متجدد ملف الساحة السورية

محافظة السويداء: أطلقت مجموعة محلية سراح 5 عناصر من قوات النظام بينهم ضباط، بعد أن احتجزتهم ساعات، على طريق دمشق-السويداء، الذي قطعه متظاهرون صباح اليوم.

ووفقا للمصادر فقد طالب المحتجون بفك الاحتجاز عن سيارة تعود لسيدة من السويداء احتجزتها قوات النظام في دمشق، في حين تعهد أحد الوسطاء باستعادة السيارة المحتجزة.

وفي 6 تشرين الثاني، أشعل محتجون الإطارات المطاطية على طريق دمشق-السويداء في بلدة عتيل، وأمام فرع حزب البعث في السويداء، مطالبين بإغلاقه بشكل كامل، والبدء بإضراب شامل في المحافظة.


يشار إلى أن أهالي السويداء يختطفون الضباط لإجبار النظام على تنفيذ مطالبهم، كرد على اعتداءات النظام على أهالي السويداء.
 

قنصاً برصاص هيئة تحرير الشام.. مقتل عنصرين من قوات النظام على في ريفي اللاذقية وإدلب

=============

في نوفمبر 24, 2023

قتل عنصر من قوات النظام إثر استهدافه برصاص هيئة تحرير الشام، على محور جبل الزاوية في ريف إدلب الجنوبي، كما قتل عنصر آخر قنصاً برصاص سرايا القنص التابعة لهيئة تحرير الشام إثر استهدافه على محور جبل أبو علي في ريف اللاذقية الشمالي ضمن منطقة “بوتين-أردوغان”.

وبذلك، يرتفع إلى 584 تعداد العسكريين والمدنيين الذين قتلوا باستهدافات برية ضمن منطقة “بوتين- أردوغان” منذ مطلع العام 2023، وذلك خلال 403 عملية تنوعت ما بين هجمات وعمليات قنص واشتباكات واستهدافات، كما أصيب بالعمليات آنفة الذكر أكثر من 257 من العسكريين و 202 من المدنيين بينهم 43 طفل و23 سيدة بجراح متفاوتة، والقتلى والشهداء هم:

– 98 من المدنيين بينهم 13 سيدة و36 طفل وعنصر بالدفاع المدني، وممرض بقصف بري لقوات النظام
– 369 عنصر من قوات النظام بينهم 25 ضابط.
– عنصر أفغاني من ميليشيا فاطميون
– عنصر من ميليشيا حزب الله السوري
-89 من “هيئة تحرير الشام” من ضمنهم جهادي فرنسي
– 14 من فصيل أنصار التوحيد الجهادي
– 1 من حركة أحرار الشام الإسلامية.
– 2 من فيلق الشام.
– 1 من فصيل حراس الدين
– 1 ضابط القوات الخاصة الروسية
– عنصر من لواء الباقر الموالي لإيران
– عنصر من صقور الشام.

– 5 من الجبهة الوطنية للتحرير.
 
 

مقتل مسؤول عوائل مقاتلي مجلس منبج العسكري جراء انفجار سيارة في منبج بريف حلب الشرقي

===========

في نوفمبر 24, 2023

محافظة حلب: قتل مسؤول مكتب عوائل المقاتلين في مجلس منبج العسكري التابع لقسد، جراء انفجار السيارة التي كان يسقلها دون معرفة أسباب الإنفجار ما إذا كانت نتيجة استهداف بمسيرة تركية أو لغم أرضي، عند دوار الشمسية في مدينة منبج بريف حلب الشرقي.

ورصد المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم إصابة مدنيين اثنين بجراح متفاوتة، في استهداف مسيرة تركية انتحارية لسيارة مدنية في قرية بوغاز غربي مدينة منبج في ريف حلب الشرقي، ضمن مناطق نفوذ قوات مجلس منبج العسكري، حيث جرى نقل الجرحين إلى المستشفى لتلقي العلاج.
 
عاد مطار دمشق الدولي للعمل من جديد بعد خروجه عن الخدمة منذ أكثر من شهر، حيث تم الإعلان عن استئناف العمل بالمطار وإقلاع واستقبال رحلات جديدة اعتباراً من الغد، وجاء ذلك بعد أن خرج المطار عن الخدمة بتاريخ 22 تشرين الأول حين شنت طائرات إسرائيلية غارات على المطار طالت المهابط، وأدت لاستشهاد اثنين من العاملين بالمطار أيضاً، ليتم تحويل الرحلات إلى مطار اللاذقية حينها.

وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ مطلع العام 2023، 54 مرة قامت خلالها إسرائيل باستهداف الأراضي السورية، 39 منها جوية و 15برية، أسفرت تلك الضربات عن إصابة وتدمير نحو 113 هدف ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.

وتسببت تلك الضربات بمقتل 102 من العسكريين بالإضافة لإصابة 117 آخرين منهم بجراح متفاوتة، والقتلى هم:

– 40 من قوات النظام بينهم ضباط

– 33 من الميليشيات التابعة لإيران من جنسيات غير سورية

– 6 من ميليشيا الحرس الثوري الإيراني

– 4 من الميليشيات التابعة لإيران من الجنسية السورية

– 17 من “حزب الله” اللبناني.

– عنصران من الجهاد الإسلامي

بالإضافة لاستشهاد سيدة و3 رجال، فضلاً عن سقوط جرحى مدنيين

فيما توزعت الاستهدافات على الشكل التالي: 19 لدمشق وريفها، و8 للقنيطرة و2 لحماة، و3 لطرطوس، و8 لحلب، و4 للسويداء، و11 لدرعا، و4 لحمص، و2 لدير الزور.

ويشير المرصد السوري إلى أن إسرائيل قد تستهدف بالمرة الواحدة أكثر من محافظة وهو ما يوضح تباين عدد المرات مع عدد الاستهدافات.
 


محافظة إدلب: ارتفع إلى 9 تعداد الشهداء المدنيين الذين قضوا بمجزرة نفذتها قوات النظام في جبل الزاوية بريف إدلب الجنوبي، ومن ضمن الشهداء سيدة و6 أطفال، قضوا جميعاً بالقصف البري لقوات النظام على ورشة لمدنيين أثناء عملهم بقطاف الزيتون في قرية قوقفين، ولا يزال عدد الشهداء مرشح للارتفاع لوجود جرحى بعضهم بحالة خطرة.

وبذلك، يرتفع إلى 593 تعداد العسكريين والمدنيين الذين قتلوا باستهدافات برية ضمن منطقة “بوتين- أردوغان” منذ مطلع العام 2023، وذلك خلال 404 عملية تنوعت ما بين هجمات وعمليات قنص واشتباكات واستهدافات، كما أصيب بالعمليات آنفة الذكر أكثر من 257 من العسكريين و 202 من المدنيين بينهم 43 طفل و23 سيدة بجراح متفاوتة، والقتلى والشهداء هم:

– 107 من المدنيين بينهم 14 سيدة و42 طفل، وعنصر بالدفاع المدني، وممرض بقصف بري لقوات النظام

– 369 عنصر من قوات النظام بينهم 25 ضابط.

– عنصر أفغاني من ميليشيا فاطميون

– عنصر من ميليشيا حزب الله السوري

-89 من “هيئة تحرير الشام” من ضمنهم جهادي فرنسي

– 14 من فصيل أنصار التوحيد الجهادي

– 1 من حركة أحرار الشام الإسلامية.

– 2 من فيلق الشام.

– 1 من فصيل حراس الدين

– 1 ضابط القوات الخاصة الروسية

– عنصر من لواء الباقر الموالي لإيران

– عنصر من صقور الشام.

– 5 من الجبهة الوطنية للتحرير.
 

محافظة درعا: أصيب عدد من عناصر قوات النظام جراء انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون في سيارة عسكرية تابعة لفرع أمن الدولة في بلدة محجة بريف درعا الشمالي.

وبذلك، فقد بلغت حصيلة الاستهدافات في درعا، منذ مطلع شهر يناير/كانون الثاني، وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 461 حادثة فلتان أمني، جرت جميعها بطرق وأساليب مختلفة، وتسببت بمقتل 364 شخصا، هم:

-134 مدني بينهم 7 سيدات و7 أطفال

– 26 من المتهمين بترويج المخدرات.

– 151 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها بينهم امرأة

– 25 من المقاتلين السابقين ممن أجروا “تسويات” ولم ينضموا لأي جهة عسكرية بعدها.

– 10 من عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية”.

-14 من المقاتلين السابقين ممن أجروا “تسويات” وانضموا لأجهزة النظام الأمنية

– 2 من العاملين لصالح حزب الله اللبناني بينهم قيادي

– 1 من المتعاونين مع الميليشيات الإيرانية.

– 1 من المقاتلين السابقين في “جبهة النصرة سابقاً”.
 
الدكتور رعد هاشم

تقرير أميركي في (ناشيونال إنترست) الأمريكية
بالنظر إلى الفوائد المحدودة التي تجلبها للأمن الأمريكي، فإن انسحاب القوات من العراق وسوريا الآن، قبل وقوع الكارثة، هو الأكثر منطقية.

لماذا السحب بالكامل؟
الجواب بسيط، الوحدة الصغيرة من القوات الأمريكية في سوريا، على وجه الخصوص، وجودها يسمح لمزيد من الهجمات ،حيث تفوق تكاليف استمرار تلك المجموعات المتواجدة الآن فوائدها الاستراتيجية بكثير.

تجلب الهجمات الأخيرة هذه عدم التطابق بين التكاليف والفوائد إلى تخفيف حاد،
يجب أن تكون هذه الحوادث أيضا بمثابة تحذير من المخاطر المحتملة إذا فشلت سياسة الولايات المتحدة في تغيير المسار.

تم نشر القوات الأمريكية في سوريا في عام 2015 لمحاربة خلافة داعش. اليوم، لا تزال محاربة داعش هي المهمة الرسمية على الرغم من القضاء على التنظيم منذ فترة طويلة. تشمل مهمتان إضافيتان غير رسميتين لهذه القوات:
1 - ردع أذى التأثير الإيراني
2 - منع الأسد من إنهاء الحرب بشروطه الخاصة.
نظرا لعدم وجود مصالح أمريكية حيوية في وجود دائم على الأرض في سوريا، فهذا سبب للانسحاب، وليس البقاء.

بالنظر إلى الفوائد المحدودة التي تجلبها للأمن الأمريكي، فإن انسحاب القوات من العراق وسوريا الآن، قبل وقوع الكارثة، هو الأكثر منطقية. عندما ضربت القوات الأمريكية في لبنان، اتخذ ريغان القرار الحكيم بعدم الذهاب إلى الحرب، ولكن سحب القوات بدلا من ذلك. يجب على بايدن أخذ هذا الدرس على محمل الجد وسحب القوات من سوريا. على أقل تقدير، اسحب القوات إلى القواعد الأمريكية في العراق.
القيام بذلك ليس تراجعا. بدلا من ذلك، مثل قرار ريغان، إنه إعادة تموضع القوات الذكية استراتيجيا التي تحمي كل من المصالح الوطنية الأمريكية وقواتنا في نفس الوقت


1700942956263.png


.Question: Why Is the U.S. Military Still in Syria
https://l.smartnews.com/p-o93pM/PaW2jw
 

خلال حملة تمشيط.. مقتل 4 وإصابة نحو 20 عنصر من عصابة الدفاع الوطني في بادية ديرالزور الغربي

===========

في نوفمبر 26, 2023

محافظة دير الزور: قتل 4 عناصر من الدفاع الوطني وأصيب 18 أخرون بجراح متفاوتة، بينهم بحالة حرجة، جراء انفجار لغم أرضي زرعه خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية”، في قرية الشجيري التابعة لناحية المسرب في بادية دير الزور الغربي، ضمن مناطق نفوذ قوات النظام، حيث جرى نقل المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج.

ويشار إلى أن اللغم انفجر خلال عملية تمشيط المنطقة من قبل عناصر الدفاع الوطني.

وبلغت حصيلة القتلى خلال العمليات العسكرية ضمن البادية السورية وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 561 قتيل منذ مطلع العام 2023، هم:

44 من عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” قتلوا باشتباكات مع قوات النظام واستهدافات جوية روسية طالت مناطق يتوارون فيها في مناطق متفرقة من بادية حمص والسويداء وحماة والرقة ودير الزور وحلب.

352 من قوات النظام والميليشيات الموالية لها، من ضمنهم 43 من الميليشيات الموالية لإيران من جنسيات سورية وغير سورية، قتلوا في 148 عملية لعناصر التنظيم ضمن مناطق متفرقة من البادية، تمت عبر كمائن وهجمات مسلحة وتفجيرات في غرب الفرات وبادية دير الزور والرقة وحمص والسويداء وحماة وحلب.

و165 مواطناً بينهم امرأة بهجمات التنظيم في البادية.

وتوزعت العمليات على النحو الآتي:

–53 عملية في بادية حمص، أسفرت عن 134 قتيل من العسكريين بينهم 16 من الميليشيات التابعة لإيران، و89 مدنياً بينهم مواطنة، و13 من التنظيم و4 من المسلحين الموالين للنظام
– 13 عملية في بادية الرقة، أسفرت عن 35 قتيل من العسكريين، و3 قتلى من التنظيم وواحد مدني.
– 59 عملية في بادية دير الزور، أسفرت عن مقتل 138 عسكريين بينهم 22 من الميليشيات الموالية لإيران، و14 من التنظيم، و19 من المدنيين
– 18 عملية في بادية حماة، أسفرت عن مقتل 53 مدنيين و37 من العسكريين بينهم 5 من الميليشيات التابعة لإيران، و7 من التنظيم.
– 4 عمليات في بادية حلب، أسفرت عن مقتل 5 من العسكريين بينهم عنصران للفرقة 25، و3 مدنيين.
– 1 في بادية السويداء أسفرت عن مقتل 3 من العسكريين.

 

أصيبت سيدة بجراح متفاوتة، نتيجة قصف صاروخي نفذته قوات النظام، استهدف سيارة أمام منزل في بلدة كتيان بريف إدلب الشرقي، حيث جرى نقلها إلى المستشفى لتلقي العلاج.

وجاء ذلك، بعد استهداف فصائل “الفتح المبين” بصاروخ موجه مواقع لقوات النظام على محور بلدة حاس بريف إدلب الجنوبي، وقريتي الملاجة والدار الكبير في منطقة جبل الزاوية، دون ورود معلومات عن سقوط خسائر بشرية.

وبذلك، يرتفع إلى 594 تعداد العسكريين والمدنيين الذين قتلوا باستهدافات برية ضمن منطقة “بوتين- أردوغان” منذ مطلع العام 2023، وذلك خلال 406 عملية تنوعت ما بين هجمات وعمليات قنص واشتباكات واستهدافات، كما أصيب بالعمليات آنفة الذكر أكثر من 258 من العسكريين و 203 من المدنيين بينهم 43 طفل و24 سيدة بجراح متفاوتة، والقتلى والشهداء هم:

– 108 من المدنيين بينهم 14 سيدة و43 طفل، وعنصر بالدفاع المدني، وممرض بقصف بري لقوات النظام

– 369 عنصر من قوات النظام بينهم 25 ضابط.

– عنصر أفغاني من ميليشيا فاطميون

– عنصر من ميليشيا حزب الله السوري

-89 من “هيئة تحرير الشام” من ضمنهم جهادي فرنسي

– 14 من فصيل أنصار التوحيد الجهادي

– 1 من حركة أحرار الشام الإسلامية.

– 2 من فيلق الشام.

– 1 من فصيل حراس الدين

– 1 ضابط القوات الخاصة الروسية

– عنصر من لواء الباقر الموالي لإيران

– عنصر من صقور الشام.

– 5 من الجبهة الوطنية للتحرير
 

مقتل وإصابة 5 من المتهمين بانتمائهم لتنظيم “الدولة الإسلامية” في اشتباك مع اللواء الثامن بريف درعا الشرقي

=======

في نوفمبر 26, 2023

محافظة درعا: قتل شخصان وأصيب 3 أخرون بجراح متفاوتة، من المتهمين من قبل النظام بانتمائهم لعناصر تنظيم “الدولة الإسلامية”، في الاشتباكات الدائرة بينهم وبين مجموعات محلية تتبع للواء الثامن الموالي لروسيا، وسط استخدام الأسلحة الثقيلة وقذائف آر بي جي، في ظل استمرار الاشتباكات بين الطرفين.

وقبل قليل أشار المرصد السوري لحقوق الإنسان، إل مهاجمة عناصر يتبعون لـ “الواء الثامن” الموالي لروسيا، منزلاً في مدينة الحراك بريف درعا الشرقي، وسط إطلاق الرصاص بشكل كثيف، بعد توجيه اتهامات لصاحب المنزل، بانتمائه لعناصر تنظيم “الدولة الإسلامية”، والمشاركة في عمليات اغتيال في المنطقة.

وبذلك، فقد بلغت حصيلة الاستهدافات في درعا، منذ مطلع شهر يناير/كانون الثاني، وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 463 حادثة فلتان أمني، جرت جميعها بطرق وأساليب مختلفة، وتسببت بمقتل 367 شخصا، هم:

-135 مدني بينهم 7 سيدات و7 أطفال
– 26 من المتهمين بترويج المخدرات.
– 151 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها بينهم امرأة
– 25 من المقاتلين السابقين ممن أجروا “تسويات” ولم ينضموا لأي جهة عسكرية بعدها.
– 12 من عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية”.
-14 من المقاتلين السابقين ممن أجروا “تسويات” وانضموا لأجهزة النظام الأمنية
– 2 من العاملين لصالح حزب الله اللبناني بينهم قيادي
– 1 من المتعاونين مع الميليشيات الإيرانية.

– 1 من المقاتلين السابقين في “جبهة النصرة سابقاً”.
 
أصيب عنصر من مرتبات “الحرس الجمهوري” في قوات النظام، إثر قصف مدفعي نفذته فصائل غرفة عمليات “الفتح المبين” على محاور ريف اللاذقية.

يشار بأنه من قرية بللين بريف مصياف.

كما قصفت فصائل “الفتح المبين”، بقذائف المدفعية وراجمات الصواريخ، تجمعات ومقرات قوات النظام في كفرنبل ومعرة النعمان وكرسعا وكفرومة، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة.
 


اجتماع بين المعارضة السورية و وفد اميركي اسرائيلي في 2012


في اجتماع عُقد في بروكسل عام ٢٠١٢ على هامش اجتماع دولي بين وفد من المجلس الوطني السوري ووفد أمريكي - إسرائيلي

سأل الإسرائيليون الوفد السوري ماذا ستفعلون بعد سقوط النظام بالنسبة للجولان قالوا له هذه أرض سوريّة سنعمل على تحريرها

فقال لهم الإسرائيليون إذاً أسقطوا النظام ثم نتواجه بمعنى لن نسمح لكم بإسقاط النظام.

وإسرائيل هي من طلبت من أمريكا توقيع اتفاقيات عام ٢٠١٨ في الجنوب (ترحيل الفصائل مقابل عودة النظام مع ضمان إبعاد روسيا لميلشيات إيران ٨٠ كم لكن روسيا خذلت إسرائيل)، أي فضّلت اسرائيل النظام على المعارضة.وسبقها قيام اسرائيل بقصف قوات المعارضة عدة مرات في درعا والقنيطرة ومحيط القرى الدرزية في جبل الشيخ بريف دمشق

@عمار @صبيان نجد @Moonirbrk @motlaq
 
عودة
أعلى