مره اخرى التأريخ لايرحم،،، والحرب لا تدار بهذه الطرق وفكرة تمزيق اليمن واضعافه منذ الخمسينات والسيطره علية ونشر التخلف فيه على ماهو عليه الى يومنا هذه ولدت فكره عقيمة يمكنك احتلاله واستباحته وتقسيمه كيفما تريد ارضاء لهوى البعض واصبح اليمن مقسم الى (٣ مقاطعات/كانتونات) منهم من يرفع صور ولي عهد الامارات محمد بن زايد ومنهم من يرفع صور ملك السعودية سلمان بن عبد العزيز ومنهم من يرفع صور المرشد الايراني علي خامنئي لا اعرف اين السيادة اليمنية وسط هذا الزحام؟!! ٣ مقاطعات على الهوى السعودي واخر ايراني واخر اماراتي + اطراف ارهابية هنا وهناك هذا ما اصبح اليمن عليه الان بعد اعادة الشرعية ،،، لو كان هذا الحوثي الضعيف كما تم وصفه لما صمد امام مايسمى التحالف العربي (ان كان هنالك اصلا تحالف) واصبح حاليا حربا سعودية خالصه ومع ذلك سوف يربح هذا الحوثي الحرب كان ممكن حل قضية اليمن بشكل اكثر تعقلا كما حدث بعد درس الستينيات وان تكون راعي للاطراف المختلفه /المتصارعة بدلا الدخول في الصراع ضد فئة من الشعب اليمني وان اختلفت معها عقائديا وفكريا وتشن حربا دينية مدفوعه باحلام قديمة و بالاستعاضة عن اطراف دولية اخرى وتدفع هذه الفئة لكي تكون تأتمر بأمر ايران وان تستبيح اليمن كيف تريد وتدمره وجعله ضعيفا مقسما لتمرير اجنده وجعله ساحه خلفية لتوجهاتك هذا عبث (اشبه بالتوجه الروسي ضد اوكرانيا مع فوارق) ،، كيف اصبح اليمن بعد الحرب؟! وعاصفة الحزم ذات الاسابيع اين وصلت؟!! مبروك لايران ذات التخطيط البعيد المدى وحظ اوفر للعرب المفتقدين للأستراتيجة اصلا،، سوف يتم دفع تكاليف هذه الحرب العبثية سياسيا وستكون مؤلمة وبأمتياز
الشرعية معترف فيها من الامم المتحدة والعالم وماقد سمعت واحد من الشرعية يرفع صورة الملك كلهم يقاتلون وينددون نفديك يا يمن اما الانتقالي كان غدر من الامارات بالسعودية والتحالف وقتلها بحسابي القديم بتويتر اما الحوثي فهو من بداء الثورة في اليمن ومنه بدات المشاكل والمصائب لولا خيانة علي عبد الله صالح رئيس اليمن وحسب مصادر وجد بحسابه 30 مليار دولار منهوبة وغير ان الامم المتحدة تدعم الحوثي والدليل بالمقطع لقيادي في حزب اللات عندما قال لو خسرنا الحديدة خسرنا الحرب والميناء بحماية الامم المتحدة في إتفاق استكهولم كلامك تافهة مدري اذا مقصدك السعودية تحاول تقسم اليمن لانه اثبت لي وللعاقلين ان كل كلامك هراء
ذا امن قومي سعودي ومعروف حرب الوكالة بين السعودية وايران والسعودية ما عمرها لاجءت لحل بعملية عسكرية سوا باليمن وفشلت السياسة بالعراق ولبنان وسوريا يعني اعداء صارو بالشمال وبيصيرون بالجنوب الحل السياسة مره ثانية؟ عرضت السعودية عشرات المبادارات للحل السياسي في اليمن وجميع الاطراف وافقت وتفاهمت مع بعضهم ماعدا الحوثي والدليل واضح العام السابق تم ايقاف النار والنتجية قصف على مارب واطلاق صواريخ اتجاه السعودية
ان كنت تريد لوم احد فلم من بداء المشكلة (ايران)
فيما يلي أبرز الأذرع الإرهابية الشيعية في الشرق الأوسط:
حزب الله اللبناني:
أسست إيران ميليشيا حزب الله في لبنان عام 1982، ليصبح الوكيل العسكري الأبرز لها في منطقة الشرق الأوسط. وبالإضافة إلى سيطرة الميليشيا على القرار اللبناني بتهديد السلاح، فإنها تورطت في أعمال إرهابية في لبنان والعديد من الدول.
وقد قدم الحزب أوراق الاعتماد الإرهابي فور تأسيسه عبر تورطه في خطف 96 أجنبيا في لبنان عام 1982، من بينهم 25 أميركيا، فيما عرف بأزمة الرهائن التي ظلت 10 سنوات.
ونفذت الميليشيا الإرهابية تفجير السفارة الأمريكية في بيروت في أبريل عام 1983، مما تسبب بمقتل 63 شخصاً في السفارة. وفي ذات العام، شن الحزب هجمات منسقة على السفارتين الأميركية والفرنسية في الكويت إلى جانب مصفاة للنفط وحي سكني، مما أسفر عن مقتل 5 أشخاص.
ويرتبط حزب الله بشكل مباشر بتفجير الخبر عام 1996 في المملكة العربية السعودية عبر تأسيس ودعم ما يعرف بـ"حزب الله - الحجاز" الذي فجر أبراج سكنية، مما أسفر عن مقتل 120 شخصاً، من بينهم 19 أميركيا.
وفي عام 1988، اختطفت ميليشيا حزب الله طائرة مدنية متجهة إلى الكويت، للمطالبة بإطلاق سراح متهمين في تفجيرات البنية التحتية بالكويت.
وإلى جانب ذلك، شارك حزب الله في تدريب ميليشيات في دول أخرى، كما أطل بدور كبير في الحرب السورية عبر نشر مسلحيه لصالح قوات النظام السوري، بينما قدم دعما مباشرا لميليشيات الحوثي الإيرانية في اليمن.
وقد صنفت الجامعة العربية والولايات المتحدة وفرنسا ومجلس التعاون الخليجي وكندا واليابان وهولندا، حزب الله كمنظمة إرهابية.
وحظر الاتحاد الأوروبي ونيوزيلندا والمملكة المتحدة وأستراليا الجناح العسكري للحزب الله بوصفه منظمة إرهابية.
حزب الله الحجاز:
تأسس جماعة حزب الله- الحجاز الإرهابية في السعودية عبر حزب الله اللبناني، وامتد نشاطها من عام 1987 إلى عام 1996.
ومن أبرز عمليات هذه المنظمة، تفجير مبنى سكن البعثة الأميركية في الخبر عام 1996، مما أسفر عن مقتل 120 شخصاً، من بينهم 19 أميركيا.
حزب الله العراقي:
تشكلت ميليشيا حزب الله العراقية بعد سقوط النظام العراقي عام 2003 ، وظهر بالتزامن ميليشيات إيرانية عديدة، منها كتائب لواء أبي الفضل العباس وكتائب كربلاء وكتائب السجاد وكتائب زيد بن علي، وقد توحدت جميعها تحت لواء "حزب الله العراقي" في عام 2006.
والميليشيا المسلحة متورطة في العديد من الجرائم على الأرض العراقية، حيث كانت طرفا في حرب طائفية ضد المكونات العراقية الأخرى، من أجل تثبيت النفوذ الإيراني.
عصائب أهل الحق:
تأسست الميليشيا عام 2006، بدعم إيراني مباشر، وقد انشقت عن ميليشيا جيش المهدي التابعة للزعيم الديني مقتدى الصدر، وباتت العصائب أحد المكونات الرئيسية في الحشد الشعبي الذي شكل عام 2014 بدعوى مواجهة تنظيم داعش، لكنه ارتكب العديد من الجرائم الطائفية بحق العراقيين. وتشارك الميليشيا أيضا مع الأذرع الإيرانية الأخرى في الحرب السورية.
"الحشد الشعبي" في العراق:
تأسس عام 2014 من كتائب حزب الله وعصائب أهل الحق ومنظمة بدر وقوات الشهيد الصدر، ثم توسع الحشد من المتطوعين الشيعة.
ووضع الحشد هدفا معلنا وهو حماية بغداد والمراقد المقدسة من تنظيم داعش الذي سيطر على الموصل والرمادي والأنبار والفلوجة، لكن الحشد تورط في مجازر ضد المدنيين في المدن ذات الغالبية السنية، وظهرت سريعا بوصلته الطائفية وتعدى المهمة المعلنة إلى أخرى تهدف إلى ترسيخ النفوذ الإيراني الطائفي في العراق.
الميليشيات الإيرانية في سوريا:
تمتلك إيران أكثر من 50 ميليشيا مسلحة في سوريا تحت العديد من المسميات ذات البعد الطائفي. وإلى جانب الذراع الرئيس حزب الله، شارك في الحرب السورية كتائب منضوية تحت راية الحشد الشعبي العراقي، أبرزها لواء أبو الفضل العباس وكتائب الإمام علي وكتائب حزب الله النجباء" و"كتائب سيد الشهداء" و"حركة الأبدال". ويضاف إلى ذلك ميليشيا تدعى "الفاطميون" من أفغانستان و"الزينبيون" من باكستان.
ميليشيا الحوثي الإيرانية:
تأسست الميليشيا تحت اسم "جماعة انصار الله" عام 1992، وبدأت نشاطا عسكريا مسلحا منذ عام 2004 بالدخول في 6 حروب ضد الجيش اليمني حتى عام 2010.
ووجدت إيران في الحوثيين منذ زمن بعيد أداة قوية لتنفيذ مشروعها في اليمن، فأمدتهم بالسلاح، حتى استطاعوا استغلال الوضع الأمني الهش عام 2014، ونفذوا انقلابا على السلطة الشرعية المنتخبة ، لتدخل البلاد في دوامة من العنف.
وبطلب من الحكومة اليمنية، انطلقت عمليات قوات تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية في أبريل عام 2015 من أجل دحر التمرد، بعدما استنفذت المساعي السياسية.
سرايا المختار- البحرين:
تأسست سرايا المختار الشيعية في البحرين أواخر عام 2011 ، واعتمدتن على أسلوب حرب العصابات والهجمات الخاطفة والتفجيرات ضد الأهداف المدنية وقوات الأمن.
سرايا الأشتر- البحرين:
تأسس التنظيم في مارس 2012، ويلقى دعماً من إيران والجماعات الشيعية العراقية المرتبطة بالحرس الثوري الإيراني.
ويقود التنظيم كل من أحمد يوسف سرحان المعروف باسم أبو منتظر، وجاسم أحمد عبدالله المعروف باسم ذو الفقار، وكلاهما بحرينيان هاربان، ويعتقد بأنهما يتواجدان في إيران.
وقد ظهرت بعد ذلك الكثير من التنظيمات التي تتخذ أسماء مختلفة، منها سرايا المقاومة الشعبية، وطلائع التغيير، وقد تبنت هذه التنظيمات كل العمليات الإرهابية التي تم تنفيذها في البحرين.
كل هذا و انتقادك توجه للسعودية و امتداحك توجه لايران الارهابية الشيعة