متجدد ملف الساحة السورية

 

مقتل وإصابة 12 عنصرا من قوات النظام في هجوم لـ”التنظيم” ببادية حماة

==============


في فبراير 13, 2024

قتل 9 عناصر من قوات النظام وأصيب 3 آخرون، في هجوم لعناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” على تجمع لقوات النظام في منطقة دويزين بريف حماة الشرقي.

وبلغت حصيلة القتلى خلال العمليات العسكرية ضمن البادية السورية وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 115 قتيلاً منذ مطلع العام 2024، هم:

17 من تنظيم “الدولة الإسلامية” على يد قوات النظام والميليشيات

90 من قوات النظام والميليشيات الموالية لها، من ضمنهم 13 من الميليشيات الموالية لإيران من الجنسية السورية، قتلوا في 41 عملية لعناصر التنظيم ضمن مناطق متفرقة من البادية، تمت عبر كمائن وهجمات مسلحة وتفجيرات في غرب الفرات وبادية دير الزور والرقة وحمص.

و8 أشخاص بينهم طفل بهجمات التنظيم في البادية

وتوزعت العمليات على النحو الآتي:

– 12 عمليات في بادية دير الزور، أسفرت عن مقتل 25 من العسكريين بينهم 7 من الميليشيات الموالية لإيران، و2 من التنظيم
-22 عملية في بادية حمص، أسفرت عن مقتل 41 من العسكريين بينهم 3 من الميليشيات الموالية لإيران، و12 من التنظيم، واستشهاد مدني.
– 3 عمليات في بادية الرقة، أسفرت عن مقتل 11 من العسكريين، و3 من التنظيم.
– 3 عملية في بادية حماة، أسفرت عن مقتل 10 من العسكريين، واستشهاد 7 مدنيين بينهم طفل.

– 1 عملية في بادية حلب، أسفرت عن مقتل 3 من الميليشيات الموالية لإيران
 

محافظة درعا: قصفت قوات النظام، خلال ساعات الصباح الأولى، بقذائف الدبابات، الأحياء السكنية في الجهة الشمالية لبلدة محجة بريف درعا الشمالي، وسط حالة الذعر والهلع بين المدنيين، بعد اقتحام العناصر الحي وإطلاق النار بشكل عشوائي، بحثا عن مطلوبين.

ويتزامن القصف مع استمرار الاشتباكات العنيفة التي تدور بين مجموعة محلية مسلحة من جهة، وبين قوات النظام من جهة أخرى، في محاولة صد تقدم الأخيرة باتجاه الحي، دون ورود معلومات عن سقوط خسائر بشرية حتى اللحظة.

وعليه هاجمت المجموعات المحلية من أهالي البلدة مفرزة أمنية تابعة للنظام، ومدرسة في البلدة التي تتمركز ضمنها عناصر فرع الأمن الدولة، كما هاجمت ثكنة عسكرية تابعة للقوات النظام في شرقي محجة، وسط معلومات عن سقوط قتلى وجرحى.

وبذلك، فقد بلغت حصيلة الاستهدافات في درعا، منذ مطلع شهر يناير/كانون الثاني، وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 34 حادثة فلتان أمني، جرت جميعها بطرق وأساليب مختلفة، وتسببت بمقتل 51 شخصا، هم:

– 8 من المدنيين بينهم سيدتين و3 أطفال

– 19 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها

– 4 من المتهمين بترويج المخدرات

– 1 من اللواء الثامن الموالي لروسيا

– 10 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم قيادي

– 7 من الفصائل المحلية المسلحة

– 1 عقيد منشق عن قوات النظام


– 1 مجهول الهوية
 
 
محافظة حلب: أعدم ميدانيا أحد العاملين مع ميليشيا “لواء الباقر” الموالي لإيران، من قبل عناصر فرع الأمن الجنائي التابع للنظام في مدينة حلب، بسبب خلافه مع أحد قادة ميليشيا “الدفاع الوطني”، ووفقا لنشطاء المرصد السوري، فإن القتيل يعتبر من أحد وجهاء قبيلة “البكارة”، وشارك في المعارك وقمع المظاهرات إلى جانب قوات النظام والميليشيات الموالية لها في مدينة حلب، خلال الأحداث التي شهدتها المدينة خلال الأعوام المنصرمة.

وتشهد المناطق الخاضعة لنفوذ قوات النظام استمرارا في حالة الفوضى والفلتان الأمني، نظرا لتزايد عمليات الاغتيال والإعدامات الميدانية في عموم مناطقها.

وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان، رصد بتاريخ 9 شباط الجاري، مقتل عنصر في شعبة المخابرات العسكرية التابعة لقوات النظام وهو أحد المقربين من حزب الله اللبناني، في عملية اغتيال طالته من قبل مسلحين مجهولين، حيث جرى استهدافه بالرصاص، أمام منزله في بلدة رنكوس بمنطقة القلمون في ريف دمشق، ضمن مناطق نفوذ قوات النظام، وذلك بعد متابعة تحركاته.
 
Syria TV تلفزيون سوريا
Syria TV تلفزيون سوريا

#عاجل | التحالف الأميركي لأجل #سوريا
:

يسرنا أن نعلن للشعب السوري نبأ إقرار مجلس النوّاب الأميركي مشروع قانون مناهضة التطبيع مع نظام ⁧الأسد⁩ بتأييد كبير من الحزبين الجمهوري والديمقراطي وبأغلبيّة ساحقة من الأصوات

📌 مشروع القانون حظي بموافقة 389 صوتا مقابل اعتراض 32 فقط

📌نشكر جميع من استجاب لنداءاتنا وساندنا من أبناء وبنات جاليتنا السورية الأميركية طيلة الأشهر 13 الماضية

📌 توافق الجمهوريين والديمقراطيين على مشروع قانون مناهضة التطبيع مع نظام الأسد وإقراره في هذا الوقت الصعب بهذا الإجماع لهو خير دليل على استحالة إعادة تأهيل شخص الأسد
 
عودة
أعلى