طبق هذاشی زمان لدیه جسیم و هذا جسیم بفعل جاذبیه تقل تحرکات لهذا زمان یبطی من حرکه. هذا نظریه انثبت وجودها سیکون اکبر انجاز لبشریه کلها .
إستاذي
توجد فرضيتين للزمكان
الأولى وهي أن كل شيء صدى..
الصورة التي تدركها أو ندركها مجرد صدى لسلسلة طويلة من الصور
كمثال عندها تشاهد إنفجار ما يكون الانفجار يتفاعل ك صور وصوت عندما تغلاق الكاميرات لعدد كبير من الصور لهذا الانفجار يكون العقل البشري يستخدم نفس المكنيكا في الإغلاق على الصور لإنتاج صور مكتملة من كادر ما من خلال مونتير العقل لإخراج صورة بعد الحذف و الإضافة لهذه الصورة الكاملة
وهنا في الكون تتكون مجموعه كبيرة من الصور لحدث في الماضي و تنقل هذه الصورة في رحلة طويلة لتكوين عوالم وتفاصيل تتداخل بين الواقع والخيال.. العالم مجرد صورة للعالم متتعدد الصور و التفاعلات..
الفرضية الثانية
الأكوان الموازية
هي أن العوامل الأساسية المؤثرة لكل كون هي
أساس قواعد الضبط للموثوات لهذا الكون
كمثال نسخ
X في كون A
X في كون B
لكل x ضوابط وقواعد تأثير في الزمكان
وبهذا تفاعلات x في كون Aتختلف عن x في كون B
مثلا صدى الصوت من شخص واحد لكن
تأثير و قواعد الضبط من جاذبية و نوع المعدن و التفاعل ينتج صوت مختلف حسب الكون بسبب ضوابط التفاعل
ولكل صورة من الكون و الحياة تفاعل مختلف بسبب ضوابط و قواعد التأثير و التفاعل.. مثل تأثير الجاذبية الأرضية إختلاف التأثير على نفس الشخص مع اختلاف الجاذبية.
...