متجدد عملية نبع السلام

‏عضو لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الاميركي الجمهوري ليندسي غراهام: سنقترح مشروع قانون في الكونغرس ضد تركيا في حال غزت ‎#سوريا كما سندعو لتعليق عضويتها في الناتو في حال هاجمت القوات الكردية
 
الانسحاب الاميركي من سورية : "ضربة مضللة وكارثية لمصالح أمننا القومي". عاد وفد الكونغرس من الحزبين (بما في ذلك المحاربين القدامى في الجيش ووكالة الاستخبارات المركزية) من الحدود التركية السورية.


Kevin Baron‏حساب موثّق @


JUST IN: "A misguided and catastrophic blow to our national security interests." Bipartisan congressional delegation (including military and CIA veterans) returns from Turkey-Syria border THIS MORNING to Trump's decision, and immediately condemned it.

EGSiCSHWsAc0MMN.jpg

 

جون دانفورد من ISW معهد دراسات الحرب الاميركي :


اي هجوم تركي على شرق الفرات في سوريا قد يشجع القوات الموالية للأسد ، بما في ذلك الوكلاء الإيرانيون ، على شن هجوم للاستيلاء على البنية التحتية النفطية المهمة في شرق سوريا




ISW‏ @


ISW’s John Dunford: A Turkish attack into Syria could encourage pro-Assad forces, including Iranian proxies, to launch on offensive to seize critical oil infrastructure in Eastern Syria. http://bit.ly/33bTvPH .

EGShVapWkAYYXi9.jpg
 

تظهر اللقطات المؤرخة بالأمس للجيش السوري الحر#FSA المدعومة من تركيا # ، ابناء مناطق الحسكة وتل حميس بالحسكة ، تنتشر باتجاه الحدود بالطرف التركي المقابل لـ رأس العين شمال الحسكة.

من الواضح أن النشر جاء قبل وقت طويل من دعوة ترامب - أردوغان ، والتي ثبت أنها كانت مجرد إجراء شكلي.

 

ليس هكذا صدمة

• في حين أن وحدات حماية الشعب كانت تتظاهر بتفكيك الخنادق والتحصينات في شمال سوريا ، فقد كانت في الواقع تبني خنادق جديدة.

كانت استجابة الولايات المتحدة غريبة. "نحن ندمرهم بشكل أسرع من إعادة بناء وحدات حماية الشعب"


 

ترامب يضع شروطًا لتوغل تركيا في شمال سوريا:

•ترامب يقول ان اميركا سوف تمحو الاقتصاد التركي إذا لم تراقب تركيا مقاتلي داعش الذين تم أسرهم مع أسرهم في سورية ، مع أوروبا وغيرها


 
‏عضو لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الاميركي الجمهوري ليندسي غراهام: سنقترح مشروع قانون في الكونغرس ضد تركيا في حال غزت ‎#سوريا كما سندعو لتعليق عضويتها في الناتو في حال هاجمت القوات الكردية


* ليس من الحكمة أبداً التخلي عن حليف ضحى نيابة عنك.

* ليس من الحكمة أبداً أن تكرر أخطاء سلفك.

* ليس من الحكمة أبداً الاستعانة بمصادر خارجية للأمن القومي الأمريكي لتركيا أو أي دولة أخرى.


 


حان وقت سحق بنية دولة الأكراد بشكل نهائي .. ملامح و أسس هذه الدولة الانفصالية واضحة حتى للأعمى بالدعم و التعاطف و التهديدات ..

أتمنى أن لا تدخل تركيا وحدها .. يجب جر رجل الروس و النظام إلى منبج ثم الرقة ..



 
5d9b6c03423604366f3a852b.JPG

جندي أمريكي يراقب إنزال علم كردي في تل أبيض السورية
U.S. ARMY / Reuters

دعت الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا المواطنين السوريين للتوجه نحو المناطق الحدودية والوقوف في وجه الهجوم التركي غير المبرر على المنطقة، بحسب بيان لها.

وأضاف البيان أن التهديدات التركية لم تتوقف منذ بداية الأزمة في سوريا، وأنها باتت "تشكل اليوم عقبة حقيقية أمام تحقيق الاستقرار وتحقيق السلام في سوريا في ظل عدم توفر أية حجج أو أسباب يمكن لتركيا من خلالها أن تهدد وتهاجم شعبنا في مناطقه الآمنة والمستقرة".

وقالت الإدارة الذاتية الكردية إنها حاولت "بكل السبل تجنيب المنطقة حالة حرب وقمنا بواجبنا في العمل على تحقيق اتفاق آلية أمن الحدود بالتعاون مع الأمريكيين".

وأكد البيان أن "التهديدات التركية والهجمات المحتملة جدا سابقة خطيرة ولها تداعيات كبيرة وسلبية على عموم المنطقة وتفتح الأبواب أمام عودة الأمور إلى ما كانت عليه في السنوات الأولى من بداية الأزمة في سوريا حيث الفوضى، أيضا يمكن من خلال الهجمات التركية أن يقوم تنظيم "داعش" وكافة القوى الإرهابية بالاستفادة من الفوضى الناجمة وبالتالي إعادتهم لتنظيم أنفسهم وهذا مهدد لأمن واستقرار المنطقة وعموم العالم خاصة في ظل حدوث هجرة ونزوح مليوني".

وجددت الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا موقفها بأن الحوار "هو النهج السليم لحل كافة الأمور والقضايا مع كافة الأطراف بما فيها تركيا"، مشددة أنها تركز في عملها "على ضرورة الحفاظ على وحدة سوريا ومجتمعها وتنوعها الموجود".

ودعت كافة القوى الفاعلة في سوريا "بما فيها روسيا والنظام السوري... أن يتحركوا ويبدوا موقفهم الواضح والصريح حيال هذه التهديدات والهجمات المحتملة، معتبرة أن الهجمات التركية مدمرة للمنطقة وتوجه كارثي يتحمل مسؤوليته العالم كله".

المصدر: وكالة هاوار
 
مع بدء الولايات المتحدة سحب قواتها من المناطق السورية الواقعة على الشريط الحدودي مع تركيا، بات الطريق مفتوحا أمام أنقرة لشن هجوم توعد به الرئيس رجب طيب إردوغان، غير أنه يضع أنقرة كذلك أمام تحديات جسيمة.


بعد إعلان البيت الأبيض انسحاب القوات الأميركية من المنطقة، يبدو أنه لم يعد هناك أي عائق يمنع إردوغان من تنفيد تهديداته. لكن الانتقال إلى الهجوم قد ينطوي على مجازفة.
وتلوح تركيا منذ أشهر بشن هجوم على مناطق في شرق الفرات تسيطر عليها قوات سوريا الديموقراطية، الشريك الرئيسي للتحالف الدولي بقيادة واشنطن في قتال تنظيم "الدولة الإسلامية".

و شكل المقاتلون الأكراد رأس حربة الهجوم الدولي على تنظيم "الدولة الإسلامية" إذ نجحوا في دحره من مناطق واسعة في شمال شرق سوريا. وحصلوا على دعم الدول الغربية.

غير أن أنقرة تعتبر المقاتلين الأكراد "إرهابيين" تماما مثل تنظيم "الدولة الإسلامية"، وتعتبرهم امتداداً لحزب العمال الكردستاني الذي يخوض تمرداً ضدها على أراضيها مستمرا منذ 1984
 
وتعتزم أنقرة إقامة "منطقة آمنة" في شمال سوريا. والهدف عمليا هو إقامة شريط بعمق 30 كلم وبطول حوالى 500 كلم يمتد من الفرات إلى الحدود العراقية، ويفصل بين الحدود التركية ومواقع وحدات حماية الشعب.

وصرح ابراهيم كالين المتحدث باسم إردوغان أن هذه "المنطقة الآمنة" ستسمح أيضا بإعادة اللاجئين السوريين الذين فروا إلى تركيا منذ بدء النزاع في بلدهم، وبات عددهم يتخطى ثلاثة ملايين.

وستسمح هذه "المنطقة الآمنة" لأنقرة بتحقيق هدفين، هما إبعاد "خطر" المقاتلين الأكراد والحد من عدد اللاجئين السوريين في تركيا، في ظل تنامي المشاعر المعادية لهم.

و يرى ستيفن كوك من "مجلس العلاقات الخارجية" الأميركي أن إعلان البيت الأبيض رغبته سحب القوات الأمريكية، يشكل انتصارا لإردوغان الذي "لم يوفر جهدا لإقناع ترامب".

وجاء الضوء الأخضر من واشنطن في أعقاب مكالمة هاتفية بين ترامب وإردوغان الذي راهن على علاقاتهما الشخصية لنيل تأييد نظيره الأميركي، بالرغم من المقاومة التي أبدتها الإدارة في واشنطن.

ومن وجهة النظر التركية، فإن "الولايات المتحدة بإعطائها ضوئها الأخضر أعطت الانطباع بأنها رضخت للطلبات التركية"، على ما أوضحت خبيرة السياسة الخارجية التركية والأستاذة في معهد "سيانس بو" في باريس جنا جبور لفرانس برس. واضافت "هذا بحد ذاته هو انتصار دبلوماسي لإردوغان".
 
ورأت جبور أن "أنقرة لكانت فضلت في الواقع اتفاقا مع الولايات المتحدة لإقامة منطقة آمنة على حدودها، وهو سيناريو كان سيسمح لها بتقاسم العبء مع واشنطن".

وأعلن البيت الابيض في بيانه مساء الأحد أن "تركيا ستكون الآن مسؤولة عن جميع مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية في المنطقة الذين ألقي القبض عليهم في السنتين الماضيتين".

من جانبه، أكد المتحدث باسم إردوغان الاثنين أن تركيا "ستواصل معركتها" ضد تنظيم الدولة الإسلامية و "لن تسمح له بالعودة بأي شكل كان".

في سياق الموقف الأميركي المفاجئ، دافع الرئيس دونالد ترامب اليوم الاثنين عن قرار إدارته بسحب قوات بلاده من شمال سوريا، وقال في سلسلة تغريدات على تويتر "الأكراد قاتلوا معنا، لكنهم حصلوا على مبالغ طائلة وعتاد هائل لفعل ذلك. إنهم يقاتلون تركيا منذ عقود". وأضاف "سيتعين الآن على تركيا وأوروبا وسوريا وإيران والعراق وروسيا والأكراد تسوية الوضع".

وكتب السناتور الجمهوري لينزي غراهام، الذي يؤيد عادة ترامب، سلسلة من التغريدات على تويتر قال فيها إنه كان يحاول ترتيب مكالمة مع وزير الخارجية مايك بومبيو وإنه سيطرح مشروع قرار في مجلس الشيوخ يعارض قرار الانسحاب ويدعو لإلغائه.
 
عودة
أعلى