اقتحام المتظاهرين القصر الجمهوري في بغداد

والله محد جان صاقرهم للخمينيين غير التكريتي أخو هدله

20220830_153559.jpg
 
قد يكون كلامي مؤلم لكن لا يوجد عراق حتى نهاية هذا القرن
بلد تمزقه الطائفية من كل إتجاه

اصعب شيئ خطر على اي دولة ان تكون الطبقات السياسية الداخلية تابعة لجهات خارجية​
 
اصعب شيئ خطر على اي دولة ان تكون الطبقات السياسية الداخلية تابعة لجهات خارجية​
الأصعب ولاء الشعب نفسه لجهات خارجية وهذا ما يحدث الان في العراق وإلى حد ما سوريا
 
الكويت‬⁩ تعلن جاهزية واستعداد القوات المسلحة على الحدود مع ⁧‫العراق‬⁩

 
الكويت‬⁩ تعلن جاهزية واستعداد القوات المسلحة على الحدود مع ⁧‫العراق‬⁩



أعتقد أن ردة الفعل متأخرة و لا ضرورة لها الأن ، مبدئيا عبرنا أخطر نقطة و ننتظر التطورات السياسية

مقتدى الصدر أثبت أنه الأقوى و أنه يمتلك مفاتيح التغير و على الإطار الإنصياع لرغباته و الا النتيجة أصبحت معروفة
 
820223062916783.jpg


موجة من توتّر وفوضى جديدة في العراق تسبّب فيها إعلان زعيم التيار الصدري ما يعرف باسم مقتدى الصدر، تقديم استقالته واعتزالَه العمل السياسي،

أسفر عن اشتباكات مسلحة في المنطقة الخضراء وسقوط قتلى.

وبحسب وسائل إعلام عراقية فقد ارتفع عدد قتلى الاشتباكات في المنطقة الخضراء إلى عشرة أشخاص، فضلاً عن وجود إصابات قدرت

بأكثر من 200 إصابة بينهم أفراد الأمن، في حصيلة لعمليات العنف في المنطقة الخضراء ومحيطها.

السلطات العراقية أعلنت عن فرض حظر التجوال بجميع محافظات العراق.

مقتدى الصدر اعتزال العمل السياسي​


وبعد إعلان مقتدى الصدر استقالته، اقتحم الالاف من أنصاره القصر الجمهوري في العاصمة بغداد، للتعبير عن غضبهم.

وفي هذا السياق قالت وكالة الأنباء العراقية الرسمية، أن مصطفى الكاظمي رئيس الحكومة


وجّه بتعليق جلسات المجلس بعد “دخول متظاهرين للقصر الحكومي”.

وأظهرت مقاطع متداوَلة على منصات التواصل في العراق، اقتحامَ متظاهرين عراقيين لمقرّ مجلس النواب في كربلاء.

وعقَد يوم الاثنين رئيس العراق برهم صالح، محادثات مع كبار المسؤولين في بلاده، لبحث الأزمة السياسية الجارية.

وكان العراق دخل في مأزق سياسي منذ أشهر، مع وجود خلاف بين أتباع مقتدى الصدر منذ الانتخابات البرلمانية العام الماضي مع خصومه السياسيين المحسوبين على إيران،.

وفاز الصدر بأكبر حصة من المقاعد في انتخابات أكتوبر ، لكنّه فشل في تشكيل حكومة أغلبية، الأمر الذي أدى إلى أحد أسوأ الأزمات السياسية

في العراق في السنوات الأخيرة، والتي تنذر بعودة الفوضى للبلاد مجدداً.

ويبلغ مقتدى الصدر من العمر 47 عاماً، يُعتبر شاباً مقارنة بغيره من رجال الدين الشيعة النافذين في العراق.
 
عودة
أعلى