ابوظبي : التوسع الإسلامي يشجع التطرف ويقوض الاستقرار

كلام جميل جدا و سليم جدا أخي الكريم
لكن المشكلة أن لي أكثر من تجربة شخصية مع أشخاص منتمون لتيار الإخوان و بصراحة هم يصنعون ما لا يدعون
إذا كان الشخص يدعي التدين و التفهم و الفكر المتنور و يقول لك أن قدوتي فولان و فولان و تكتشف أنه بعيد كل البعد عن الدين و حتى الإنسانية السليمة

ربما ستقول أن شخص أو شخصين لا يمثالان تيار بأكمله و هذا صحيح لكن الإخوان المسلمين و شخص منهم قال لي ذلك يدعمون أي مشروع ظاهره إسلامي و قال لي بالحرف الواحد أننا سوف ندعم إيران ضد أمريكا لأنهم مسلمون
قلت له أن إيران شنعت بالعراق و السنة و لم توفر لا شيعي و لا مسيحي وقف ضد مشوعها في العراق فقال لي من قال لك ذلك فقلت له أنها بلدي و قد عشت هذه الأحداث

إندهشت حينما رأيت تعابير وجهه التي دلت على أنه غير مقتنع بكلامي

هذا الشخص كان مثقف و مهذب لكن حينما تناقشنا في هذه المسائل قطع أي طريقة للتواصل و النقاش ( تشبث برأيه دون نقاش )

هناك الكثير من التقارير و علامات الإستفهام حول تنظيم الإخوان المسلمين في العالم و ليس فقط في مصر أو الأردن و أن هناك علاقة لهم قوية بالحزب الديمقراطي
و أنا لا أقول أنهم جميعا سيؤون أو متأمرون لكن سياستهم ليست خالية

تقبل تحياتي
أتفهم كلامك هذا
ولكن من المهم أن تدرك أنه حتى الآراء السياسية داخل هذه الجماعة مختلفة في بعض القضايا ولأسباب عديدة
ولكن أغلب قيادات وأعضاء هذه الجماعة هم ضد إيران وتوجهاتها في المنطقة ولكن بعضهم يرى أنه لا مانع من تحالف تكتيكي في بعض القضايا معها لوجود مصالح أو تهديد مشترك موجه لكلاهما
طبعاً هذه التوجه الذي تكلمت به أخيراً هو صيغة طبيعية للعلاقات في عالم السياسة ويحدث في حالات عديدة أهمها الضغط والتهديد الشديد عليها من قبل أعداء أو خصوم مشتركين وهنا أضرب لك نموذجاً على ذلك يتمثل في علاقات حماس بإيران
 
التعديل الأخير:
أتفهم كلامك هذا
ولكن من المهم أن تدرك أنه حتى الآراء السياسية داخل هذه الجماعة مختلفة في بعض القضايا ولأسباب عديدة
ولكن أغلب قيادات وأعضاء هذه الجماعة هم ضد إيران وتوجهاتها في المنطقة ولكن بعضهم يرى أنه لا مانع من تحالف تكتيكي في بعض القضايا معها لوجود مصالح أو تهديد مشترك موجه لكلاهما
طبعاً هذه التوجه الذي تكلمت به أخيراً هو صيغة طبيعية للعلاقات في عالم السياسة ويحدث في حالات عديدة أهمها الضغط والتهديد الشديد عليها من قبل أعداء أو خصوم مشتركين وهنا أضرب لك نموذجاً على ذلك يتمثل في علاقات حماس بإيران

h
الله يجيب الي فيه الخير و يوحد صفوفنا و تفكيرنا و كلمتنا تحت راية واحد هي راية الحق

تقبل تحياتي أخ برهان
 
أتفهم كلامك هذا
ولكن من المهم أن تدرك أنه حتى الآراء السياسية داخل هذه الجماعة مختلفة في بعض القضايا ولأسباب عديدة
ولكن أغلب قيادات وأعضاء هذه الجماعة هم ضد إيران وتوجهاتها في المنطقة ولكن بعضهم يرى أنه لا مانع من تحالف تكتيكي في بعض القضايا معها لوجود مصالح أو تهديد مشترك موجه لكلاهما
طبعاً هذه التوجه الذي تكلمت به أخيراً هو صيغة طبيعية للعلاقات في عالم السياسة ويحدث في حالات عديدة أهمها الضغط والتهديد الشديد عليها من قبل أعداء أو خصوم مشتركين وهنا أضرب لك نموذجاً على ذلك يتمثل في علاقات حماس بإيران
اصلا معروف موقف مرسي من ايران وبشار وكذلك ثوره الاخوان المسلحه علي حافظ وقتالهم للحوثي الان في اليمن
 
Untitled-7-1-640x400.jpg


خير ما يقال في هدا الكبش النطاح

وقال تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ )
 
ورد خبر قبل قليل يدل بما لا يدع الشك على أن الإمارات شيطانة العرب

تقول الإمارات إنها تتوسط في اجتماع بين رئيس الموساد ومسؤول سوداني كبير

F190625FFF0004-640x400.jpg


ورد أن يوسي كوهين سيلتقي بنائب رئيس المجلس العسكري السوداني ، بعد أيام من إقالة المتحدث باسم وزارة الخارجية لتأكيده محادثات التطبيع مع إسرائيل
 
تقول الإمارات إنها تتوسط في اجتماع بين رئيس الموساد ومسؤول سوداني كبير


F190625FFF0004-640x400.jpg



ورد أن يوسي كوهين سيلتقي بنائب رئيس المجلس العسكري السوداني ، بعد أيام من إقالة المتحدث باسم وزارة الخارجية لتأكيده محادثات التطبيع مع إسرائيل.

أفادت تقارير إعلامية عربية الجمعة أن رئيس جهاز المخابرات "الموساد" التقى بمسؤول سوداني كبير في اجتماع نظمته واستضافته الإمارات العربية المتحدة.

أفادت صحيفة العربي الجديد أن مستشار الأمن القومي الإماراتي طحنون بن زايد آل نهيان كان قد رتب لقاء بين يوسي كوهين ونائب رئيس المجلس العسكري الحاكم في السودان محمد حمدان دقلو ، وكان حاضرا لها أيضا. .

كان كوهين في الإمارات العربية المتحدة لدفع إعلان الأسبوع الماضي عن صفقة التطبيع التي توسطت فيها الولايات المتحدة بين القدس وأبو ظبي وتكهن محللون بأن الاتفاقية ستتبعها صفقات مماثلة بين إسرائيل ودول أخرى في العالم العربي والإسلامي.

وقالت مصادر مطلعة على اجتماع كوهين وداغالو للصحيفة الصادرة باللغة العربية أن المجلس العسكري السوداني مهتم بتحسين العلاقات مع إسرائيل.

AP_19216493671413-640x400.jpg

اللواء محمد حمدان دقلو نائب رئيس المجلس العسكري يلقي كلمة في احتفال بالعاصمة الخرطوم ، السودان ، الأحد 4 أغسطس 2019 (AP Photo)

توجت المحادثة المبلغ عنها بأسبوع مليء بالحيوية في العلاقات الإسرائيلية السودانية.

يوم الأحد ، قال وزير المخابرات إيلي كوهين لقناة كان العامة إن العلاقات الرسمية قد يتم توقيعها بين إسرائيل والسودان بحلول نهاية العام.

وردا على طلب للتعليق على الأمر ، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية السودانية حيدر بدوي صادق لشبكة سكاي نيوز عربية أن الخرطوم "تتطلع إلى اتفاق سلام مع إسرائيل ... علاقة متساوية مبنية على مصالح الخرطوم".

وسرعان ما رحبت القدس بهذه التصريحات.
لكن بعد ساعات ، نفى القائم بأعمال وزير الخارجية السوداني علمه بمحادثات السلام مع إسرائيل ، وقال إن صادق لم يكن مخولا بالتعليق على القضية وأقيل المتحدث بسبب التعليقات يوم الأربعاء ، لكنه قال بعد ذلك إنه لم يندم على تقديمها.

وقال صادق لمحطة كان الإسرائيلية الوطنية يوم الخميس إنه لا يفهم لماذا أثارت تصريحاته مثل هذه الضجة ، مدعيا أن السودان بدأ في دفء العلاقات مع إسرائيل قبل الإمارات العربية المتحدة.

وأصر المتحدث المفصول على أن الدول لا تزال تسير في اتجاه تطبيع العلاقات بغض النظر عن أحداث الأسبوع الماضي ، والدليل على أن الخرطوم لم تنف اتصالاتها مع القدس.

وقال كوهين لـ''كان '' يوم الأربعاء إن اتفاق السلام المرتقب مع السودان سيشمل بندًا يقضي بإعادة آلاف من مواطني الدولة الواقعة في شرق إفريقيا الذين يسعون حاليًا للجوء إلى إسرائيل.

في فبراير ، التقى الزعيم الانتقالي للسودان الفريق عبد الفتاح البرهان سرا مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في أوغندا ، وهو اجتماع سرعان ما تبرأ منه رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك.

في ذلك الوقت ، قال مسؤول إسرائيلي كبير لتايمز أوف إسرائيل إن البرهان ونتنياهو اتفقا على التطبيع التدريجي للعلاقات بين البلدين ، اللذين لا يزالان من الناحية الفنية في حالة حرب.

AP_19180669015980-e1580918718109-640x400.jpg
 
التعديل الأخير:
ننقلكم الى قلب الحدث ومن قلب إسرائيل حتى لا يقال بأننا لا نكن الود للإمارات .


 
عودة
أعلى