قلناها مرارا وتكرارا بأن الثالوث النازي-الفاشي-العبيد لفرنسا يحقدون على المغرب لعدة عوامل إقتصادية و يسعون إلى وضع العصا في عجلة التنمية الاقتصادية بالمملكة .
كنا نعلم خبر ألمانيا منذ 13 نوفمبر 2020 والتي قامت بتواطؤ مع احفاد بورقعة من القشتالين بتجنيد عبيد فرنسا في شمال أفريقيا بأن يقصدوا منع المغرب من تحقيق التكامل الشامل على جميع المستويات والأصعدة .
الملك محمد السادس كان يعلم بهدا لكنه أصر على مد يد المصالحة مع عبيد فرنسا وكانت هده فرصتهم الأخيرة قبل أن يداع الخطاب الملكي .
القادم أدهى وعلى بنو رقعة عبيد سلالة فرنسا أن يستعدوا لما هو قادم .