اهلاً بك سأحاول الإجابة على تساؤلاتك التي تفضلت بطرحها مشكوراً
( الشق الاول من تعليقك )
بالنسبة لعدد اللاجئين في بلجيكا للعام الماضي فهو وفق إحصائيات الدولة البلجيكية نفسها
لا يتجاوز 61,677 لاجيء يزيد او ينقص هذا الرقم بصورة طفيفة
ـــــــــــــــــــــــــــــ
كيف يقوم " اللاجىء " بتغيير ما أسميته الهوية و الثقافة للدولة و المجتمع حيث يقيم ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
تقول إنك زرت بلجيكا و ابديت إستيائك من جلب اللاجئين عاداتهم التي اسميتها " قبيحة " معهم هل لك ان توضح ما هي هذه العادات القبيحة
و غير الموجودة في المجتمع البلجيكي او الاوروبي ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
ما علاقة الحفاظ على العرق و النقاء العرقي " نظرية عنصرية مستغربة " اكل و شرب عليها الدهر !
ما علاقة الحفاظ على العرق باللاجىء ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ثم إنك عبرت عن رأيك بنمط و نموذج واحد سوداوي من اللاجئيين لماذا لا تنظر بعينيين إثنين ؟!
فكما هناك لاجئين " كسالى " و عاطلين عن العمل يوجد نماذج من اللاجئين اثبتت قيمتها المضافة للمجتمعات
الاوروبية و شكلت إضافة حقيقية من أطباء و علماء و رجال اعمال و ادباء و محاضرين في الجامعات
و عمال مجتهدين اللائحة تطول و تطول و فقط من يتجرد و ينظر بعين محايدة سيرى ما قدمته مجتمعات اللاجئين - المهاجرين
لهذه الدول
" هؤلاء هم عينة بسيطة جداً "
ــــــــــــــــــــــــــــ
و هل يمتلك بلد مسلم من الموارد او البنى التحتية ما يسمح له بأن يستقبل ملايين الهندوس او البوذيين ؟
بالمقابل هل تعلم عدد الهندوس في الخليج العربي ؟
ايضاً " تفتري " على مجتمع اللاجئين بتسويق مقولة ان الاوروبي يعمل و يدفع الضرائب و اللاجىء يعيش علة عليه
مقولة اثبتت كذبها و من قلب المانيا حيث نجح 80% من اللاجئين الذين اتاحت لهم القوانين في العمل او في تأسيس اعمال و باتوا من دافعي الضرائب !
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تعود مرة اخرى لذكر تغيير التركيبة السكانية !
سبحان الله و كأن اللاجىء يحضر معه آلة لرش DNA خاصتهم بالهواء او إضافته لماء الشرب !!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بالنسبة للجرائم و الإغتصابات التي قمت حضرتك بنسبها للاجىء بإمكانك متابعة الارقام الصادرة عن إحصئيات وزرات الداخلية
في الدول المعينية و دعك من دعايات الاحزاب الشعبوية !
ـــــــــــــــــــــــــــــ
هل اجبت على تساؤلاتك ؟