متجدد اسرائيل و العرب ... من الصراع إلى التطبيع

هل هو التعايش مع الأديان ام هو التحايل على الألفاظ

  • نعم هو التعايش مع الأديان

    الأصوات: 10 23.8%
  • لا ليس تعايش و إنما هو تحايل بتغليف المحتوى عوض التطبيع مع إسرائيل

    الأصوات: 32 76.2%

  • مجموع المصوتين
    42
 
 
palestinian-loss-of-land-1946-2010-1-1024x753.jpg


في التفاصيل الضغوط التي مورست على ملك الأردن من مصر والسعودية

الأراضي البديلة لفلسطينيي الضفة وفلسطينيي غزة

الخيارات المتاحة للفلسطينيين

الأراضي الشاسعه التي ستقتطع من السعودية ومصر

والمليارات المعروضة على الأردن ومصر والفلسطينيين للقبول بصفقة وتفاصيل أخرى


 
‏⁧#عاجل⁩ - الجامعة العربية: الاجتماع الطارئ لوزراء الخارجية الأحد سيناقش ما يثار حول «صفقة القرن»
 
‏الجامعة العربية: ما يثار عن صفقة القرن.. لا يطمئن

‏⁦
 
و اللهِ الكلام خطير جدا
لكن تبقى كل هذه التصريحات و التسريبات غير أكيدة

نسأل الله العفو و السلامة
 
أخشى أن تكون التسريبات بغرض تمهيد الرأى العام لقبولها
عبر تسريب مبالغات كبيرة ثم عند الحقيقة تكون التنازلات أقل
قليلاً فتجد من الناس إرتياحاً وقبولاً بدلاً من الاستنفار والتصدى لها .
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا (4) فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَفْعُولًا (5) ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا (6) إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا (7) عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا (8) إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا (9) وَأَنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (10) وَيَدْعُ الْإِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الْإِنْسَانُ عَجُولًا (11)
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا (4) فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَفْعُولًا (5) ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا (6) إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا (7) عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا (8) إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا (9) وَأَنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (10) وَيَدْعُ الْإِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الْإِنْسَانُ عَجُولًا (11)

صدق الله العظيم

صبرا يا قوم فالصبر مفتاح الفرج
 


مع ثقتي ان هذا الامر وارد جداً و غير مستبعد لكن " إيلاف " معروف أيضاً إن مصداقيتها ضعيفه لأنها مجرد إداة إعلامية ممولة لتمرير و تبرير
بالنسبة لكوهين فالسبب ان جبران باسيل " وزير خارجية لبنان " و حزبه يتحالفون مع حزب ولاية الفقيه في لبنان
لا تأخذ كل ما يقوله كوهين كمسلمات صادقة بنسبة 100 % فهذا الصهيوني و إن صدق في بعض ما يكتبه فهو يستخدم إجادته للغة العربية للعب على عواطف البعض
على قاعدة " فرق تسد " مع تأكيدي ان لدي بعض الاطراف السياسية اللبنانية و منهم حزب جبران باسيل قنوات إتصال " مباشرة مع العدو في امريكا و اوروبا
من لبنانيين يعملون من داخل الدوائر الغربية " الصهيونية " التي تعمل في خدمة العدو مثل مستشار ترامب " اللبناني " وليد فارس و غيره الكثير في اوروربا
ما يغنيهم عن وساطة موسكو !
 
 
السعودية توجه دعوه لوفد يهودي ليزورها على لسان هذا المنافق الذي يظن بأن كلامه هذا سيضحك به على الناس

 
مملكة سلمان

 
عودة
أعلى