مقالة تحليلية ينقصني فيها أفكار حرة إيجابية

الصيد الثمين

التحالف يجمعنا
عضو مميز
إنضم
26/4/22
المشاركات
1,022
التفاعلات
2,314
سادتي وزملائي الأفاضل أحتاج لمشاركة تحليلة إيجابيةحول مقال تحليلي لم تسعفني فيه أفكار متكاملة نتبجة نقص المتابعة للحرب الروسية الأوكرانية بسبب ما شغلني في الفترة الماضية حول الأزمة الإيرانية الصهيونية.
والمقال الذي لم أوفق بكتابته بعد هو: "
تسريع روسيا لعمليتها العسكرية الخاصة بعد تحقيق جميع أهدافها الاستراتيجية"
 
الأفكار المشكلة لدي إلى الآن:
أن الروس يستغلون نقص الإمدادات الغربية لجبهة المواجهة الأوكرانية.
استغلال تدهور الحالة المعنوية للجنود الأوكران، والإخفاق الجزئي في رفع وتيرة التعبئة العامة الأوكرانية.
 
استشففت بعض الأفكار الجميلة من مشاركة المشكورة، تبن سبب مهم لتسارع العملية العسكرية الروسية:
منها أن الروس تمرسوا التعامل مع التكتيكات الغربية الدفاعية والهجومية.
وأصبحوا يمتلكون التقنية العسكرية والتكتيكية المناسبة لتبديد الجهود الغربية المضادة.
وأصبح لديهم تكتبكات ناحجة وآمنة لتوفير إحتياجاتهم اللوجستية.
 
ما رأيكم أن يكون لهذا الأمر علاقة بفكرة تسريع عملية تسليح إيران بأسلحة رادعة دفاعية؟
لأن هذا المسعى يصبح واقعي وعملي أكثر، إذا خفت الأولوية عند روسيا للجبهة الأوكرانية.
 
ما رأيكم أن يكون لهذا الأمر علاقة بفكرة تسريع عملية تسليح إيران بأسلحة رادعة دفاعية؟
لأن هذا المسعى يصبح واقعي وعملي أكثر، إذا خفت الأولوية عند روسيا للجبهة الأوكرانية.
أخي الكريم ما يمكن أن نستنتجه من الحرب الأوكرانية الروسية أن هذف أمريكا ليس انتصار أوكرانيا بل إطالة أمد الحرب لأقصى درجة . و هذا يتجلى في وتيرة و نوعية الدعم . حيث بعد كل تقدم للروس على الأرض سواء بدخول سلاح جديد و استخدام تكتيكات جديدة يكون الدعم الامريكي بأسلحة جديدة تعيد ميزان القوة . السلاح اللذي يمكن أن يؤثر هو سلام الجو طاءرات غربية بدخاءر غربية كاملة يمكن ان تميل الكفة لصالح الأوكران . غير ذلك فلن يكون هناك أي جديد . أما فيما يخص إيران فحتى لو كان هناك دعم روسي فلن يفقدها في شيء . السعودية ما تتوفر عليه من سلاح غربي لو كان عند الأوكران لرأيت العجب . قوة إيران في الدرونات و الصواريخ التي تهدد بها دول الخليج . لكن فقط طلعة واحدة لمءة طاءرة سعودية يمكن أن تدمر البنية التحتية لإيران محطات الطاقة الموانيء المطارات المجمعات الصناعية مصافي البترول و الغاز
 
عودة
أعلى