها في خضم التحقيق الآني هي سجون شبه سرية، ووفقاً للمعلومات فإن هذه السجون تجري فيها عمليات تعذيب وتنكيل لمدنيين بحجج وذرائع واهية، فضلاً عن كون بعضها يضم معتقلين من قيادات وعناصر الميليشيات بتهم التخابر مع جهات خارجية.

وتمكن المرصد السوري عبر مصادره من الكشف عن 6 من هذا السجون متوزعة في كل من الميادين والبوكمال ومدينة دير الزور وريفها الشمالي، ويقدم التحقيق الآتي تفاصيل عن هذه السجون وما يدور ضمنها وعن تبيعتها والمسؤولين عنها.


الميادين


– سجن المشفى: يقع عند مشفى الشفاء بشارع الأربعين قرب الاتستراد ضمن مدينة الميادين بريف دير الزور الشرقي، يتبع لميليشيا الحرس الثوري الإيراني، وهو بناء مؤلف من طابقين اثنين، الطابق الأول تتخذه الميليشيا كمقر لها، بينما الطابق العلوي فارغ كلياً، أما السجن فهو ضمن قبو البناء ويضم سجناء مدنيين بتهم مختلفة أبرزها التخابر مع إسرائيل والتحالف وجهات خارجية، ويدعى ان يجري عمليات تعذيب شنيعة بحق المدنيين هناك عبر تعرضهم للصعق بالكهرباء والضرب بأدوات حديدية وخشبية وحرمانهم من الطعام لأيام ويتم نقل أي شخص يغمى عليه من التعذيب أو يتعرض لعارض صحي خطير إلى مشفى الشفاء الإيراني وعلاجه هناك وذلك ليس خوفاً على حياة المعتقل بل لاستكمال التحقيق معه وتعذيبه من جديد.

ويعد الحاج حسن إيراني الجنسية المسؤول عن السجن، كما يتمتع المبنى بحراسة أمنية مشددة على مدار الساعة وجميع الحراس في الداخل من الجنسية الإيرانية واللبنانية والعراقية، بينما يتواجد سوريين من بلدة حطلة على المحارس الخارجية فقط، وللمبنى مدخلين اثنين، الأمامي للعناصر، بينما الخلفي خاص بالقيادات.



– سجن الوحدة 313: سجن خاص يمليشيا حزب الله اللبناني بقيادة الحاج ربيع لبناني الجنسية، ويقع عند دوار البلعوم بالميادين، ويتألف من 3 طوابق، الطابق الأول يضم غرف تحقيق بينما القبو يتواجد ضمنه سجن خاص بعناصر وقيادات الميليشيات المتهمين بالخيانة والعمالة لجهات خارجية، بالإضافة للمتهمين بعصيان أوامر القيادات، ويخضع السجن لحراسة أمنية مشددة وجميع حراسه من الجنسية اللبنانية التابعين لحزب الله اللبناني ويقدر عدد حراسه وفقاً لمصادر المرصد السوري بأكثر من 20 عنصر مدربين. ووفقاً لمصادر المرصد السوري فإنه يمنع منعاً باتاً دخول أي مدني إلى المنطقة التي تعد منازل لمدنيين استولت عليها الميليشيات وحولتها لما يعرف بالوحدة 313، ولا يسمح لأحد بتجاوز الساتر الترابي الموضح بالصورة.


– سجن الحيدرية: سجن خاص بميليشيا لواء فاطميون الأفغاني بإشراف من الحرس الثوري الإيراني، وبقيادة المدعو راشد وهو قيادي ضمن فاطميون، ويعد من أخطر سجون الميليشيات في دير الزور، حيث يضم السجن قيادات وعناصر من الدرجة الأولى ممن ثبت للميليشيات تورطهم بالتعامل مع جهات خارجية أو خرجوا عن إمرة وطوع القيادة العليا، حيث يتم تعذيبهم هناك من قبل سجانين من الجنسية الإيرانية والأفغانية بوسائل مختلفة، ومنهم يتم نقله جواً إلى إيران.
ويخضع السجن المؤلف من طابقين اثنين ومحصن بشكل كبير جداً، لحراسة أمنية مشددة تقدر بأكثر من 40 عنصر من الأفغان والإيرانيين، ويمنع الاقتراب منه دون خبر مسبق حتى وإن كانوا قيادات من الميليشيات، حيث يملك الحرس أوامر بإطلاق نار مباشر على كل آلية تقترب من الموقع دون خبر مسبق.

البوكمال


– سجن البوكمال: يتبع للحرس الثوري الإيراني بقيادة المدعو الحاج أبو العباس، ويقع بمنطقة المربع الأمني بمدينة البوكمال، ويتألف من طابقين اثنين، بينما يتواجد السجن في قبو المبنى ويضم مساجين من المدنيين معتقلين لدى الميليشيات بتهم معارضة تواجد الميليشيا بالمنطقة وتلفيق تهم لهم بأنهم عملاء للخارج بالإضافة لتواجد مساجين متهمين بالانتماء لتنظيم “الدولة الإسلامية” بالإضافة لوجود عناصر محليين من الميليشيات متهمين بارتكاب مخالفات كالتغيب عن اجتماعات أو مناوبات وما إلى ذلك.

ويعد السجن من أخطر سجون الميليشيات ويخضع لحراسة أمنية مشددة ويزعم ان يجري ضمنه أبشع أنواع التعذيب والتنكيل من قبل سجانين من جنسية إيرانية وآخرين من جنسية أفغانية ووردت معلومات للمرصد السوري لم يتسنى له التأكد بشكل قطعي من صحتها حول وفاة معتقلين تحت التعذيب في هذا السجن ومنهم من فارق الحياة جوعاً نتيجة حرمان المعتقلين الأكل.


مدينة دير الزور وريفها الشمالي


– سجن المطار: يتبع للحشد الشعبي العراقي بإشراف مباشر من الحرس الثوري الإيراني ويعد القيادي بالحشد أبو سجاد العراقي المسؤول عن السجن الواقع قرب مطار دير الزور العسكري على مقربة من منطقة هرابش بأطراف المدينة، والمبنى مؤلف من طابق واحد يضم غرف للعناصر والحرس ويقع السجن بقبو المبنى، أما السجناء فهم من المدنيين المعتقلين لدى الميليشيات بتهم مختلفة أبرزها معارضة الخصم والتعامل مع جهات خارجية وحسب كلام مصادر المرصد يتعرض المعتقلين فيه للتعذيب على يد سجانين من الجنسية العراقية وآخرين من الجنسية السوري يعملون لصالح الحرس الثوري الإيراني.

– سجن حويجة صكر: يقع شمال مدينة دير الزور وهو عبارة عن مبنى مستقل يتألف من طابق واحد فقط، يقع السجن في قبو المبنى بينما الطابق الأرضي مؤلف من غرف تحقيق ومقر عسكري، ويتبع السجن بشكل كامل للحرس الثوري الإيراني، بإشراف قيادي يدعى الحاج أبو الحسن، ويتواجد ضمن السجن معتقلين من أهالي وسكان الريف الشمالي بتهم مختلفة كتصوير مقرات ومواقع للميليشيات والتعامل مع جهات عسكرية بالإضافة لتهم كيدية كاعتراض على تصرفات العناصر، و يزعم ان يمارس ضمنه أشد أنواع التعذيب بحق المدنيين من ضرب وصعق بالكهرباء.


يؤكد المرصد السوري لحقوق الإنسان بوجود سجون أخرى تابعة للميليشيات الإيرانية سواء حزب الله اللبناني أو الحرس الثوري الإيراني أو الحشد الشعبي العراقي أو فاطميون الأفغانية وزينبيون الباكستانية وغيرهم من الميليشيات، بيد أن السجون آنفة الذكر هي الأكثر سرية والأخطر والتي تخضع لحراسة أمنية مشددة جداً ويستحيل التقاط أي صورة خارجية أو داخلية لها، إلا أن المرصد السوري وعبر مصادره تمكن من التقاط صور خارجية لثلاثة من هذه السجون.
كما يدعو المرصد السوري لحقوق الإنسان، المدنيين ممن تعرضوا للاعتقال على يد الميليشيات الإيرانية في دير الزور ويرغبون بإبداء شهادتهم حول ما عانوه داخل هذه المعتقلات بالتواصل مع المرصد عبر خاصية الرسائل على الصفحة الرسمية على فيس بوك أو الإيميل الموجود ضمن موقع المرصد السوري وكذلك الأرقام المتواجدة هناك.


مدير المرصد السوري: من أشرف على السيطرة على هذه المنطقة هو قاسم سليماني،

6 سجون في هذه المنطقة 3 منها تحت إشراف الحرس الثوري الإيراني بشكل مباشر وسجن تحت إشراف حزب الله وسجن تحت إشراف الحشد الشعبي وسجن تحت إشراف فاطميون،

النظام يسيطر شكلياً على هذه المنطقة لكن السيطرة الفعلية لإيران وميليشياتها، من البوكمال وصولاً إلى جبل البشري بريف دير الزور الغربي، على الأقل في سجن الحيدرية من جنسيات سورية وغير سورية من العاملين مع هذه الميليشيات ما لا يقل عن 29 شخص، سجن حزب الله يتعدا هذا العدد لكن ليسوا من الشخصيات القيادية.
 
محافظة حلب: دارت اشتباكات متقطعة، بعد منتصف الليل الأحد _ الاثنين، بين قوات النظام من جهة، وفصائل “الجيش الوطني” من جهة أخرى، على محور مرعناز بريف حلب الشمالي ضمن مناطق انتشار القوات الكردية والنظام السوري في ريف حلب الشمالي.

وفي سياق ذلك، قصفت القوات التركية المتمركزة عند أطراف مدينة إعزاز، قرية مرعناز، دون ورود معلومات عن حجم الأضرار.

واندلعت اشتباكات عنيفة بالأسلحة الرشاشة الثقيلة والمتوسطة وقذائف الهاون، في 22 تشرين الثاني، بين قوات تحرير عفرين من جهة، و”فرقة الحمزة” إحدى تشكيلات “الجيش الوطني” الموالي لتركيا من جهة أخرى، على محور كيمار بناحية شيراوا بريف عفرين شمال غربي حلب، مما أدى لمقتل عنصر من “فرقة الحمزة” وإصابة آخرين بجروح متفاوتة.
 

في هجوم جديد لـ”تنظيم الدولة”.. 4 قتلى من الميليشيات الموالية لإيران قرب المحطة الثالثة ببادية تدمر

=========

في نوفمبر 27, 2023

هاجمت مجموعات من تنظيم “الدولة الإسلامية”، ليل أمس، مواقع للمليشيات الموالية لإيران في منطقة المحطة الثالثة 35 كيلو متر شرقي مدينة تدمر، ودارت اشتباكات عنيفة بين عناصر النقاط المحيطة للمحطة الثالثة من جهة، والمهاجمين، مما أدى إلى مقتل 4 عناصر من الميليشيات الموالية لإيران.

وفي سياق ذلك، نفذت طائرات حربية روسية غارات عدة على محيط منطقة المحطة الثالثة، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية نتيجة الضربات الجوية.

وبلغت حصيلة القتلى خلال العمليات العسكرية ضمن البادية السورية وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 569 قتيل منذ مطلع العام 2023، هم:

44 من عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” قتلوا باشتباكات مع قوات النظام واستهدافات جوية روسية طالت مناطق يتوارون فيها في مناطق متفرقة من بادية حمص والسويداء وحماة والرقة ودير الزور وحلب.

360 من قوات النظام والميليشيات الموالية لها، من ضمنهم 43 من الميليشيات الموالية لإيران من جنسيات سورية وغير سورية، قتلوا في 149 عملية لعناصر التنظيم ضمن مناطق متفرقة من البادية، تمت عبر كمائن وهجمات مسلحة وتفجيرات في غرب الفرات وبادية دير الزور والرقة وحمص والسويداء وحماة وحلب.

و165 مواطناً بينهم امرأة بهجمات التنظيم في البادية.


وتوزعت العمليات على النحو الآتي:

–54 عملية في بادية حمص، أسفرت عن 138 قتيل من العسكريين بينهم 20 من الميليشيات التابعة لإيران، و89 مدنياً بينهم مواطنة، و13 من التنظيم و4 من المسلحين الموالين للنظام
– 13 عملية في بادية الرقة، أسفرت عن 35 قتيل من العسكريين، و3 قتلى من التنظيم وواحد مدني.
– 59 عملية في بادية دير الزور، أسفرت عن مقتل 142 عسكريين بينهم 22 من الميليشيات الموالية لإيران، و14 من التنظيم، و19 من المدنيين
– 18 عملية في بادية حماة، أسفرت عن مقتل 53 مدنيين و37 من العسكريين بينهم 5 من الميليشيات التابعة لإيران، و7 من التنظيم.
– 4 عمليات في بادية حلب، أسفرت عن مقتل 5 من العسكريين بينهم عنصران للفرقة 25، و3 مدنيين.

– 1 في بادية السويداء أسفرت عن مقتل 3 من العسكريين.
 

لغم زرعه “تنظيم الدولة” يودي بحياة 8 عناصر من الدفاع الوطني في بادية دير الزور الغربية

============

في نوفمبر 27, 2023

محافظة دير الزور: ارتفع إلى 8 عدد قتلى عناصر “الدفاع الوطني”، في حصيلة غير نهائية، بعد مفارقة عنصر لحياته متأثرا بجراحه التي أصيب بها يوم أمس، في انفجار لغم زرعه تنظيم “الدولة الإسلامية” في قرية الشجيري التابعة لناحية المسرب في بادية دير الزور الغربي، ضمن مناطق نفوذ قوات النظام والميليشيات الموالية لها.

وعدد القتلى مرشح للارتفاع لوجود 14 جريح من الدفاع الوطني بعضهم بحالات حرجة.
 

قتيل و4 جرحى من قوات النظام في عملية تسلل بريف حلب الغربي..

وقوات النظام و”الفتح المبين” يتبادلان القصف والاستهدافات على محاور “بوتين-أردوغان”

==========


في نوفمبر 27, 2023

دارت اشتباكات عنيفة على محور كفرتعال بريف حلب الغربي، عند منتصف ليل الأحد- الاثنين، نتيجة تسلل مجموعات من قوات النظام على مواقع هيئة تحرير الشام، حيث تصدت الأخيرة للهجوم، وأسفرت الاشتباكات عن إصابة 4 عناصر من قوات النظام.

كما وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان، مساء أمس، مقتل عنصر من قوات النظام، في عملية التسلل على المحور ذاته.

وشهدت منطقة “بوتين -أردوغان” في ساعات الصباح الأولى قصفا مدفعيا لقوات النظام على قرى الفطيرة وفليفل وسفوهن والباردة والرويحة بريف إدلب الجنوبي، وقريتي كفرعمة وكفرتعال بريف حلب الغربي.

وردت فصائل “الفتح المبين” على القصف، واستهدفت بلدة كفر نبل وقرية حاس بريف إدلب الجنوبي.

كما دارت اشتباكات مسلحة بين قوات النظام والفصائل على محور كبانة بريف اللاذقية الشمالي، دون ورود معلومات عن سقوط ضحايا.

وبذلك، يرتفع إلى 596 تعداد العسكريين والمدنيين الذين قتلوا باستهدافات برية ضمن منطقة “بوتين- أردوغان” منذ مطلع العام 2023، وذلك خلال409 عملية تنوعت ما بين هجمات وعمليات قنص واشتباكات واستهدافات، كما أصيب بالعمليات آنفة الذكر أكثر من 263 من العسكريين و 203 من المدنيين بينهم 43 طفل و24 سيدة بجراح متفاوتة، والقتلى والشهداء هم:
– 108 من المدنيين بينهم 14 سيدة و43 طفل، وعنصر بالدفاع المدني، وممرض بقصف بري لقوات النظام
-371 عنصر من قوات النظام بينهم 25 ضابط.
– عنصر أفغاني من ميليشيا فاطميون
– عنصر من ميليشيا حزب الله السوري
-89 من “هيئة تحرير الشام” من ضمنهم جهادي فرنسي
– 14 من فصيل أنصار التوحيد الجهادي
– 1 من حركة أحرار الشام الإسلامية.
– 2 من فيلق الشام.
– 1 من فصيل حراس الدين
– 1 ضابط القوات الخاصة الروسية
– عنصر من لواء الباقر الموالي لإيران
– عنصر من صقور الشام.

– 5 من الجبهة الوطنية للتحرير.
 
عودة
أعلى