صار بنا ما حدث لأهل القسطنطينية أثناء حصار السلطان محمد الفاتح رحمه الله لها، إذ إشترط بابا روما لنجدة القسطنطينة اتوحيد الكنيستين، لذلك قال أحد وجهاء القسطنطينية إنَّني أفُضّل أنْ أشُاهِد في دِيارِ البِيزَنط عَمائِم التُّرك؛ على أنْ أشُاهِد القُبَّعة اللّاتينيّة.