متجدد اسرائيل و العرب ... من الصراع إلى التطبيع

هل هو التعايش مع الأديان ام هو التحايل على الألفاظ

  • نعم هو التعايش مع الأديان

    الأصوات: 10 23.8%
  • لا ليس تعايش و إنما هو تحايل بتغليف المحتوى عوض التطبيع مع إسرائيل

    الأصوات: 32 76.2%

  • مجموع المصوتين
    42
إن شاء الله تصير استاذ ، عندك اهم عامل وهو مسلحي العشائر هدول لحالهم نص مليون مسلح .

وحتى لو الاردن اخذت جرعة شجاعة و إشترت اس 300 رح تعمل حظر جوي الصهاينة
كنا أضعف طرف في 48 و 67 و الإستنزاف و الكرامة 68 و الحشد السوري المدرع 70 و حرب رمضان 73 برغم ذلك كان الأردن :

الأضعف تسليحاً - الأقل عدداً - الأدنى تطوراً !

الأقل شهداءاً ، الأقل جرحى ، الأكثر تقدما و سيطرة على الأرض ، و الأكثر إنفعالاً و رداً للفعل ، و الأكثر عدوانية !

الحرب لا تحسم بعدد ولا عتاد ولا عدة ! الحرب تحسم أولا بالتوكل على الله ، و العزم و الصبر و النفس الطويل ثانياً و العقيدة القتالية و الأسلوب و الخطط القتالية ثالثاً ، و التدريب القوي و قدرة الجند على التحمل و البقائية رابعاً ، هذه الثلاث عوامل التي رأيتها هي من تجعلك تنتصر بالحرب .
 
«الأعراب أشدّ كفراً»
كتبت جريدة الاخبار اللبنانية :

برزت الموافقة العربية العامة على الصفقة، ولا سيما من دول الخليج، السعودية وقطر والإمارات والبحرين وعمُان، علماً بأن الدول الثلاث الأخيرة أرسلت وفوداً للمشاركة في حفل إعلان الصفقة (السفير الإماراتي يوسف العتيبة، والسفير البحريني عبد الله آل خليفة، وسفيرة عُمان حنينية سلطان المغيرية)، ثم رحبت الرياض والدوحة ومعهما القاهرة، بالخطة الأميركية مع تباين في بعض الاستدراكات، ودعوة للفلسطينيين إلى دراستها. أما الموقف الأردني، فبدا خجلاً في ظل الضغوط الشعبية والتظاهرات التي جرت تزامناً مع الإعلان. هذا المشهد لاقى إشادة من ترامب ونتنياهو في الحفل أكثر من مرة، فيما دعا الأخير باقي الدول العربية للالتحاق بهم، كما ظهر تصفيق السفراء العرب أثناء الحفل أكثر من مرة، ولا سيما عندما ذكر ترامب قتل «الإرهابي العالمي الأول (الشهيد) قاسم سليماني).
وفي البيان السعودي، جاءت «الإشادة بجهود الرئيس الأميركي»، والدعوة إلى «بدء مفاوضات مباشرة للسلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي تحت رعاية الولايات المتحدة». كما أعلن أن الملك سلمان اتصل بعباس، وأكد له أن موقف المملكة «لن يتغير من القضية الفلسطينية»، لكن لا بد من «تحقيق السلام الشامل والعادل لأن السلام خيار استراتيجي». موقف شبيه عبرت عنه الخارجية المصرية التي قدّرت «الجهود المتواصِلة التي تبذلها الإدارة الأميركية من أجل التوصل إلى سلام شامل وعادل للقضية الفلسطينية، بما يُسهم في دعم الاستقرار والأمن بالشرق الأوسط، وينهي الصراع الفلسطيني ــــ الإسرائيلي»، داعية الطرفين المعنيين «إلى دراسة متأنية للرؤية الأميركية لتحقيق السلام، والوقوف على كل أبعادها، وفتح قنوات الحوار لاستئناف المفاوضات برعاية أميركية». مواقفُ أخرى شبيهة أعربت عنها الإمارات بما يشي بتنسيق ثلاثي، فيما قالت الخارجية القطرية إنها تقدر «المساعي الأميركية لإيجاد حلول للصراع... طالما كانت بإطار الشرعية الدولية».
وبرغم الثناء الأميركي على ملك الأردن، عبد الله الثاني، لدعمه الخطة الأميركية، علق وزير الخارجية أيمن الصفدي بأن «إقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية وفق حل الدولتين هو أساس لسلام عادل وشامل»، مشيراً إلى أن مصالح المملكة العليا «هي التي تحكم تعاملها مع كل المبادرات والطروحات... نحذر من التبعات الخطيرة لأي إجراءات أحادية إسرائيلية تستهدف فرض حقائق جديدة، مثل ضم الأراضي وتوسعة المستوطنات... وانتهاك المقدسات في القدس». مع ذلك، أعلن السفير الفلسطيني لدى القاهرة، وهو مندوب فلسطين الدائم لدى جامعة الدول العربية، دياب اللوح، أن السلطة تقدمت بطلب رسمي لعقد دورة غير عادية لمجلس الجامعة على المستوى الوزاري، بحضور عباس، مشيراً إلى أن الاجتماع مقرر عقده السبت المقبل، «وسيكون بالغ الأهمية».

قرار بالمواجهة... واستدراك إسرائيلي
ميدانياً، عمّت في غزة مسيرات عدة، في وقت كثفت فيه الوحدات الشعبية إطلاق البالونات المفخخة تجاه مستوطنات «غلاف غزة»، الأمر الذي دفع المستوطنين إلى الشكوى من سماع انفجارات ضخمة فوق منازلهم، فيما تمكنت مجموعة من الشبان من قطع أجزاء كبيرة من السياج الفاصل شرق مدينة خانيونس (جنوب). كما أعلنت «لجنة المتابعة العليا للقوى الوطنية والإسلامية» الإضراب الشامل لكل مرافق الحياة باستثناء الصحة اليوم الأربعاء، داعية إلى «رفع الأعلام السوداء». ومقابل الضغط المتواصل على الحدود، يحاول الاحتلال امتصاص الغضب في غزة خشية من أن يؤدي الإعلان الأميركي إلى الانزلاق تجاه مواجهة عسكرية. ولهذا سمح على نحو مفاجئ بجملة تسهيلات اقتصادية تتعلق بدخول السلع والمواد الأساسية، كما سمح بإدخال الاسمنت تحت إشراف الأمم المتحدة، وتسويق المنتجات الزراعية التي تصدر إلى الخارج. ومن التسهيلات السماح بإدخال الأدوية على نطاق واسع، وكميات كبيرة منها كانت بتبرع أميركي بقيمة 600 ألف دولار، على أن تسمح اليوم أيضاً بإدخال ستة آلاف إطار للسيارات لأول مرة منذ بدء مسيرات العام في آذار/ مارس 2018، وقوارب صيد جديدة وحافلات كان ممنوع دخولها طوال سنوات
 



مسؤولون في السلطة: محمود عباس أمر قادة أجهزة أمنه بمواصلة التعاون الأمني مع الاحتلال بعد إعلان الصفقة

هو ألمح إلى ذلك في خطابه الليلة عندما التزم ب "محاربة الإرهاب"
 
الإعلام الإسرائيلي أعطى الأردن حقه اكثر من الإعلام العربي او المواطنون العرب...

ذكر بكل المواقع الإخبارية الإسرائيلية رفض الأردن السريع لبنود الصفقة جميعها...،،، العناوين (( مصر و الإمارات و البحرين و عُمان تشجع،، و الأردن تحذر و ترفض))

الأردن اول دولة أخرجت بيان سريع (( بعد اقل من نصف ساعه)) للتأكيد على موقفها الثابت و المؤكد من تأسيس دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية،،،، في حين دول أخرى انتظرت ردات الفعل ثم خرجت ببيان ضعيف....


لا يوجد سبيل للسلام إلا في حال كان يتضمن دولة فلسطينية مكتملة الأركان لها القدس الشرقية عاصمة و ليست بضع أراضي فقط...


الذين لا يمتلكون عقول او ال IQ لديهم منخفض جدا،،، حللوا ذكر ترامب لإسم ملك الاردن بأنه وافق و سيعمل معهم على تنفيذ الصفقه،،،، لكن في الحقيقة هو فقط ذكر بأن إسرائيل ستستمر بالعمل مع الأردن لضمان وصول المسلمين للمسجد الأقصى المبارك...

يعني فقط تأكيد على استمرار الوصاية الهاشمية،،، الأردن ينسق مع فلسطين و اسرائيل و أمريكا لضمان وصول المسلمين،،، و المساعدات و الترميمات و الرواتب و الأجور لحراس المسجد الأقصى و دائرة أوقاف القدس و المستشفيات العسكرية....

سلام عادل يرضي الفلسطينيين و يحقق و يضمن مصالح الأردن و فلسطين هذا ما نريده...
 
‏وزارة الأوقاف: الأردن بقيادته الهاشمية صاحب الوصاية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس ‎#عاجل

‏وزارة الأوقاف تؤكد استمرارها في أداء واجبها في الدفاع عن المسجد الأقصى ‎#عاجل

‏وزارة الأوقاف: المسجد الأقصى وقف إسلامي لا يقبل الشراكة وليس لغير الـمسلمين أي حق فيه ‎#عاجل

‏وزارة الأوقاف تحذر من فرض واقع جديد على المسجد الأقصى والمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس ‎#عاجل




‏‎#عاجل قاضي القضاة: فلسطين والقدس ثابت من ثوابت الأمة وعنوان لهويتها



رفض كامل من جميع أركان الدولة و الفعاليات الشعبية و الحزبية
 
مباشر


بلدية اربد الكبرى.


وقفه لموظفي بلدية اربد الكبرى رفضاً لصفقة القرن واعتزازاً بمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله من هذه الصفقة وتأكيداً على الوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس الشريف

 
مسؤولون إسرائيليون سابقون يحذرون من ضم غور الأردن - - > قد يؤدي إلى رد فعل شديد من الأردن لأنه يهدد الأردن و من الممكن ان يؤدي إلى وقف العمل بإتفاقية السلام

 
"مجلس الأعيان" : أي مبادرات سلام يجب أن تضمن الحقوق الثابتة للشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة على التراب الوطني، دولة متصلة وقابلة للحياة تكون القدس الشرقية عاصمتها وعلى حدود الرابع من حزيران لعام 1967، وبغير ذلك فإنها ستكون عبثية وعدمية ومن شأنها تأجيج الصراع والعنف
 
سمو الأمير علي بن الحسين

يرد على صفقة القرن





@ RealDonaldTrump # FreePalastine البلطجة ، "الاخبار الوهمية" أو إعادة اختراع السرد لن يغير الحقائق على الأرض. التطهير العرقي هو بالضبط ما يحدث في فلسطين سياسيًا ماديًا واقتصاديًا. إليك قطعة من التاريخ.

http://www.kinghussein.gov.jo/kabd_eng.html
 
عودة
أعلى