متجدد أزمة المياه في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

إلى أي مدى يمكن أن تستمر الأزمة المائية الحالية خاصتا في شمال إفريقيا
تساقطت الأمطار وبعظ الثلوج في المغرب هل الأمطار التي سقطت كافية لإنقاذ الفلاحة هاته السنة على الأقل
فالمنطة ديالنا كنقولو(يلا حضر مارس كيقول لشهورا غيبو ولا غاب مارس كيقول لشهورا حضرو كاملين) بمعنى شتاء شهر مارس تكون مهمة
يعني بعد تساقط الشتاء ألا زالت الأوضاع تتجه للخطورة كما كانت في بداية السنة وهل إرتفعت حقينة السدود بعد التساقطات خاصتا أكبر السد بالمغرب سد الوحدة

الله وحده يعلم، المناخ تغير كثيرا وانتظار والاعتماد على الامطار وحدها غير كافي.. اليوم الحل هو محطات تحلية المياه
وتنظيم استهلاك المياه .
 
بسعة تتجاوز 181 مليون متر مكعب.. إنجاز 5 سدود كبرى بحوض ملوية، ويتعلق الأمر بـ:

‏- سد بني عزيمان بإقليم الدريوش بسعة 44 مليون م3

‏- سد حيون بإقليم بولمان بسعة تخزين تصل إلى 70 مليون م3

‏- سد بوراشد بإقليم جرسيف بسعة 33 مليون م3

‏- سد كنفودة بإقليم جرادة بسعة 8.92 ملايين م3

‏- سد فالط بإقليم فجيج بسعة تخزين 26 مليون م3

‏هذه المشاريع تأتي لتجاوز أزمة الماء التي يعيشها حوض ملوية بسبب توالي سنوات الجفاف وقلة التساقطات المطرية، إضافة إلى حالة الإجهاد المائي على مستوى المنطقة.

 
حرب المياه هي الحرب الكبرى التي ستهيمن على العالم في المستقبل، فالماء هو أهم موارد الحياة الطبيعية في الأرض، وبدون المياه ليس لكوكب الأرض ميزةٌ عن بقية الكواكب التي تملأ الكون الفسيح، فلا حياة بدون ماء، وحرب المياه هي حرب وجود وعدم، الخيارات فيها هي أكون أو لا أكون.
الصراع الدائر في الجنوب الشرقي لأفريقيا والممتد لشمالها في مصر، مروراً بالسودان، حول «سد النهضة» الذي تبنيه إثيوبيا هو صراعٌ حقيقيٌ قد يؤدي إلى اضطرابات ستكون لها تبعاتٌ على المنطقة والعالم، وبغض النظر عن كل الصراعات التي شهدتها منطقة القرن
 
فإن مشكلة توفر الماء العذب بدأت تزداد حدة على الساحة الدولية في السنوات الأخيرة بسبب انفجار التعدد السكاني في المعمورة وتنامي "أطماع" الاقتصاد العالمي، وكذلك بسبب التغيرات المناخية. وفي هذه الظروف تندلع نزاعات حول موارد المياه باستمرار، وبعضها، مثل الصراع بين الهند وباكستان على وادي نهر غانغ، يمكن أن يؤدي في المستقبل إلى حرب تقليدية واسعة النطاق بل وحتى إلى حرب نووية ذات بعد إقليمي.
 
أما المنطقة الأكثر تعرضا لمخاطر اندلاع النزاعات على مصادر المياه فتقع في شمال إفريقيا، قرب منبع نهر النيل وفي وادي نهر أواش بإثيوبيا. لقد أطلقت حكومة هذا البلد مشاريع عدة تخص بناء سدود في حوض النيل، الأمر الذي قد يقلص بصورة جسيمة حصة مصر من المياه، ليكون ذلك سببا لنزاعات حادة بين القاهرة وأديس أبابا على خلفية تفاقم الأزمات الناجمة عن حالات الجفاف وتردي المحاصيل
 
الدول الضعيفة في جميع أنحاء العالم تقترب من الانهيار لأنها فقدت السيطرة على الأسس الثلاثة: الماء والأكسجين والخبز، حيث إن هذه هي الطريقة التي يقاس بها أداء الحكومة
 
مثلا بإيران التي يفسد فيها الجفاف الزراعة الصيفية، مشيرا إلى خروج المتظاهرين في محافظة خوزستان الجنوبية يهتفون "أنا عطشان".

جسر الرقة والانخفاض الواضح في منسوب مياه نهر الفرات


جسر الرقة والانخفاض الواضح في منسوب مياه نهر الفرات (الجزيرة)
وفي منطقة شمال شرق سوريا التي تعتبر سلة الخبز للبلاد فإن إمدادات المياه منخفضة بسبب التدفق الضعيف عبر نهر الفرات من تركيا، وفي العراق طلب من المزارعين عدم زراعة المحاصيل الصيفية.
 
بسعة تتجاوز 181 مليون متر مكعب.. إنجاز 5 سدود كبرى بحوض ملوية، ويتعلق الأمر بـ:

‏- سد بني عزيمان بإقليم الدريوش بسعة 44 مليون م3

‏- سد حيون بإقليم بولمان بسعة تخزين تصل إلى 70 مليون م3

‏- سد بوراشد بإقليم جرسيف بسعة 33 مليون م3

‏- سد كنفودة بإقليم جرادة بسعة 8.92 ملايين م3

‏- سد فالط بإقليم فجيج بسعة تخزين 26 مليون م3

‏هذه المشاريع تأتي لتجاوز أزمة الماء التي يعيشها حوض ملوية بسبب توالي سنوات الجفاف وقلة التساقطات المطرية، إضافة إلى حالة الإجهاد المائي على مستوى المنطقة.


العز : "سد باش تلقى ما تحل مستقبلا" 🇲🇦
 
إنجاز 17 سدا كبيرا بالمغرب بسعة تخزينية تتجاوز 5 مليار م³:

‏- سد غيس بإقليم الحسيمة: سعة تخزينية 93 مليون م³، نسبة تقدم الأشغال: 98 %

‏- سد امداز بإقليم صفرو: سعة تخزينية 700 مليون م³، نسبة تقدم الأشغال: 95 %

‏- سد كدية البرنة بإقليم سيدي قاسم: سعة تخزينية 12 مليون م³، نسبة تقدم الأشغال: 82 %

‏- إعادة بناء سد الساقية الحمراء بإقليم العيون: سعة تخزينية 113 مليون م³، نسبة تقدم الأشغال: 74 %

‏- سد بني عزيمان بإقليم الدريوش: سعة تخزينية 44 مليون م³، نسبة تقدم الأشغال: 53 %

‏- سد تاركا أومادي بإقليم جرسيف: سعة تخزينية 287 مليون م³، نسبة تقدم الأشغال: 49 %

‏- سد بولعوان بإقليم شيشاوة: سعة تخزينية 66 مليون م³، نسبة تقدم الأشغال: 47 %

‏- تعلية سد المختار السوسي بإقليم تارودانت: سعة تخزينية 280 مليون م³، نسبة تقدم الأشغال: 46 %

‏- سد سيدي عبو بإقليم تاونات: سعة تخزينية 200 مليون متر مكعب، نسبة تقدم الأشغال: 68 %

‏- تعلية سد محمد الخامس بإقليم تاوريرت / الناظور: سعة تخزينية 980 مليون م³، نسبة تقدم الأشغال: 35 %

‏- سد آيت زيات بإقليم الحوز: سعة تخزينية 185 مليون متر مكعب، نسبة تقدم الأشغال: 57 %

‏- سد خنك كرو بإقليم فجيج: سعة تخزينية 1070 مليون متر مكعب، نسبة تقدم الأشغال: 36 %

‏- سد واد لخضر بإقليم أزيلال: سعة تخزينية 150 مليون متر مكعب، نسبة تقدم الأشغال: 23 %

‏- سد تاغزيرت بإقليم بني ملال: سعة تخزينية 85 مليون متر مكعب، نسبة تقدم الأشغال: 7 %

‏- سد تامري بإقليم أكادير: سعة تخزينية 204 مليون متر مكعب، نسبة تقدم الأشغال: 41 %

‏- سد الرتبة بإقليم تاونات: سعة تخزينية 1009 مليون متر مكعب، نسبة تقدم الأشغال: 19 %

‏- سد رباط الخير بإقليم صفرو: سعة تخزينية 124 مليون متر مكعب، تقدم الأشغال: في طور الانطلاق.

 
 
ازمة خانقة , بوادر ثورة عطشى في الجارة المنهكة المهترئة , مقاطعة فرنسا الايلة للسقوط قريبا
 
 
الحمد لله الملك الحسن التاني الله يرحمه كانت له نظرة مستقبلية و كان شخص ذكي و ذو رؤية للمستقبل و قام ب ببناء السدود بكثرة بالمغرب و حاليا الملك محمد السادس نصره الله يمشي على نفس الخطى ب زيادة اعداد السدود و انشاء مراكز تحلية مياه البحر
 
عدد السدود الصغرى بالمغرب 🇲🇦 يبلغ 148 سداً موزعين على 53 عمالة وإقليماً في مختلف أنحاء البلاد.

‏ومن بين هذه المنشآت المائية، هناك 8 سدود صغرى في طور الإنجاز:

‏- سد أزرونيت الحسن بإقليم خنيفرة
‏- سد خنك المعيدر بإقليم تنغير
‏- سد أمسعد بإقليم تنغير
‏- سد أولاد سالم بإقليم آسفي
‏- سد حمد الله بإقليم سيدي قاسم
‏- سد إداوكنيديف بإقليم شتوكة آيت باها
‏- سد أخفمان بإقليم تارودانت
‏- سد کوريزن بإقليم تيزنيت

 
عودة
أعلى