السجود لله جعل النصارى يضيقون درعا برؤيتهم لدين الاسلام على مرئ ومسمع العالم، كلما مر المنتخب الوطني من دور إلا وقعوا لله ساجدين وهذا هز كيان الهمج من الصليبيين، فبدا العالم يتحرى عن السجود ،كما أن المنتخب الوطني المغربي رفعوا علم فليسطين وهذا ما أغضب المتعصبين الاوربيين اذا قالت مؤسسة ألمانية أنها ستشتكي من المغرب لأنه يعادي السامية اليهود بدورهم فرحوا لفرح المغرب كما أن الفلسطينيين زغردوا ورقصوا من أجل المغرب فمن هو المتخلف في نظركم