السويد ترخص لإحراق التوراة و الإنجيل غدا السبت أمام سفارة اسرائيل في ستوكهولم
- الحالة
- إنضم
- 23/4/23
- المشاركات
- 1,182
- التفاعلات
- 2,189
تعادل
- إنضم
- 23/4/23
- المشاركات
- 1,182
- التفاعلات
- 2,189
يعني حرية كما هما اعتبروا حرق القران الكريم حرية حتى هدا يعتبر حرية .
- إنضم
- 23/4/23
- المشاركات
- 1,182
- التفاعلات
- 2,189
- إنضم
- 17/9/22
- المشاركات
- 6,739
- التفاعلات
- 15,007
أخى الكريم........
هذا ليس تعادل فهذه الكتب محرفة و فيها الكثير مما يخالف تعاليمه سبجانه و تعالى و لا تعد عندهم ذات قيمة.
هذه محاولة من اليمين السويدى الحاكم الأن , لاظهار ان حرق القران ما هو إلا حرية رأى و الدليل على ذلك أننا سمحنا بحرق الأنجيل و التوراة
و هذه الدولة أسسا تسئ للمسيح و كل الانبياء
- إنضم
- 23/4/23
- المشاركات
- 1,182
- التفاعلات
- 2,189
نعم اعتذر ولكن قصدت بتعادل بمعنى حرية
- إنضم
- 23/4/23
- المشاركات
- 1,182
- التفاعلات
- 2,189
- إنضم
- 23/4/23
- المشاركات
- 1,182
- التفاعلات
- 2,189
لا حول ولا قوه الا بالله
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,181
- التفاعلات
- 181,805
اتحداهم ان يحرقوا التوراة لأن القانون الجنائي الدولي يحرم المساس بالسامية كهوية فكيف بالتوراة وهو تلمود اليهود 
أما مسألة الإنجيل فهناك صراع بين الطوائف المسيحية ولن يمر بسلام ،هي محاولة الهروب الى الأمام فقط والإدعاء بأن السويد لديها الحرية والعدالة الاجتماعية ،خزعبلات السياسة الخارجية الفاشلة للسويد .
أما مسألة الإنجيل فهناك صراع بين الطوائف المسيحية ولن يمر بسلام ،هي محاولة الهروب الى الأمام فقط والإدعاء بأن السويد لديها الحرية والعدالة الاجتماعية ،خزعبلات السياسة الخارجية الفاشلة للسويد .
Barbary Lion
ملازم
- إنضم
- 18/10/21
- المشاركات
- 79
- التفاعلات
- 261
حرق التوراة والإنجيل كعدمه، فليحرقوا علم اسرائيل او يرفعوا علم النازية وحينئذ سنعرف ان كان في الغرب حرية تعبير
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,181
- التفاعلات
- 181,805
اتحداهم ان يحرقوا التوراة لأن القانون الجنائي الدولي يحرم المساس بالسامية كهوية فكيف بالتوراة وهو تلمود اليهود
الم اقل لكم باني اتحدى السويد بحرق التوراة 
غضب عارم في إسرائيل بعد موافقة السويد على حرق "الكتاب المقدس" أمام سفارتها
14 يوليو 2023
احتج مسؤولون إسرائيليون لدى السويد، الجمعة، بعد أن وافقت الشرطة المحلية على طلب بحرق نسخة من "الكتاب المقدس"، أمام السفارة الإسرائيلية في استوكهولم، غدا السبت، معتبرين القرار بمثابة "جريمة كراهية".
وأفادت الشرطة السويدية قبل أسبوعين، بتلقيها طلبا من شخص في الثلاثينيات من عمره لحرق "إنجيل يهودي ومسيحي"، أمام سفارة إسرائيل، وذلك بعد حوالى أسبوعين من حرق نسخة من المصحف بنفس المدينة.
وبحسب ما نقلته صحيفة تايمز أوف إسرائيل"، لم يتضح بعد ما إذا كان الشخص يعتزم حرق نسخة من "الكتاب المقدس" أو من التوراة، في خطوة، تثير غضبا واسعا بين المسؤولين الإسرائيليين وفي صفوف الجماعات اليهودية.
من جانبه، كشف موقع قناة ايه 24 نيوز " الإسرائيلية، أن الطلب يأتي ردا على حرق المصحف أمام مسجد باستوكهولم، وكـ"تعبير رمزي بحرية التعبير"، بحسب إفادات الشرطة السويدية.
ووصف الرئيس الإسرائيلي، إسحاق هرتسوغ، هذا الفعل بأنه "كراهية خالصة"، معبرا عن إدانته لـ"منح أذون حرق الكتب المقدسة بالسويد".
وأضاف: أدنت حرق القرآن، المقدس للمسلمين، وأنا الآن حزين لأن المصير نفسه ينتظر الكتاب المقدس اليهودي، الكتاب الأبدي للشعب اليهودي "،
واعتبر في بيان، أن "السماح بتشويه النصوص المقدسة ليس ممارسة لحرية التعبير، إنما تحريض صارخ وعمل من أعمال الكراهية الخالصة التي يجب أن يتحد العالم كله في إدانتها".
من جهته، قال رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو إن "إسرائيل تنظر بصرامة إلى هذا القرار المخزي بإلحاق الأذى بأقدس مقدسات الشعب اليهودي".
وبدوره، صرح وزير الخارجية الإسرائيلي، إيلي كوهين، بأن وزارته نقلت إلى السفارة السويدية في إسرائيل "الخطورة التي تنظر بها إسرائيل إلى منح الشرطة الإذن بإيذاء الرموز اليهودية المقدسة".
ووصف كوهين القرار بأنه "جريمة كراهية واستفزاز يسبب ضررا جسيما للشعب اليهودي والتقاليد اليهودية"، داعيا السلطات السويدية إلى منع "هذا العمل المخزي".
وأعرب سفير إسرائيل لدى السويد زيف نيفو كولمان، الجمعة، عن استيائه من حقيقة أن ستوكهولم أعطت الضوء الأخضر للطلب.
وكتب على تويتر: "أدين تماما حرق الكتب المقدسة المقدسة لأي دين، باعتباره عملا من أعمال الكراهية وعدم الاحترام، ولا علاقة له بحرية التعبير".
كما بعث حاخام اليهود الغربيين الأكبر في إسرائيل (الأشكيناز)، ديفيد لاو، برسالة إلى رئيس الوزراء السويدي، أولف كريسترسون، يحثه فيها على "وقف التدنيس".
وكتب لاو: "أدعوكم إلى بذل كل ما في وسعكم لمنع هذا الفعل ، حرية التعبير لا تعني السماح بكل شيء"، مضيفا أن "أي تدنيس للمواد اليهودية المقدسة ليس حرية، بل معاداة للسامية".
وفي 28 يونيو الماضي، أحرق لاجئ عراقي في السويد، صفحات من المصحف أمام أكبر مسجد في ستوكهولم، تزامنا مع يوم عيد الأضحى.
وكانت الشرطة السويدية قد سمحت بالتجمع الذي تم خلاله حرق صفحات من المصحف لكنها فتحت لاحقا تحقيقا في "تحريض ضد مجموعة عرقية"، لأن عملية الإحراق جرت أمام مسجد.
وأثار هذا الحادث سلسلة من ردود الفعل الغاضبة في العالم الإسلامي
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,181
- التفاعلات
- 181,805
السويد لا تفقه في التاريخ ولا في السياسة الخارجية وهي ترى بأن الخروج من ورطة حرق القرآن عبر حرق التوراة والإنجيل ستساوي بين كل الأديان وهذا خطأ ،السويد وضعت أصابعها كلها في عش الدبابير ولن تخرج سالمة من إزدراء الأديان
هي ذات قيمة عند من يؤمنون بها. حتى هم يعتبرون القرآن مجرد كتاب خرافات و اساطير الاولين
- إنضم
- 6/10/21
- المشاركات
- 1,058
- التفاعلات
- 2,914
الحمقى المتخلفين يعتقدون انه حرق الكتب السماوية , هوا تعبير عن التقدم في ( مجال الحريات ) في بلدهم و تطبيقها بكل شفافية في اي مكان و ضد اي ( تجمعات تؤمن ) انها انتهاك ( للحريتها ) في ما تعتقده ,
سيجعل من هده الدولة المتخلفة عقليا و منطقيا و اخلاقيا , عبارة عن مركز عالمي ( للممارسة الحرية ) , ولاكن في الحقيقة هوا فقط تطبيق و تجسيد حقيقي للفاشية و للتطرف و العنصرية الفكرية التي تعاني منها المملكة السويدية المتطرفة ( علمانيا )
سيجعل من هده الدولة المتخلفة عقليا و منطقيا و اخلاقيا , عبارة عن مركز عالمي ( للممارسة الحرية ) , ولاكن في الحقيقة هوا فقط تطبيق و تجسيد حقيقي للفاشية و للتطرف و العنصرية الفكرية التي تعاني منها المملكة السويدية المتطرفة ( علمانيا )
- إنضم
- 17/9/22
- المشاركات
- 6,739
- التفاعلات
- 15,007
الغرب كله تخلى عن المسيحية منذ زمن بعيد و حتى الكنيسة الام فى روما و فى انجلترا تشتكى من أنهيار اعداد المسيحين فيها و فى اللقاءات التى تجرى فى الميادين و فى التجمعات ترى الانسان الغربى لا يعرف شيا عن هذه الكتب , و ينظرون إليها على انها سبب تخلفهم فى الماضى و سبب انتشار الخرافات و الرزيلة.
و هم لا يعرفون شئ عن القران الكريم و محتواه و يرون انه كتاب يحرض على العنف بسبب الدعاية السلبية اليهودية و كل من اقترب من القران و حاول الاطلاع عليه من أذكياء الغرب أسلم و دخل الاسلام .
و الذين يعتبرون القران مجرد كتاب خرافات و اساطير الاولين هى فئة وحيدة فى التاريخ و هم كفار قريش و لم يتكرر هذا الادعاء بعد ذلك . لذلك ترى الكثيرين من الغربيين يتحولون للأسلام بعد محاولة فهم الاسلام و الاطلاع عليه .
حتى المسيحية الشرقية الرومية تشتكى من هجر المسيحين للكنائس و أبتعادهم عنها و عدم معرفتهم قواعد ملتهم .
و الامر كذلك لليهودية التى تصارع الانخفاض الشديد فى اعداد اليهود الملتزمين او الذين يعرفون شئ عن ديانتهم فى الغرب كله بلا أستثناء.
لذلك حرق الانجيل أو الأستهزاء بالمسيح او حرق الكتب السماوية ستجد الامة الوحيدة التى تقف ضده هى أمة الاسلام و الانسان الغربى الذى لا يعرف شئ عن دينه او ملته يستعجب من ذلك .
و ها هى أسرائيل اليهودية المتطرفة تدافع عن التوراة فقط ليس حبا فى الدين و لكن دفاعا عن وجودها
التعديل الأخير:
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,181
- التفاعلات
- 181,805
مسلم يتراجع عن إحراق التوراة والإنجيل في السويد
- أ.ف.ب
السبت 15 يوليوز 2023 -
تراجع مسلم يبلغ من العمر 32 عاما زعم أنه يريد حرق كتابي التوراة والإنجيل، السبت في ستوكهولم، عن ذلك، موضحا أنه كان يريد فضح أولئك الذين يحرقون الكتب المقدسة مثل المصحف في الدولة الاسكندنافية.سمحت الشرطة السويدية، الجمعة، للرجل بالتظاهر أمام السفارة الإسرائيلية، وهو قرار أدانته الدولة العبرية ومنظمات دينية مختلفة.
وقال “أحمد. أ”، منظم التظاهرة، للصحافيين إن نيته كانت انتقاد الأشخاص الذين أحرقوا مصاحف في السويد في الأشهر الأخيرة، وهو ما لا يحظره القانون السويدي.
والرجل المقيم في السويد هو سوري الأصل، يبلغ من العمر 32 عاما.
وأوضح أن ما كان ينوي فعله “رد على الأشخاص الذين يحرقون المصحف. أريد أن أظهر أن لحرية التعبير حدودا يجب أخذها في الاعتبار”.
وتابع: “أريد أن أظهر أن علينا احترام بعضنا البعض، فنحن نعيش في المجتمع نفسه. إذا قمت بحرق التوراة وقام شخص ثان بحرق الإنجيل وآخر المصحف، فستكون هناك حرب هنا … ما أردت إظهاره أن القيام بذلك ليس بالأمر الحسن”.
وتفرق المحتجون بشكل سلمي على بعد حوالي خمسين مترا من السفارة الإسرائيلية في جادة فخمة وسط ستوكهولم.
أحرقت أول نسخة من المصحف في يناير، على يد المتشدد السويدي الدنماركي اليميني راسموس بالودان للتنديد بطلب السويد الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي والتفاوض مع تركيا لهذا الغرض.
في 28 يونيو، أحرق لاجئ عراقي في السويد بضع صفحات من المصحف أمام أكبر مسجد في ستوكهولم في عيد الأضحى.
أثار الحادثان سلسلة إدانات في العالم الإسلامي.
حتى لو أن الشرطة السويدية ذكرت أن الإذن بالتظاهر لم يكن رسميا لحرق كتاب مقدس، فإنه لا يوجد في السويد قانون يحظر حرق القرآن أو التوراة أو الإنجيل.
وكانت الحكومة السويدية شجبت، في يناير ويونيو، السلوك “المهين” و”المعادي للإسلام”، لكنها لا تنوي تغيير القانون السويدي، وهو أكثر ليبرالية من أي بلد آخر.
من ناحية أخرى، يمكن للشرطة رفض التظاهرة إذا كانت تمس بأمن البلاد أو إذا أدت إلى أعمال أو كلمات تحرض على الحقد العنصري.
لا اعرف كيف تتحدى و القرار بالموافقة قد منح اساسا و صاحب الطلب نفسه هو من لم ينفذ هذا الشيءاتحداهم ان يحرقوا التوراة لأن القانون الجنائي الدولي يحرم المساس بالسامية كهوية فكيف بالتوراة وهو تلمود اليهود
لا اعرف كيف هاتان الجملتان تجتمعان مركز عالمي لممارسة الحرية و بنفس الوقت تجسيد للفاشية
و كتابك ليس الا كتاب مستوحى من كتبهم بالنسبة اليهم
اليمين السويدي لا علاقة له بمنح الموافقات من عدمه لان هذه قوانين فوق دستورية موجودة من قبل وجود اليمين بالحكومة
- الحالة
المواضيع المشابهة
