إسرائيل تحتفي بيهودي "أنقذ حياة ملايين المصريين" (صورة)

يوسف بن تاشفين

التحالف يجمعنا🏅🎖
كتاب المنتدى
إنضم
15/1/19
المشاركات
64,643
التفاعلات
182,872
5dbde1ff42360432e3709df2.jpg

القاهرة


احتفى حساب "إسرائيل بالعربية" التابع لوزارة الخارجية على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، بطبيب يهودي قال الحساب إنه "أنقذ حياة ملايين المصريين".

وقال الحساب إن "طبيبا يهوديا ولد في مصر، أنقذ حياة ملايين المصريين، حيث ابتكر عقار سوفالدي لعلاج فيروس الكبد الوبائي سي".

وأوضح "إسرائيل بالعربية" أن "ريموند شينازي، اليهودي المولود في مصر، ابتكر العقار وباعه لمصر بسعر أقل من سعره في الولايات المتحدة".

وحسبما جاء في التغريدة، يوم الجمعة، فقد هاجرت أسرة الطبيب اليهودي، الذي يبدو أنه يقيم في الولايات المتحدة، في عهد الرئيس المصري الأسبق جمال عبد الناصر.
 
يذكر أن الحكومة المصرية كانت قد أطلقت، مبادرة للقضاء على فيروس سي، والكشف عن الأمراض غير السارية، تحت شعار "100 مليون صحة".

وتتضمن المبادرة، المسح الشامل لجميع المواطنين الذين يزيد عمرهم عن 18 عاما، للكشف المبكر عن الإصابة بفيروس الالتهاب الكبدي الوبائي "c"، إلى جانب التقييم والعلاج من خلال وحدات علاج الفيروسات الكبدية المنتشرة في جميع محافظات الجمهورية.

وتضم المبادرة كذلك الكشف المبكر عن مرض السكري وارتفاع ضغط الدم والسمنة، وتوجيه المكتشف إصابتهم لتلقي العلاج بمختلف وحدات ومستشفيات الجمهورية، لخفض الوفيات الناجمة عن الأمراض غير السارية، والتي تمثل نحو 70% من الوفيات في مصر.

المصدر: RT + وكالات
 
مخترع "سوفالدى" في حوار مع صحيفة مصرية "أنا أمى مصرية وسأمنح لمرضى الكبد المصريين مفاجأة"..
العالم الإيطالى يؤكد: إذا تمكنا من تصنيعه فى مصر سنمنحه للمرضى بدون مقابل وهذا أملى


من أم مصرية وأب إيطالى كان يقيم فى طنطا، إنه العالم «ريموند شينازى» مخترع علاج فيروس سى «سوفالدى» الذى أقام فى الإسكندرية لمدة 13 عاما، وتعلم بمدرسة النصر بالإسكندرية، الذى اكتشف حديثًا علاجًا للفيروس، يبدأ المرضى المصريين بالعلاج به أكتوبر المقبل، صحيفة «اليوم السابع» التقت «شينازى» بالقاهرة للمشاركة فى مؤتمر الدورة التدريبية لأمراض الكبد والجهاز الهضمى وحاورته حول ما يمكن أن يقدمه لمصر كمساعدة منه فى القضاء على فيروس سى فى مصر نظرا لكونها تحوى أعلى نسبة فى العالم حيث يصل عدد المصابين بالفيروس إلى 10 ملايين مصاب.

1.jpg

جانب من حوار الدكتور ريموند شينازى مخترع عقار سوفالدى لمحررة اليوم السابع

وكشف البروفوسير ريموند شينازى مخترع عقار سوفالدى إنه سيمنح مصر تركيبة خاصة لعلاج فيروس سى يتم تصنيعها فى مصر دون الاستعانة بالشركات الأجنبية.

وقال إن هذا العقار الجديد سيتم تصنيعه من قبل شركات الدواء المصرية حيث سيكون هدية للشعب المصرى دون مقابل حتى يصل للمرضى المصريين بسعر زهيد جدًا وقال «إذا تمكنا من تصنعيه فى مصر يمكن إعطاؤة للشعب المصرى بدون مقابل وهذا أملى».

وقال إن شركة جيلياد المنتجة لعقار السوفالدى أعطت ترخيصا للهند لتصنيعه فى المصانع الهندية ليكون بسعر مناسب للمريض الهندى وقد تم تخفيض سعر السوفالدى إلى 1% من سعره الحقيقى لمصر.
وعن اهتمامه بعلم الفيروسات، قال شينازى إن علاقته بالطب بدأت منذ أن كان عمره 10 سنوات فى مصر عندما كان خاله مصابا بفيروس الهربس فى الشفاه، مما جعله يقرأ الكثير فى ذلك الوقت عن مرض الهربس ومن هنا كان حماسه لإيجاد حل لمشكلة خاله الصحية، يضيف «شينازى»: «كان خالى وقتها يدرس فى كلية فيكتوريا بالإسكندرية دفعة عمر الشريف».

وأوضح أنه اهتم بمرض الهربس لإنه يتسبب فى وفاة الأطفال فى 50: 60% من الحالات عندما تصاب الأم بفيروس الهربس أثناء الحمل حيث ينتقل هذا الفيروس إلى المخ إذا أصيب فى أى مكان فى الجسم ولذلك بدأت اهتم بدراسة هذا الفيروس وكيفية تشخيصه.

وقال «شينازى»: «بدأت دراستى بدراسة الكيمياء بالمملكة المتحدة ولكنى كنت غير راضٍ عن نفسى ككيميائى فاتجهت إلى دراسة علوم الأحياء ثم اتجهت إلى دراسة علم الأدوية بجامعة «إيل» بالولايات المتحدة الأمريكية ثم اتجهت إلى دراسة علم المناعة والفيروسات بجامعة «ايمورى» فى أمريكا ثم دراسة الطب الإكلينيكى وأصبح شغلى الشاغل إيجاد حل نهائى للأمراض القاتلة للإنسان بما يشمل الهربس والإيدز ولقد كانت مجهوداتى فى القضاء على مرض الهربس خصوصًا فى السيدات الحوامل نظرًا لما يسببه من وفاة الجنين فى بطن الأم.

وأشار إلى إنه فى عام 1983 بدأ اهتمامنا بمرض الإيدز واستخدمت معلوماتى الطبية السابقة عن مرض الهربس فى اكتشاف أدوية لعلاج الإيدز وتمكنت من تأسيس أول معمل لاكتشاف علاج لفيروس الإيدز ونحن الآن بصدد اكتشاف علاج لفيروس الإيبولا حيث أننا لا نعلم عنه أى معلومات سوى طرق انتقال العدوى فقط واكتشفنا كثيرًا من الأدوية لعلاج الإيدز وفى عام 1996 تمكنا من اكتشاف علاج مركب للإيدز.

2.jpg

الدكتور ريموند شينازى مخترع عقار سوفالدى

وشدد أن أكثر الأدوية الفعالة لعلاج الإيدز هى الثلاث أدوية التى اخترعناها «اللاميفيدين» و«امى سترابين» و«ستافدين» وهذه الأدوية تستخدم لعلاج الإيدز وفيروس بى مضيفًا: «من خلال اكتشاف دورة حياة فيروس الإيدز تمكنا من اكتشاف دورة حياة فيروس بى وبالتالى تطوير أدوية علاجه وقد تمكنا من دراسة فيروس بى من خلال إنتاج محاكاة للفيروس أى «شبيه للفيروس» من خلال فيروسات الجهاز الهضمى التى تسبب النزلات المعوية وعقب ذلك اكتشفنا «الربلى كون» الذى مكننا من زرع الفيروس.
ولفت إلى أن اكتشاف «الربلى كون» هو الذى مكننا من اكتشاف علاج لفيروس سى وهذه هى سبب رحلتى من مصر إلى جامعة ايمورى.

وعن مدى فعالية «السوفالدى» فى علاج النوع الجينى الرابع الموجود فى مصر كشف «شينازى» أن الأدوية الجديدة المركبة تقدم فرص شفاء أعلى من السوفالدى ومن المعروف أن السوفالدى علاج فعال جدًا لكن الأدوية التى تضاف إليه تجعل فرص الشفاء أعلى فالأدوية المركبة ستكون متاحة أكتوبر المقبل، قائلًا: «فإضافة عقار الليديسبفير مع سفوسبوفير أو «سوفالدى» سيرفع نسب الشفاء إلى نسب مرتفعة جدًا قد تصل إلى 100% كعلاج مركب وأتمنى أن تسعى مصر للحصول على هذا الدواء المركب وهذا يمثل الجيل الثانى من علاج السوفالدى وهو ما تحتاجه مصر فعلا وهو عقار بسيط وبدون آثار جانبية وآمن وبفترة علاج أقل وفعال جدًا.

3.jpg


الدكتور ريموند شينازى ومحررة اليوم السابع أمل علام

وعن إمكانية أن يحدث «سوفالدى» مناعة ضد الفيروس، أكد العالم الإيطالى إنه لا يحدث مناعة على الإطلاق، وعن مستقبل علاجات فيروس سى فى مصر، وإمكانية القضاء على الفيروس تماما، أكد البروفوسير شينازى أن ذلك ممكنا ولكن ليس فى أول سنة من تناول العلاجات الحديثة لأن مصر لديها مشكلة كبيرة وهى الإصابات الجديدة التى تحدث سنويا فيجب أن نوقف انتقال العدوى وبالتالى نمنع انتقال الفيروس لـ 250 ألف حالة إصابة جديدة سنويا وعندما نصل إلى مرحلة تجفيف منابع انتقال العدوى فيمكننا أن نصل إلى القضاء على الفيروس وهذا لن يتحقق إلا خلال من 10: 20 عامًا.

وعن إمكانية ظهور علاجات جديدة لفيروس فى، قال إنه من الممكن الوصول إلى طريقة لكسر السلسلة الجينية للفيروس وهذا يمكن الوصول إليه فى المستقبل القريب والوصول إلى الشفاء التام من فيروس بى وهذا متوقع خلال الـ 5 سنوات المقبلة حيث إن علاج فيروس سى أسهل بكثير من علاج فيروس بى فعندما نستطيع كسر السلسة الخاصة بالفيروس نستطيع أن نجد علاجا يحقق الشفاء التام من الفيروس.
 
. ريمون ف. سكنازي Raymond F. Schinazi (و. 1950)، هو أستاذ فرانسس وينشيپ والترز لطب الأطفال ومدير معمل الصيدلة الكيمائية الحيوية في جامعة إموري. عمل رئيس علماء البحث الوظيفي في قسم أتلانتا لشئون المحاربين القدامى ومدير مجموعة العمل العلمي على الاستئصال الڤيروسي-برعاية المعاهدة الوطنية الصحية بمركز جامعة إموري لأبحاث الإيدز (CFAR) وهو أيضاً أستاذ مساعد بقسم الكيمياء بجامعة ولاية جورجيا.

وهو مكتشف عقار سوفوسبوڤير الذي تنتجه شركة فارماست للتكنولجيا الحيوية، وهو من أكبر المساهمين بها. قام سكنازي أيضاً بتأسيس خمس شركات لتطوير أدوية الأمراض الڤيروسية مثل الإيدز، التهاب الكبد الڤيروسي سي والهرپس. وقام كذلك بتطوير إمتريڤا، من أكثر الأدوية رواجاً لعلاج الڤيروس المسبب للإيدز وجزء رئيسي لمركب تروڤادا وأتريپلا المستخدمين على نطاق واسع لعلاج الإيدز، من انتاج گيليد.
 
وُلد سكنازي في الإسكندرية، مصر لعائلة يهودية إيطالية، وطردت عائلته من مصر في الستينيات وانتقلت في مخيم للاجئين في إيطالي، تاركة ورائها كل ما تملك. ويقول شينازي عن ذلك، "لقد عانى والدي كثيراً".

حصل على بكالوريوس العلوم عام 1972، والدكتوراة عام 19976 في الكيمياء من جامعة باث، إنگلترة وأنهى فترة الامتياز في علم الصيدلة بجامعة يل مع د. بيل پروسوف في قسم علم الڤيروسات/علم المناعة بجامعة إموري مع د. أندريه نهامياس.

حياته العملية

سكنازي هو مؤسس شركة "فارماست" للتكنولوجيا الحيوية، التى طورت دواء سوفوسبوڤير لعلاج ڤيروس سي، والتي بيعت بعد ذلك إلى شركة جيلياد التى تملك الحق الحصري في تسويق الدواء حالياً، في صفقة ضخمة تجاوزت 11 مليار دولار، حصل فيها سكنازى على 440 مليون دولار نظراً لمجهوده الكبير وإشرافه على تطوير الدواء.

في ديسمبر 2013 اعتمدت ادارة الغذاء والدواء الأمريكي عقار سوفوسبوڤير والذي يعتبر أول علاج لڤيروس سي والذي تتخطى فاعليته 90% وليست له أعراض جانبية تذكر ويساعد على الشفاء من المرض.


الأعمال

سكنازي هو أكبر المساهمين في شركة فارماست للتكنولوجيا الحيوية وتقدر قيمة حصته في أسهم الشركة بأكثر من 440 مليون دولار. طورت الشركة دواء سوفوسبوڤير لعلاج التهاب الكبد الڤيروسي سي considered so promising that Gilead agreed to an 89 percent premium over Pharmasset's already soaring stock price.

صرح سكنازي بأنه قد فوجئ بأن گيليد، أكبر مصنع أدوية لالتهاب الكبد الڤيروسي سي والخبيرة في صناعة الأدوية المضادة للڤيروسات، لم تدرك ما عرضته فارماست في 2004.

سكنازي الذي كان رئيس مجلس الادارة في ذلك الوقت، لم يوقع على صفقة للتعاون في إنتاج الدواء مع روش والتي كانت تشمل في تلك السنة عرض بالدفع مقدماً وأرباح تصل إلى أكثر من 168 مليون دولار.

سكنازي هو دكتور في مركز جامعة إموري لأبحاث الإيدز ونجم في عالم أبحاث وعلاج التهاب الكبد الڤيروسي سي. وقام أيضاً بتأسيس خمس شركات لتطوير أدوية الأمراض الڤيروسية مثل الإيدز، التهاب الكبد الڤيروسي والهرپس.

منذ 2006 لم يعد سكنازي ضمن مجلس ادارة فارماست ولم يكن طرفاً في الصفقة التي عقدتها الشركة مع گيليد في ديسمبر 2006. لكنه كان رئيس مجلس الادارة قاد مجموعتها الكيميائية عند اكتشاف الجزيء الذي أدى لاكتشاف علاج التهاب الكبد الڤيروسي سي، سوفوسبوڤير.

وهو زميل في علماء ليوتا دنيس بجامعة إموري وأسس مثلث صيادلة، قام بتطوير أدويلة لعلاج التهاب الكبد الڤيروسي سي، وبي، بيعت لگيليد في 2003 مقابل 464 مليون دولار.

وهو زميل علماء بجامعة أتلانتا وقام أيضاً بتطوير إمتريڤا، من أكثر الأدوية رواجاً لعلاج الڤيروس المسبب للإيدز وجزء رئيسي لمركب تروڤادا وأتريپلا المستخدمين على نطاق واسع لعلاج الإيدز، من انتاج گيليد.

يقدر بأن أكثر من 90% من المصابين بالتهاب الكبد الڤروسي يتناولون واحد على الأقل من الأدوية التي اكتشفتها معامل سكنازي، حسب جامعة إموري.

بالإضافة لمثلث الشراء، تدفع گيليد لإماري 540 مليون دولار لبيع الحقوق المستقبلية لتطوير إمتريڤا، والمعروف كيميائياً بالإمتريسيتابين، حوالي 200 مليون دولار اقتسمها سكنازي، ليوتا والمطور الشريك وو-بايگ چوي.

استخدم سكنازي بعضه من الأموال التي جناها من دواء إمتريڤا في تأسيس إر إف إس للأدوية، والتي تحمل الأحرف الأولى من اسمه.

وكذلك هو المؤسس الرئيسي لإدنيكس للأدوية، والتي أصبحت أكثر شهرة مؤخراً وتضم من بين مستثمريها صناع الأدوية السويسري نوڤارتس وأسس أيضاً بيوتيكس للأدوية. ذكر سكنازي مرك وبورنگر إنگل‌هايم وجونسون أند جونسون كمستثمرين مستقبليين محتملين في الشركة.
 
ليس كل الناس سيئون ولا هم طيبون بالمرة،وكم من مسيحي أو يهودي أجره على الله وليس بينه وبين الجنة إلا نطق بالشهادتين وكم من مسلم يهتز لأفعاله عرش الرحمان من فضاعة الأعمال.
لو كان هدا العالم مسلم ،استغفر الله ما باعه للضعفاء لكنها شيم الكرام قل ما نراها في يومنا هدا.
 
الآن لدينا رجل اسرائيلي محترم ونريد المزيد منهم لينصغوا الشعب الفلسطيني ويعطوه دولة بالضفة والقطاع وهذا أقل الممكن

العديد من أصدقائي الفلسطينيين يؤكدون لي أن أجدادهم عاشو في فلسطين مع اليهود و المسيحيين كأفراد أُسرة واحدة و أهل قرية واحدة و أن النساء اليهوديات كُن يأتمن المسلمات على أولادهن عندما يغادرن بيوتهن أو ينشغلن بالعمل

هذا قبل الاحتلال الإنجليزي و قيام إسرائيل و لحد الأن نسمع قصص لمواقف مشرفة ليهود مع الفلسطينيين داخل الضفة و القطاع
 
العديد من أصدقائي الفلسطينيين يؤكدون لي أن أجدادهم عاشو في فلسطين مع اليهود و المسيحيين كأفراد أُسرة واحدة و أهل قرية واحدة و أن النساء اليهوديات كُن يأتمن المسلمات على أولادهن عندما يغادرن بيوتهن أو ينشغلن بالعمل

هذا قبل الاحتلال الإنجليزي و قيام إسرائيل و لحد الأن نسمع قصص لمواقف مشرفة ليهود مع الفلسطينيين داخل الضفة و القطاع
هناك يهود فلسطينيين يعيشون في نابلس و يقاومون الاحتلال الإسرائيلي و هناك دروز و مسلمون فلسطينيون عملاء للاحتلال وعلى رأسهم الصهيوني الكبير محمد دحلان
 
ليس كل الناس سيئون ولا هم طيبون بالمرة،وكم من مسيحي أو يهودي أجره على الله وليس بينه وبين الجنة إلا نطق بالشهادتين وكم من مسلم يهتز لأفعاله عرش الرحمان من فضاعة الأعمال.
لو كان هدا العالم مسلم ،استغفر الله ما باعه للضعفاء لكنها شيم الكرام قل ما نراها في يومنا هدا.

اخي جزاك الله خير ، فقط لتصحيح خطأ املائي شائع عندك وعند الأخرين ، الرحمن تكتب "الرحمن" بشد الفتحه وليس الرحمان.
 
عودة
أعلى