حصري الجزائر تزيد تعاونها مع روسيا و أنباء عن قاعدة روسية في الجزائر

الجزائر الدولة الثالثة في العالم التي تستورد أكبر كمية من القمح بسبب كثرة استهلاكه تبلغ سنويا حوالي 15 مليون طن
تستورد من فرنسا مابين 6 إلى 10 مليون طن سنويا حسب حسب كمية الإنتاج الفرنسي و الباقي موزرع بين روسيا و دول أخرى
بالنسبة للتوجه إلى أمريكا أو كندا فهو راجع الى الاسعار المنخفضة التي تقدمها فرنسا بالإضافة إلى طول مسافة الشحن التي تتطلب الوقت و مصاريف اظافية ادا كانت من امريكا

شكرا للتوضيح
 
اولا و قبل كل شيء هادا تقرير ل لكل الاخوة الاعضاء لي قالو انو الجزائر رح تقبل قاعدة عسكرية روسية في الجزائر ليس اهانة لا للمغرب ولا لاي احد
الشعب الجزائري و الشعب المغربي اخوة --- مشكلة بين الحكومتين فقط
اليكم التقرير
نفى مصدر أمني جزائري رفيع المستوى لــ”دزاير توب” جملة وتفصيلا نية الجزائر إقامة قاعدة عسكرية روسية أو لأي دولة أخرى على أراضيها لا اليوم ولا غدًا ،مشيرًا إلى أن الجزائر التي ترفض إنشاء قواعد عسكرية غربية بدول الجوار لا ترضى لنفسها فعل ذلك ومعاكسة توجهاتها ومبادئها.
واعتبر المصدر ذاته أن ما يتم تداوله عبر وسائل الإعلام الأجنبية هو محض افتراءات صهيو-مغربية تهدف للتأثير على الجزائر،خاصة وأن ترويج إقامة قاعدة عسكرية روسية بالجزائر جاء في أعقاب رغبة الرباط في نقل مقر القيادة العسكرية الأمريكية بأفريقيا من ألمانيا إلى مدينة الداخلة الصحراوية المحتلة.
وأفاد مصدرنا أن الجزائر تلتزم بعدم توجيه أي تهديد لدول الجوار،مشيرًا إلى أن ذلك لا يعني عدم تعزيز التعاون العسكري والاستخباراتي مع العواصم الحليفة للجزائر كموسكو،بيكين،طهران وجوهانسبورغ.
الجزائر رفضت إقامة قواعد عسكرية بحرية روسية وصينية سابقًا
وفي أفريل 2013،رفضت الجزائر طلبًا روسيًا بالحصول على تسهيلات خاصة في قواعد بحرية جزائرية،و جاء الطلب الروسي،في وقت أبدى فيه مسؤولون صينيون آنذاك نفس الرغبة في الحصول على تسهيلات عسكرية بحرية-في 2003-.
وكان مبرر الرفض الجزائري لعدة اعتبارات تتعلق بمسألة السيادة الوطنية على الأراضي والقواعد العسكرية .
وسائل إعلام صهيو-مغربية تزعم إقامة قاعدة عسكرية روسية بالجزائر
وزعمت وسائل إعلام صهيو-مغربية في الآونة الأخيرة بأن موسكو بصدد إقامة قاعدة عسكرية روسية بالأراضي الجزائرية بالتزامن مع أنباء عن نقل مقر القيادة العسكرية الأمريكية بإفريقيا “أفريكوم” من ألمانيا إلى المغرب.
وقالت إن ” تطبيع العلاقات المغربية مع إسرائيل أصبح الشغل الشاغل للسلطات الجزائرية. خلال الأسبوع الماضي ، تبعت اجتماعات رفيعة المستوى على مستوى الأركان العامة للجيش الجزائري. لقاءات جمعت كل كبار مسؤولي المؤسسة العسكرية الجزائرية. وعقدت اجتماعات على مستوى المديرية العامة للأمن الداخلي (DGSI) ، أقوى فرع للاستخبارات الجزائرية ، وكذلك مديرية التوثيق والأمن الخارجي (DDSE). خلال هذا الأسبوع ، سُجلت ضجة قتالية على جميع مستويات المؤسسات الأمنية الجزائرية.
القلق الرئيسي والخوف الأكبر لدى السلطات الجزائرية يتعلق بالتعاون العسكري والأمني والتكنولوجي بين المغرب وإسرائيل. “في الجزائر ، نحن لسنا ساذجين. كنا نعلم أن المغرب هو البلد في المنطقة الذي يتمتع بعلاقات متطورة مع إسرائيل. ولكن الآن أصبح التعاون رسميًا ولا شيء يمكن أن يمنع السلطات الإسرائيلية من توفير أكبر قدر ممكن من الناحية القانونية لكميات كبيرة من المعدات العسكرية المتطورة ذات التقنية العالية والأكثر خطورة على أمننا القومي. وقال مصدر أمني جزائري للمخابرات المغاربية “هذا تغيير كبير في ميزان القوى في المنطقة”.
وادعت الأبواق الإعلامية لنظام المخزن أنه “في مواجهة تعزيز محور تل أبيب-الرباط بمباركة واشنطن ، اتخذت الجزائر بالفعل احتياطات وتم النظر في حلول لتعزيز التعاون العسكري مع روسيا. على الرغم من الأزمة الاقتصادية الخانقة ، ستقدم السلطات الجزائرية شراكة أقوى بكثير للقوات العسكرية الروسية ، مع طلب خاص للوصول غير المحدود إلى أسلحة متطورة بخطوط ائتمان طويلة الأجل تسمح للجزائر بالدفع. المقتنيات العسكرية باهظة الثمن بدون
تختنق ماليًا”.
وأضافت “يقول مصدرنا إنه يجب أن يكون لروسيا أيضًا الحق في اختبار الأسلحة الأكثر تدميراً على الأراضي الجزائرية أو تطوير بروتوكولات عسكرية جديدة من خلال اختبار البنية التحتية العسكرية الجزائرية. بالإضافة إلى ذلك ، ستقدم الجزائر تدريبات عسكرية مشتركة مع الجيش الروسي وستدعو بانتظام كبار الضباط الروس للحضور وإجراء عمليات مشتركة مع نظرائهم الجزائريين.
بالإضافة إلى ذلك ، ستقدم الجزائر تدريبات عسكرية مشتركة مع الجيش الروسي وستدعو بانتظام كبار الضباط الروس للحضور وإجراء عمليات مشتركة مع نظرائهم الجزائريين. “من أجل أمننا القومي ومن أجل تحقيق التوازن في ميزان القوى ، نحن مستعدون حتى لفتح قاعدة عسكرية روسية على أراضينا إذا منح المغاربة حقًا هذا الحق للأمريكيين على حدودنا” ، يشرح مصدر جزائري من أجله لقد أثار المغرب لتوه غضب الجزائر التي لا تنوي تركها.”.
الجزائر تنوي بناء قاعدة عسكرية استراتيجية على حدودها مع المغرب
وكشفت مصادر إعلامية في جوان 2020 اعتزام الجزائر، تشييد قاعدة عسكرية استراتيجية على حدودها مع المغرب، بعد تشييد الرباط قاعدة على بعد 38 كم من الأراضي الجزائرية، وذلك عملا بمبدأ المعاملة بالمثل.
وأوضحت، أن الجزائر تبني القاعدة الجديدة لحماية حدودها وأمنها القومي من المخاطر والتهديدات المباشرة، من الجانب الآخر على حد قولها.
وذكرت المصادر ذاتها، أنه بحسب تقارير استخباراتية فإن “القاعدة العسكرية المغربية يديرها خبراء عسكريون وأمنيون إسرائيليون بالشراكة مع القوات المغربية، وأنها موجهة بالأساس ضد الجزائر”.
وكان المغرب قد أعلن في مايو الماضي على لسان رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، أنه يسعى لإنشاء قاعدة عسكرية قرب حدود الجزائر، وهو ما اعتبرته وسائل إعلام جزائرية استفزازا صريحا.
ويأتي هذا القرار الاستراتيجي للجزائر ردا على مرسوم رئيس الحكومة المغربية، سعد الدين العثماني، منتصف شهر مايو الفائت، والقاضي بتخصيص أرض بمساحة 23 هكتارا، في إقليم جرادة الحدودي، لبناء قاعدة عسكرية خاصة بالقوات المسلحة الملكية.
وكانت وسائل إعلام مغربية، قد اعتبرت في وقت سابق أن بناء هذه القاعدة العسكرية الجديدة هو جزء من الجهود الرئيسية، التي بذلها المغرب منذ 2014 لزيادة حماية حدوده البرية مع الجزائر، وكشفت أنه “تم بالفعل بناء جدار بطول 150 كيلومترا على الحدود بين السعيدية والجرادة”.
وقبل أيام، حاول المغرب نفي الصفة العسكرية عن تلك القاعدة، وقال إن استحداثها يأتي في إطار مشروع نقل الثكنات العسكرية إلى خارج المدن، وستخصص لإيواء الجنود، وليس لها هدف عملي.
وتأتي هذه الخطوات المتقابلة بالتزامن مع الأجواء السياسية المتوترة بين البلدين، في أعقاب تصريحات للقنصل المغربي في وهران منتصف الشهر الماضي، والذي قال أمام رعايا مغاربة تظاهروا أمام القنصلية للمطالبة بترحيلهم إلى بلدهم: “أنتم تعرفون نحن في بلد عدو، حتى نتكلم بصراحة” قبل أن يتم ترحيله هو بطلب من الجزائر التي احتجت على موقفه “المتجاوز لكل حدود اللياقة الدبلوماسية والأعراف الدولية”.
بزنس إنسايدر: “روسيا تخطط لبناء قواعد عسكرية في ست دول أفريقية”
وكان موقع “بزنس إنسايدر” قد كشف في أوت 2020 عن خطط روسية لبناء قواعد عسكرية في ست دول أفريقية. وقال إن التقرير الذي نشرته الصحيفة الألمانية “بيليد” بناء على وثيقة مسربة من الخارجية الألمانية تكشف عن حصول الروس على تأكيدات لبناء قواعد عسكرية في دول ذات أنظمة ديكتاتورية في القارة.
وأشار الموقع إلى أن روسيا تتنافس مع الدول الغربية والصين لتوسيع تأثيرها في القارة الأفريقية والحصول على مصادرها الطبيعية وعقد صفقات السلاح معها وتأمين دعمها في المحافل الدولية. وأضاف الموقع أن روسيا وقعت اتفاقيات عسكرية مع الدول الأفريقية الأكثر ديكتاتورية.
وكشف التقرير الألماني أن الرئيس فلاديمير بوتين جعل من القارة الأفريقية “أولوية عليا” وأن القواعد العسكرية هي جزء من طموحات روسيا الجديدة في أفريقيا.
وأشارت الصحيفة الألمانية إلى أن روسيا ومنذ عام 2015 وقعت اتفاقيات تعاون عسكري مع 21 دولة أفريقية، مقارنة مع أربع معاهدات للتعاون العسكري في القارة الأفريقية قبل هذا. وأوضحت أن موسكو تتقرب من أكثر الدول ديكتاتورية مثل جمهورية أفريقيا الوسطى ومصر وإريتريا وموزامبيق ومدغشقر والسودان.
ولا يتنافس بوتين مع الغرب بل ومع الصين في نشر التأثير في أفريقيا، ويعد السودان من الدول المهمة لروسيا نظرا لوقوعه على البحر الأحمر. وقال رئيس لجنة الدفاع العسكري الجنرال هادي آدم في ديسمبر معلقا على الطلب الروسي بناء قاعدة عسكرية في ميناء بورتسودان: “طلب البناء يتم مناقشته، وستتم المصادقة عليه لو وقع البلدان اتفاقية. وستفتح هذه الصفقة الطريق أمام اتفاقيات أخرى وتعاون أكبر، وإمكانية إقامة قاعدة عسكرية على البحر الأحمر”.
وحاول الرئيس السوداني السابق عمر البشير الحصول على دعم روسي منذ عام 2017 لمواجهة “العدوان الروسي”. وأطيح بالبشير في انقلاب العام الماضي. ووجهت له اتهامات ووجهت له اتهامات الفساد. ودعم في الماضي العراق بعد اجتياحه للكويت واتهم بمنح الملجأ والدعم للجماعات الإسلامية المتشددة مثل كارلوس وأسامة بن لادن وأبو نضال وغيرهم من الذين صنفتهم الولايات المتحدة كقادة إرهاب. وفي عام 1993 صنفت الولايات المتحدة السودان بالدولة الراعية للإرهاب.
وبالإضافة لهذا تحاول روسيا بناء قاعدة دعم لوجيستي في ميناءي عصب ومصوع في إريتريا اللتين تقعان على البحر الأحمر. ومع أن الهدف المعلن من الاتفاق بين روسيا وإريتريا من أجل إنعاش التجارة والاقتصاد بين البلدين ولكنهما ستسمحان للروس في كل من إريتريا والسودان لجمع المعلومات والتدخل في الملاحة البحرية التي تمر بالبحر الأحمر إلى البحر المتوسط وبحر العرب. وهذا يضم البوارج الأمريكية القادمة والخارجة من الخليج الفارسي إلى المحيط الهندي.
ويقوم الجيش الروسي رسميا بتدريب الجنود في جمهورية أفريقيا الوسطى، وهناك 180 روسيا لتقديم التدريب لجيش هذه الدولة، بالإضافة إلى ما بين 250-1000 من مرتزقة شركة واغنر المقربة من الكرملين. وهي نفس الشركة التي تقدم الدعم لخليفة حفتر، قائد ما يعرف بالجيش الوطني الليبي.
ووصف المسؤولون في وزارة الخارجية الألمانية شركة واغنر بأنها “الأداة الهجينة” التي تمارس “دورا سياسيا وعسكريا”. وجاء في التقرير الألماني أن “قدرات روسيا العسكرية ومن المرتزقة (واغنر) هي مهمة للأنظمة المستبدة وإمكانية استخدامها ضد شعوبها”. وعلى الروس المنافسة مع الفرنسيين الذين لديهم تأثير ونشروا جنودهم في جمهورية أفريقيا الوسطى والدول الجارة مثل مالي وبوركينا فاسو وموريتانيا وتشاد، وهي دول كان معظمها مستعمرات فرنسية سابقة. ويعتبر الوجود الفرنسي فيها جزءا من ملاحقة المتشددين الإسلاميين.
وتعتبر روسيا المصدر الرئيسي لعدد من دول القارة، ويسيطر الروس على نسبة 37.6% من سوق السلاح في أفريقيا، وبعدها الولايات المتحدة 16% ،وفرنسا 14%، والصين 9%. وتظل الجزائر أكبر زبون للسلاح الروسي في أفريقيا وبعدها مصر والسودان وأنغولا. ووقع الروس اتفاقية مع مصر في 2017 لاستخدام قواعدهم العسكرية.
ويصف بوتين عبد الفتاح السيسي بـ”الشريك القريب والموثوق”. وفي أثناء زيارة بوتين للقاهرة في كانون الأول/ ديسمبر 2017 وقع البلدان اتفاقيات تقوم فيها روسيا ببناء مفاعل نووي وتزويدها بالوقود النووي.

مصدر أمني جزائري لـــ”دزاير توب”: ليس في نية الجزائر إقامة قاعدة عسكرية روسية بأراضيها”


 
اولا و قبل كل شيء هادا تقرير ل لكل الاخوة الاعضاء لي قالو انو الجزائر رح تقبل قاعدة عسكرية روسية في الجزائر ليس اهانة لا للمغرب ولا لاي احد
الشعب الجزائري و الشعب المغربي اخوة --- مشكلة بين الحكومتين فقط
اليكم التقرير
نفى مصدر أمني جزائري رفيع المستوى لــ”دزاير توب” جملة وتفصيلا نية الجزائر إقامة قاعدة عسكرية روسية أو لأي دولة أخرى على أراضيها لا اليوم ولا غدًا ،مشيرًا إلى أن الجزائر التي ترفض إنشاء قواعد عسكرية غربية بدول الجوار لا ترضى لنفسها فعل ذلك ومعاكسة توجهاتها ومبادئها.
واعتبر المصدر ذاته أن ما يتم تداوله عبر وسائل الإعلام الأجنبية هو محض افتراءات صهيو-مغربية تهدف للتأثير على الجزائر،خاصة وأن ترويج إقامة قاعدة عسكرية روسية بالجزائر جاء في أعقاب رغبة الرباط في نقل مقر القيادة العسكرية الأمريكية بأفريقيا من ألمانيا إلى مدينة الداخلة الصحراوية المحتلة.
وأفاد مصدرنا أن الجزائر تلتزم بعدم توجيه أي تهديد لدول الجوار،مشيرًا إلى أن ذلك لا يعني عدم تعزيز التعاون العسكري والاستخباراتي مع العواصم الحليفة للجزائر كموسكو،بيكين،طهران وجوهانسبورغ.
الجزائر رفضت إقامة قواعد عسكرية بحرية روسية وصينية سابقًا
وفي أفريل 2013،رفضت الجزائر طلبًا روسيًا بالحصول على تسهيلات خاصة في قواعد بحرية جزائرية،و جاء الطلب الروسي،في وقت أبدى فيه مسؤولون صينيون آنذاك نفس الرغبة في الحصول على تسهيلات عسكرية بحرية-في 2003-.
وكان مبرر الرفض الجزائري لعدة اعتبارات تتعلق بمسألة السيادة الوطنية على الأراضي والقواعد العسكرية .
وسائل إعلام صهيو-مغربية تزعم إقامة قاعدة عسكرية روسية بالجزائر
وزعمت وسائل إعلام صهيو-مغربية في الآونة الأخيرة بأن موسكو بصدد إقامة قاعدة عسكرية روسية بالأراضي الجزائرية بالتزامن مع أنباء عن نقل مقر القيادة العسكرية الأمريكية بإفريقيا “أفريكوم” من ألمانيا إلى المغرب.
وقالت إن ” تطبيع العلاقات المغربية مع إسرائيل أصبح الشغل الشاغل للسلطات الجزائرية. خلال الأسبوع الماضي ، تبعت اجتماعات رفيعة المستوى على مستوى الأركان العامة للجيش الجزائري. لقاءات جمعت كل كبار مسؤولي المؤسسة العسكرية الجزائرية. وعقدت اجتماعات على مستوى المديرية العامة للأمن الداخلي (DGSI) ، أقوى فرع للاستخبارات الجزائرية ، وكذلك مديرية التوثيق والأمن الخارجي (DDSE). خلال هذا الأسبوع ، سُجلت ضجة قتالية على جميع مستويات المؤسسات الأمنية الجزائرية.
القلق الرئيسي والخوف الأكبر لدى السلطات الجزائرية يتعلق بالتعاون العسكري والأمني والتكنولوجي بين المغرب وإسرائيل. “في الجزائر ، نحن لسنا ساذجين. كنا نعلم أن المغرب هو البلد في المنطقة الذي يتمتع بعلاقات متطورة مع إسرائيل. ولكن الآن أصبح التعاون رسميًا ولا شيء يمكن أن يمنع السلطات الإسرائيلية من توفير أكبر قدر ممكن من الناحية القانونية لكميات كبيرة من المعدات العسكرية المتطورة ذات التقنية العالية والأكثر خطورة على أمننا القومي. وقال مصدر أمني جزائري للمخابرات المغاربية “هذا تغيير كبير في ميزان القوى في المنطقة”.
وادعت الأبواق الإعلامية لنظام المخزن أنه “في مواجهة تعزيز محور تل أبيب-الرباط بمباركة واشنطن ، اتخذت الجزائر بالفعل احتياطات وتم النظر في حلول لتعزيز التعاون العسكري مع روسيا. على الرغم من الأزمة الاقتصادية الخانقة ، ستقدم السلطات الجزائرية شراكة أقوى بكثير للقوات العسكرية الروسية ، مع طلب خاص للوصول غير المحدود إلى أسلحة متطورة بخطوط ائتمان طويلة الأجل تسمح للجزائر بالدفع. المقتنيات العسكرية باهظة الثمن بدون
تختنق ماليًا”.
وأضافت “يقول مصدرنا إنه يجب أن يكون لروسيا أيضًا الحق في اختبار الأسلحة الأكثر تدميراً على الأراضي الجزائرية أو تطوير بروتوكولات عسكرية جديدة من خلال اختبار البنية التحتية العسكرية الجزائرية. بالإضافة إلى ذلك ، ستقدم الجزائر تدريبات عسكرية مشتركة مع الجيش الروسي وستدعو بانتظام كبار الضباط الروس للحضور وإجراء عمليات مشتركة مع نظرائهم الجزائريين.
بالإضافة إلى ذلك ، ستقدم الجزائر تدريبات عسكرية مشتركة مع الجيش الروسي وستدعو بانتظام كبار الضباط الروس للحضور وإجراء عمليات مشتركة مع نظرائهم الجزائريين. “من أجل أمننا القومي ومن أجل تحقيق التوازن في ميزان القوى ، نحن مستعدون حتى لفتح قاعدة عسكرية روسية على أراضينا إذا منح المغاربة حقًا هذا الحق للأمريكيين على حدودنا” ، يشرح مصدر جزائري من أجله لقد أثار المغرب لتوه غضب الجزائر التي لا تنوي تركها.”.
الجزائر تنوي بناء قاعدة عسكرية استراتيجية على حدودها مع المغرب
وكشفت مصادر إعلامية في جوان 2020 اعتزام الجزائر، تشييد قاعدة عسكرية استراتيجية على حدودها مع المغرب، بعد تشييد الرباط قاعدة على بعد 38 كم من الأراضي الجزائرية، وذلك عملا بمبدأ المعاملة بالمثل.
وأوضحت، أن الجزائر تبني القاعدة الجديدة لحماية حدودها وأمنها القومي من المخاطر والتهديدات المباشرة، من الجانب الآخر على حد قولها.
وذكرت المصادر ذاتها، أنه بحسب تقارير استخباراتية فإن “القاعدة العسكرية المغربية يديرها خبراء عسكريون وأمنيون إسرائيليون بالشراكة مع القوات المغربية، وأنها موجهة بالأساس ضد الجزائر”.
وكان المغرب قد أعلن في مايو الماضي على لسان رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، أنه يسعى لإنشاء قاعدة عسكرية قرب حدود الجزائر، وهو ما اعتبرته وسائل إعلام جزائرية استفزازا صريحا.
ويأتي هذا القرار الاستراتيجي للجزائر ردا على مرسوم رئيس الحكومة المغربية، سعد الدين العثماني، منتصف شهر مايو الفائت، والقاضي بتخصيص أرض بمساحة 23 هكتارا، في إقليم جرادة الحدودي، لبناء قاعدة عسكرية خاصة بالقوات المسلحة الملكية.
وكانت وسائل إعلام مغربية، قد اعتبرت في وقت سابق أن بناء هذه القاعدة العسكرية الجديدة هو جزء من الجهود الرئيسية، التي بذلها المغرب منذ 2014 لزيادة حماية حدوده البرية مع الجزائر، وكشفت أنه “تم بالفعل بناء جدار بطول 150 كيلومترا على الحدود بين السعيدية والجرادة”.
وقبل أيام، حاول المغرب نفي الصفة العسكرية عن تلك القاعدة، وقال إن استحداثها يأتي في إطار مشروع نقل الثكنات العسكرية إلى خارج المدن، وستخصص لإيواء الجنود، وليس لها هدف عملي.
وتأتي هذه الخطوات المتقابلة بالتزامن مع الأجواء السياسية المتوترة بين البلدين، في أعقاب تصريحات للقنصل المغربي في وهران منتصف الشهر الماضي، والذي قال أمام رعايا مغاربة تظاهروا أمام القنصلية للمطالبة بترحيلهم إلى بلدهم: “أنتم تعرفون نحن في بلد عدو، حتى نتكلم بصراحة” قبل أن يتم ترحيله هو بطلب من الجزائر التي احتجت على موقفه “المتجاوز لكل حدود اللياقة الدبلوماسية والأعراف الدولية”.
بزنس إنسايدر: “روسيا تخطط لبناء قواعد عسكرية في ست دول أفريقية”
وكان موقع “بزنس إنسايدر” قد كشف في أوت 2020 عن خطط روسية لبناء قواعد عسكرية في ست دول أفريقية. وقال إن التقرير الذي نشرته الصحيفة الألمانية “بيليد” بناء على وثيقة مسربة من الخارجية الألمانية تكشف عن حصول الروس على تأكيدات لبناء قواعد عسكرية في دول ذات أنظمة ديكتاتورية في القارة.
وأشار الموقع إلى أن روسيا تتنافس مع الدول الغربية والصين لتوسيع تأثيرها في القارة الأفريقية والحصول على مصادرها الطبيعية وعقد صفقات السلاح معها وتأمين دعمها في المحافل الدولية. وأضاف الموقع أن روسيا وقعت اتفاقيات عسكرية مع الدول الأفريقية الأكثر ديكتاتورية.
وكشف التقرير الألماني أن الرئيس فلاديمير بوتين جعل من القارة الأفريقية “أولوية عليا” وأن القواعد العسكرية هي جزء من طموحات روسيا الجديدة في أفريقيا.
وأشارت الصحيفة الألمانية إلى أن روسيا ومنذ عام 2015 وقعت اتفاقيات تعاون عسكري مع 21 دولة أفريقية، مقارنة مع أربع معاهدات للتعاون العسكري في القارة الأفريقية قبل هذا. وأوضحت أن موسكو تتقرب من أكثر الدول ديكتاتورية مثل جمهورية أفريقيا الوسطى ومصر وإريتريا وموزامبيق ومدغشقر والسودان.
ولا يتنافس بوتين مع الغرب بل ومع الصين في نشر التأثير في أفريقيا، ويعد السودان من الدول المهمة لروسيا نظرا لوقوعه على البحر الأحمر. وقال رئيس لجنة الدفاع العسكري الجنرال هادي آدم في ديسمبر معلقا على الطلب الروسي بناء قاعدة عسكرية في ميناء بورتسودان: “طلب البناء يتم مناقشته، وستتم المصادقة عليه لو وقع البلدان اتفاقية. وستفتح هذه الصفقة الطريق أمام اتفاقيات أخرى وتعاون أكبر، وإمكانية إقامة قاعدة عسكرية على البحر الأحمر”.
وحاول الرئيس السوداني السابق عمر البشير الحصول على دعم روسي منذ عام 2017 لمواجهة “العدوان الروسي”. وأطيح بالبشير في انقلاب العام الماضي. ووجهت له اتهامات ووجهت له اتهامات الفساد. ودعم في الماضي العراق بعد اجتياحه للكويت واتهم بمنح الملجأ والدعم للجماعات الإسلامية المتشددة مثل كارلوس وأسامة بن لادن وأبو نضال وغيرهم من الذين صنفتهم الولايات المتحدة كقادة إرهاب. وفي عام 1993 صنفت الولايات المتحدة السودان بالدولة الراعية للإرهاب.
وبالإضافة لهذا تحاول روسيا بناء قاعدة دعم لوجيستي في ميناءي عصب ومصوع في إريتريا اللتين تقعان على البحر الأحمر. ومع أن الهدف المعلن من الاتفاق بين روسيا وإريتريا من أجل إنعاش التجارة والاقتصاد بين البلدين ولكنهما ستسمحان للروس في كل من إريتريا والسودان لجمع المعلومات والتدخل في الملاحة البحرية التي تمر بالبحر الأحمر إلى البحر المتوسط وبحر العرب. وهذا يضم البوارج الأمريكية القادمة والخارجة من الخليج الفارسي إلى المحيط الهندي.
ويقوم الجيش الروسي رسميا بتدريب الجنود في جمهورية أفريقيا الوسطى، وهناك 180 روسيا لتقديم التدريب لجيش هذه الدولة، بالإضافة إلى ما بين 250-1000 من مرتزقة شركة واغنر المقربة من الكرملين. وهي نفس الشركة التي تقدم الدعم لخليفة حفتر، قائد ما يعرف بالجيش الوطني الليبي.
ووصف المسؤولون في وزارة الخارجية الألمانية شركة واغنر بأنها “الأداة الهجينة” التي تمارس “دورا سياسيا وعسكريا”. وجاء في التقرير الألماني أن “قدرات روسيا العسكرية ومن المرتزقة (واغنر) هي مهمة للأنظمة المستبدة وإمكانية استخدامها ضد شعوبها”. وعلى الروس المنافسة مع الفرنسيين الذين لديهم تأثير ونشروا جنودهم في جمهورية أفريقيا الوسطى والدول الجارة مثل مالي وبوركينا فاسو وموريتانيا وتشاد، وهي دول كان معظمها مستعمرات فرنسية سابقة. ويعتبر الوجود الفرنسي فيها جزءا من ملاحقة المتشددين الإسلاميين.
وتعتبر روسيا المصدر الرئيسي لعدد من دول القارة، ويسيطر الروس على نسبة 37.6% من سوق السلاح في أفريقيا، وبعدها الولايات المتحدة 16% ،وفرنسا 14%، والصين 9%. وتظل الجزائر أكبر زبون للسلاح الروسي في أفريقيا وبعدها مصر والسودان وأنغولا. ووقع الروس اتفاقية مع مصر في 2017 لاستخدام قواعدهم العسكرية.
ويصف بوتين عبد الفتاح السيسي بـ”الشريك القريب والموثوق”. وفي أثناء زيارة بوتين للقاهرة في كانون الأول/ ديسمبر 2017 وقع البلدان اتفاقيات تقوم فيها روسيا ببناء مفاعل نووي وتزويدها بالوقود النووي.

مصدر أمني جزائري لـــ”دزاير توب”: ليس في نية الجزائر إقامة قاعدة عسكرية روسية بأراضيها”



تقرير مطور لكنه وافي
أهلا بك بين إخوتك Erwin Rommel
 
تقرير مطور لكنه وافي
أهلا بك بين إخوتك Erwin Rommel
الله يعزك اخي الكريم
رسالتي لكل الاخوة المغاربة هناا
سنقاتل جنبا الى جنب يوم ماا ضد اسرائيل ...
 
لن تغني عنهم موسكو في شئ بقدرما ستجعل قاعدة عسكرية روسية نصب اعين الحلف الاطلسي والولايات المتحدة الأمريكية بأن الجزائر نقطة مهمة في أي حرب قادمة لتدمير الجزائر ،بمعنى أن الجزائر تدخل ضمن الأهداف الاستراتيجية التدميرية للحلف الاطلسي.
 
الله يعزك اخي الكريم
رسالتي لكل الاخوة المغاربة هناا
سنقاتل جنبا الى جنب يوم ماا ضد اسرائيل ...
علينا القتال أولا ضد الطغاة العرب والديكتاتورين ثم خدمة الشعوب العربية في الرفاهية والراحة والتصنيع حتى نكون كوفئا لإسرائيل،أما القتال ونحن متفرقين والجيران العرب يريدون تدمير المغرب فهدا يبقى من سابع المستحيلات.
 
الله يعزك اخي الكريم
رسالتي لكل الاخوة المغاربة هناا
سنقاتل جنبا الى جنب يوم ماا ضد اسرائيل ...

بارك الله فيك أخي الكريم
هناك مثل يقول لكل وقت أذان
و الظلم لن يطول مهما كان مصدره
 
علينا القتال أولا ضد الطغاة العرب والديكتاتورين ثم خدمة الشعوب العربية في الرفاهية والراحة والتصنيع حتى نكون كوفئا لإسرائيل،أما القتال ونحن متفرقين والجيران العرب يريدون تدمير المغرب فهدا يبقى من سابع المستحيلات.
صحيح كلامك اخي الفاضل انا متفق معك و لكن عندي سؤال لك و جاوبني بصراحة هل انت راضي بتطبيع بلادك مع اسرئيل !؟
 
في الجواب هناك شق عسكري اوافق عليه و شق سياسي عويص يصعب الجواب عليه ،

فيما يخص الشق العسكري،فكل دول العالم تتبنى سياسات منفتحة في إستراد الأسلحة والمنظومات من كل حدب وصوب،من موسكو و الصين حتى إسرائيل،وهنا وجب التخلق بالحكمة ،كيف لدول متقدمة مثل ألمانيا،سويسرا،استراليا،كوريا الجنوبية والعديد من دول العالم تقتني أسلحة متطورة من إسرائيل ونحن العرب نرفض التعامل مع هده الأسلحة القادمة من إسرائيل،ادا كانت أسلحة موسكو حلال فلمادا أسلحة إسرائيل حرام ؟؟
الشق الثاني وهو سياسي،المغرب كما تعلم اخي الفاضل هو في صراع تقرير المصير ولنا قضية وطنية دامت أكثر من 45 سنة و إستشهد فيها الآلاف من الجنود المغاربة وهي لا تقل عن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي،قضية الصحراء المغربية تهمنا أكثر لأننا نعيش على تكالب الجزائر العدو المسلم والجار في إدكاء الحرب الطويلة المدى والتي يخسر كلا الجانبين من المغرب والجزائر المليارات من الدولارات،كما أن أعدائنا القدماء مثل اسبانيا والمستعمرة الفرنسية و بعض دول الإتحاد الأوروبي تريد إبتزاز المغرب لكي يطول الصراع ،لما في أنفسهم من مصالح واجندة لتفرقة الدول العربية فيما بينها،الولايات المتحدة الأمريكية إعترفت بالصحراء المغربية بشرط عودة العلاقات الدبلوماسية بين المغرب وإسرائيل،وهنا وجب توضيح سؤالك ،المغرب لم يطبع العلاقات كما تفهمونها في الشرق ،هو فقط أعاد العلاقات الدبلوماسية ولم يطبع العلاقات كما دأبت بدالك الإمارات والبحرين والسودان،هناك فرق بين التطبيع و إعادة العلاقات الدبلوماسية،اليهود كانوا منذ القدم في المغرب حتى في عز الإمبراطورية المرابطية و دولة الموحدين،اليهود كانت لهم حقوق في الواجبات مثلهم مثل المغاربة المسلمين.
الصراع الفلسطيني الإسرائيلي،سيبقى كما هو ولن يتغير موقف المغرب منه حتى يكون هناك حل عادل للقضية الفلسطينية .
 
العاقل هو من يعرف كيفية تسييس الديبلوماسية وليس وضع الأصبع في عش الدبابير، الجزائر حينما تفتح قاعدة روسية فوق أراضيها فهدا يعني أن الخطر القاتل لأوروبا أصبح من فوق التراب الجزائري ،وهنا الأمور لن تكون في صالح الشعب الجزائري ،وستكون له ردات عسكرية قاتلة في حالة نشوب أي حرب قادمة،بعكس المغرب فهو رابح من إنشاء قاعدة لوجيستية أمريكية في الصحراء المغربية،لانه أصبح حليف موثوق للحلف الأطلسي وواشنطن وليس مناورات مصافحة البرق والتي شاركت فيها حاملتين للطائرات و 5000 جندي من البحرية الأمريكية إلا تكريس على مفهوم الحليف الاستراتيجي المغربي .
 
الله يعزك اخي الكريم
رسالتي لكل الاخوة المغاربة هناا
سنقاتل جنبا الى جنب يوم ماا ضد اسرائيل ...

نعم نحن إخوة و لا أحد ينكر ذالك
لكن يجب أن نعرف هل قبيل أم هبيل

 
في الجواب هناك شق عسكري اوافق عليه و شق سياسي عويص يصعب الجواب عليه ،

فيما يخص الشق العسكري،فكل دول العالم تتبنى سياسات منفتحة في إستراد الأسلحة والمنظومات من كل حدب وصوب،من موسكو و الصين حتى إسرائيل،وهنا وجب التخلق بالحكمة ،كيف لدول متقدمة مثل ألمانيا،سويسرا،استراليا،كوريا الجنوبية والعديد من دول العالم تقتني أسلحة متطورة من إسرائيل ونحن العرب نرفض التعامل مع هده الأسلحة القادمة من إسرائيل،ادا كانت أسلحة موسكو حلال فلمادا أسلحة إسرائيل حرام ؟؟
الشق الثاني وهو سياسي،المغرب كما تعلم اخي الفاضل هو في صراع تقرير المصير ولنا قضية وطنية دامت أكثر من 45 سنة و إستشهد فيها الآلاف من الجنود المغاربة وهي لا تقل عن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي،قضية الصحراء المغربية تهمنا أكثر لأننا نعيش على تكالب الجزائر العدو المسلم والجار في إدكاء الحرب الطويلة المدى والتي يخسر كلا الجانبين من المغرب والجزائر المليارات من الدولارات،كما أن أعدائنا القدماء مثل اسبانيا والمستعمرة الفرنسية و بعض دول الإتحاد الأوروبي تريد إبتزاز المغرب لكي يطول الصراع ،لما في أنفسهم من مصالح واجندة لتفرقة الدول العربية فيما بينها،الولايات المتحدة الأمريكية إعترفت بالصحراء المغربية بشرط عودة العلاقات الدبلوماسية بين المغرب وإسرائيل،وهنا وجب توضيح سؤالك ،المغرب لم يطبع العلاقات كما تفهمونها في الشرق ،هو فقط أعاد العلاقات الدبلوماسية ولم يطبع العلاقات كما دأبت بدالك الإمارات والبحرين والسودان،هناك فرق بين التطبيع و إعادة العلاقات الدبلوماسية،اليهود كانوا منذ القدم في المغرب حتى في عز الإمبراطورية المرابطية و دولة الموحدين،اليهود كانت لهم حقوق في الواجبات مثلهم مثل المغاربة المسلمين.
الصراع الفلسطيني الإسرائيلي،سيبقى كما هو ولن يتغير موقف المغرب منه حتى يكون هناك حل عادل للقضية الفلسطينية .
وصلتني رسالتك اخي الكريم
بارك الله فيك
 
الجزائر برضه دولة كبيرة وقوية ، وليست بحاجة لأي قاعدة روسية فيها ، اما لو صح الخبر فعلياً ، هذا يعني إنقطاع امل الروس من الجنرال المهزوم خليفة حفتر او انتصاره على الوفاق وان يحصلوا على قاعدة عسكرية في ليبيا !!
اما تتكلم عن جهالة او تتكلم بعاطفتك
الجزائر ليس بلد قوي نهائيآ.

الجزائر لازالت منذو التسعينات تحارب الارهاب بكافة افرعها العسكرية. وهذا يدل على انه يوجد تخبط واضح وصريح

الجزائر أول اختبار حقيقي وقع له احتجاز الرهاين في احدى مواقع البترول. وعند تدخله قتل رهاين وابقاء الارهابين احياء

الجزائر رابع دوله مصدره للغاز. وايضآ تصدرمايقارب مليون ونصف برميل نفط يوميآ ولازالت تقتات على المساعدات التي تاتيها من الدول المانحه

الجزائر. لم تخض حروب منذو 50 عام وابسط اختبار هو مكافحة الارهاب فشلت فيه.

الجزائر الفساد لدى الطبقة العليا مستشري جدآ. ويتم اختلاس ميزانية البلد عن طريقهم

الجزائر. لايوجد سوق اسهم حقيقي بل عدة شركات لاتسمن اوتغني من جوع

الجزائر. لاتعلم من يحكمها او يقودها. فتجدها تؤيد انفصال الصحراء المغربية بل وتدعم اليوليساريو بالمال والتدريب
وفي دولة اخرى ترفض التقسيم. وللاسف الدولة تلك نصرانية والاقليم الذي يريد الانفصال مسلم

لذالك. الجزائر لم تستطيع القضاء على الارهاب منذو 30 سنة. اول عملية حقيقيه لهم فشلو فشلآ ذريعآ. فساد في صفقات الاسلحة ومنها طائرات الميج. فساد في ميزانية الدولة. بلد اوتي من الخيرات ولكن تجد اغلب مواطنيه يحلمون بالهجره

ختام القول. ادعاء ان الجزائر بلد قوي ادعاء باطل وغير صحيح لاسباب. اقتصادية اجتماعية عسكرية.. جميعها تثبت عكس ذالك
 
الجزائر برضه دولة كبيرة وقوية ، وليست بحاجة لأي قاعدة روسية فيها ، اما لو صح الخبر فعلياً ، هذا يعني إنقطاع امل الروس من الجنرال المهزوم خليفة حفتر او انتصاره على الوفاق وان يحصلوا على قاعدة عسكرية في ليبيا !!
اما تتكلم عن جهالة او تتكلم بعاطفتك
الجزائر ليس بلد قوي نهائيآ.

الجزائر لازالت منذو التسعينات تحارب الارهاب بكافة افرعها العسكرية. وهذا يدل على انه يوجد تخبط واضح وصريح

الجزائر أول اختبار حقيقي وقع له احتجاز الرهاين في احدى مواقع البترول. وعند تدخله قتل رهاين وابقاء الارهابين احياء

الجزائر رابع دوله مصدره للغاز. وايضآ تصدرمايقارب مليون ونصف برميل نفط يوميآ ولازالت تقتات على المساعدات التي تاتيها من الدول المانحه

الجزائر. لم تخض حروب منذو 50 عام وابسط اختبار هو مكافحة الارهاب فشلت فيه.

الجزائر الفساد لدى الطبقة العليا مستشري جدآ. ويتم اختلاس ميزانية البلد عن طريقهم

الجزائر. لايوجد سوق اسهم حقيقي بل عدة شركات لاتسمن اوتغني من جوع

الجزائر. لاتعلم من يحكمها او يقودها. فتجدها تؤيد انفصال الصحراء المغربية بل وتدعم اليوليساريو بالمال والتدريب
وفي دولة اخرى ترفض التقسيم. وللاسف الدولة تلك نصرانية والاقليم الذي يريد الانفصال مسلم

لذالك. الجزائر لم تستطيع القضاء على الارهاب منذو 30 سنة. اول عملية حقيقيه لهم فشلو فشلآ ذريعآ. فساد في صفقات الاسلحة ومنها طائرات الميج. فساد في ميزانية الدولة. بلد اوتي من الخيرات ولكن تجد اغلب مواطنيه يحلمون بالهجره

ختام القول. ادعاء ان الجزائر بلد قوي ادعاء باطل وغير صحيح لاسباب. اقتصادية اجتماعية عسكرية.. جميعها تثبت عكس ذالك
 
اما تتكلم عن جهالة او تتكلم بعاطفتك
الجزائر ليس بلد قوي نهائيآ.

الجزائر لازالت منذو التسعينات تحارب الارهاب بكافة افرعها العسكرية. وهذا يدل على انه يوجد تخبط واضح وصريح

الجزائر أول اختبار حقيقي وقع له احتجاز الرهاين في احدى مواقع البترول. وعند تدخله قتل رهاين وابقاء الارهابين احياء

الجزائر رابع دوله مصدره للغاز. وايضآ تصدرمايقارب مليون ونصف برميل نفط يوميآ ولازالت تقتات على المساعدات التي تاتيها من الدول المانحه

الجزائر. لم تخض حروب منذو 50 عام وابسط اختبار هو مكافحة الارهاب فشلت فيه.

الجزائر الفساد لدى الطبقة العليا مستشري جدآ. ويتم اختلاس ميزانية البلد عن طريقهم

الجزائر. لايوجد سوق اسهم حقيقي بل عدة شركات لاتسمن اوتغني من جوع

الجزائر. لاتعلم من يحكمها او يقودها. فتجدها تؤيد انفصال الصحراء المغربية بل وتدعم اليوليساريو بالمال والتدريب
وفي دولة اخرى ترفض التقسيم. وللاسف الدولة تلك نصرانية والاقليم الذي يريد الانفصال مسلم

لذالك. الجزائر لم تستطيع القضاء على الارهاب منذو 30 سنة. اول عملية حقيقيه لهم فشلو فشلآ ذريعآ. فساد في صفقات الاسلحة ومنها طائرات الميج. فساد في ميزانية الدولة. بلد اوتي من الخيرات ولكن تجد اغلب مواطنيه يحلمون بالهجره

ختام القول. ادعاء ان الجزائر بلد قوي ادعاء باطل وغير صحيح لاسباب. اقتصادية اجتماعية عسكرية.. جميعها تثبت عكس ذالك
اهلا بك اخي .. مع احترامي لك هدا تهجم على بلدي و كل معلوماتك خاطئة ... تفضل ..

113-173508-algeria-military-force-war-on-terror_700x400.jpg

2020.. عام استثنائي بكل المقاييس شهدته الجزائر، في مرحلة استثنائية استبطنت تشريعات تاريخية للجيش، وعمليات استباقية ضد الإرهاب.

عام قال عنه خبراء ومتابعون إن تحدياته ومخاطره الأمنية تعاظمت على الجزائر، بدءا من حدودها التي باتت ملتهبة من كل زواياها بتوترات أمنية إقليمية، وصولا إلى محاولة فلول الجماعات الإرهابية إعادة نشاطاتها الإجرامية، مرورا بدسترة المهام الخارجية للجيش.
تحديات ومخاطر واجهتها الجزائر بعمليات عسكرية وأمنية استباقية ونوعية عديدة، استهدفت معاقل الفلول الإرهابية، ليكون 2020 محطة جديدة بمسار دحر الإرهاب، وتحقيق المزيد من الانتصارات، ومواصلة حرب "لا هوادة فيها" كما أكد ونفذ المسؤولون العسكريون.

لكن البارز في 2020، هو كشف الجزائر عن حجم قوتها العسكرية للمرة الأولى وبشكل غير مسبوق، عبر أحدث وأكبر الأسلحة المتطورة التي بات تمتلكها قواتها البرية والبحرية والجوية.

قوة جعلت الجزائر تتقدم في مراكز أقوى جيوش العالم والقارة الأفريقية القادرة على مواجهة كافة أنواع التهديدات الأمنية، وفق تقارير دولية.


فلول الإرهاب

على مدار عام كامل، تواترت بيانات لوزارة الدفاع الجزائرية اطلعت عليها "العين الإخبارية"، كشفت فيها عن حصيلة عملياتها الأمنية والعسكرية ضد الإرهاب وجماعات الجريمة المنظمة.

عمليات أمنية وعسكرية شملت كافة حدود البلاد بما فيها البحرية، بالإضافة إلى الدور الهام الذي لعبته الأجهزة الأمنية في المحافظات لاحتواء كل أنواع الجرائم.

ووفق بيانات الجيش، تمكنت وحداته عبر عمليات عسكرية استباقية من تدمير عشرات الأوكار الإرهابية في مختلف مناطق البلاد، خصوصاً الشرقية والوسطى منها.

كما تمكنت من تفكيك عدة خلايا إرهابية، وقتلت أكثر من 30 إرهابياً، وألقت القبض على عدد كبير منهم، فيما استمر نزيف استسلام إرهابيين التحقوا بالجماعات الإرهابية منذ تسعينيات القرن الماضي.

وضبطت الوحدات العسكرية في مختلف مناطق البلاد، كميات كبيرة من الأسلحة والذخيرة كانت بحوزة الإرهابيين المقتولين أو الذين ألقي عليهم القبض أو داخل أوكارهم في المرتفعات الجبلية، علاوة على ضبط كميات هائلة من الأسلحة بمختلف أنواعها على طول الشريط الحدودي مع مالي وليبيا.

113-173508-algeria-military-force-war-on-terror-2.jpeg

وكان لافتاً أيضا نشر وزارة الدفاع الجزائرية، للمرة الأولى خلال عام 2020، صوراً لجثث إرهابيين قضت عليهم في عدد من المناطق الجبلية، واصطلح على تسميتهم بـ"الشراذم الإرهابية".

ولعل أكبر العمليات العسكرية الاستباقية التي قادها الجيش الجزائري ضد معاقل فلول الجماعات الإرهابية، كانت في شهري يوليو/ تموز ونهاية نوفمبر/تشرين الثاني الماضيين.

عمليات كشفت عن تمكن الجيش من إفشال مخطط "القاعدة" الإرهابي بالعودة للنشاط في الجزائر، وأسفرت العمليتان عن تصفية 6 إرهابيين خطرين من قادة التنظيم الإرهابي.

قدرات وصفقات تسليحية

2020، هو العام الذي تقدم فيه الجيش الجزائري في مراكز ترتيب أقوى الجيوش العالمية والأفريقية، وفق ما كشفته تقارير عسكرية دولية، تابعتها "العين الإخبارية".

مكانة ومركز يتحققان بفضل البيئة الأمنية التي تشهدها الجزائر، بعد سنوات من مكافحة الإرهاب، وصولا إلى التهديدات على طول حدود ملتهبة، تضاعفت منذ 2011، وزادت من خطر النشاط الإرهابي بالمنطقة، في توليفة عوامل أجبرت الجزائر على زيادة إنفاقها العسكري.

113-173509-algeria-military-force-war-on-terror-4.jpeg


إنفاق رصدت له الحكومة الجزائرية في موازنة 2021 نحو 12 مليار دولار، حافظت فيه موازنة الدفاع على صدارة الأرصدة المالية المخصصة سنويا لمشاريع الميزانيات السنوية.

وتواترت المناورات والتمارين العسكرية التي يجريها الجيش الجزائري على حدود البلاد، لمواجهة المخاطر والتهديدات الأمنية والإرهابية التي يقول إنها باتت "تتربص بالبلاد منذ 2020 أكثر من أي وقت مضى".

ومع تسارع وتيرة التوترات الإقليمية، كشفت الجزائر، في نوفمبر/تشرين الثاني عن جزء من قدراتها العسكرية، بعد أن أظهر وثائقي بثه التلفزيون المحلي الحكومي بعنوان "إلا أرض الجزائر"، صاروخا من نوع "اسكندر أي" في مناورات عسكرية للجيش للمرة الأولى، وأسلحة أخرى من الحجم الثقيل.

113-173510-algeria-military-force-war-on-terror-6.jpeg


وكانت تلك المرة الأولى التي تكشف فيها الجزائر عن امتلاكها أحد أقوى الصواريخ في العالم، إذ يبلغ مداه 500 كيلومتر، ويتميز بسرعته الفائقة وقدرته العالية على المناورة وإصابة الأهداف، فيما تقول تقارير أمنية دولية إن "اعتراضه مستحيل"، وتمتلكه 3 دول وهي روسيا (البلد المصنع) والجزائر وأرمينيا.

قدرات عسكرية دفعت أعرق المجلات العسكرية العالمية للإشادة بما وصل إليه الجيش الجزائري الذي أصبح ضمن الأقوى عالمياً وعربياً وأفريقياً، بينها مجلة "واتش ميليتري" الأمريكية المختصة في الأسلحة والمنظومات العسكرية.

113-173510-algeria-military-force-war-on-terror-7.jpeg




تفضل اخي




 
في الجواب هناك شق عسكري اوافق عليه و شق سياسي عويص يصعب الجواب عليه ،

فيما يخص الشق العسكري،فكل دول العالم تتبنى سياسات منفتحة في إستراد الأسلحة والمنظومات من كل حدب وصوب،من موسكو و الصين حتى إسرائيل،وهنا وجب التخلق بالحكمة ،كيف لدول متقدمة مثل ألمانيا،سويسرا،استراليا،كوريا الجنوبية والعديد من دول العالم تقتني أسلحة متطورة من إسرائيل ونحن العرب نرفض التعامل مع هده الأسلحة القادمة من إسرائيل،ادا كانت أسلحة موسكو حلال فلمادا أسلحة إسرائيل حرام ؟؟
الشق الثاني وهو سياسي،المغرب كما تعلم اخي الفاضل هو في صراع تقرير المصير ولنا قضية وطنية دامت أكثر من 45 سنة و إستشهد فيها الآلاف من الجنود المغاربة وهي لا تقل عن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي،قضية الصحراء المغربية تهمنا أكثر لأننا نعيش على تكالب الجزائر العدو المسلم والجار في إدكاء الحرب الطويلة المدى والتي يخسر كلا الجانبين من المغرب والجزائر المليارات من الدولارات،كما أن أعدائنا القدماء مثل اسبانيا والمستعمرة الفرنسية و بعض دول الإتحاد الأوروبي تريد إبتزاز المغرب لكي يطول الصراع ،لما في أنفسهم من مصالح واجندة لتفرقة الدول العربية فيما بينها،الولايات المتحدة الأمريكية إعترفت بالصحراء المغربية بشرط عودة العلاقات الدبلوماسية بين المغرب وإسرائيل،وهنا وجب توضيح سؤالك ،المغرب لم يطبع العلاقات كما تفهمونها في الشرق ،هو فقط أعاد العلاقات الدبلوماسية ولم يطبع العلاقات كما دأبت بدالك الإمارات والبحرين والسودان،هناك فرق بين التطبيع و إعادة العلاقات الدبلوماسية،اليهود كانوا منذ القدم في المغرب حتى في عز الإمبراطورية المرابطية و دولة الموحدين،اليهود كانت لهم حقوق في الواجبات مثلهم مثل المغاربة المسلمين.
الصراع الفلسطيني الإسرائيلي،سيبقى كما هو ولن يتغير موقف المغرب منه حتى يكون هناك حل عادل للقضية الفلسطينية .

أحسنت الإجابة أخي إبن تاشفين
👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻
 
اولا و قبل كل شيء هادا تقرير ل لكل الاخوة الاعضاء لي قالو انو الجزائر رح تقبل قاعدة عسكرية روسية في الجزائر ليس اهانة لا للمغرب ولا لاي احد
الشعب الجزائري و الشعب المغربي اخوة --- مشكلة بين الحكومتين فقط
اليكم التقرير
نفى مصدر أمني جزائري رفيع المستوى لــ”دزاير توب” جملة وتفصيلا نية الجزائر إقامة قاعدة عسكرية روسية أو لأي دولة أخرى على أراضيها لا اليوم ولا غدًا ،مشيرًا إلى أن الجزائر التي ترفض إنشاء قواعد عسكرية غربية بدول الجوار لا ترضى لنفسها فعل ذلك ومعاكسة توجهاتها ومبادئها.
واعتبر المصدر ذاته أن ما يتم تداوله عبر وسائل الإعلام الأجنبية هو محض افتراءات صهيو-مغربية تهدف للتأثير على الجزائر،خاصة وأن ترويج إقامة قاعدة عسكرية روسية بالجزائر جاء في أعقاب رغبة الرباط في نقل مقر القيادة العسكرية الأمريكية بأفريقيا من ألمانيا إلى مدينة الداخلة الصحراوية المحتلة.
وأفاد مصدرنا أن الجزائر تلتزم بعدم توجيه أي تهديد لدول الجوار،مشيرًا إلى أن ذلك لا يعني عدم تعزيز التعاون العسكري والاستخباراتي مع العواصم الحليفة للجزائر كموسكو،بيكين،طهران وجوهانسبورغ.
الجزائر رفضت إقامة قواعد عسكرية بحرية روسية وصينية سابقًا
وفي أفريل 2013،رفضت الجزائر طلبًا روسيًا بالحصول على تسهيلات خاصة في قواعد بحرية جزائرية،و جاء الطلب الروسي،في وقت أبدى فيه مسؤولون صينيون آنذاك نفس الرغبة في الحصول على تسهيلات عسكرية بحرية-في 2003-.
وكان مبرر الرفض الجزائري لعدة اعتبارات تتعلق بمسألة السيادة الوطنية على الأراضي والقواعد العسكرية .
وسائل إعلام صهيو-مغربية تزعم إقامة قاعدة عسكرية روسية بالجزائر
وزعمت وسائل إعلام صهيو-مغربية في الآونة الأخيرة بأن موسكو بصدد إقامة قاعدة عسكرية روسية بالأراضي الجزائرية بالتزامن مع أنباء عن نقل مقر القيادة العسكرية الأمريكية بإفريقيا “أفريكوم” من ألمانيا إلى المغرب.
وقالت إن ” تطبيع العلاقات المغربية مع إسرائيل أصبح الشغل الشاغل للسلطات الجزائرية. خلال الأسبوع الماضي ، تبعت اجتماعات رفيعة المستوى على مستوى الأركان العامة للجيش الجزائري. لقاءات جمعت كل كبار مسؤولي المؤسسة العسكرية الجزائرية. وعقدت اجتماعات على مستوى المديرية العامة للأمن الداخلي (DGSI) ، أقوى فرع للاستخبارات الجزائرية ، وكذلك مديرية التوثيق والأمن الخارجي (DDSE). خلال هذا الأسبوع ، سُجلت ضجة قتالية على جميع مستويات المؤسسات الأمنية الجزائرية.
القلق الرئيسي والخوف الأكبر لدى السلطات الجزائرية يتعلق بالتعاون العسكري والأمني والتكنولوجي بين المغرب وإسرائيل. “في الجزائر ، نحن لسنا ساذجين. كنا نعلم أن المغرب هو البلد في المنطقة الذي يتمتع بعلاقات متطورة مع إسرائيل. ولكن الآن أصبح التعاون رسميًا ولا شيء يمكن أن يمنع السلطات الإسرائيلية من توفير أكبر قدر ممكن من الناحية القانونية لكميات كبيرة من المعدات العسكرية المتطورة ذات التقنية العالية والأكثر خطورة على أمننا القومي. وقال مصدر أمني جزائري للمخابرات المغاربية “هذا تغيير كبير في ميزان القوى في المنطقة”.
وادعت الأبواق الإعلامية لنظام المخزن أنه “في مواجهة تعزيز محور تل أبيب-الرباط بمباركة واشنطن ، اتخذت الجزائر بالفعل احتياطات وتم النظر في حلول لتعزيز التعاون العسكري مع روسيا. على الرغم من الأزمة الاقتصادية الخانقة ، ستقدم السلطات الجزائرية شراكة أقوى بكثير للقوات العسكرية الروسية ، مع طلب خاص للوصول غير المحدود إلى أسلحة متطورة بخطوط ائتمان طويلة الأجل تسمح للجزائر بالدفع. المقتنيات العسكرية باهظة الثمن بدون
تختنق ماليًا”.
وأضافت “يقول مصدرنا إنه يجب أن يكون لروسيا أيضًا الحق في اختبار الأسلحة الأكثر تدميراً على الأراضي الجزائرية أو تطوير بروتوكولات عسكرية جديدة من خلال اختبار البنية التحتية العسكرية الجزائرية. بالإضافة إلى ذلك ، ستقدم الجزائر تدريبات عسكرية مشتركة مع الجيش الروسي وستدعو بانتظام كبار الضباط الروس للحضور وإجراء عمليات مشتركة مع نظرائهم الجزائريين.
بالإضافة إلى ذلك ، ستقدم الجزائر تدريبات عسكرية مشتركة مع الجيش الروسي وستدعو بانتظام كبار الضباط الروس للحضور وإجراء عمليات مشتركة مع نظرائهم الجزائريين. “من أجل أمننا القومي ومن أجل تحقيق التوازن في ميزان القوى ، نحن مستعدون حتى لفتح قاعدة عسكرية روسية على أراضينا إذا منح المغاربة حقًا هذا الحق للأمريكيين على حدودنا” ، يشرح مصدر جزائري من أجله لقد أثار المغرب لتوه غضب الجزائر التي لا تنوي تركها.”.
الجزائر تنوي بناء قاعدة عسكرية استراتيجية على حدودها مع المغرب
وكشفت مصادر إعلامية في جوان 2020 اعتزام الجزائر، تشييد قاعدة عسكرية استراتيجية على حدودها مع المغرب، بعد تشييد الرباط قاعدة على بعد 38 كم من الأراضي الجزائرية، وذلك عملا بمبدأ المعاملة بالمثل.
وأوضحت، أن الجزائر تبني القاعدة الجديدة لحماية حدودها وأمنها القومي من المخاطر والتهديدات المباشرة، من الجانب الآخر على حد قولها.
وذكرت المصادر ذاتها، أنه بحسب تقارير استخباراتية فإن “القاعدة العسكرية المغربية يديرها خبراء عسكريون وأمنيون إسرائيليون بالشراكة مع القوات المغربية، وأنها موجهة بالأساس ضد الجزائر”.
وكان المغرب قد أعلن في مايو الماضي على لسان رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، أنه يسعى لإنشاء قاعدة عسكرية قرب حدود الجزائر، وهو ما اعتبرته وسائل إعلام جزائرية استفزازا صريحا.
ويأتي هذا القرار الاستراتيجي للجزائر ردا على مرسوم رئيس الحكومة المغربية، سعد الدين العثماني، منتصف شهر مايو الفائت، والقاضي بتخصيص أرض بمساحة 23 هكتارا، في إقليم جرادة الحدودي، لبناء قاعدة عسكرية خاصة بالقوات المسلحة الملكية.
وكانت وسائل إعلام مغربية، قد اعتبرت في وقت سابق أن بناء هذه القاعدة العسكرية الجديدة هو جزء من الجهود الرئيسية، التي بذلها المغرب منذ 2014 لزيادة حماية حدوده البرية مع الجزائر، وكشفت أنه “تم بالفعل بناء جدار بطول 150 كيلومترا على الحدود بين السعيدية والجرادة”.
وقبل أيام، حاول المغرب نفي الصفة العسكرية عن تلك القاعدة، وقال إن استحداثها يأتي في إطار مشروع نقل الثكنات العسكرية إلى خارج المدن، وستخصص لإيواء الجنود، وليس لها هدف عملي.
وتأتي هذه الخطوات المتقابلة بالتزامن مع الأجواء السياسية المتوترة بين البلدين، في أعقاب تصريحات للقنصل المغربي في وهران منتصف الشهر الماضي، والذي قال أمام رعايا مغاربة تظاهروا أمام القنصلية للمطالبة بترحيلهم إلى بلدهم: “أنتم تعرفون نحن في بلد عدو، حتى نتكلم بصراحة” قبل أن يتم ترحيله هو بطلب من الجزائر التي احتجت على موقفه “المتجاوز لكل حدود اللياقة الدبلوماسية والأعراف الدولية”.
بزنس إنسايدر: “روسيا تخطط لبناء قواعد عسكرية في ست دول أفريقية”
وكان موقع “بزنس إنسايدر” قد كشف في أوت 2020 عن خطط روسية لبناء قواعد عسكرية في ست دول أفريقية. وقال إن التقرير الذي نشرته الصحيفة الألمانية “بيليد” بناء على وثيقة مسربة من الخارجية الألمانية تكشف عن حصول الروس على تأكيدات لبناء قواعد عسكرية في دول ذات أنظمة ديكتاتورية في القارة.
وأشار الموقع إلى أن روسيا تتنافس مع الدول الغربية والصين لتوسيع تأثيرها في القارة الأفريقية والحصول على مصادرها الطبيعية وعقد صفقات السلاح معها وتأمين دعمها في المحافل الدولية. وأضاف الموقع أن روسيا وقعت اتفاقيات عسكرية مع الدول الأفريقية الأكثر ديكتاتورية.
وكشف التقرير الألماني أن الرئيس فلاديمير بوتين جعل من القارة الأفريقية “أولوية عليا” وأن القواعد العسكرية هي جزء من طموحات روسيا الجديدة في أفريقيا.
وأشارت الصحيفة الألمانية إلى أن روسيا ومنذ عام 2015 وقعت اتفاقيات تعاون عسكري مع 21 دولة أفريقية، مقارنة مع أربع معاهدات للتعاون العسكري في القارة الأفريقية قبل هذا. وأوضحت أن موسكو تتقرب من أكثر الدول ديكتاتورية مثل جمهورية أفريقيا الوسطى ومصر وإريتريا وموزامبيق ومدغشقر والسودان.
ولا يتنافس بوتين مع الغرب بل ومع الصين في نشر التأثير في أفريقيا، ويعد السودان من الدول المهمة لروسيا نظرا لوقوعه على البحر الأحمر. وقال رئيس لجنة الدفاع العسكري الجنرال هادي آدم في ديسمبر معلقا على الطلب الروسي بناء قاعدة عسكرية في ميناء بورتسودان: “طلب البناء يتم مناقشته، وستتم المصادقة عليه لو وقع البلدان اتفاقية. وستفتح هذه الصفقة الطريق أمام اتفاقيات أخرى وتعاون أكبر، وإمكانية إقامة قاعدة عسكرية على البحر الأحمر”.
وحاول الرئيس السوداني السابق عمر البشير الحصول على دعم روسي منذ عام 2017 لمواجهة “العدوان الروسي”. وأطيح بالبشير في انقلاب العام الماضي. ووجهت له اتهامات ووجهت له اتهامات الفساد. ودعم في الماضي العراق بعد اجتياحه للكويت واتهم بمنح الملجأ والدعم للجماعات الإسلامية المتشددة مثل كارلوس وأسامة بن لادن وأبو نضال وغيرهم من الذين صنفتهم الولايات المتحدة كقادة إرهاب. وفي عام 1993 صنفت الولايات المتحدة السودان بالدولة الراعية للإرهاب.
وبالإضافة لهذا تحاول روسيا بناء قاعدة دعم لوجيستي في ميناءي عصب ومصوع في إريتريا اللتين تقعان على البحر الأحمر. ومع أن الهدف المعلن من الاتفاق بين روسيا وإريتريا من أجل إنعاش التجارة والاقتصاد بين البلدين ولكنهما ستسمحان للروس في كل من إريتريا والسودان لجمع المعلومات والتدخل في الملاحة البحرية التي تمر بالبحر الأحمر إلى البحر المتوسط وبحر العرب. وهذا يضم البوارج الأمريكية القادمة والخارجة من الخليج الفارسي إلى المحيط الهندي.
ويقوم الجيش الروسي رسميا بتدريب الجنود في جمهورية أفريقيا الوسطى، وهناك 180 روسيا لتقديم التدريب لجيش هذه الدولة، بالإضافة إلى ما بين 250-1000 من مرتزقة شركة واغنر المقربة من الكرملين. وهي نفس الشركة التي تقدم الدعم لخليفة حفتر، قائد ما يعرف بالجيش الوطني الليبي.
ووصف المسؤولون في وزارة الخارجية الألمانية شركة واغنر بأنها “الأداة الهجينة” التي تمارس “دورا سياسيا وعسكريا”. وجاء في التقرير الألماني أن “قدرات روسيا العسكرية ومن المرتزقة (واغنر) هي مهمة للأنظمة المستبدة وإمكانية استخدامها ضد شعوبها”. وعلى الروس المنافسة مع الفرنسيين الذين لديهم تأثير ونشروا جنودهم في جمهورية أفريقيا الوسطى والدول الجارة مثل مالي وبوركينا فاسو وموريتانيا وتشاد، وهي دول كان معظمها مستعمرات فرنسية سابقة. ويعتبر الوجود الفرنسي فيها جزءا من ملاحقة المتشددين الإسلاميين.
وتعتبر روسيا المصدر الرئيسي لعدد من دول القارة، ويسيطر الروس على نسبة 37.6% من سوق السلاح في أفريقيا، وبعدها الولايات المتحدة 16% ،وفرنسا 14%، والصين 9%. وتظل الجزائر أكبر زبون للسلاح الروسي في أفريقيا وبعدها مصر والسودان وأنغولا. ووقع الروس اتفاقية مع مصر في 2017 لاستخدام قواعدهم العسكرية.
ويصف بوتين عبد الفتاح السيسي بـ”الشريك القريب والموثوق”. وفي أثناء زيارة بوتين للقاهرة في كانون الأول/ ديسمبر 2017 وقع البلدان اتفاقيات تقوم فيها روسيا ببناء مفاعل نووي وتزويدها بالوقود النووي.

مصدر أمني جزائري لـــ”دزاير توب”: ليس في نية الجزائر إقامة قاعدة عسكرية روسية بأراضيها”


لقد قلت نفى مصدر أمني هذه الكلمة تكفي مصدر أمني يعني الكبرانات يعني الكذب والنفاق يعني الحيل والنفاق يعني الحقد الدفين والالعيب الملتوية
 
لقد قلت نفى مصدر أمني هذه الكلمة تكفي مصدر أمني يعني الكبرانات يعني الكذب والنفاق يعني الحيل والنفاق يعني الحقد الدفين والالعيب الملتوية
لما صحيفة من الدولة X وهذه الدولة X تكون معادية للدولة Y ،،،، وتأتي الصحيفة من الدولة X وتكتب خبر فيه هجوم على الدولة Y من مصدر خارجي من الدولتين
هان بتقدر تقول انه هيك نعم صحيح "مصدر مطلع او مصدر امني او مصدر خاص" ممكن تكون كذبة مختلقة او كاذبة !! مثل سوالف الجزيرة عن السعودية
اما لما يكون الخبر من صحيفة من الدولة X ، والخبر يتكلم عن نفس الدولة X ، ويكون المصدر خاص او مطلع ، هون لا يحق لك تكذيبه أبداً
لا تستهبلنا اخي بكلام غير منطقي لا يدخل العقل !!
 
التعديل الأخير:
لما صحيفة من الدولة X وهذه الدولة X تكون معادية للدولة Y ،،،، وتأتي الصحيفة من الدولة X وتكتب خبر فيه هجوم على الدولة Y من مصدر خارجي من الدولتين
هان بتقدر تقول انه هيك نعم صحيح "مصدر مطلع او مصدر امني او مصدر خاص" ممكن تكون كذبة مختلقة او كاذبة !! مثل سوالف الجزيرة عن السعودية
اما لما يكون الخبر من صحيفة من الدولة X ، والخبر يتكلم عن نفس الدولة X ، ويكون المصدر خاص او مطلع ، هون لا يحق لك تكذيبه أبداً
لا تستهبلنا اخي بكلام غير منطقي لا يدخل العقل !!

شكرا لك اخي ..
نحن اخوة و سبق و قلت ان المشكلة بين الحكومتين ليس الشعوب ..
هدفي الوحيد في هادا المنتدى اني نفيد و نستفيد .. و اتقبل اراء الاخوة اعضاء مهمة كانت ..


 

شكرا لك اخي ..
نحن اخوة و سبق و قلت ان المشكلة بين الحكومتين ليس الشعوب ..
هدفي الوحيد في هادا المنتدى اني نفيد و نستفيد .. و اتقبل اراء الاخوة اعضاء مهمة كانت ..


شكراً لك أخي على حسن خلقك
 
عودة
أعلى