Screenshot_20210913-100142_Facebook.jpg
 
أفادت الخزينة العامة للمملكة بأن وضعية التحملات وموارد الخزينة أفرزت حتى متم شهر غشت الماضي، عجزا في الميزانية بقيمة 40,6 مليارات درهم مقابل 43,6 مليار درهم قبل سنة من ذلك.

وأوضحت الخزينة، في نشرتها الشهرية الخاصة بإحصائيات المالية العمومية برسم شهر غشت، أن هذا العجز يأخذ في الاعتبار رصيدا موجبا يناهز 11,1 مليار درهم، أفرزته الحسابات الخاصة للخزينة ومصالح الدولة التي يتم تدبيرها بكيفية مستقلة.

وأشارت النشرة ذاتها إلى تسجيل ارتفاع في المداخيل العادية الخام بنسبة 1,9 في المائة إلى 167,5 مليار درهم، وارتفاع النفقات العادية الصادرة بـ 7,1 في المائة، ما نتج عنه رصيد عادي سالب يبلغ 7 مليارات و200 مليون درهم.


ويعزى ارتفاع المداخيل إلى انخفاض الضرائب المباشرة بـ 1,9 في المائة، والمداخيل غير الجبائية بـ 20,6 في المائة، مقرونا بارتفاع رسوم الجمارك بـ 32,6 في المائة، والضرائب غير المباشرة بـ 18,8 في المائة، وكذا رسوم التسجيل والطابع بـ 20,1 في المائة.

وفي ما يتعلق بالنفقات الصادرة عن الميزانية العامة، فقد بلغت 249 مليارا و300 مليون درهم إلى غاية متم غشت الماضي، بارتفاع نسبته 1,4 في المائة مقارنة مع متم غشت 2020، وذلك بسبب ارتفاع نفقات التشغيل ب7,7 في المائة، مقرونة بانخفاض نفقات الاستثمار بـ 0,4 في المائة، وتحملات فوائد الديون بـ 11,8 في المائة.

وعزت الخزينة انخفاض تحملات فوائد الديون إلى تراجع أقساط سداد أصل الدين بـ 21,2 في المائة (30,1 مليار درهم)، مقابل ارتفاع فوائد الديون بـ 3,8 في المائة (23,7 مليار درهم).

وفي ما يتعلق بالحسابات الخاصة للخزينة، أبرزت النشرة أنها حققت مداخيل بقيمة 74 مليارا و100 مليون درهم، أخذا في الاعتبار التحويلات الواردة من التحملات المشتركة للاستثمار من الميزانية العامة بما قيمته 16 مليارا و300 مليون درهم، والمساهمة الاجتماعية للتضامن على الأرباح والمداخيل بقيمة 3 مليارات و600 مليون درهم التي أقرها قانون المالية لسنة 2021.

وبلغ إجمالي النفقات الصادرة 63 مليارا و600 مليون درهم، فيما ارتفع رصيد مجموع الحسابات الخاصة للخزينة إلى 10 مليارات و400 مليون درهم.

أما مداخيل مصالح الدولة التي يتم تدبيرها بكيفية مستقلة، فقد سجلت ارتفاعا بـ 30,6 في المائة إلى 1,468 مليار درهم، مقابل تراجع نفقاتها بـ 4 في المائة إلى 824 مليون درهم.
 
المستشفى الجامعي لرباط بطاقة استعابية 1000 سرير وتكلفة مالية 1.3 مليار درهم موضوعة على الطاولة وكانت هناك أنباء من قبل أن الملك محمد السادس أرده هكذا على شكل برج على خلاف كل المستشفيات الجامعية التي في طور الانجاز أو التى سيتم إفتتحها عما قريب

Screenshot_20210914-011146_Chrome.jpg


 
خطوة جيدة اتمنى ان تعمم باقي القطاعات نفس الطريقة

 
خطوة جيدة اتمنى ان تعمم باقي القطاعات نفس الطريقة


لقد كان هناك قرار يفضي بأن قبل نهاية 2026 سيكون قد تم إقبال ما يسمى التدبير المفوض
الاستقلال الفعلي المغرب يسعى للحفاظ كل ما يمكن الحفاض عليه من عملة صعبة ومعلومات أساسية
 
عودة
أعلى