نعم. على الرغم من أن تحركات الطائرات هي جزء من تمارين الاستعداد القتالي المخطط لها.
ولكن فيما يتعلق بأنظمة TOR أثناء التنقل ، فمن المؤكد أنها لا تبشر بالخير.
خاصة الآن بعد أن بدأ الأوكرانيون في نقل أنظمة الدفاع الجوي أيضًا.


 
لم يصل "الإعصار" الأوكراني إلى الجبهة انقلبت MLRS BM-27 "Uragan"
في منطقة الطريق السريع أوديسا - ماريوبول اليوم.


 
وفي وقت سابق اليوم قتل جندي من الجيش الأوكراني وأصيب اثنان.

 
تتواصل علامات التحذير من التصعيد العسكري
المحتمل من قبل روسيا بالقرب من أوكرانيا


 
أحضر ناشط غير معروف إلى مجلس مدينة سلافيانسك وقام بتثبيت العلم الروسي بدلاً من العلم الأوكراني.
لم يكن بوسع النواب أن يمنعوا أنفسهم من غناء النشيد الروسي ، بل إن بعضهم ، الأكثر يأسًا ،
حتى وصل إلى جيوبهم للحصول على جواز سفر روسي.


 

الناتو يراقب تحركات روسيا في شبه جزيرة القرم ودونباس على مدار الساعة تقريبًا

Ey4IYsAWgAM1BLj

Ey4IZVBWYAM383b

Ey4IafUXIAAbFyL






 
بايدن يطلب من بوتين التراجع عن أوكرانيا: الرئيس الأمريكي يدعو شخصيا الزعيم الروسي
إلى "تقليل التوترات" بعد أن طلبت موسكو من الولايات المتحدة إبقاء السفن الحربية بعيدة
"من أجل مصلحتها"


 
يجب أن يدرك الكرملين أن هجومًا جديدًا من قبل القوات الروسية
نحو الاستيلاء على المزيد من الأراضي الأوكرانية يمكن أن يتصاعد إلى حرب عالمية ثالثة -
ليونيد كرافتشوك (أول رئيس لأوكرانيا ورئيس الوفد إلى مجموعة الاتصال الثلاثية في دونباس)


 
بوتين مستعد لشن هجوم جديد على أوكرانيا من دونباس التي تحتلها روسيا
بمجرد أن تجف الأرض بما يكفي لحرب المدرعات ... في غضون أيام أو أسابيع.
الديمقراطيات الغربية لا تتخذ أي خطوات فعالة لوقف بوتين.


 
أوكرانيا دولة ذات سيادة. من حق الأوكرانيين وواجب الدفاع عن وطنهم ضد غزاة الاتحاد الروسي.
عليهم واجب تحرير مواطنيهم في شبه جزيرة القرم ودونباس من احتلال الاتحاد الروسي.


 
#قراءة في الوضع الاوكراني

توتر العلاقات بين الروس والاتراك بسبب أوكرانيا، فمن مصلحة الأتراك أن يكونوا في اوكرانيا على الحدود الغربية لروسيا، للحصول على كرت مقابل الوجود الروسي على الحدود الجنوبية لتركيا. ومع زيارة الرئيس الاوكراني لتركيا، ووجود ورقة قناة اسطنبول بيد تركيا إلا أن تركيا لا تستطيع ازعاج روسيا في أوكرانيا خاصة مع توتر العلاقات الاوروبية التركية والامريكية التركية، وخذلان الاوروبيين والناتو لتركيا في عام 2015 عند سحب منظومات الباتريوت تمهيدا لدخول روسيا الى سوريا. لذلك فأي دعم تركي لأوكرانيا سيؤدي الى تأجيج الازمة بين روسيا وتركيا في وقت لا يوجد فيه لدى تركيا أي حليف أو شريك رئيسي في المنطقة.

محادثة بايدن اليوم مع بوتين كانت لنزع فتيل الحرب في أوكرانيا، وييدو أن سببها هو تقارير مؤكدة لدى بايدن بنية الروس الهجوم ربما في النصف الأخير من هذا الشهر. في نفس الوقت يجتمع وزراء الدفاع والخارجية لدول الناتو في بروكسل غدا، مع دعوة وزيرا الدفاع والخارجية الاوكراني لمناقشة ملف أوكرانيا.

اكثر بلد متخوف من الروس في اوكرانيا بعد أوكرانيا نفسها هي دول البلطيق وبريطانيا، ويبدو أن الروس لن يجدوا فرصة مناسبة اكثر لاجتياح شرق اوكرانيا مع تخبط اوروبي وتراجع امريكي، خاصة وأنهم يحتاجون السيطرة على شرق اوكرانيا للحصول على الماء ( القرم بدون ماء)، وللحصول على أراض زراعية، ولضم مناطق الموالين لروسيا شرق اوكرانيا، وللسيطرة على ميناء اوديسا، ولإبعاد الاوروبيين والناتو عن البحر الأسود (أمن قومي روسي).

بالنسبة للصينيين فلا مشكلة لديهم باجتياح روسيا لاوكرانيا، خاصة مع طرد اوكرانيا للاستثمارات الصينية، وهذا سيؤدي لدعم صيني للروس في مجلس الأمن، كما أن الايرانيين مع الروس ضد اوكرانيا، للضغط على اوروبا.

اوكرانيا الآن حرفيا أصبحت ضحية للروس، دون وجود دول تستطيع حمايتها، وهذا يذكرنا بجورجيا، ويذكرنا ايضا بزيارة جورج بوش الأب لاوكرانيا في التسعينيات، عندما طلب الاوكران دعم أمريكا للانفصال الكامل عن روسيا، فقال لهم بوش ما معناه " لا نستطيع تقسيم روسيا لانها تمسك عدة ملفات مهمة في غرب اسيا والقوقاز"





 
أوكرانيا: روسيا قد تخزن أسلحة نووية في شبه جزيرة القرم

قال وزير الدفاع الأوكراني ، الأربعاء ، إن روسيا تستعد لاحتمال تخزين أسلحة نووية في شبه جزيرة القرم ، وحذر من أن موسكو قد تهاجم أوكرانيا لضمان إمدادات المياه لشبه الجزيرة التي تم ضمها.
وقال أندري تاران ، متحدثًا أمام لجنة الدفاع الفرعية بالبرلمان الأوروبي في بروكسل ، إنه لا يمكنه استبعاد أن القوات الروسية في شبه جزيرة القرم يمكن أن "تقوم باستفزازات عسكرية كبيرة" في عام 2021.


 

عقوبات أميركية على روسيا.. طرد 10 دبلوماسيين وتهديد

الولايات المتحدة هددت بفرض المزيد من العقوبات بهذه الحالة

================

دبي - العربية.نت

نشر في: 15 أبريل ,2021: 04:50 م GSTآخر تحديث: 15 أبريل ,2021: 05:22 م GST
  • أعلنت الولايات المتحدة الأميركية، الخميس، فرض عقوبات على روسيا تشمل طرد 10 دبلوماسيين روس على خلفية التدخل في الانتخابات الرئاسية الماضية.
روسيا تهدد أميركا: سنرد بالمثل على العقوبات
وقالت وزارة الخزانة الأميركية في بيان، إن هدف العقوبات اليوم إيجاد فرص للتعاون مع روسيا بما يتوافق مع المصالح الأميركية، مؤكدة فرض المزيد حال تهديد موسكو للاستقرار العالمي، وفق البيان.

"سنتصرّف بحزم"


كما شددت على أنها ستتصرف بحزم ردا على أي إجراء روسي يلحق الضرر بأميركا أو حلفائها، مشيرة إلى أن العقوبات ستضمن الحد من أنشطة روسيا الخبيثة مستقبلا.

كذلك كشفت أن العقوبات الجديدة تم فرضها على روسيا بشأن القرم، وتم تنسيقها مع الحلفاء الغربيين، بحسب البيان.


بيان من البيت الأبيض أيضاً


وأصد البيت الأبيض بياناً شرح فيه أن الرئيس الأميركي جو بايدن قد وقع، اليوم الخميس، على قرار بفرض عقوبات جيدة على 32 فردا وكيانا قانونيا روسيا، منها اتهام 6 شركات تكنولوجية روسية بدعم البرنامج الاستخباراتي الروسي السيبرياني للتأثير على الانتخابات الأميركية.

وأضاف أن وزارة الخزانة قامت بتحديد ست شركات تكنولوجيا روسية تقوم بدعم برنامج الاستخبارات الروسية السيبراني، مؤكداً أن هذه الشركات مسؤولة عن العمل في القطاع التكنولوجي للاقتصاد الروسي، وأن أميركا ستواصل تحميل روسيا المسؤولية عن أنشطة الفضاء السيبراني الخبيثة مثل حادثة "سولار ويندز" باستخدام جميع التدابير المتاحة.

كما أضاف أن الولايات المتحدة تعتبر الاستخبارات الروسية متورطة في حملة تجسس إلكترونية واسعة النطاق باستخدام "سولار ويندز".

أما عن قرار الطرد فأشار بيان البيت الأبيض إلى أن الولايات المتحدة قررت طرد 10 من أعضاء البعثة الدبلوماسية الروسية في واشنطن، موضحاً أن من بين الموظفين عناصر تابعة للاستخبارات الروسية.


روسيا: ستدفعون الثمن


بالمقابل، أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن موسكو حذرت واشنطن مرارا من عواقب فرض عقوبات على روسيا.

وأضافت زاخاروفا في إفادة صحافية، أن بلادها حذرت الولايات المتحدة مرارا من عواقب خطواتها العدائية التي تزيد بشكل خطير من درجة المواجهة بين البلدين، مؤكدة أن مسؤولية ما يحدث في العلاقات مع روسيا تقع بالكامل على عاتق الولايات المتحدة.

وأشارت إلى أن واشنطن يجب أن تدرك أنها ستدفع ثمن تدهور العلاقات الثنائية، وفق تعبيرها.

الجدير ذكره أن روسيا كانت أكدت نيتها الرد بالمثل على أي عقوبات أميركية تفرض.

وأكدت الرئاسة الروسية أن العقوبات الأميركية حال فرضها، ستعيق القمة المتوقعة بين الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره الروسي فلاديمير بوتين.


يشار إلى أن العلاقات بين البلدين قد شابها التوتر خلال الفترة الماضية بسبب ملفات كثيرة بينها سوريا وأوكرانيا واتهامات تجسس وتدخل بالانتخابات وحقوق وحريات وديمقراطية.

وقد لوحت واشنطن كثيراً بينتها محاسبة موسكو على تصرفاتها العدائية والمتهورة، كما توترت العلاقة أكثر بعد وصف الرئيس الأميركي جو بايدن لنظيره الروسي بالقاتل.

 
عودة
أعلى