حصري هجوم “إرهابي” بجربة التونسية تزامنا مع حج اليهود للغريبة

  • بادئ الموضوع Kaprim
  • تاريخ البدء
سيقول النظام أنهم إخوان وتابعين للنهضة وربّما يقع على إثرها حلّ حزب النهضة الذي يقلق
كثيرا الإنقلابي وحاشيته
النظام يمرّ بفترات صعبة هذه الأيام من إعتقالات عشوائية ومداهمات غير قانونية ممّا جعل الأوروبيون
يحذّرونه ويدعونه عن الكف عن هذه الأشياء
بهذه العملية سيزيد النظام الفاشل الديكتاتوري من إعتقال المعارضين لإنقلابه ولسياسته
أظن هذه العملية من تدبير النظام فهو يريد أن يبين زورا للعالم أن ما يقوم به هو صواب
والأيّام ستوضح كل شيء ولأنهم أغبياء فسوف يفضحون أنفسهم ككل مرّة وتظهر الحقيقة
 
ما قصة الكنائس اليهودية في تونس و المغرب العربي ...

لماذا لا يذهبوا إلى إثيوبيا للحج إلى معابدهم القديمة ؟؟؟ او ان الأجواء الحارة لا تنسب جلدهم الناعم ...
 

الداخلية: القضاء على أمني قتل زميله باستعمال سلاحه الفردي بجربة​


 
ما قصة الكنائس اليهودية في تونس و المغرب العربي ...

لماذا لا يذهبوا إلى إثيوبيا للحج إلى معابدهم القديمة ؟؟؟ او ان الأجواء الحارة لا تنسب جلدهم الناعم ...

اغلبها قدييمة جدا لا تنسى انه اليهود تعايشو مع المسلمين في المغرب الكبير سابقا وبدون اي مشاكل
 

الداخلية: القضاء على أمني قتل زميله باستعمال سلاحه الفردي بجربة​



لا حول و لاقوة الا بالله
 
ما قصة الكنائس اليهودية في تونس و المغرب العربي ...

لماذا لا يذهبوا إلى إثيوبيا للحج إلى معابدهم القديمة ؟؟؟ او ان الأجواء الحارة لا تنسب جلدهم الناعم ...
اليهود تواجدوا في المنطقة قبل الاسلام
 
tunis-djerba-attaque.jpg

ارتفاع عدد قتلى “هجوم الغريبة” بتونس​

- د.ب.أ​

الأربعاء 10 ماي​

ارتفعت حصيلة قتلى الهجوم في محيط كنيس الغريبة، بجزيرة جربة جنوب تونس، إلى 6 قتلى؛ من بينهم منفذ الهجوم.

وأعلنت “وكالة تونس أفريقيا للأنباء” الحكومية وفاة عنصر أمني متأثرا بجراجه في المستشفى، اليوم الأربعاء، ليصبح عدد القتلى الأمنيين 4، من بينهم منفذ الهجوم وهو عنصر أمني.

كما قتل في الهجوم اثنان من الزائرين اليهود للكنيس، أحدهما تونسي والآخر يحمل الجنسية الفرنسية، وفق ما ذكرته وزارة الخارجية.

وبحسب المعلومات التي نشرتها وزارة الداخلية؛ فإن عنصر أمن بمركز للحرس الوطني على أطراف جزيرة جربة، مساء أمس، أطلق النار على زميل له فأرداه قتيل،ا قبل أن يستولي على الذخيرة محاولا الوصول إلى الكنيس الذي يشهد احتفالات دينية موسمية في مثل هذه الفترة من كل عام.

ووجه المهاجم النيران إلى دورية أمنية بمحيط الكنيس، مخلفا 6 إصابات في صفوف عناصر الأمن؛ توفي أحدهم لاحقا متأثرا بجروحه، بينما قامت الدورية الأمنية بتصفية منفذ الهجوم.
 
 
معركة بين رجال أمن في بعضهم
أليس هذه بوادر حرب أهلية ؟
لا لأن في تونس لدينا جيش موحد و امن موحد
تاريخيا لم تحصل حرب اهلية في تونس و لم يقاتل التونسي التونسي كالبعض
 
سيقول النظام أنهم إخوان وتابعين للنهضة وربّما يقع على إثرها حلّ حزب النهضة الذي يقلق
كثيرا الإنقلابي وحاشيته
النظام يمرّ بفترات صعبة هذه الأيام من إعتقالات عشوائية ومداهمات غير قانونية ممّا جعل الأوروبيون
يحذّرونه ويدعونه عن الكف عن هذه الأشياء
بهذه العملية سيزيد النظام الفاشل الديكتاتوري من إعتقال المعارضين لإنقلابه ولسياسته
أظن هذه العملية من تدبير النظام فهو يريد أن يبين زورا للعالم أن ما يقوم به هو صواب
والأيّام ستوضح كل شيء ولأنهم أغبياء فسوف يفضحون أنفسهم ككل مرّة وتظهر الحقيقة
واضح مدافع و محب عن المعبد الازرق
هل لديك مواعيد الزيارة في حبس المرناقية ؟ واضح بوادر الشوق عليك
 
لا لأن في تونس لدينا جيش موحد و امن موحد
تاريخيا لم تحصل حرب اهلية في تونس و لم يقاتل التونسي التونسي كالبعض
لأنه كان في تونس رجال صادقون يكرهون الفتنة والتفرقة بين الشعب
الآن في تونس رئيس منقلب فاشل حديثه كلّه فتنة وتخوين وتحريض على التقاتل
ماذا تنتظر من هذا الخطاب الشعبوي؟
الحرب الأهلية ممكن تشتعل في أي لحظة نتيجة غباء رئيسك الفاشل الإنقلابي
ويومها لن يرحمكم الشعب كما رحمكم وعفا عنكم لمّا هرب صنمكم الأكبر بن علي من قبله بورقيبة.
المشكل أنكم تتلوّون كالحرباء
اليوم تصفّقون وتزغردون لهذا
وغدا تأكلون فتات الطاولات مغ غيره
لا دين ولا ملّة ولا أخلاق
دينكم مصلحتكم فقط
تلحسون الأصابع وتأكون ممّا يرمى لكم وتعيشون حياة العبودية والذل والمهانة من أجل طمعكم وجشعكم
ل أنتم تحبّون تونس
أبدا
أنتم تحبون مصالحكم ومن يحفظها فأنتم معه ومن يمسّ مصالحكم ويقف ضدّكم فأنتم ضدّه
من هو قيس سعيد حتّىى تعبدونه
ماهو تاريخه وماذا فعل لتونس بعد 3 سنوات من الحكم الديكتاتوري الفردي
لاشيء
الشيء الوحيد الذي تحبّينه فيه هو أنه تجمّي أعاد لكم ما أخذ منكم بالقانون بعد أن تمّت تعريتكم بعد هروب صنمكم الأكبر
فلا تفرح كثيرا فصنمك هذا سيهرب مثله إن لم يشنق
وسيكون بعد ذلك كلام آخر
 
عودة
أعلى