عدد " البنادق " الرشاشات لكل 100 شخص

خالد

التحالف يجمعنا
عضو قيادي
إنضم
21/5/19
المشاركات
18,269
التفاعلات
53,753


في حال إحتياج الوطن للكفاح المسلح

كم توجد قطعة سلاح لكل 100 مواطن

؟؟


هنا العدد يختلف بسبب عدد السكان لكل دولة ..


9998841081.jpg



الولايات المتحدة: 101 لكل 100 مواطن

المملكة العربية السعودية: 35 لكل 100 مواطن

فرنسا: 31 لكل 100 مواطن

كندا: 30.8 لكل 100 مواطن

ألمانيا: 30.3 لكل 100 مواطن

أستراليا: 24.1 لكل 100 مواطن

المكسيك: 15 لكل 100 مواطن

تركيا: 12.5 لكل 100 مواطن

باكستان: 11.6 لكل 100 مواطن

روسيا: 8.9 لكل 100 مواطن

البرازيل : 8 لكل 100 مواطن

المملكة المتحدة: 6.6 لكل 100 مواطن

الصين: 4.9 لكل 100 مواطن

الهند: 4.2 لكل 100 مواطن

نيجيريا: 1.5 لكل 100 مواطن

اليابان: 0.6 لكل 100 مواطن

إندونيسيا: 0.5 لكل 100 مواطن

(المصدر: جامعة سيدني)



 
عجيب اين اليمن
لكن ان اعذرهم ، لانة لا يوجد احصاء لكمية البنادق والاسلحة الخفيفه في البلاد وهي بعشرات الملايين

مع العلم لم نسمع يوما بوجود ترخيص لسلاح في هذة البلاد .
 
عجيب اين اليمن
لكن ان اعذرهم ، لانة لا يوجد احصاء لكمية البنادق والاسلحة الخفيفه في البلاد وهي بعشرات الملايين

مع العلم لم نسمع يوما بوجود ترخيص لسلاح في هذة البلاد .

الاحصاء أعتقد عدد الاسلحة الرسمية المسجلة بشكل قانوني

فيه دول مثل إسرائيل و إيران و مثل اليمن و أفغانستان و الصومال .. مختفيه من التقرير​
 


"يتم إنفاق المزيد من الأموال للحروب مقارنة بإطعام الناس ، لذلك يحصل الناس على أسلحة أكثر من الغذاء. و الجياع لا يسمع صمتهم في بقية العالم"​
 
تقرير غير صحيح هناك دول مثل اليمن و سوريا و العراق و ايران و الصومال ليست موجودة .

اضف الى ذلك ان الاردن بين كل 8 اشخاص هناك شخص مسلح .

وكندا هناك بين كل 5 اشخاص شخص مسلح .
 

ما هي المعايير التي إعتمدت للإحصائيات ؟

لعلي لا ابالغ ان قلت ان في كل من اليمن - العراق - سوريا - لبنان لكل مواطن 4 بنادق متنوعة و مسدس و قنبلة يدوية !
 
عبر هذة الاحصائية ، رغم اعتقدي انة يوجد اكثر من هذا العدد
وبناء ان عدد ابناء الشعب اليمني جنوبا وشمالا 30 مليون شخص كاقل تقدير
اذن سوف يكون هناك قطعتا سلاح لكل مواطن .
ويشتكي الشعب من الفقر و العوز ،
رغم انهم يخزنوا السلاح في بيوتهم مثل ما يخزوا القات
هذة الشجرة القذرة التي دمرت الشعب والوطن .
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى