- إنضم
- 21/5/19
- المشاركات
- 18,269
- التفاعلات
- 53,749
اقتباس
آثار خيبة أمل كبرى..
تصنع الحوثيين بسلاح الدروع السعودي
كان ينتظر انصار الله الحوثية اجتياح بري سعودي للحدود البرية الشمالية لليمن , بقوات مجحفلة تلتهم محافظة حجة للوصول للحديدة مكللة بالنجاح و سلاح الدروع , كان الحوثيين حسب أحد الأفلام الوثائقية يستجلبون المقاتلين من صنعاء و ذمار , يبحثون بنهم عن ضباط و أفراد القوات الخاصة لمكافحة الارهاب و الحرس الجمهوري الموالي للحركة الشيعية الموالية للإيرانيين المشغولين بصناعة الموت في سوريا , الولاء والبراء للسيد و الأموال أو القتل و الموت , تأخر الهجوم البري المكلل و تحشد الانصار للقتال , الخنادق , المتاريس , الإنفاق سلاح إيران بالقليل من المال و الكثيرمن الخطابة و الأنفاق في الأرض و الجبال يصنعها عرق الأفارقة و يفوح منها دماء الفقراء و الخطب الدينية , مهلوعيين ينتظرون رأي السيد من هول الصدمة , صدمة القوات الجوية الملكية السعودية , و السماء تمطر النار و الدمار , صنعاء مذهولة من قوة الصدمة و الرعب , النساء والأطفال يبحثون داخل المزارع عن الأمل و النجاة من القصف .
يمر الوقت و القتال في عدن , عدن , أنصار الله يقاتلون لحتلال عدن عدن آخر المدن و مفتاح الانفصال , تبدأ الحكاية بالصور و البث , دبابات لوكلير الفرنسية في عدن مجرد أيام وتنتهي الحكاية و تنتصر الإمارات , عدن , تزحف و الوكير الفرنسية مدججة بالمدولبات و التكنلوجيا المؤتمة , يمر الوقت و في نهاية الحكاية تصل الوكير الفرنسية للحديدة و مازال الجميع ينتظر سلاح الدروع السعودي ومازال الجمع ينتظر الأبرامز الأمريكية في الحديدة .
هل سبب تعثر الجهد العسكري هو سلاح الدروع السعودي
؟؟
كما يقول الأخوة في مصر
بدون قوات برية على الأرض
لن تستفيد شيء من الجهد العسكري الجوي
آثار خيبة أمل كبرى..
تصنع الحوثيين بسلاح الدروع السعودي
كان ينتظر انصار الله الحوثية اجتياح بري سعودي للحدود البرية الشمالية لليمن , بقوات مجحفلة تلتهم محافظة حجة للوصول للحديدة مكللة بالنجاح و سلاح الدروع , كان الحوثيين حسب أحد الأفلام الوثائقية يستجلبون المقاتلين من صنعاء و ذمار , يبحثون بنهم عن ضباط و أفراد القوات الخاصة لمكافحة الارهاب و الحرس الجمهوري الموالي للحركة الشيعية الموالية للإيرانيين المشغولين بصناعة الموت في سوريا , الولاء والبراء للسيد و الأموال أو القتل و الموت , تأخر الهجوم البري المكلل و تحشد الانصار للقتال , الخنادق , المتاريس , الإنفاق سلاح إيران بالقليل من المال و الكثيرمن الخطابة و الأنفاق في الأرض و الجبال يصنعها عرق الأفارقة و يفوح منها دماء الفقراء و الخطب الدينية , مهلوعيين ينتظرون رأي السيد من هول الصدمة , صدمة القوات الجوية الملكية السعودية , و السماء تمطر النار و الدمار , صنعاء مذهولة من قوة الصدمة و الرعب , النساء والأطفال يبحثون داخل المزارع عن الأمل و النجاة من القصف .
يمر الوقت و القتال في عدن , عدن , أنصار الله يقاتلون لحتلال عدن عدن آخر المدن و مفتاح الانفصال , تبدأ الحكاية بالصور و البث , دبابات لوكلير الفرنسية في عدن مجرد أيام وتنتهي الحكاية و تنتصر الإمارات , عدن , تزحف و الوكير الفرنسية مدججة بالمدولبات و التكنلوجيا المؤتمة , يمر الوقت و في نهاية الحكاية تصل الوكير الفرنسية للحديدة و مازال الجميع ينتظر سلاح الدروع السعودي ومازال الجمع ينتظر الأبرامز الأمريكية في الحديدة .
هل سبب تعثر الجهد العسكري هو سلاح الدروع السعودي
؟؟
كما يقول الأخوة في مصر
بدون قوات برية على الأرض
لن تستفيد شيء من الجهد العسكري الجوي