سيؤدي لصدام مع الأردن.. الملك عبد الله يحذر من ضم إسرائيل أجزاء من الضفة

و نضر بعلاقاتنا مع مصر و السعودية اللي هم اقرب الدول العربية لنا ! و هم اكثر ناس ممكن يسندونا في حالة الحرب ، و ليس قطر او تركيا مع الاحترام لهم اللي يبعدون عنا مئات الكيلومترات !

اذا الاردن اقام تحلف معى تركيا وقطر تنضر علاقته من السعوديه ومصر هذا تدخل في سيادة الدوله
 
و نضر بعلاقاتنا مع مصر و السعودية اللي هم اقرب الدول العربية لنا ! و هم اكثر ناس ممكن يسندونا في حالة الحرب ، و ليس قطر او تركيا مع الاحترام لهم اللي يبعدون عنا مئات الكيلومترات !


اعتقد انه كان يقصد (( على سبيل المثال ))
 
عمّان تحذر واشنطن ولندن من "خطر غير مسبوق" جراء خطط الضم الإسرائيلية

5ed0dd8b4236043d5b20de25.JPG

أيمن الصفدي

حذر وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، اليوم الجمعة، نظيريه الأمريكي، مايك بومبيو، والبريطاني، دونيميك راب، من خطورة خطط إسرائيل لضم أجزاء واسعة من الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وذكرت الخارجية الأردنية في بيان لها أن الصفدي في المكالمة مع راب "أكد ضرورة تحرك المجتمع الدولي بشكل فاعل وسريع لحماية فرص السلام من الخطر غير المسبوق الذي سيمثله تنفيذ إسرائيل قرارها ضم المستوطنات وغور الأردن وشمال البحر الميت في فلسطين المحتلة".


نتنياهو: الضم سيتم في يوليو وفلسطينيو غور الأردن لن يحصلوا على جنسية إسرائيل

وثمن وزير الخارجية الأردني موقف المملكة المتحدة الداعم لحل الدولتين على أساس قرارات الشرعية الدولية، مشددا على أنه "يشكل السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل والشامل الذي يمثل خيارا استراتيجيا فلسطينيا وعربيا وضرورة إقليمية ودولية".

وأشار الصفدي إلى أهمية الدور البريطاني في جهود إيجاد أفق حقيقي للمضي قدما نحو هذا الحل من خلال إطلاق مفاوضات مباشرة جادة وفاعلة، مثمنا الدعم الذي تقدمه لندن إلى وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا".

وفي الاتصال مع نظيره الأمريكي بومبيو، أعرب الصفدي، حسب الخارجية الأردنية، عن رفض المملكة الهاشمية لأي ضم لأراض فلسطينية، باعتباره تقويضا لفرص السلام، مذكرا بموقف بلاده الداعي إلى تكاتف الجهود لإطلاق مفاوضات مباشرة وجادة لحل الصراع على أساس حل الدولتين.

كما بحث الصفدي مع بومبيو وراب ملفات دولية وإقليمية أخرى، في مقدمتها التضامن في مساعي محاربة جائحة فيروس كورونا المستجد وتبعاتها الاقتصادية.

المصدر: RT
 
ما إلها علاقة المسافة باكستان بعيدة جداً و كانت مواقفها قوية لصالح فلسطين و الاردن .
باكستان أرسلت جيش لمحاربة اسرائيل و هي تبعد آلاف الأميال
السعودية و باكستان دعموا الاردن عسكرياً عندما اجتاحت دبابات بعث السوري شمال الاردن
الصداقة ليست بالخطب الرنانة بل بالمواقف وقت الشدة
المواقف شيء و الفعل وقت الجد شيء آخر تماماً
قطر و تركيا يقدموا لنا الدعم المالي و التسليحي خصوصاً منظومات الدفاع الجوي (حصار و كوركوت ممتازة جداً)
اذا الاردن اقام تحلف معى تركيا وقطر تنضر علاقته من السعوديه ومصر هذا تدخل في سيادة الدوله
لا مهو لو خيرنا بين هذا أو ذاك ، لا يا عمي ، القريب أفضل من البعيد ، و مصر ممكن في مرحلة معينة قد تتدخل عسكرياً لصالحنا
 
المواقف شيء و الفعل وقت الجد شيء آخر تماماً
قطر و تركيا يقدموا لنا الدعم المالي و التسليحي خصوصاً منظومات الدفاع الجوي (حصار و كوركوت ممتازة جداً)

لا مهو لو خيرنا بين هذا أو ذاك ، لا يا عمي ، القريب أفضل من البعيد ، و مصر ممكن في مرحلة معينة قد تتدخل عسكرياً لصالحنا

من حق اي دول عمل تحالف او علاقة معى دول اخرى بدون تدخل احد لا يمكن لدوله التدخل في سياسة دوله اخرى او تحالفاتها .. هذا المقصد اذا انا كدوله بفكر بمشاعر دول اخرى على حساب دولتي او براجع سياستي معى دول اخرى على حسب دول اخرى هذا الشي غير صحيح
 
من حق اي دول عمل تحالف او علاقة معى دول اخرى بدون تدخل احد لا يمكن لدوله التدخل في سياسة دوله اخرى او تحالفاتها .. هذا المقصد اذا انا كدوله بفكر بمشاعر دول اخرى على حساب دولتي او براجع سياستي معى دول اخرى على حسب دول اخرى هذا الشي غير صحيح
قلت لو خيرت أخي ، أما من ناحية التحالفات فكل دولة حرة بنفسها و بسياساتها ولو قررت دولة معينة التحالف مع دول معينة فلا يجوز لأحد التدخل فيها ، هذا المفترض
 
مقال بقلم العميد المتقاعد محمد فتحي العياصره في مجلة الأقصى الخاصة بالقوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي
تحذير جلالالة الملك من سياسة إسرائيل التوسعية وضم الألأراضي الفلسطينية


Untitl354346546756765ed.png


يأتي التحذير الشديد لإسرائيل على لسان جلالة الملك عبدالله الثاني القائد الأعلى للقوات المسلحة الأردنية خلال مقابلة أجرتها مع جلالته صحيفة دير شبيغل الألمانية في الوقت الذي اتفقت فيه حكومة التناوب الإسرائيلية برئاسة نتنياهو وغانتس على ضم مناطق فلسطينية إلى كيانها الغاصب، حيث قال جلالته بكل الصراحة والوضوح إنه ((إذا ضمت إسرائيل فعلاً غور الأردن في تموز المقبل، سيؤدي هذا إلى نزاع كبير مع المملكة الأردنية الهاشمية)) ، مشدداً على أن الأردن يدرس جميع الخيارات إذا جرى الضم ، ومشيراً في الوقت نفسه إلى حجم الفوضى والتطرف في المنطقة في حال انهارت السلطة الوطنية الفلسطينية.

يعتبر حديث جلالة القائد الأعلى للصحيفة الألمانية بمثابة رسائل وإشارات قوية إلى إسرائيل لتغيير سياستها التوسعية ، والتوقف عن سياسات التهويد وضم الأراضي الفلسطينية ، والانصياع لقرارات الشرعية الدولية ، والعودة إلى مفاوضات السلام ، والقبول بحل الدولتين بعيداً عن الحلول أحادية الجانب ، وفي ذات الوقت هذه دعوة ملكية إلى صنّاع القرار في العالم وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي وروسيا والأمم المتحدة لأخذ دور واضح وملموس للتأثير على مواقف إسرائيل المتعنتة وردعها عن سياساتها العدوانية التي باتت مصدر قلق للأردن ولفلسطين ولدول المنطقة خاصة وأنها تتمادى في غيّها ولا تعير انتباهاً للشرعية الدولية ولا لحقوق الإنسان ولا لقرارات الأمم المتحدة ، الأمر الذي باتت معه عملية السلام معرضة للخطر أكثر من أي وقت مضى ، وأصبحت المنطقة على حافة الهاوية ، علاوة على أن اتفاقية السلام الأردنية الإسرائيلية أصبحت هي الأخرى مهددة وقد تتأثر في أي وقت وبدرجة كبيرة يصعب معها العودة إلى العلاقات المنصوص عليها بالاتفاقية ، واعتقد أن هذا خياراً أردنياً مهماً قد يلجأ إليه الأردن كردة فعل على قرار الضم الإسرائيلي وهو مطروح ضمن رسائل التحذير التي أطلقها جلالة الملك.

ليس من المنطق القول إن عزم إسرائيل على ضم أراضي الضفة الغربية وغور الأردن بالسياسة الجديدة، لأنها حقيقة فكرة إسرائيلية قديمة وإن تأخر تطبيقها على أرض الواقع ، فقد بدأت كسياسة عدوانية ظالمة منذ احتلال الأرض الفلسطينية عام 1948 من القرن الماضي وأكدتها باحتلال الضفة الغربية والقدس الشرقية وأراض عربية أخرى عام 1967 ، وكذلك الإعلان عن ضم القدس الشرقية رسمياً عام 1980 ، وبعدها بعام واحد احتلال مرتفعات الجولان السورية، وظلت الخطط التوسعية الإسرائيلية مستمرة إلى هذا الوقت الذي نشهد فيه سعاراً يمينياً محموماً باحتلال وضم أراض فلسطينية جديدة إلى الكيان الصهيوني والتوسع في بناء المستوطنات اليهودية عليها المخالفة أصلاً للقوانين والأعراف الدولية والاعتراف الأمريكي بالقدس عاصمة لإسرائيل.

- من شأن مشروع ضم الغور الأردني إلى الكيان الإسرائيلي أن يزيد من التوترات في المنطقة ويعقّد المسائل الإقليمية ، ويؤكد النوايا الإسرائيلية وخططها القبيحة لتهويد الأرض الفلسطينية وتغيير جيولوجيتها. اعتبر الأردن مشروع القرار خطوة استفزازية إسرائيلية تقضي على أي أمل بحلّ الدولتين وإحلال السلام في المنطقة ، فضلاً عن جرّ المنطقة لمزيد من العنف والتطرف.

في عام 2014 قدمت اللجنة الوزارية الإسرائيلية للكنيست الإسرائيلي مخططاً بضم منطقة غور الأردن إلى إسرائيل ، في سياق المفهوم الإسرائيلي الرافض لعملية السلام في الشرق الأوسط، والذي
يتزعمه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الذي سبق قرار اللجنة بتصريح يدعو فيه الفلسطينيين إلى الموافقة على بقاء الجيش الإسرائيي في منطقة الأغوار الفلسطينية المحتلة لمدة 10 سنوات قابلة للتجديد ، لإدراكه بأهميتها وموقعها الاسراتيجي الذي يتيح لإسرائيل السيطرة الكاملة على منافذ ومعابر نهر الأردن ، إضافة إلى تأكيد أن السياسة الاستيطانية الإسرائيلية سياسة معاندة ومشاكسة واستغفال ، لا تؤدي حتماً إلى نتيجة تنهي الصراع الفلسطيني الإسرائيي ، إنما تكرّس نهج التعنّت والاستمرار في بناء المستوطنات الجديدة وتسمين المقام أصلاً ، للوصول إلى نتيجة واحدة يعلمها الجميع ألا وهي نسف عملية السلام ، والعودة إلى المربع الأول حيث حالة اللاسلم واللاحرب.

استمراراً لهذا النهج التوسعي أعلن رئيس الوزراء الإسرائيي نتنياهو في شهر أيلول من العام الماضي نيّته وإصراره عى ضم منطقة غور الأردن وشمال البحر الميت ومستوطنات الضفة الغربية المحتلة لإسرائيل ، وظل متمسكاً بهذه الخطوة المرفوضة فلسطينياً وعربياً وعالمياً لأنها تتعارض مع القوانين والمعاهدات والقرارات الدولية وقرارات مجلس الأمن الدولي ، والأهم من ذلك أن من شأنها إنهاء إقامة الدولة الفلسطينية نهائياً والعودة بالصراع العربي الإسرائيي إلى بداياته.

يمكننا القول : إنّ مثل هذا المشروع الإسرائيلي الذي رفضته جامعة الدول العربية ورفضه الاتحاد الأوروبي وحذر إسرائيل من مغبّته ، يعبّر بالدرجة الأولى عن عدوانية إسرائيل وعن وجهة نظرها حيال عملية السلام ، فهي تدعو إلى نسفها من أساسها ، وإلى الاستمرار في سياسة الاستيطان والضم لتغير معالم الأراضي الفلسطينية المحتلة وفصلها عن بعضها بعضاً ، بشكل يصعب معه إقامة دولة فلسطينية مترابطة متماسكة جغرافياً ، إضافة إلى سياسات ابتلاع الأراضي المحتلة وتحويلها بالكامل إلى أراض يهودية ضمن مشروع صهيوني كبير يقوم عى تهويد الأرض الفلسطينية وتحويل سكانها الفلسطينيين الأصلين إلى أقلية سكانية بعد طردهم منها وزراعتها بالمستوطنات لفرض سياسة أخرى تقوم على الأمر الواقع والتفاوض على هذا الأساس ، وفي هذا الجانب وفي أكثر من موقف لم يُخْفِ رئيس الوزراء الإسرائيلي نيّته المبيّتة فيما يتعلق بعملية السلام ، حيث استبعد التوقيع على اتفاق مع الفلسطينيين ما لم يتم ضمان المصالح الحيوية لدولة إسرائيل بما فيها ضمان الاستيطان وقضية الأمن ومسألة تجريد الدولة الفلسطينية من السلاح ، مما يدل دلالة واضحة على أن حكومة اليمين الإسرائيي المتطرف لا تريد السلام ولا المفاوضات ولا الالتفات إلى مشاريع الحلول المطروحة حتى لو أنها تؤمّن لها الأمن والعيش بسلام في منطقة الشرق الأوسط.

- سياسة إسرائيل في ضم الأراضي وبناء المستوطنات عليها تهدف إلى تغيير معالم الأراضي الفلسطينية المحتلة وفصلها عن بعضها بعضاً، بشكل يصعب معه إقامة دولة فلسطينية مترابطة متماسكة جغرافياً.

سيبقى الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني وخلفه كل الشعب الأردني الداعم الأكبر للأشقاء الفلسطينيين ، والمنادي الأول لإقامة الدولة الفلسطينية على التراب الوطني الفلسطيني وعاصمتها القدس الشريف، وسيبقى المدافع عن الحقوق العربية الفلسطينية والمعارض لكل المخططات الإسرائيلية، يتصدّى باستمرار لكل المحاولات، ساعياً بكل جهد ممكن وبكل وسيلة ممكنة لثني إسرائيل عن أعمالها أحادية الجانب، ويأتي تحذير الأردن دائماً من مغبة الاستمرار في بناء المستوطنات الإسرائيلية وسياسة ضم الأراضي وابتلاعها من قناعته التامة بأثر هذه السياسات على مجمل القضية الفلسطينية ومشروع السلام الذي بات مؤجلاً بسببها ، لذلك يرفض الأردن سياسة ابتاع الأراضي وضمّها لكيان الاحتال الغاصب وتهويدها وإقامة المشاريع الاستيطانية عليها ويرفض إقامة البؤر الاستيطانية الجديدة ، ويدعو إسرائيل إلى العدول عن مخططاتها التي تستهدف إنهاء حل الدولتين ودفن عملية السلام وخلط الأوراق في المنطقة .
 
والمنادي الأول لإقامة الدولة الفلسطينية على التراب الوطني الفلسطيني وعاصمتها القدس الشريف
هذه أول مرة يتم ذكر إقامة الدولة الفلسطينية و عاصمتها (القدس الشريف) ، و ليس (القدس الشرقية) كما يتم ذكرها في جميع الخطابات !
 
(Photo-by-Drew-AngererGetty-Images).jpg

سفير الإمارات لدى واشنطن يوسف العتيبة

عواقب خططها لضم أجزاء من الضفة الغربية.
وذكر الدبلوماسي الإماراتي في مقال الرأي الذي نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية واسعة الانتشار أن " مخططات الضم الإسرائيلية تتناقض مع التوافق العربي والدولي بشان حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم " ، محذرا من " أن هذه الخطوة ستؤجج العنف وستحدث صدمة في مختلف أنحاء المنطقة، وخاصة في الأردن الذي تستفيد إسرائيل من استقراره ".
وتابع: "أدلى الزعماء الإسرائيليون في الآونة الأخيرة بتصريحات مثيرة عن تطبيع العلاقات مع الإمارات ودول عربية أخرى، لكن خطط الضم الإسرائيلية تتناقض مع الحديث عن التطبيع".


" تطلعات اسرائيل "
وأشار السفير إلى أن خطوة الضم ستقوض على الفور بالتأكيد تطلعات إسرائيل إلى تطوير الروابط الأمنية والاقتصادية والثقافية مع العالم العربي، وخاصة الإمارات، مقرا بوجود أفق لإقامة "تعاون أمني أوثق وأكثر فعالية" بين أبوظبي وتل أبيب كدولتين لديهما أقوى جيشين في المنطقة ومخاوف مشتركة بشأن الإرهاب والاعتداءات، ناهيك عن علاقاتهما القديمة والوثيقة مع الولايات المتحدة.
وقال العتيبة إن " توسيع العلاقات الاقتصادية والمالية بين الإمارات وإسرائيل قد يصب في تسريع وتيرة تعزيز النمو والاستقرار في المنطقة، مؤكدا أن وجود مصالح مشتركة بين البلدين فيما يتعلق بقضايا المناخ والماء والأمن الغذائي والعلوم المتطورة قد يكون محفزا لمبادرات جديدة بين الطرفين ".
وأضاف السفير أن الإمارات باعتبارها مركزا دوليا مهما في مجال الملاحة الجوية واللوجستيات والإعلام والثقافة قد تصبح "بوابة مفتوحة تصل الإسرائيليين بالمنطقة والعالم"


" تشديد مواقف العرب "
وذكر الدبلوماسي الإماراتي أن الضم المتوقع(لإجزاء من الضفة الغربية) سيؤدي إلى تشديد مواقف العرب تجاه إسرائيل، في وقت أفسحت فيه مبادرات إماراتية مجالا للتبادل الثقافي والفهم الأوسع نطاقا لإسرائيل واليهودية في العالم العربي، قائلا: "شجعت الإمارات الإسرائيليين على التفكير في فوائد الروابط الأكثر انفتاحا وطبيعية، وفعلنا نفس الشيء أيضا بالنسبة للإماراتيين والعرب بشكل أوسع".
وخلص السفير إلى أن إسرائيل قد تحقق مكاسب كثيرة جراء تطوير العلاقات مع العرب، بما في ذلك تعزيز الأمن وإقامة روابط مباشرة وتوسيع الأسواق، بالإضافة إلى الاعتراف المتزايد، مضيفا: "هذا قد يكون أمرا طبيعيا، لكن الضم ليس من الطبيعي، بل إنه استفزاز خاطئ من نوع آخر، ولن يكون استمرار الحديث عن التطبيع في هذه الحالة سوى أملا خاطئا في تحسين العلاقات مع الدول العربية".
وتابع: "بودنا في الإمارات ومعظم أنحاء العالم العربي الاعتقاد بأن إسرائيل هي فرصة وليست عدوا. نواجه كثيرا من التهديدات المشتركة ونرى إمكانات كبيرة لتدفئة العلاقات. وسيصبح قرار إسرائيل بشأن الضم مؤشرا واضحا على ما إذا كانت تشاركنا هذا الموقف".


" فرض السيادة "
وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن نيته فرض سيادة إسرائيل على جميع المناطق المخصصة للدولة العبرية بموجب خطة السلام الأمريكية المعروفة إعلاميا بـ"صفقة القرن"، وهي جميع المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة وغور الأردن.
وكان العتيبة بين ثلاثة سفراء عرب حضروا المؤتمر الصحفي الذي أعلن فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في يناير الماضي عن خطته للسلام المثيرة للجدل والتي رفضها الجانب الفلسطيني تماما
 
احترم كلامك اخي خالد
ولكن هذا البلد بالذات لا اراه عربياً عربياً !!!

الواحد اخ برهان يحاول يكون حيادي قدر المكان ، حتى يكون المكان متسع لجميع مهما اختلافنا معهم
 
الواحد اخ برهان يحاول يكون حيادي قدر المكان ، حتى يكون المكان متسع لجميع مهما اختلافنا معهم
تحياتي
لا يمكن ان يكون هناك " حيادية " بين الحق و الباطل فلا منطقة " رمادية "
بينهما و الموقف الذي سنتخذه في الدنيا او الاصح في الحالة التي ذكرتها
أي " الحيادية " او اللا موقف " سنحاسب عليه يوم القيامة بإذن الله
اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه
 
تحياتي
لا يمكن ان يكون هناك " حيادية " بين الحق و الباطل فلا منطقة " رمادية "
بينهما و الموقف الذي سنتخذه في الدنيا او الاصح في الحالة التي ذكرتها
أي " الحيادية " او اللا موقف " سنحاسب عليه يوم القيامة بإذن الله
اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه

صحيح لكن نحن في الاول والاخير في منتدى عسكري ملازمين بالانصاف والحيادية ليتقبل القارئ النقد سوى كانا معانا في السياسه او ضدنا بدون التهجم على الدول
 
صحيح لكن نحن في الاول والاخير في منتدى عسكري ملازمين بالانصاف والحيادية ليتقبل القارئ النقد سوى كانا معانا في السياسه او ضدنا بدون التهجم على الدول
أخي النقد الذي يوجه لأنظمة الحكم لأنها في موقع المسؤولية
و هناك فارق شاسع بين " تهجم على الدول " و بين " نقد نظام حكم "
و سياسته او الاصح " كوارثه " ! اتمنى ان تكون الفكرة وصلت
 
أخي النقد الذي يوجه لأنظمة الحكم لأنها في موقع المسؤولية
و هناك فارق شاسع بين " تهجم على الدول " و بين " نقد نظام حكم "
و سياسته او الاصح " كوارثه " ! اتمنى ان تكون الفكرة وصلت

ارجع لقتباسي للاخ برهان الاول ، الانظمه عادي تتم انتقادها لكن الدول بمسماه اشوف انه لا يجوز
 
ارجع لقتباسي للاخ برهان الاول ، الانظمه عادي تتم انتقادها لكن الدول بمسماه اشوف انه لا يجوز
نعم قد يكون الاخ برهان " خانه التعبير " بدلاً من القول نظام قال بلد
و ربما هو يقصد تركيبته السكانية فالامارات 70 % من سكانها اجانب
مع غلبة الجاليتين الهندية و الإيرانية
 
نعم قد يكون الاخ برهان " خانه التعبير " بدلاً من القول نظام قال بلد
و ربما هو يقصد تركيبته السكانية فالامارات 70 % من سكانها اجانب
مع غلبة الجاليتين الهندية و الإيرانية

اذا اخذنا هذا الكلام من منظور اعداد التركيبه السكانيه سيكون الكلام موجه الى دول الخليج عموما ، كل الاحترام لك وللاخ برهان نختلف معى الانظمه لكن تبقى الدول والشعوب
 
عودة
أعلى