جيش تشاد يعلن مقتل الرئيس إدريس ديبي

الحافر2

رائد
إنضم
6/4/21
المشاركات
221
التفاعلات
638
ةلاة.jpg


أعلن متحدث باسم الجيش في تشاد، اليوم الثلاثاء، أن رئيس البلاد إدريس ديبي لقي حتفه على جبهة القتال مع المتمردين الشماليين وذلك بعد يوم من إعلان فوزه بفترة رئاسة سادسة.
وأوضح المتحدث أن ديبي توفي خلال زيارته لقوات الجيش في جبهة القتال ضد متمردين في شمال البلاد، وذلك بعد يوم من إعلان فوزه برئاسة الدولة لولاية سادسة.

 

أعلن متحدث باسم الجيش التشادي، اليوم (الثلاثاء)، تعيين الجنرال محمد كاكا، ابن الرئيس الراحل إدريس ديبي، رئيساً مؤقتاً للبلاد،
 


الجزيرة نت تقدم لكم التطورات في تشاد لحظة بلحظة:

الجيش التشادي يعلن حل البرلمان والحكومة بعد مقتل الرئيس إدريس ديبي، ويدعو جميع التشاديين في الداخل والخارج إلى الحوار

منذ ساعتين
الجيش التشادي يعلن حل البرلمان والحكومة بعد مقتل الرئيس إدريس ديبي الذي كان يقود بنفسه معارك ضد حركات مسلحة.



منذ ساعتين
الجيش التشادي يعلن عن تشكيل مجلس عسكري انتقالي مدته 18 شهرا لإدارة شؤون البلاد وضمان وحدتها واستقرارها، كما أعلن عن تشكيل حكومة ومؤسسات انتقالية تشرف على تنظيم انتخابات ديمقراطية.
اعلان



منذ ساعتين
الجيش التشادي يعلن إغلاق جميع منافذ البلاد البرية والبحرية حتى إشعار آخر، كما أعلن عن حظر التجول في كل أنحاء البلاد بين السادسة مساء والخامسة صباحا بالتوقيت المحلي.


منذ ساعتين
الجيش التشادي يقول إن المجلس الانتقالي سيعلن ميثاقا بشأن حل البرلمان والحكومة، كما أعلن عن إنشاء مجلس عسكري انتقالي لمدة 18 شهرا يدير البلاد ويضمن وحدتها واستقرارها.


منذ ساعتين
رئيس المفوضية الأفريقية يدين ما سماها الهجمات العدوانية على النظام الدستوري واستقرار جمهورية تشاد، معربا عن قلقه إزاء الهجمات التي تشنها جماعات مسلحة من خارج البلاد على تشاد.



منذ 3 ساعات
المتحدث باسم الجيش التشادي الجنرال عازم برماندوا أغونا يقول في بيان تلي عبر الإذاعة الوطنية إنه "تم تشكيل مجلس عسكري بقيادة نجل الرئيس الجنرال محمد إدريس ديبي إيتنو". وأضاف أن "المجلس اجتمع على الفور وأعلن ميثاق انتقال السلطة".


منذ 3 ساعات
عقب إعلان مقتل الرئيس ديبي أعلن عن انتشار محدود للجيش التشادي في محيط القصر الرئاسي بالعاصمة التشادية نجامينا.


منذ 3 ساعات
جيش تشاد يعلن عبر التلفزيون الرسمي مقتل الرئيس إدريس ديبي متأثرا بإصابته في جبهات القتال ضد متمردين في شمال البلاد.


المصدر : الجزيرة + وكالات
 

يوم أمس


قالت السفارة الأميركية في تشاد إن جماعات مسلحة غير حكومية شمالي البلاد تحركت نحو الجنوب ويبدو أنها تتجه نحو العاصمة نجامينا، ودعت دبلوماسييها غير الأساسيين إلى المغادرة تحسبا لأعمال عنف.
 

يوم امس


طالب وزير الإعلام التشادي سكان العاصمة بعدم القلق إزاء تبعات الأوضاع الأمنية بمنطقة زيكي شمال غربي البلاد، وقد سقط مئات القتلى والجرحى في اشتباكات بين جنود الجيش التشادي والحركات المسلحة في المنطقة.
 


قبل 7 ساعات من الآن وقبل عدة ساعات من بيان الجيش التشادي:

المتحدث الرسمي بإسم جبهة الوفاق الوطني المعارضة التشادية العسكرية تحدث عن اصابة خطيرة لللرئيس التشادي

 

كان ديبي، الذي بلغ السلطة في انتفاضة مسلحة عام 1990، من أطول الحكام بقاء في السلطة في أفريقيا.وذهب إلى الخطوط الأمامية في مطلع الأسبوع لزيارة القوات التي تقاتل المتمردين المتمركزين عبر الحدود في ليبيا.

وكان متمردون من مجموعة تطلق على نفسها اسم “جبهة التغيير والوفاق في تشاد”، قد هاجموا نقطة حدودية يوم الانتخابات، وكانوا يتقدمون صوب العاصمة نجامينا.

وبدأت الاشتباكات مع الجيش السبت. ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن جنرال في الجيش قوله إن 300 مسلح قتلوا وأن 150 آخرين أسروا.

وأضاف أن خمسة جنود من قوات الحكومة قتلوا، وأصيب 36 آخرون. ولم يتسن التحقق من هذه الأرقام على الفور.

وكان ديبي حليفا قديما لفرنسا وقوى غربية أخرى. ولكن كان هناك استياء متزايد من إدارة حكومته لموارد النفط في البلاد.

 

تشاد.. تفاصيل الساعات الأخيرة قبل "مقتل الزعيم"


l قبل 3 ساعات
سكاي نيوز عربية - أبوظبي

إدريس ديبي بالزي العسكري

إدريس ديبي بالزي العسكري

default_img_1_2.png
الرئيس التشادي إدريس ديبي

تعيش تشاد حالة من الهلع وعدم الاستقرار، بعد مقتل الرئيس إدريس ديبي في معارك، جاءت غداة إعلان فوزه بولاية سادسة في الانتخابات الرئاسية، فما هي تفاصيل الأحداث الساخنة التي شهدتها البلاد على مدار الأيام الماضية، والتي وصلت إلى "مقتل الزعيم"؟.

ونقلت مصادر إعلامية عن زعيم المتمردين، رئيس "جبهة التغيير والوفاق" التشادية، محمد مهدي علي، قوله إن إدريس ديبي دخل في القتال يومي الأحد والاثنين، لافتا إلى أن القتال اندلع بالقرب من نوكو في كانم، وهي منطقة تقع في وسط غرب البلاد.

و"جبهة الوفاق والتغيير" التشادية، هي منظمة سياسية عسكرية أنشأها محمد مهدي علي في مارس 2016 في تانوا، شمالي تشاد، أعلنت على استعدادها لعمليات عسكرية ضد الرئيس.

وأشارت المصادر إلى أن هذا هو المكان الذي أصيب فيه الرئيس التشادي في ساحة المعركة، الأحد.

ويزعم رئيس "جبهة التغيير والوفاق" التشادية، أنه شاهد طائرة هليكوبتر تهبط وسط المعرك، قامت بإجلاء قائد الحرب التشادي، ثم توجهت إلى نجامينا، على بعد 400 كيلومتر، لعلاجه.

وبعد ذلك، كانت الدبابات قد انتشرت على الفور حول القصر الرئاسي. وكان من المقرر أن يخاطب ديبي السكان مساء الاثنين في ساحة الأمة، لكنه لم يحضر.
يذكر أن كانم هي المحافظة رقم 6 في تشاد من أصل 14 محافظة، وعاصمتها ماو وأهم مدنها موسورو ونوكو، التي وقعت بالقرب منها المعارك.



من كرسي الرئاسة إلى ساحة المعركة

أظهرت النتائج الأولية لانتخابات الرئاسة في تشاد، الاثنين، أن ديبي (68 عاما) فاز بفترة ولاية سادسة، في دليل جديد على أنه واحد من أكثر زعماء إفريقيا بقاء في السلطة.

وحصل الرئيس على 79.3 بالمئة من أصوات انتخابات 11 أبريل، بعدما قاطعها كبار قادة المعارضة احتجاجا على جهوده لتمديد حكمه المستمر منذ 30 عاما.

ويعد ديبي، الذي استولى على السلطة في تمرد مسلح سنة 1990، حليفا وثيقا للقوى الغربية التي تقاتل المتشددين في غرب ووسط إفريقيا، لكنه واجه حركات تمرد متكررة في الصحراء الشمالية، بالإضافة إلى استياء شعبي متزايد على إدارته للثروة النفطية وحملات قمع للمعارضين.

وفي يوم الانتخابات، قامت "جبهة التغيير والوفاق" المتمردة المتمركزة على الحدود الشمالية مع ليبيا، بشق طريقها جنوبا بعد مهاجمة نقطة حدودية، ودعوتها إلى إنهاء رئاسة ديبي.

لكن المتحدث باسم الجيش التشادي، عظيم برمينداو أغونا، قال، السبت، إن قوات الجيش قتلت نحو 300 مسلح وأسرت 150 آخرين، في إقليم كانم على بعد 300 كلم من نجامينا. وأضاف أن 5 جنود قتلوا وأصيب 36، وفق ما ذكرت وكالة رويترز.

وعرض التلفزيون التشادي الرسمي، الأحد، صورا لمركبات محترقة ولعدد صغير من الجثث مغطاة بالرمال. وهتف حشد من الجنود بجوار ما قال التلفزيون إنهم عشرات المتمردين الأسرى، الذين جلسوا وأياديهم مقيدة خلف ظهورهم.

وبعيد فوزه الاثنين، أعلن الجيش أنه صد رتلا من مسلحين كانوا يتقدمون صوب العاصمة نجامينا.

وبالرغم من إحراز الجيش تقدما في صد مسلحين، إلا أن المتحدث باسم الجيش، أعلن في بيان، الثلاثاء، أن "رئيس الجمهورية إدريس ديبي إيتنو لفظ أنفاسه الأخيرة مدافعا عن وحدة وسلامة الأراضي في ساحة المعركة".

وأضاف: "نعلن ببالغ الأسى للشعب التشادي نبأ وفاة ماريشال تشاد في الثلاثاء 20 أبريل 2021". وأكد أغونا أن الجيش يعتزم الاستعداد لإجراء انتخابات رئاسية وصفها بأنها ستكون "شفافة".

يذكر أن نجل ديبي ضابط في الجيش التشادي، وحتى صباح اليوم، كان رئيس "DGSSIE"، وهي المديرية العامة لجهاز الأمن لمؤسسات الدولة، المعروفة لدى التشاديين بـ"الحرس الرئاسي"، لذلك يتولى رئاسة المجلس العسكري.

وقد اجتمع هذا المجلس العسكري بشكل عاجل عقب وفاة الرئيس، لإصدار الميثاق الانتقالي.



 


#تشاد

مقتل ديبي وعمره 68 عام في اشتباكات، قصة صعبة التصديق، خاصة مع وضع المعارك الجارية، والتي سنعلم خلال الأيام القليلة القادمة هل كانت بالضراوة التي تم تصويرها

قبل أيام أصدرت بريطانيا وامريكا أوامر لدبلوماسييها الغير اساسيين لمغادرة العاصمة، بعد اشتباكات شمالي البلاد.

بعد فوز ديبي بالانتخابات "الديمقراطية" بنسبة 79% تم الاعلان عن مقتله. لذلك يرجح أن تكون فرنسا وراء اغتياله، مع علم الأمريكيين والبريطانيين. لكن ما هو السبب؟

نحتاج الآن لمراقبة المعارك، فإن هدأت فالاغتيال مدبر بشكل قطعي، وربما كان الاغتيال لتجديد الدماء، فديبي أصبح عجوزا، (عمر الابن 37 عام وهو قريب من عمر والده عندما سلمته فرنسا 39)

لكن ربما للأمر علاقة بالسياسات الخارجية التي اتبعها ديبي مؤخرا والتي قد تكون ازعجت فرنسا، كسياساته الأخيرة في دول الساحل، علاقته مع تركيا أو علاقته مع الصين​

 
فرنسا في أفريقيا تصنع المتطرفين و تصنع قوة المهام المشتركة للقتال :laugh: و تصنع الإنسان الأفريقي على نمط الإقتصاد الفرنسي و تصنع و تقتل الرؤساء و المستثمرين
 
فرنسا في أفريقيا تصنع المتطرفين و تصنع قوة المهام المشتركة للقتال :laugh: و تصنع الإنسان الأفريقي على نمط الإقتصاد الفرنسي و تصنع و تقتل الرؤساء و المستثمرين
كما تقوم بتصنيع العملة الأفريقية
هي الجزء الأكثر أهمية
 
عودة
أعلى