هاد رواندا متبعها شحال هدا، را خارجين من كرش وحدة هما و الصين ديال إفريقيا. الفرق الوحيد هو بلي داك مليون شهيد لي كيحملو لفرنسا المسؤولية عليهم را دوريجين وبالطابع. غنحط شي سرد معطيات خفيف ضريف دابا شوية را ولله تا يهرب لك
أوجه التشابه بل التطابق فبعض النقاط خلاني نسرح فالتفكير و أنا نتفكر بلي تا رواندا عندها نفس نوعية الخطاب تجاه فرنسا لي بسبابها طاحو الشهداء (للأمانة, دياول رواندا على الأقل دوريجين هههههههه)
الحب و الغرام لم ينقطع ولكن تحت الطبلة.
أما عندما تسلط الأضواء كيبدا الموال المعتاد ديال استغلال الريع ديال الذاكرة (Rente Mémorielle) لشرعنة منظومة الحكم العسكري و الهدف خلق صورة ديال السيادة و الزعامة عند الرأي العام ديال المنطقة و كدا يسرح بوصبع نسخة رواندية ليعاش حرب أهلية طاحنة، و كيما الجيران بعد العشرية السوداء، مازال لم يلملم جراحه و أصبحت Trauma محددا للبنية السلوكية ديالو و واحد الحاجز أمام التفكير بطريقة فيها نوع من النسبية بعيدا عن manicheism (يا بيض يا كحل، المنطقة لي فيها الرمادي بجميع أطيافه تكاد تنعدم).
قلب الفبيستة بطريقة أسرع من لوكي ليك
الطبطبة على الظهر بعد أبرام الإتفاقيات و إيجاد طبخة جديدة عندما تغلق الأبواب على الكاميرات مع العلم أن فوق الطاولة, فرنسا عندها صداقة "راسخة و متجددة و متجدرة في التاريخ" في مجالات عدة بلا بلا بلا مع الكونغو و تدعم جهود مجلس الأمن و بعثة حفظ السلام في إيجاد حل يرضي جميع الأطراف لخلق توازن في المنطقة بين دولة تسير في المسار الصحيح عندها مساحة قليلة و مقومات طبيعية (رواندا) لا تقارن مع دولة مجاورة كبيرة و لها من المقومات الطبيعية ما يجعلها تنهض باقتصادها لو كانت الحكامة أفضل (كونغو الديموقراطية).
الفرق بين حالنا و حالهم هو أن الدولة التي تدعم الإنفصال في دول تجاورها (رواندا) هي التي تتوفر على اقتصاد متنوع و سائر على خطى ثابتة
المهم، صبع فرنسا را تما و لا شفتي سياسة النيوكولونيالية قائمة على محاولة كسر أرجل أي طرف أصبح بفعل تحسن أوضاعه يهدد هذا الواقع، انظر إلى "عاصمة الأنوار".
غريب أمر هؤلاء الإثنين، را تقول fake twins خرجو من كرش وحدة ولكن دوزو تسع شهور ديال الحمل ف جوج دال placentas مختلفين
بالإضافة للسياسة الخارجية الحربائية، غانسرد معطيات أخرى باقتضاب
- من حيت نهج سياسة One Neighbor, One Problem
- دعم "حقوق انفصاليين محتلين مغبونين" يسلحون من طرف جار بآخر ماكاين فالسلاح لدرجة أن هاد الإمدادات جعلت هاته الميليشيا عندها سلاح اقوى من دولة مكتملة الأركان
- محاولة تحجيم وتفقير الجار عن طريق بدل كل الجهود باش ماتخليهش ينتفع من الخيرات الباطنية ديالو مع محاولة السطو عليها.
- خلق نفس العنصرية لي خلات البوزبال يهجم على المدنيين بوحشية و اختطاف كل من وقع في أيديهم بلا رحمة و لا شفقة إذ تم شحنهم إيديولوجيا و هم أيضا عندهم ما يشبه مصطلحات من قبيل "جيش الشلوحة"