ليناقش ملفات عدة مع السلطات الجزائرية من بينها: -الذاكرة -التجارب النووية الفرنسية في صحراء الجزائر. وأوضحت “جون أفريك” أن هذه الزيارة تعد الثانية لماكرون إلى الجزائر كرئيس لفرنسا، بعد أن كان قد زارها في عام 2017 قبل وصوله إلى الإليزيه، حيث وصف الاستعمار بأنه “جريمة ضد الإنسانية” التي كانت...
www.udefense.info