حصري قصة الأفروسنتريك و سرقة حضارات شمال أفريقيا وعلاقتهم بالحرب القادمة الحرب العرقية

طيب ده هينة الافرو سنتريك سرقوا حضارة مصر كلها وبيقولوا احنا غزاة محتلين

يجب مواجهتهم بكل الادلة بلا هوادة
 
طيب ده هينة الافرو سنتريك سرقوا حضارة مصر كلها وبيقولوا احنا غزاة محتلين
هم يحاولون جمع كل الحضارات في افريقيا ونسبها لهم ...بل هم يريدون حتى الارض وطرد السكان خارج افريقيا بحجة انها قارتهم...
 
هم يحاولون جمع كل الحضارات في افريقيا ونسبها لهم ...بل هم يريدون حتى الارض وطرد السكان خارج افريقيا بحجة انها قارتهم...
بالظبط ودى اكبر كارثة لان زرع الأفكار دى فى عقول الأفارقة آخره سيكون صدام عسكري حتمى
 
moorish.jpeg

4515_NIlDtf0c.jpg

moorish-americans-again-claim-to-represent-morocco-in-court-case-800x478.jpg
61XtI41FaNL.jpg


ما مصير حركة المورين المغاربة في الولايات المتحدة الأمريكية بزعم الأفروسنتريك 🤔

moorish american temple​

 
مشاهدة المرفق 157398
مشاهدة المرفق 157399
مشاهدة المرفق 157400مشاهدة المرفق 157401

ما مصير حركة المورين المغاربة في الولايات المتحدة الأمريكية بزعم الأفروسنتريك 🤔

moorish american temple​

هؤلاء يقولون ان امريكا ملك للمغاربة لانهم من أكتشفها قبل الغرب بمئات السنين ...
تأسست سنة 1913
 
هؤلاء يقولون ان امريكا ملك للمغاربة لانهم من أكتشفها قبل الغرب بمئات السنين ...
تأسست سنة 1913
الذي كنت أعلمه أن مغربي كان يسمى بالزموري ولقبه البرتغاليين بإستيبان المورو وستيف الأسود هو من أكتشف ولاية فلوريدا الأمريكية 🤔
 
الذي كنت أعلمه أن مغربي كان يسمى بالزموري ولقبه البرتغاليين بإستيبان المورو وستيف الأسود هو من أكتشف ولاية فلوريدا الأمريكية 🤔
للاسف الغرب هو من كتب التاريخ ...ولا مكان لنا فيه
 
مسألة افريقيا للافارقة فيها نقاش علمي علما بأن الهجرة جنوبا شمالا كانت منذ الأزل سواء في القرن الافريقي أو شمال إفريقيا.

الحدود لم تكن مطلقاً وقد أملت الهجرة ظروف مناخية و سياسية طبعت تلك الفترة
 
الذي كنت أعلمه أن مغربي كان يسمى بالزموري ولقبه البرتغاليين بإستيبان المورو وستيف الأسود هو من أكتشف ولاية فلوريدا الأمريكية 🤔

مصطفى الأزموري.. العبد المغربي الذي اكتشف ولاية فلوريدا​

%D8%A3%D8%B2%D9%85%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D8%A3%D8%B2%D8%B2%D9%85%D9%88%D8%B1%D9%8A.jpg


يعرف العالم كله أن رجلا اسمه كريستوفر كولومبوس هو أول من وطئت قدمه القارة الأمريكية، أو العالم الجديد، في نهاية القرن الخامس عشر للميلاد، لكن قليل منهم يعرف أن رجلا آخر ببشرة سوداء اللون واسم عربي هو أول من دخل مناطق شاسعة من جنوب الولايات المتحدة الأمريكية، وما يعرف حاليا بولاية فلوريدا.

يسود اعتقاد راسخ يخالطه قدر من القبول والتسليم، بأن التاريخ يكتبه المنتصرون، ولا أحد ينازع في كون ما وقع بين الضفتين الغربية والشرقية للمحيط الأطلسي على مدى قرون، يغلب عليه الصوت الواحد والرواية الواحدة، وهي تلك التي أراد لها الرجل الأوروبي الأبيض والمسيحي أن تصبح “الحقيقة”.

لكن هذا الوضع بات يتغير تدريجيا، حيث شهدت العاصمة الأمريكية واشنطن مستهل العام 2021 تنظيم الدورة السادسة من “يوم المغرب”، وهو تقليد سنوي يخلد للوجود المغربي في أمريكا وتاريخ العلاقات بين الدولتين، كما نصب له تمثال من البرونز بارتفاع مترين في تكساس الأمريكية.

ففي هذه السنة أعلن عن شخصية مميزة أخرجت من الظل، ويتعلق الأمر بمغربي تصفه المصادر التاريخية الرسمية في أمريكا بأنه أول أفريقي وصل إلى الولايات المتحدة الأمريكية، ويلقبه البعض بمصطفى الزموري، وتسميه المصادر الأمريكية “ستيفن زموري”، ويناديه آخرون بـ”استيبانيكو” أو “استيبان”، وهو في نهاية الأمر أول مغربي ومغاربي وأفريقي يصل إلى أمريكا.

أصبح اسمه الزموري يتردد على لسان كبار المسؤولين الأمريكيين والمغاربة، في سياق الخطب والرسائل الدبلوماسية التي تسعى إلى تمتين العلاقات بين البلدين وتأكيد عراقتها، باعتبار المغرب أول دولة اعترفت بالولايات المتحدة الامريكية كدولة مستقلة في العالم.

بل إن السفارة الأمريكية في الرباط، اختارت الزموري ليكون محورا للاحتفالية الرسمية الكبيرة التي قررت تنظيمها طيلة العام 2021، بمناسبة مرور 200 عام من الصداقة المغربية الأمريكية، باعتباره أول مغربي يطأ الأراضي الأمريكية، بل ومكتشف جزء كبير منها بعد اكتشاف كريستوف كولومبوس للقارة الأمريكية بسنوات قليلة.

احتلال أزمور.. رحلة ابن بطوطة المستعبد​

هناك من يعتبر أن الزموري استكمل تجربة الرحالة المغربي الشهير ابن بطوطة، فقد اتجه ابن بطوطة شرقا واشتهر برحلته الى الصين، بينما اتجه الزموري بعد نحو 200 عام إلى أقصى الغرب، مستكملا بذلك رحلة ابن بطوطة حول العالم، لكن الفرق يكمن في أن ابن بطوطة انطلق في رحلته بكامل إرادته، واستهل بالحج قبل أن ينطلق نحو أقاصي آسيا، بينما دخل الزموري رحلته الاستكشافية مكرها ومختطفا.

فقد كان الزموري ضمن مجموعة من الرجال قام مستعمرون برتغاليون ببيعهم في أوروبا بعد أن احتلوا بعض السواحل المغربية في القرن الـ16، ليصبح واحدا من أفراد بعثة استكشافية وصلت الى السواحل الأمريكية، وهناك لعب دورا كبيرا في استكشاف الأرض الأمريكية بعد انصهاره في المجتمع المحلي للهنود الحمر.

وينقل الأستاذ الباحث مصطفى واعراب الذي يعد أول من ألف باللغة العربية عن شخصية “استبانكو”، عن مؤرخة أمريكية قولها إن الزموري يحتمل أن يكون ابنا لامرأة منحدرة من أفريقيا جنوب الصحراء، وهو ما يفسّر لون بشرته الأسود.

وتعود الحكاية في الأصل إلى ما قبل احتلال بلدة أزمور من طرف البرتغاليين، وتحديدا سنة 1513، حين كلف الملك إيمانويل الأول حفيده بقيادة الحملة من خلال أسطول ضخم نحو الساحل المغربي. وتجمع المصادر على أن الزموري اختطف تزامنا مع وصول هذه الحملة إلى سواحل المدينة، حيث كان العنف البرتغالي مفرطا بغاية ترهيب السكان ودفعهم إلى إخلائها دون مقاومة.

رحلة الصيد الصباحي الأخيرة.. بداية القصة​

بدأت القصة ذات صباح حين خرج مصطفى الزموري في رحلة صيد فلم يعد، ولم يكن هذا الاختفاء الذي وقع قبل نحو 5 قرون حدثا يسترعي الانتباه في المدينة التي كانت تعاني من قحط شديد ضرب المدينة مستهل القرن الـ16، إلى جانب جور الاحتلال البرتغالي الساعي إلى بسط كامل سيطرته على البلدة الساحلية.

كان جل من في المدينة وقت الاحتلال البرتغالي منشغلا بتجييش الفرسان والمقاتلين لصد الاحتلال، وهو ما كان يجعل الخروج في رحلات الصيد البحري مغامرة حقيقية يحتمل أن تتحول إلى اختطاف وبيع في سوق النخاسة العالمي.

في مقابل رواية الاختطاف هذه هناك رواية أخرى يحتمل أن تكون وراء قصة مصطفى الزموري، وهي تقوم على احتمال بيعه من طرف أسرته، فقد كان ذلك سلوكا دارجا بسبب الفقر والقحط الشديدين، وكانت عملية البيع تطال آلاف الأشخاص وقتها، وينقلون من أزمور إلى أوروبا على يد البرتغاليين.

“ابن الشمس”.. مدينة لم يبلغها المستكشفون​

وتعتبر قصة الزموري جزءا من الدراما الإنسانية الملحمية التي كان لها أثر في تغيير ملامح العالم، حيث تحوّل هذا الشخص إلى أسطورة حقيقية رغم أنف المستكشفين الإسبان الذين اقتادوه نحو السواحل الامريكية كعبد مملوك، فقد وصل هذا المختطف المغربي حينها إلى مدينة لم يبلغها أي أجنبي قبله، هي مدينة هاويكو عاصمة سيبولا، في ولاية نيو مكسيكو في أقصى الغرب الأمريكي، وهي مدينة أصبحت الآن من المدن المفقودة بعدما هجرها البشر منذ أكثر من ثلاثة قرون.

ولن ندرك أهمية الاختفاء الذي طال مصطفى الزموري إلا بعد أربعة قرون، حين شرع المؤرخون في تقليب صفحات حملات الاستكشاف الأوروبية، وتبين أن مصطفى الزموري كان من بين أربعة ناجين مما يعرف برحلة الموت التي هلك فيها قرابة 600 شخص.

لم تكتشف آثار مدينة هاويكو إلا عام 1917 على يد فريق من علماء الآثار الأمريكيين، ويسود اعتقاد علمي راسخ أن الزموري حين وصل إلى ذلك المكان، وجده عبارة عن معبد لإحدى قبائل الهنود الحمر، وهي تحديدا قبيلة “الزوني”.
 

نيويورك.. لقاء يسلط الضوء على المسار "الملهم" لمصطفى الزموري، أول مستكشف إفريقي في أمريكا الشمالية​

21 فبراير 2024

نيويورك - سلط أكاديميون وباحثون مغاربة وأمريكيون الضوء على المسار "الملهم" للمستكشف مصطفى الزموري، خلال ندوة انعقدت يوم الثلاثاء بكلية ستاتن آيلاند في نيويورك
 


DE683F8F-A9A7-42EA-BE07-49BF13D15E7C.jpeg
 
عودة
أعلى