متجدد ملف الساحة السورية

محافظة القنيطرة: اعتقل عناصر حاجز طيار تابع لقوات النظام 8 أشخاص ينحدرون من قريتي قرقس والسكرية بينهم عنصر سابق لدى النظام “منشق”، وذلك بعد الهجوم الذي حصل أمس على حاجز لقوات النظام من قبل مسلحين مجهولين قرب قرية قرفس في ريف القنيطرة بالقرب من الجولان السوري المحتل.

وطالب عناصر الحاجز ذوي المعتقلين بدفع 30 مليون ليرة سورية عن كل شخص لقاء إطلاق سراحهم.

وقتل أمس ضابط برتبة “نقيب” وأصيب ضابط آخر بذات الرتبة من قوات النظام في هجوم شنه مسلحون مجهولون، بقذائف “الآربيجي” والأسلحة الرشاشة، بعد منتصف ليل الأحد – الإثنين، على حاجز لقوات النظام قرب قرية قرقس في الجهة الجنوبية الشرقية من الجولان السوري، حيث جرى نقل المصاب إلى أحد المشافي لتلقي العلاج.

يشار بأن الضابطين من المقربين لحزب الله اللبناني.
 
محافظة حلب: أطلق فصيل “فرقة الحمزة” المنضوي ضمن صفوف “الجيش الوطني”، طائرة مسيرة، هاجمت موقعا في بلدة نبل قرب مدينة حلب التي يقطنها مواطنين من الطائفة الشيعية، واقتصرت الأضرار على المادية.

وبالتوازي مع ذلك، قصفت غرفة عمليات “الفتح المبين” مواقع في نبل والزهراء، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية أو مادية نتيجة القصف المدفعي حتى اللحظة.

وهاجمت 8 طائرات مسيرة انتحارية، أطلقتها قوات النظام خلال اليوم، مواقع في ريف حلب الغربي، أدت إلى إصابة 5 مدنيين بينهم طفلين بجراح متفاوتة، نتيجة استهداف إحدى المسيّرات أحياء سكنية في مدينة دارة عزة في ريف حلب الغربي، حيث جرى نقل المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج.

ويوم أمس، هاجمت 14 مسيرة انتحارية أطلقتها قوات النظام على سهل الغاب وأرياف إدلب اللاذقية وحلب، حيث هاجمت موقعين في المشيك وموقعين آخرين في خربة الناقوس وموقع واحد في قرية القاهرة وآخر بالسرمانية وموقع واحد بقرية العصعوص جميعها بسهل الغاب في ريف حماة، إضافة إلى موقعين بجبل التركمان في ريف اللاذقية، وموقعين بكفرعمة وآخرين بكفر نوران بريف حلب.


وموقع بمحيط معارة النعسان بريف ادلب ، دون ورود معلومات عن وقوع خسائر بشرية.
 
GLTOMIVWIAAlgzG


GLTOMIfWEAAv5fm
 

محافظة حمص: زرع مجهولون عبوات ناسفة على الطريق المؤدي للساحة الرئيسية “مكان تجمع قوافل نقل النفط التابعة لـ”مؤيد الرجوب” أحد المقربين من النظام، بمدينة المشرفة، بريف حمص الشمالي الشرقي وسط حالة من الاستنفار الأمني وقطع الطرقات الرئيسية المؤدية إلى المدينة وطريق حمص-سلمية من قبل عناصر شعبة المخابرات العسكرية، حيث تم تفكيكها وتفجيرها.

وبحسب مصادر المرصد السوري، فإن العبوات كانت بصدد استهداف قافلة نقل النفط التابعة لشركة “مؤيد الرجوب” أثناء قدومها من حقل وادي عبيد إلى مصفاة حمص، ورجحت مصادر أن محاولة الاستهداف جاءت بعد تمكن شركة “الرجوب” من الحصول على نسبة من مخصصات نقل النفط التي تستحوذ عليها شركة القاطرجي بشكل كامل من باب تصفية الحسابات لا سيما بعد رفض “مؤيد الرجوب” بيع السيارات والصهاريج التي يمتلكها لشركة القاطرجي.

وبعد تفجير العبوات ومسح المكان، أعادت قوات النظام افتتاح طريق حمص سلمية، بعد قطعه بشكل مؤقت.


وأصدرت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك قرارا، في 15 نيسان، يقضي برفع سعر المحروقات ويحدد سعر ليتر المازوت الحر بـ 12540 ليرة، وسعر البنزين اوكتان 95 بـ 14290 ليرة لليتر، و ليتر اوكتان 90 بـ 11500 ليرة.
 

مع تصاعد وتيرة الاغتيالات في مناطق النظام..

اغتيال ضابط وعنصر في إدارة المخابرات العامة في دوما

=====================

في أبريل 17, 2024

محافظة ريف دمشق: تصاعدت بشكل واضح عمليات الاغتيال ضد ضباط وعناصر من قوات النظام في مناطق من المفترض أنها تشهد مصالحات وسيطرة لقوات النظام، حيث استهدف مسلحون مجهولون دورية تابعة لإدارة المخابرات العامة “أمن الدولة” في مدينة دوما بريف دمشق، قبل أن يلوذوا بالفرار إلى جهة مجهولة.

و تعتبر هذه العملية الـثالثة من نوعها ضمن مناطق سيطرة قوات النظام خلال اليومين الماضيين، حيث اغتال مسلحون مجهولون أمس، عنصراً في قوى الأمن الداخلي التابع لقوات النظام، في مدينة حرستا بريف دمشق، من ثم لاذوا بالفرار إلى جهة مجهولة.


كما وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان، مقتل ضابط برتبة “نقيب” وإصابة ضابط آخر بذات الرتبة من قوات النظام بتاريخ 15 نيسان الجاري، في هجوم شنه مسلحون مجهولون، بقذائف “الآربيجي” والأسلحة الرشاشة، على حاجز لقوات النظام قرب قرية قرقس في الجهة الجنوبية الشرقية من الجولان السوري.
 

قتل عنصر من قوات النظام قنصاً برصاص فصائل غرفة عمليات “الفتح المبين” على محور الكبينة بريف اللاذقية الشمالي.

بينما شهدت منطقة “خفض التصعيد شمال غرب سورية” في ساعات الصباح الأولى تصعيداً من قبل قوات النظام، حيث قصفت طائرة مسيّرة انتحارية موقعاً للفصائل على محور منطقة سهل الغاب بريف حماة الغربي، بالتزامن مع قصف مدفعي طال محيط قرية الشيخ سنديان ومحاور السرمانية والقرقور ودوير الآكراد، وبلدة الفطيرة وكنصفرة والبارة في منطقة جبل الزاوية، فيما لم ترد معلومات عن سقوط خسائر بشرية.

وبذلك، يرتفع إلى 188 تعداد العسكريين والمدنيين الذين قتلوا باستهدافات برية ضمن منطقة “بوتين- أردوغان” منذ مطلع العام 2024، وذلك خلال 160 عملية تنوعت ما بين هجمات وعمليات قنص واشتباكات واستهدافات ومسيرات انتحارية، كما أصيب بالعمليات آنفة الذكر أكثر من 67 من العسكريين 78 من المدنيين بينهم 10 أطفال بجراح متفاوتة، والقتلى والشهداء هم:

– 18 من المدنيين بينهم 7 أطفال وسيدتان

– 115 من قوات النظام بينهم 10 ضباط

– 47 من “هيئة تحرير الشام”

– 5 من أنصار الإسلام

– واحد من جيش النصر.

– واحد من جيش الأحرار

– جهادي أجنبي.
 

في هجوم لـ”تنظيم الدولة الاسلامية”..

مقتل وإصابة نحو 25 عنصرا من “لواء القدس” والمسلحين الموالين للنظام في بادية حمص

====================

في أبريل 18, 2024

محافظة حمص: قتل 16 عنصرا بينهم ما لا يقل عن 9 من لواء القدس المدعوم من روسيا، كما أصيب أكثر من 7 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، في حصيلة أولية لهجوم نفذه خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” استهدف حافلة مبيت عسكرية قرب قرية الطيبة بريف حمص الشرقي.

وبلغت حصيلة القتلى خلال العمليات العسكرية ضمن البادية السورية وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 321 قتيلاً منذ مطلع العام 2024، هم:

24 من تنظيم “الدولة الإسلامية” على يد قوات النظام والميليشيات.

260 من قوات النظام والميليشيات الموالية لها، من ضمنهم 25 من الميليشيات الموالية لإيران من الجنسية السورية، قتلوا في 117 عملية لعناصر التنظيم ضمن مناطق متفرقة من البادية، تمت عبر كمائن وهجمات مسلحة وتفجيرات في غرب الفرات وبادية دير الزور والرقة وحمص.

و37 مدني بينهم طفل وسيدة بهجمات التنظيم في البادية.


وتوزعت العمليات على النحو الآتي:

– 42 عملية في بادية دير الزور، أسفرت عن مقتل 85 من العسكريين بينهم 7 من الميليشيات الموالية لإيران، و5 من التنظيم، و18 مدنيين بينهم 17 من العاملين في جمع الكمأة من ضمنهم سيدة.
– 51 عملية في بادية حمص، أسفرت عن مقتل 105 من العسكريين بينهم 12 من الميليشيات الموالية لإيران، و16 من التنظيم، واستشهاد 10 مدنيين بينهم 2 من العاملين بجمع الكمأة.
– 14 عملية في بادية الرقة، أسفرت عن مقتل 35 من العسكريين بينهم 2 من الميليشيات التابعة لإيران، و3 من التنظيم و3 مدنيان من العاملين بجمع الكمأة.
– 8 عمليات في بادية حماة، أسفرت عن مقتل 30 من العسكريين بينهم 1 من الميليشيات التابعة لإيران، واستشهاد 7 مدنيين بينهم طفل.

– 2 عملية في بادية حلب، أسفرت عن مقتل 5 من العسكريين بينهم 3 من الميليشيات الموالية لإيران.
 
محافظة دير الزور: قتل 4 عناصر من قوات النظام وأصيب آخرون، بالإضافة إلى أسر عنصرين، في حصيلة أولية لهجوم نفذه عناصر من تنظيم “الدولة الإسلامية” على مقرات تابعة لقوات النظام في قرية حسرات بريف مدينة البوكمال شرق ديرالزور.

وبلغت حصيلة القتلى خلال العمليات العسكرية ضمن البادية السورية وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 305 قتيلاً منذ مطلع العام 2024، هم:

24 من تنظيم “الدولة الإسلامية” على يد قوات النظام والميليشيات.

244 من قوات النظام والميليشيات الموالية لها، من ضمنهم 25 من الميليشيات الموالية لإيران من الجنسية السورية، قتلوا في 116 عملية لعناصر التنظيم ضمن مناطق متفرقة من البادية، تمت عبر كمائن وهجمات مسلحة وتفجيرات في غرب الفرات وبادية دير الزور والرقة وحمص.


و37 مدني بينهم طفل وسيدة بهجمات التنظيم في البادية.
 
عودة
أعلى