مهاجمون يطلقون النار على متسوقين في أحد مولات موسكو
- بادئ الموضوع The Lion of ATLAS
- تاريخ البدء
-
- الوسوم
- روسيا عاجل موسكو هجوم ارهابي
بوتين في خطاب الآن:
- إنضم
- 11/12/18
- المشاركات
- 24,696
- التفاعلات
- 58,513
كان موقع السفارة الأوكرانية في طاجيكستان يقوم بتجنيد الطاجيك للفيلق الأجنبي الأوكراني للقتال ضد روسيا. كان الإرهابيون الذين نفذوا الهجوم في مركز التسوق في موسكو من الطاجيك (وليسوا من داعش) وكانوا متجهين إلى أوكرانيا مباشرة بعد الهجوم الإرهابي. واعترفوا بالحصول على أموال. يالها من صدفة.
- إنضم
- 5/10/20
- المشاركات
- 23,580
- التفاعلات
- 63,512
- إنضم
- 5/10/20
- المشاركات
- 23,580
- التفاعلات
- 63,512
- إنضم
- 5/10/20
- المشاركات
- 23,580
- التفاعلات
- 63,512
احتاجت كل من إسرائيل وأوكرانيا بشدة إلى هذا "الهجوم الإرهابي الإسلامي".
العالم مليء "بالصدفات"
العالم مليء "بالصدفات"
- إنضم
- 5/10/20
- المشاركات
- 23,580
- التفاعلات
- 63,512
الاستخبارات الروسية تكشف هوية زعيم منفذي هجوم موسكو:
الإسم: رستم أزييف
الجنسية: أوكرانيا
انضم إلى القوات المسلحة الأوكرانية عام 2022.
قناص الاسلام
عضو قيادي
- إنضم
- 20/12/18
- المشاركات
- 4,606
- التفاعلات
- 10,340
لادئاني
مستشار المنتدى
- إنضم
- 16/12/18
- المشاركات
- 28,246
- التفاعلات
- 77,319
9 س ·
أعتقد أنه من الضروري والمفيد للغاية تحليل هجوم موسكو بشكل موضوعي ودقيق لأن هذا يمكن أن يسلط الضوء على العديد من القضايا المهمة.
أولاً، أصر الكرملين على تسليط الضوء على دور محتمل لأوكرانيا فيما حدث - على الأقل كوجهة هروب لمرتكبيها. هذه محاولة للفت الانتباه بعيدا عن السؤال الأهم وهو خطورة التهديد الإرهابي الإسلامي داخل روسيا وفي محيطها المباشر ومدى قدرة الكرملين على التعامل معه.
لم يسأل أحد كيف تمكن المهاجمين من دخول روسيا وتحرك أكثر من 3000 كيلومتر (من طاجيكستان) للوصول إلى قلب العاصمة موسكو. يبدو أن لا أحد من المهاجمين يتحدث الروسية حتى. كيف استطاعوا تغطية هذه المسافة، بأسلحتهم وذخيرتهم، بأمان وبدون عوائق؟ في الصيف الماضي، أظهر هجوم فاغنر أن الطريق إلى موسكو كان مفتوحًا من الجنوب الغربي، ويمكن لأي قوة مسلحة، حتى بدون غطاء جوي، أن تتحرك مئات الكيلومترات في غضون ساعات قليلة باتجاه العاصمة. هل يثبت هجوم موكو الإرهابي أن الطريق إلى موسكو من الجنوب الشرقي أيضًا غير محمي ومعرضة للهجمات؟
ثانياً، يبدو أن القوات الخاصة الروسية استغرقت حوالي 45 دقيقة للوصول إلى المسرح الذي تعرض للهجوم ولم يلعب أي دور في إجهاض الهجوم. تظهر جميع مقاطع الفيديو للهجوم أن المهاجمين كانوا يتحركون بهدوء ودون تسرع، يأخذون وقتهم لإطلاق النار على أهدافهم، ويطاردونهم حول المسرح، وحتى ذبح بعضهم بالسكاكين، قبل أن يشعلوا النار في المسرح، ويغادرون بعد أن قاموا بتصوير هجومهم و أرسلته إلى قيادة المنظمة. تمكن عدد قليل من الإرهابيين من تكبد خسائر مروعة وهو مؤشر آخر على ضعف الوضع الأمني في موسكو.
كما يبدو أنه لم تحدث أي اشتباكات في المسرح نفسه أو محيطه وأن القوات الخاصة الشيشانية «قوات الأخمت» لعبت دوراً كبيراً في ملاحقة واعتقال المهاجمين. هذا يذكرنا بدور القوات الشيشانية في الدفاع عن موسكو ضد هجوم فاغنر الصيف الماضي. هذا يعني أن الوضع الأمني في موسكو لا يزال هشاً بعد ما يقرب من 9 أشهر من هجوم فاغنر. هل سيتم اختبار هذا الوضع الهش في موسكو مرة أخرى للمرة الثالثة؟
ثالثا ما حقيقة العلاقة بين الكرملين والمسلمين في الاتحاد الروسي؟ الروس السلافيين يتقلصون و أعلى معدلات المواليد من بين الأقلية المسلمة من المرجح أن تستمر العلاقة بين الكرملين والأقلية المسلمة في التدهور مع ازدياد الكرملين اقتصاديا وسياسيا وعسكريا.
تركيز الكرملين المتزايد على الهوية السلافية الأرثوذكسية والصراع مع أوروبا سيدفع المسلمين الروس في الجنوب والشرق إلى التفكير أكثر في هويتهم ودورهم.
رابعا، هل الوضع الأمني في دول آسيا الوسطى الخمس - كازاخستان وطاجيكستان وقيرغيزستان وتركمانستان وأوزبكستان - مستقر أم يمكن أن ينفجر في وجه موسكو؟
بعد سيطرة طالبان على أفغانستان، حاولت روسيا تعزيز وجودها العسكري والأمني في دول آسيا الوسطى الخمس، وخاصة في طاجيكستان. ومع ذلك ، تم سحب معظم القوات الخاصة الروسية المنتشرة في طاجيكستان في سبتمبر 2022 للانضمام إلى القتال في أوكرانيا. الآن، من ستلجأ دول آسيا الوسطى المسلمة الخمس للتخفيف من آثار غياب روسيا؟ إلى تركيا، الصين، أم إلى الولايات المتحدة؟ أظهرت الحرب بين أذربيجان وأرمينيا في أكتوبر 2020 ومناوشاتها اللاحقة لهذه الدول افتقار روسيا إلى القدرة السياسية والعسكرية على الحفاظ على النظام في محيطها. إن الهجوم الإرهابي في موسكو هو تذكير هام آخر لبلدان آسيا الوسطى هذه.
خامسا، حذرت الولايات المتحدة في 7 مارس من احتمال وقوع هجوم إرهابي في موسكو. بعد وقت قصير من الهجوم، أعلنت مصادر أمريكية أن لديها معلومات عن استعدادات تنظيم "الدولة الإسلامية - مقاطعة خراسان" الإرهابي في أفغانستان لتنفيذ هجوم إرهابي في روسيا. هذه هي المرة الثانية هذا العام التي تكشف فيها الولايات المتحدة عن امتلاكها معلومات عن مؤامرات "داعش-كي" الإرهابية. في يناير، ادعت مصادر أمريكية أنها حذرت إيران من الاستعدادات لهجوم إرهابي (الهجوم على النصب التذكاري قاسم سليماني). ادعاءات الولايات المتحدة حول امتلاك معلومات عن الاستعدادات للهجوم في روسيا تدعم مصداقية ادعاءاتها السابقة بوجود معلومات مسبقة عن الهجوم في إيران.
لكن ماذا يعني هذا؟ هذا يعني أن الولايات المتحدة تمتلك مصادر معلومات داخل أفغانستان لا تملكها الدول المجاورة المباشرة - أي إيران - ولا دول المنطقة الخارجية - أي روسيا - هذه نقطة حاسمة لأنها تقوض الادعاءات بأن الولايات المتحدة قد تحتاج إلى التعاون مع إيران أو روسيا بشأن أفغانستان.
علاوة على ذلك، عندما تكشف الولايات المتحدة علنا عن معرفتها المسبقة بتحضيرات "داعش-كي" للهجمات الإرهابية، فهذا يعني أن الولايات المتحدة لا تعتمد على مصادر بشرية داخل "داعش-ك" لأن إعطاء تحذير علني من الهجوم سيخاطر بتعريض هذه المصادر لـ "داعش-كا". هذا يعني أن الولايات المتحدة نجحت في العثور على مصادر أو طرق جديدة للحفاظ على الاستفادة من "داعش-كي"، والوضع بشكل عام في أفغانستان. لسنوات عديدة في الماضي، استخدمت بعض أجهزة المخابرات، وخاصة في الشرق الأوسط، قدرتها على التسلل إلى المنظمات الإرهابية للحصول على معلومات استخبارية، والتي تستخدم بجانب المساومة مع الغرب والحصول على مساعدات مالية أو حتى تخفيف العقوبات. إن التطورات الأخيرة في أساليب جمع المعلومات الاستخبارية في الغرب تعني أن مثل هذه المساومة هي شيء من الماضي
أعتقد أنه من الضروري والمفيد للغاية تحليل هجوم موسكو بشكل موضوعي ودقيق لأن هذا يمكن أن يسلط الضوء على العديد من القضايا المهمة.
أولاً، أصر الكرملين على تسليط الضوء على دور محتمل لأوكرانيا فيما حدث - على الأقل كوجهة هروب لمرتكبيها. هذه محاولة للفت الانتباه بعيدا عن السؤال الأهم وهو خطورة التهديد الإرهابي الإسلامي داخل روسيا وفي محيطها المباشر ومدى قدرة الكرملين على التعامل معه.
لم يسأل أحد كيف تمكن المهاجمين من دخول روسيا وتحرك أكثر من 3000 كيلومتر (من طاجيكستان) للوصول إلى قلب العاصمة موسكو. يبدو أن لا أحد من المهاجمين يتحدث الروسية حتى. كيف استطاعوا تغطية هذه المسافة، بأسلحتهم وذخيرتهم، بأمان وبدون عوائق؟ في الصيف الماضي، أظهر هجوم فاغنر أن الطريق إلى موسكو كان مفتوحًا من الجنوب الغربي، ويمكن لأي قوة مسلحة، حتى بدون غطاء جوي، أن تتحرك مئات الكيلومترات في غضون ساعات قليلة باتجاه العاصمة. هل يثبت هجوم موكو الإرهابي أن الطريق إلى موسكو من الجنوب الشرقي أيضًا غير محمي ومعرضة للهجمات؟
ثانياً، يبدو أن القوات الخاصة الروسية استغرقت حوالي 45 دقيقة للوصول إلى المسرح الذي تعرض للهجوم ولم يلعب أي دور في إجهاض الهجوم. تظهر جميع مقاطع الفيديو للهجوم أن المهاجمين كانوا يتحركون بهدوء ودون تسرع، يأخذون وقتهم لإطلاق النار على أهدافهم، ويطاردونهم حول المسرح، وحتى ذبح بعضهم بالسكاكين، قبل أن يشعلوا النار في المسرح، ويغادرون بعد أن قاموا بتصوير هجومهم و أرسلته إلى قيادة المنظمة. تمكن عدد قليل من الإرهابيين من تكبد خسائر مروعة وهو مؤشر آخر على ضعف الوضع الأمني في موسكو.
كما يبدو أنه لم تحدث أي اشتباكات في المسرح نفسه أو محيطه وأن القوات الخاصة الشيشانية «قوات الأخمت» لعبت دوراً كبيراً في ملاحقة واعتقال المهاجمين. هذا يذكرنا بدور القوات الشيشانية في الدفاع عن موسكو ضد هجوم فاغنر الصيف الماضي. هذا يعني أن الوضع الأمني في موسكو لا يزال هشاً بعد ما يقرب من 9 أشهر من هجوم فاغنر. هل سيتم اختبار هذا الوضع الهش في موسكو مرة أخرى للمرة الثالثة؟
ثالثا ما حقيقة العلاقة بين الكرملين والمسلمين في الاتحاد الروسي؟ الروس السلافيين يتقلصون و أعلى معدلات المواليد من بين الأقلية المسلمة من المرجح أن تستمر العلاقة بين الكرملين والأقلية المسلمة في التدهور مع ازدياد الكرملين اقتصاديا وسياسيا وعسكريا.
تركيز الكرملين المتزايد على الهوية السلافية الأرثوذكسية والصراع مع أوروبا سيدفع المسلمين الروس في الجنوب والشرق إلى التفكير أكثر في هويتهم ودورهم.
رابعا، هل الوضع الأمني في دول آسيا الوسطى الخمس - كازاخستان وطاجيكستان وقيرغيزستان وتركمانستان وأوزبكستان - مستقر أم يمكن أن ينفجر في وجه موسكو؟
بعد سيطرة طالبان على أفغانستان، حاولت روسيا تعزيز وجودها العسكري والأمني في دول آسيا الوسطى الخمس، وخاصة في طاجيكستان. ومع ذلك ، تم سحب معظم القوات الخاصة الروسية المنتشرة في طاجيكستان في سبتمبر 2022 للانضمام إلى القتال في أوكرانيا. الآن، من ستلجأ دول آسيا الوسطى المسلمة الخمس للتخفيف من آثار غياب روسيا؟ إلى تركيا، الصين، أم إلى الولايات المتحدة؟ أظهرت الحرب بين أذربيجان وأرمينيا في أكتوبر 2020 ومناوشاتها اللاحقة لهذه الدول افتقار روسيا إلى القدرة السياسية والعسكرية على الحفاظ على النظام في محيطها. إن الهجوم الإرهابي في موسكو هو تذكير هام آخر لبلدان آسيا الوسطى هذه.
خامسا، حذرت الولايات المتحدة في 7 مارس من احتمال وقوع هجوم إرهابي في موسكو. بعد وقت قصير من الهجوم، أعلنت مصادر أمريكية أن لديها معلومات عن استعدادات تنظيم "الدولة الإسلامية - مقاطعة خراسان" الإرهابي في أفغانستان لتنفيذ هجوم إرهابي في روسيا. هذه هي المرة الثانية هذا العام التي تكشف فيها الولايات المتحدة عن امتلاكها معلومات عن مؤامرات "داعش-كي" الإرهابية. في يناير، ادعت مصادر أمريكية أنها حذرت إيران من الاستعدادات لهجوم إرهابي (الهجوم على النصب التذكاري قاسم سليماني). ادعاءات الولايات المتحدة حول امتلاك معلومات عن الاستعدادات للهجوم في روسيا تدعم مصداقية ادعاءاتها السابقة بوجود معلومات مسبقة عن الهجوم في إيران.
لكن ماذا يعني هذا؟ هذا يعني أن الولايات المتحدة تمتلك مصادر معلومات داخل أفغانستان لا تملكها الدول المجاورة المباشرة - أي إيران - ولا دول المنطقة الخارجية - أي روسيا - هذه نقطة حاسمة لأنها تقوض الادعاءات بأن الولايات المتحدة قد تحتاج إلى التعاون مع إيران أو روسيا بشأن أفغانستان.
علاوة على ذلك، عندما تكشف الولايات المتحدة علنا عن معرفتها المسبقة بتحضيرات "داعش-كي" للهجمات الإرهابية، فهذا يعني أن الولايات المتحدة لا تعتمد على مصادر بشرية داخل "داعش-ك" لأن إعطاء تحذير علني من الهجوم سيخاطر بتعريض هذه المصادر لـ "داعش-كا". هذا يعني أن الولايات المتحدة نجحت في العثور على مصادر أو طرق جديدة للحفاظ على الاستفادة من "داعش-كي"، والوضع بشكل عام في أفغانستان. لسنوات عديدة في الماضي، استخدمت بعض أجهزة المخابرات، وخاصة في الشرق الأوسط، قدرتها على التسلل إلى المنظمات الإرهابية للحصول على معلومات استخبارية، والتي تستخدم بجانب المساومة مع الغرب والحصول على مساعدات مالية أو حتى تخفيف العقوبات. إن التطورات الأخيرة في أساليب جمع المعلومات الاستخبارية في الغرب تعني أن مثل هذه المساومة هي شيء من الماضي
لادئاني
مستشار المنتدى
- إنضم
- 16/12/18
- المشاركات
- 28,246
- التفاعلات
- 77,319
هل المسلمون مع الكرملين أم ضده؟ وهل يمثل رمضان قاديروف فعلاً أغلب المسلمين في الاتحاد الروسي أم يمثل قلة متضائلة؟
العلاقة بين الكرملين والمسلمين في الاتحاد الروسي هي أحد أكثر الأسئلة إلحاحاً لمن سيجلس في الكرملين في السنوات المقبلة.
العرق الروسي في انكماش ومعدلات الزيادة السكانية الأسرع هي لدى الأقلية المسلمة.
التناغم بين الكرملين وهذه الأقلية سيتراجع مع ضعف الكرملين الاقتصادي والسياسي والعسكري ومع تركيزه على الهوية السلافية-الأرثوذكسية وعلى الصراع مع الغرب الأوروبي.
nmajed
نقيب
- إنضم
- 24/11/23
- المشاركات
- 159
- التفاعلات
- 270
لماذا بطولی ؟ !
- إنضم
- 5/10/20
- المشاركات
- 23,580
- التفاعلات
- 63,512
- إنضم
- 5/10/20
- المشاركات
- 23,580
- التفاعلات
- 63,512
- إنضم
- 5/10/20
- المشاركات
- 23,580
- التفاعلات
- 63,512
لادئاني
مستشار المنتدى
- إنضم
- 16/12/18
- المشاركات
- 28,246
- التفاعلات
- 77,319
بعقر ديارهم تكون المعارك لم يتوقعها مجرمي وصهاينة الكريملن و زبانيتهم من المجرمين ...
وقد سعدت بها كما سعدت بالهجمات داخل ايران لن كليهما مجرمتين تستحقان ان يتم الرد عليهم نتيجة لجرائمهم
لادئاني
مستشار المنتدى
- إنضم
- 16/12/18
- المشاركات
- 28,246
- التفاعلات
- 77,319
أتامرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم
ابدأ بايران الارهابية لماذا لاتقصف اسرائيل وتهاجمها علنا رغم ان اسرائيل اغتالت العشرات من العلماء الايرانيين الارهابيين وقصفت عدة مواقع داخل ايران الارهابية
