اخبار اليوم عبد الخالق عبد الله:الحرب في اليمن إنتهت بالنسبة للإمارات العربية المتحدة

يوسف بن تاشفين

التحالف يجمعنا🏅🎖
كتاب المنتدى
إنضم
15/1/19
المشاركات
64,503
التفاعلات
182,572
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) – أكد الأكاديمي الإماراتي، عبد الخالق عبد الله، السبت، أن الحرب في اليمن انتهت بالنسبة لبلاده، مشيرا إلى أن أبوظبي ستكرس جهودها لخدمة العملية السياسية في هذا البلد.


وقال عبد الله عبر صفحته على موقع تويتر: "الحرب في اليمن انتهت إماراتياً ويبقى ان تتوقف رسميا والامارات ستضع من الان فصاعدا كل ثقلها السياسي والدبلوماسي للدفع بالتسوية وتحقيق السلام للشعب لليمني الذي عانى كثيرا من انقلاب جماعة الحوثي المدعومة من إيران".
 

Abdulkhaleq Abdulla

@Abdulkhaleq_UAE


الحرب في اليمن انتهت إماراتياً ويبقى ان تتوقف رسميا والامارات ستضع من الان فصاعدا كل ثقلها السياسي والدبلوماسي للدفع بالتسوية وتحقيق السلام للشعب لليمني الذي عانى كثيرا من انقلاب جماعة الحوثي المدعومة من ايران.
 
وكانت قد أعلنت الإمارات في يوليو/تموز الماضي عن بدء عملية إعادة انتشار لقواتها في مدينة الحُديدة اليمنية، وأكد مصدر مسؤول بوزارة الخارجية أن هذه الخطوة تأتي لأن "المنطقة تحكمها التزامات دولية ووفقا للظروف الميدانية التي لا تسمع بخوض معارك عسكرية فيها"، وفقا لتصريحات نقلته صحيفة الإمارات اليوم..


وأكدت أبوظبي أن عملية إعادة الانتشار في المناطق اليمنية الأخرى تقررت لأسباب تكتيكية وليست سياسية، وأشار وزير الدولة للشؤون الخارجية، أنور قرقاش، إلى أن هذه الخطوة كانت ثمرة حوار "موسع"داخل التحالف.

واتهم قرقاش قطر بمحاولة شق الصف الإماراتي السعودي، عبر الترويج إلى وجود خلافات بين البلدين، مشيرا إلى أن الأولى بالدوحة حل أزمتها لا تعقيدها.

يذكر أن الإمارات شكلت أحد أهم أركان التحالف الذي تقوده السعودية في اليمن منذ عام 2015، وقد كانت ركيزة أساسية في الحرب ضد الحوثيين في هذا البلد طيلة هذه السنوات.
 
يعني تكتيكيا الإنسحاب من التحالف وترك السعودية لمصيرها في اليمن ،أليس هدا ما أشار إليه الفيلسوف البيزنطي عبد الخالق عبد الله ؟؟؟ :D:D
 
847410232_Path.jpg


من كثرة الهم ما يضحك, الإمارات دعمت السعودية في الحرب ،وحينما رأت أنها ستكون خاسرة في هده المعركة عجلت بتوقيع مدكرة تفاهم حول ترسيم الحدود بينها وبين طهران ،ناسية أو متناسية عمدا جزر طنب الصغرى والكبرى ،لضمان الحلف الفارسي ،اما السعودية في مفهوم الإمارات:لتدهب الى الجحيم .
 
طهران - الخليج أونلاين (خاص)


يتخذ النظام الحاكم في الإمارات مواقف متناقضة في الأزمة التي تشهدها منطقة الخليج العربي، في ظل تصاعد التوتر الأمريكي مع طهران، حيث بدأ مشاورات مع إيران بعيداً عن السعودية، حليفته الأبرز في حرب اليمن.

ورغم استمرار التوتر في الخليج فإن التحركات الإماراتية الأخيرة تثبت محاولة أبوظبي تجنب الدخول في صراع مباشر مع إيران، وهو ما تلخص فعلياً من خلال إعلانها نهاية يونيو الماضي سحب معظم قواتها الموجودة في اليمن، التي أرسلتها للمشاركة ضمن تحالف عسكري تقوده السعودية لقتال الحوثيين الموالين لطهران.

وخلال يوليو الجاري أيضاً أرسلت الإمارات وفداً أمنياً إلى طهران، لبحث قضايا التعاون الحدودي وتبادل "معلومات أمنية"، سبقها إرسال أبوظبي مندوبين إلى إيران للحديث حول السلام، في سابقة لم تحدث منذ بدء حرب اليمن.

ومن اللافت أن التقارب مع إيران والتعاون معها كان أحد ذرائع أبوظبي والرياض والمنامة والقاهرة لمقاطعة دولة قطر وشن حصار عليها منذ يونيو 2017، وهو ما يجعل الإمارات في دائرة اتهام حليفتها السعودية التي قطعت منذ عام 2016 كامل العلاقات مع إيران.

وفدان في طهران
في 30 يوليو وصل وفد من خفر السواحل الإماراتية يتكون من 7 أفراد إلى إيران لبحث التعاون الحدودي بين البلدين، في إطار المشاركة في الاجتماع السادس المشترك لخفر السواحل الإيراني والإماراتي.

وسائل إعلام إيرانية قالت إن الاجتماع بحث تنقل الأجانب بين البلدين والدخول غير الشرعي عبر الحدود البحرية، إضافة إلى تسريع وتسهيل تبادل المعلومات الأمنية بين الجانبين.

وكان الاجتماع الخامس بين الطرفين في هذا الإطار قد انعقد عام 2013، ما يثير تساؤلات حول عدم تنظيم الاجتماع السادس طيلة هذه السنوات من جهة، والأسباب التي دفعت إلى عقد دورته السادسة في هذا التوقيت الحساس في المنطقة من جهة أخرى، في حين قال مستشار ولي عهد أبوظبي عبد الخالق عبد الله في تغريدة، إن اللقاء يعقد كل 3 أشهر.
 
ويلتئم خفر السواحل الإماراتي والإيراني في طهران، في وقت أشار فيه أكثر من مسؤول إيراني، خلال الفترة الأخيرة، إلى أن دولة الإمارات أرسلت وفداً يحمل "رسائل إيجابية" إلى إيران لحل التوتر بين البلدين، في حين لم يصدر نفي إماراتي رسمي بشأن هذه الزيارة، ما يؤكد حدوثها.

غزل وتنسيق متواصلان
تصريحات التودد الإماراتي لإيران جاءت على لسان قائد خفر السواحل الإماراتي، الذي دعا إلى تنسيق متواصل مع طهران لضمان سلامة خطوط الملاحة في منطقة الخليج العربي، في تصريح هو الأول من نوعه ومخالف لطبيعة العلاقة بين التحالف السعودي الإماراتي وطهران.

ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا) عن العميد محمد الأحبابي قوله، في بيان مشترك مع نظيره الإيراني اللواء قاسم رضائي، عقب انتهاء اجتماع مشترك لخفر السواحل الإيراني والإماراتي في طهران، أمس الثلاثاء: إن "تعزيز العلاقات مع إيران بإمكانه ضمان أمن المياه الخليجية".

وأشار الأحبابي إلى أن "إيران رائدة في مكافحة تهريب المخدرات، ونحن بوصفنا خفر السواحل الإماراتي نثمن إجراءات الجمهورية الإسلامية في هذا الخصوص".

كما أشاد المسؤول الإماراتي بالأمن الإيراني قائلاً: "الأمن الذي تنعم به الجمهورية الإسلامية الإيرانية، في ضوء حدودها المشتركة والممتدة بمساحة 8 آلاف و755 كم، يدل على أسلوبها الصحيح في إدارة مناطقها الحدودية".
 
وأكد الأحبابي "ضرورة الرقي بمستوى العلاقات الحدودية، ومواصلة الإجراءات المشتركة والتنسيق المستدام بهدف تأمين التجارة وسلامة الملاحة البحرية".

ولفت إلى أن "تدخل بعض الدول في الخطوط الملاحية الأولى يثير المشاكل في المنطقة، وبما يستدعي من خلال تحسين العلاقات إرساء الأمن في الخليج وبحر عمان"، دون أن يحدد تلك الدول، لكن أمريكا وبريطانيا بدأتا تحركات مؤخراً في الخليج لحماية السفن.

وحتى منتصف يوم الثلاثاء تجاهل الإعلام الإماراتي زيارة وفد البلاد إلى طهران والبيان المشترك الذي صدر، حيث كانت تهمة التعاون مع طهران تهمة تم اتخاذها حجة لحصار وقطع العلاقة مع قطر من قبل الإمارات والسعودية والبحرين ومصر (يونيو 2017).

والتودد لإيران لم يكن حديثاً، فخلال الأيام الماضية تراجعت أبوظبي عن اتهامها باستهداف الناقلات الذي جرى في ميناء الفجيرة، وجاء هذا التراجع من أعلى هرم الدبلوماسية الإماراتية، على لسان وزير خارجيتها عبد الله بن زايد، الذي أكد في تصريح له، (26 يونيو الجاري)، أن بلاده لا يمكن أن تُحمِّل أي دولةٍ مسؤولية الهجمات الأخيرة على ناقلات النفط، لعدم كفاية المعلومات.

تصريح بن زايد جاء متناقضاً مع تصريح سابق له اتهم فيه إيران بتدبير الهجوم، مؤكداً أن "بصماتها واضحة على الهجمات التي استهدفت ناقلات نفط في الفجيرة".

وكان من اللافت أن يتزامن التراجع الإماراتي خلال الفترة الأخيرة مع تصريحات إيرانية شديدة اللهجة، وتهديد بمحاسبة الإمارات دولياً بسبب تسيير الولايات المتحدة طائرات تجسس من دون طيار من أراضيها تجاه الأجواء الإيرانية، بحسب ما كشف المستشار الدولي لرئيس مجلس الشورى الإسلامي، حسين شيخ الإسلام، في تصريح لـ"الخليج أونلاين".

ذريعة للتراجع!
ويرى الباحث في العلاقات الدولية عماد الدين شوقي، أن اجتماع خفر السواحل بين الإمارات وإيران في طهران، "يشير إلى بحث الإمارات عن ذريعة للتراجع عن رأس الحربة في معسكر الحرب والتحالف السعودي الذي بدأ في مارس 2015".

وأوضح في حديثه لـ"الخليج أونلاين"، أن هذا التراجع "يدلّ على فشل المراهنة على الحماية الأمريكية لحلفائها الخليجيين في الحرب ضد إيران، وأن أبوظبي قدمت مصالحها على أي خلاف قائم، خشية أن يؤثر ذلك على اقتصادها".
 
يعني تكتيكيا الإنسحاب من التحالف وترك السعودية لمصيرها في اليمن ،أليس هدا ما أشار إليه الفيلسوف البيزنطي عبد الخالق عبد الله ؟؟؟:D:D


في المفهوم الإماراتي اليمن يعني الشمال فقط .
 
d65c0b8a-9587-457f-80ac-eb2b87a65e3f.jpg


ودلل على حديثه بالقول: "إن انسحاب القوات الإماراتية من بعض مناطق اليمن يؤكد عدة دلائل، من بينها أن الإمارات فقدت الأمل من المراهنة على الحماية الأمريكية في الحرب على إيران، وخشية وقوعها في الحرب إلى جانب السعودية ضد إيران".

ويضيف: "أبوظبي حين شعرت أنها تأخرت كثيراً في استدارتها نحو طهران، لجأت إلى إرسال رسائل سريّة عبر أشخاص يتحدثون عن السلام كما حدث مؤخراً، وهو تأكيد أن الإمارات تركت السعودية وحدها في الصراع مع إيران".

الإمارات تدافع عن إيران
الزحف الإماراتي نحو طهران جاء بعد أن كشفت وسائل إعلام عربية وغربية مطلع يوليو، عن وجود خلافات نشبت بين السعودية والإمارات حول كيفية الرد على هجمات إيران التخريبية التي استهدفت ناقلات نفط في الخليج في يونيو الماضي.

وذكر التلفزيون الإسرائيلي الرسمي "كان"، نقلاً عن مصادر استخباراتية، أنه "في الوقت الذي كانت السعودية معنيَّة فيه بأن تقْدم الولايات المتحدة على توجيه ضربة عسكرية قوية إلى الأهداف الإيرانية، فإن الإمارات طالبت بمحاولة التوصل إلى حلٍّ سياسي ودبلوماسي للأزمة".

ولفتت المصادر إلى أن السلطات السعودية طالبت الولايات المتحدة بالرد، ليس فقط على استهداف ناقلات النفط، بل أيضاً على العمليات العسكرية التي يشنها الحوثيون في عمق الأراضي السعودية.
 
في المفهوم الحربي انت صديق حتى الرمق الاخير ،وليس التخلي عن الصديق في وقت الشدة .
السعودية دخلت المستنقع اليمني بتشجيع ودعم إماراتي،واليوم تتركها لوحدها في هدا المستنقع وتفلت بجلدها،مند الاول راهنت السعودية على حصان خاسر :إسمه جزر طنب الكبرى والصغرى .
 
في المفهوم الحربي انت صديق حتى الرمق الاخير ،وليس التخلي عن الصديق في وقت الشدة .
السعودية دخلت المستنقع اليمني بتشجيع ودعم إماراتي،واليوم تتركها لوحدها في هدا المستنقع وتفلت بجلدها،مند الاول راهنت السعودية على حصان خاسر :إسمه جزر طنب الكبرى والصغرى .


في الخليج لا يوجد صديق :D و الإمارات أكثر صديق يبيع صديقة
 
ولي العهد السعودي محمد بن سلمان Face up
وهو طاعن في السن:D:D:Dمشاهدة المرفق 15168

قال ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إن الأعمار بيد الله. فحين سألته المقدمة ضمن برنامج 60 دقيقة على قناة CBS الأميركية

... أنه لا يزال في الـ 32 من عمره وهو الآن ولياً للعهد، ما يعني أنه قد يحكم المملكة لاحقاً لمدة 50 عاماً أو أكثر، أجاب الأمير محمد بن سلمان بابتسامة مؤكداً أن الله القدير وحده الذي يتحكم بالأعمار، فهو وحده العليم بما إذا كان الانسان سيعيش لمدة 50 عاماً أم لا.
 
الحمد لله
شيئا فشيئا سيعم السلام منطقتنا الحزينة
ها هي مشاكلنا مع إيران تتقلص و صلحنا مع أولاد عمنا بات يلوح في الافق و إذا تفاهمنا مع هاذان الطرفان فكل مشاكلنا سوف تحل مع الأمريكان و الروس و موضوع قطر تحصيل حاصل و ستعود الى الحضن العربي
و سوف يعيش الجميع في سبات و نبات
بلا قيم بلا مبادئ :D:D:D خلونا نعيش
 
الحمد لله
شيئا فشيئا سيعم السلام منطقتنا الحزينة
ها هي مشاكلنا مع إيران تتقلص و صلحنا مع أولاد عمنا بات يلوح في الافق و إذا تفاهمنا مع هاذان الطرفان فكل مشاكلنا سوف تحل مع الأمريكان و الروس و موضوع قطر تحصيل حاصل و ستعود الى الحضن العربي
و سوف يعيش الجميع في سبات و نبات
بلا قيم بلا مبادئ :D:D:D خلونا نعيش

إنه الهدوء الذي يسبق أم جميع العواصف
 
عودة
أعلى