- إنضم
- 29/9/21
- المشاركات
- 4,587
- التفاعلات
- 12,629
أعلنت الولايات المتحدة يوم الجمعة عن حزمة مساعدات عسكرية جديدة بقيمة 400 مليون دولار، تتضمن أسلحة متطورة مثل صواريخ باتريوت، لدعم أوكرانيا في صراعها المستمر مع روسيا.
وتشمل حزمة المساعدات، التي تشمل مجموعة من الأسلحة المتطورة التي سعت إليها أوكرانيا منذ فترة طويلة، ذخائر نظام صواريخ باتريوت، ووحدات وذخائر نظام الصواريخ المدفعية عالية الحركة (HIMARS)، وصواريخ ستينغر المضادة للطائرات، وقذائف مدفعية 155 ملم، ومركبات برادلي القتالية، ومركبات مقاومة للألغام. المركبات المحمية من الكمائن (MRAPs)، وغيرها من الإمدادات الحيوية.
وشدد وزير الخارجية أنتوني بلينكن على التزام الولايات المتحدة بالوقوف إلى جانب أوكرانيا في دفاعها عن الحرية. يأتي إعلان المساعدات هذا في أعقاب قيام الرئيس جو بايدن بسن حزمة تكميلية للأمن القومي بقيمة 60 مليار دولار، مما يتيح حزمة هيئة السحب الرئاسية الثانية (PDA).
ويشكل تخصيص المساعدات الأخير جزءاً من استراتيجية أوسع لتعزيز دفاعات أوكرانيا. وفي الشهر الماضي، كشفت الولايات المتحدة عن حزمة المساعدات الرقمية الشخصية بقيمة مليار دولار فور توقيع التشريع. بالإضافة إلى ذلك، كشف وزير الدفاع لويد أوستن عن حزمة استثمارية طويلة الأجل بقيمة 6 مليارات دولار تهدف إلى الحصول على معدات جديدة لأوكرانيا في إطار مبادرة المساعدة الأمنية لأوكرانيا (USAI).
في حين أن أجهزة المساعد الرقمي الشخصي تمكن النشر السريع من المخزونات الأمريكية الحالية، فإن الوكالة الأمريكية للذكاء الاصطناعي تستلزم التعاقد مع صناعة الدفاع الأمريكية للحصول على معدات جديدة. وأعلنت وزارة الخارجية أيضًا عن بيع منفصل لأنظمة HIMARS لأوكرانيا بقيمة 30 مليون دولار، وهي عملية استحواذ تدعمها ألمانيا نيابة عن أوكرانيا.
ويتزامن توقيت إعلان المساعدات هذا مع تزايد التوترات على الأرض. أفاد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن روسيا بدأت موجة جديدة من الأعمال الهجومية المضادة في منطقة خاركيف الشمالية. لكن القوات الأوكرانية صدت الهجوم باستخدام نيران المدفعية.
وتشمل حزمة المساعدات، التي تشمل مجموعة من الأسلحة المتطورة التي سعت إليها أوكرانيا منذ فترة طويلة، ذخائر نظام صواريخ باتريوت، ووحدات وذخائر نظام الصواريخ المدفعية عالية الحركة (HIMARS)، وصواريخ ستينغر المضادة للطائرات، وقذائف مدفعية 155 ملم، ومركبات برادلي القتالية، ومركبات مقاومة للألغام. المركبات المحمية من الكمائن (MRAPs)، وغيرها من الإمدادات الحيوية.
وشدد وزير الخارجية أنتوني بلينكن على التزام الولايات المتحدة بالوقوف إلى جانب أوكرانيا في دفاعها عن الحرية. يأتي إعلان المساعدات هذا في أعقاب قيام الرئيس جو بايدن بسن حزمة تكميلية للأمن القومي بقيمة 60 مليار دولار، مما يتيح حزمة هيئة السحب الرئاسية الثانية (PDA).
ويشكل تخصيص المساعدات الأخير جزءاً من استراتيجية أوسع لتعزيز دفاعات أوكرانيا. وفي الشهر الماضي، كشفت الولايات المتحدة عن حزمة المساعدات الرقمية الشخصية بقيمة مليار دولار فور توقيع التشريع. بالإضافة إلى ذلك، كشف وزير الدفاع لويد أوستن عن حزمة استثمارية طويلة الأجل بقيمة 6 مليارات دولار تهدف إلى الحصول على معدات جديدة لأوكرانيا في إطار مبادرة المساعدة الأمنية لأوكرانيا (USAI).
في حين أن أجهزة المساعد الرقمي الشخصي تمكن النشر السريع من المخزونات الأمريكية الحالية، فإن الوكالة الأمريكية للذكاء الاصطناعي تستلزم التعاقد مع صناعة الدفاع الأمريكية للحصول على معدات جديدة. وأعلنت وزارة الخارجية أيضًا عن بيع منفصل لأنظمة HIMARS لأوكرانيا بقيمة 30 مليون دولار، وهي عملية استحواذ تدعمها ألمانيا نيابة عن أوكرانيا.
ويتزامن توقيت إعلان المساعدات هذا مع تزايد التوترات على الأرض. أفاد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن روسيا بدأت موجة جديدة من الأعمال الهجومية المضادة في منطقة خاركيف الشمالية. لكن القوات الأوكرانية صدت الهجوم باستخدام نيران المدفعية.