التغطية مستمرة مـعـركـة طـوفـان الأقـصـى

 
 
 
 
سيظهر غداً الناطق بلسان جيش العدو و يقول : خلية إرهابية !
رحم الله الشهداء و الهم ذويهم الصبر و السلوان حسبهم الشهادة في شهر الله و القرآن
 
 
قيل قديما لا يفل الحديد إلا الحديد و الإحتلال يرمى بطلقات الرصاص لا بالدعوات للتعايش معه و الإعتراف به !


 


المستغرب ان هذه الحكومة لم تتجرأ على علماني تركي إعتدى على متظاهر تركي يحمل لافتة تطالب بعودة الخلافة الإسلامية !

مؤسس الدوله التركيه الحديثه هو كمال اتاتورك العلماني الذي حارب الأسلام وقمع المسلمين بها وتري صوره منتشره في جميع انحاء تركيا ليومنا هذا خصوصا في المؤسسات الحكوميه لذلك من الصعب علي المسلمين الأتراك التحرك بحريه في تركيا وعليهم ان يهادنوا ويتقبلوا القوانين العلمانيه في تركيا واذا ارادوا البقاء في تركيا من دون مضايقات الحكومه وقمعها لهم ومن لم يلتزم فالسجون التركيه في انتظاره.
 
مؤسس الدوله التركيه الحديثه هو كمال اتاتورك العلماني الذي حارب الأسلام وقمع المسلمين بها وتري صوره منتشره في جميع انحاء تركيا ليومنا هذا خصوصا في المؤسسات الحكوميه لذلك من الصعب علي المسلمين الأتراك التحرك بحريه في تركيا وعليهم ان يهادنوا ويتقبلوا القوانين العلمانيه في تركيا واذا ارادوا البقاء في تركيا من دون مضايقات الحكومه وقمعها لهم ومن لم يلتزم فالسجون التركيه في انتظاره.

اسافر لإسطنبول بشكل متكرر و احياناً اكثر من مرة في العام منذ العام 2018 و ازعم بات لدي حد ادنى من المعرفة بالشعب التركي

شعب اكثريته الاسلام مجرد ديكور خاصة بالمدن الكبرى تصور في إسطنبول الملتزمين و المحافظين من الاتراك
ينحصرون في حيي ايوب سلطان و الفاتح !
من المفترض ان الاسلام السياسي وصل الى الحكم و يحكم من عقدين قد تمكن من تحرير العقل التركي
و القوانين من ربقة العلمانية لكن كما يقول المثل ( دق المي مي ) ما فيش فايدة يا صفية !
شعب يعتبر نفسه اوروبي و اوروبا ترفضه يرد بمزيد من سلخ نفسه عن تاريخه الديني عبر العداء لكل ما هو مسلم او عربي
إنسى اخي إنسى انا غاسل يدي من تركيا و قيادتها و ما عاد يهمني من يفوز بإنتخاباتها كلهم في العداء للعرب و المسلمين سواء
 
 
شهداء الجماعة الإسلامية بغارة الأمس الصهيونية في بلدة الهبارية رحمهم الله اقمار على درب التحرير
 
 
 
 
خيرة علماء الجزيرة العربية في المعتقلات لأنها صدحت بقول الحق
فك الله اسرهم
 
 
مؤسس الدوله التركيه الحديثه هو كمال اتاتورك العلماني الذي حارب الأسلام وقمع المسلمين بها وتري صوره منتشره في جميع انحاء تركيا ليومنا هذا خصوصا في المؤسسات الحكوميه لذلك من الصعب علي المسلمين الأتراك التحرك بحريه في تركيا وعليهم ان يهادنوا ويتقبلوا القوانين العلمانيه في تركيا واذا ارادوا البقاء في تركيا من دون مضايقات الحكومه وقمعها لهم ومن لم يلتزم فالسجون التركيه في انتظاره.
المتاجرة بالقضية الفلسطينية لم تعد تنفع
 
هذا ما فعلته صواريخ حزب " الله " بمستعمرة كريات شمونة شمال فلسطين المحتلة و الصهايينة عواهم واصل قبرص
 
الصهايينة العرب جن جنونهم من الشعب الفلسطيني و مقاومته
إنبحوا فلن نلقي لكم عظمة !
 
عودة
أعلى