متجدد ملف الساحة السورية

محافظة درعا: دوى انفجاران في ريف درعا الشمالي، نتيجة عبوتين ناسفتين زرعهما مجهولين استهدفتا سيارتين لإدارة المخابرات العامة، على الطريق الواصل بين مدينة الحارة وبلدة زمرين بريف درعا الشمالي، مما أدى إلى مقتل 3 عناصر وإصابة آخرين.
 
أنباء عن إنفجارات قرب بدمشق



 
قصفت قوات النظام بالمدفعية الثقيلة قرى وبلدات ضمن منطقة “بوتين- أردوغان” في ساعات الصباح الأولى، حيث تركز القصف على قريتي كفرعمة وكفرتعال بريف حلب الغربي، وبلدات الفطيرة وسفوهن وفليفل والبارة في منطقة جبل الزاوية في ريف إدلب الجنوبي، فيما ردت فصائل غرفة عمليات “الفتح المبين” على القصف، واستهدفت مدينة كفرنبل جنوبي إدلب، دون معلومات عن سقوط خسائر بشرية.

وتزامن القصف مع تحليق مكثف لطائرات الاستطلاع الروسية في أجواء منطقة جبل الزاوية، بالتزامن مع تحليق لطائرات مسيّرة الانتحارية التابعة لقوات النظام في أجواء غربي حلب.

وتشهد منطقة “بوتين-أردوغان” تصعيدا كبيرا من قبل قوات النظام والمسلحين الموالين لها، عبر قصف يومي بعشرات القذائف الصاروخية والمدفعية، مخلفة خسائر بشرية ومادية فادحة، على مرأى “الضامن” التركي.

ووثق المرصد السوري، في أقل من أسبوع خلال أيار، مقتل واستشهاد 8 أشخاص هم:
-2 من هيئة تحرير الشام.
-5 من قوات النظام.

-طفل مدني واحد.
 

في الاستهداف الثالث منذ مطلع الشهر الجاري..

ضربات جوية إسرائيلية تطال مقراً ومعسكر للتدريب لحركة “النجباء العراقية” في ريف دمشق

===================


في مايو 9, 2024

ريف دمشق: سمع دوي انفجارات عنيفة فجر اليوم ناجمة عن استهداف غارات جوية إسرائيلية طالت المركز الثقافي التابع لحركة النجباء العراقية الموالية لإيران في منطقة السيدة زينب جنوبي العاصمة دمشق، ومعسكر للتدريب تابع للحركة أيضاً، كما دوت انفجارات في منطقة الكسوة بالتزامن مع انطلاق صواريخ الدفاع الجوي التابع لقوات النظام الجوية المتواجدة في المنطقة لمحاولة التصدي للصواريخ الإسرائيلية دون أن تتمكن من إفشال الهجوم الإسرائيلي حيث وصلت الصواريخ إلى أهدافها، وسط سماع سيارات الإسعاف تتجه نحو المناطق المستهدفة ومعلومات عن سقوط خسائر بشرية.

ويعتبر الاستهداف الإسرائيلي للميليشيات هو الثالث، خلال شهر أيار الجاري.

وفي 2 أيار الجاري، دوت انفجارات في ريف دمشق الجنوبي والجنوبي الغربي، نتيجة قصف إسرائيلي لمركز تدريب للمخابرات العامة، كان قد استولى عليه “حزب الله” اللبناني منذ العام 2014، وحوله إلى معتقل ومركز له، قرب بلدة نجها بريف دمشق، وسط معلومات مؤكدة عن وقوع خسائر بشرية.

بالتوازي مع الانفجارات شهدت الأجواء تحليقا لطائرات مسيرة إسرائيلية في سماء المنطقة، بالتزامن مع انفجارات في ريف دمشق الجنوبي الغربي قرب الحدود الإدارية مع محافظة القنيطرة.

وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ مطلع العام 2024، 38 مرة قامت خلالها إسرائيل باستهداف الأراضي السورية، 26 منها جوية و 12 برية، أسفرت تلك الضربات عن إصابة وتدمير نحو 76 هدفاً ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.

وتسببت تلك الضربات بمقتل 130 من العسكريين بالإضافة لإصابة 53 آخرين منهم بجراح متفاوتة، والقتلى هم:

– 21 من الجنسية الإيرانية من الحرس الثوري
– 20 من حزب الله اللبناني
– 12 من الجنسية العراقية
– 28 من الميليشيات التابعة لإيران من الجنسية السورية
– 10 من الميليشيات التابعة لإيران من جنسية غير سورية
– 39 من قوات النظام

بالإضافة لاستشهاد 12 من المدنيين بينهم سيدتين بالاستهدافات الإسرائيلية بالإضافة لإصابة نحو 20 منهم


فيما توزعت الاستهدافات على الشكل التالي:
-17 دمشق وريفها
-13 درعا
-3 حمص
-3 القنيطرة
-1 طرطوس
-1 دير الزور
-1 حلب

ويشير المرصد السوري إلى أن إسرائيل قد تستهدف بالمرة الواحدة أكثر من محافظة وهو ما يوضح تباين عدد المرات مع عدد الاستهدافات.
 

مدير المرصد السوري:

القصف وقع فجر اليوم واستهدف معسكر للتدريب لحركة النجباء العراقية ومركز ثقافي في منطقة السيدة زينب ومعلومات عن وقوع جرحى، جرى تدمير المقرين بشكل كامل،

حركة النجباء أوكلت لها مهام كان يقوم بها الحرس الثوري الإيراني الشهر الفائت وتحدثنا حينها أن إيران انسحبت وأوكلت المهمة لحزب الله وحركة النجباء العراقية التي تشارك بقوة بما تعرف معركة صد العدوان على غزة بإطلاق المسيّرات،

هذا القصف الإسرائيلي لمقر حركة النجباء العراقية هو رسالة واضحة بأنه حتى لو تم إيكال لحركة النجباء وانسحاب الحرس الثوري الإيراني إلا أن الحركة في مرمى الصواريخ الإسرائيلية،

عندما استهدف حزب الله في الثاني من الشهر الجاري فيما تعرف بمدرسة تدريب للمخابرات العامة والمسيطر عليها من قبل حزب الله كان هذا المقر منطقة إعطاء أوامر لإطلاق الصواريخ باتجاه الجولان السوري المحتل وجرى تدمير المقر،

ليل أمس كان هناك إسقاط مسيّرة للمجموعات العراقية من قبل الإسرائيليين في ريف درعا الغربي حاولت استهداف الجولان السوري المحتل، نتوقع استمرار الغارات لأنها استأنفت منذ بداية الشهر بشكل واضح.
 

قتيلان من عناصر قوات النظام إثر القصف الإسرائيلي على مواقع بريف درعا الغربي

=============


في مايو 10, 2024

محافظة درعا: لقي عنصر من قوات النظام مصرعه متأثراً بجراحه التي أصيب بها قبل أيام جراء القصف الإسرائيلي الذي استهدف مواقع في محيط تل الجابية وتل الجموع وتل عشترا في ريف درعا الغربي، لترتفع بذلك حصيلة القتلى إلى عنصرين من قوات النظام.

وفي 5 أيار الجاري، استهدفت مواقع في محيط تل الجابية وتل الجموع وتل عشترا في ريف درعا الغربي، ردا على إطلاق مجموعات تابعة لـ”حزب الله” اللبناني قذائف من الأراضي السورية باتجاه الجولان المحتل.

وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ مطلع العام 2024، 38 مرة قامت خلالها إسرائيل باستهداف الأراضي السورية، 26 منها جوية و 12 برية، أسفرت تلك الضربات عن إصابة وتدمير نحو 76 هدفاً ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.*

وتسببت تلك الضربات بمقتل 131 من العسكريين بالإضافة لإصابة 53 آخرين منهم بجراح متفاوتة، والقتلى هم:

– 21 من الجنسية الإيرانية من الحرس الثوري
– 20 من حزب الله اللبناني
– 12 من الجنسية العراقية
– 28 من الميليشيات التابعة لإيران من الجنسية السورية
– 10 من الميليشيات التابعة لإيران من جنسية غير سورية
– 40 من قوات النظام
بالإضافة لاستشهاد 12 من المدنيين بينهم سيدتين بالاستهدافات الإسرائيلية بالإضافة لإصابة نحو 20 منهم


فيما توزعت الاستهدافات على الشكل التالي:

-17 دمشق وريفها
-13 درعا
-3 حمص
-3 القنيطرة
-1 طرطوس
-1 دير الزور

-1 حلب
ويشير المرصد السوري إلى أن إسرائيل قد تستهدف بالمرة الواحدة أكثر من محافظة وهو ما يوضح تباين عدد المرات مع عدد الاستهدافات.
 

قتل عنصران من قوات النظام إثر قنصهما من قبل عناصر “الفتح المبين” على محور مدينة سراقب شرق مدينة إدلب.

وبذلك، يرتفع إلى 213 تعداد العسكريين والمدنيين الذين قتلوا باستهدافات برية ضمن منطقة “بوتين- أردوغان” منذ مطلع العام 2024، وذلك خلال 186عملية تنوعت ما بين هجمات وعمليات قنص واشتباكات واستهدافات ومسيرات انتحارية، كما أصيب بالعمليات آنفة الذكر أكثر من 85 من العسكريين بينهم جندي تركي، و91 من المدنيين بينهم سيدة و 14 طفلا بجراح متفاوتة، والقتلى والشهداء هم:

– 19 من المدنيين بينهم 8 أطفال و سيدتين.
– 128من قوات النظام بينهم 11 ضابط
– 58 من “هيئة تحرير الشام”
– 5 من أنصار الإسلام
– واحد من جيش النصر
– واحد من جيش الأحرار
– جهادي أجنبي.

 

محافظة دير الزور: قتل 3 عناصر من قوات “الكوماندوس” التابعة لقوات سوريا الديمقراطية وأصيب 4 آخرون بجروح متفاوتة في حصيلة أولية، إثر انفجار سيارة مفخخة ركنها عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” بجانب حاجز نقطة “الهندي” في مدينة الشحيل شرق دير الزور، تم نقل المصابين إلى إحدى المشافي لتلقي العلاج.
 

بعد الهجوم بمفخخة.. “قسد” تعلن حالة الطوارئ وتحذر من اقتراب نهر الفرات

============

في مايو 11, 2024


محافظة دير الزور: فرضت “قسد” حظر تجوال شامل في أسواق ذيبان والحوايج بريف دير الزور، وأجبرت أصحاب المحال التجارية والأسواق الشعبية على إيقاف أعمالهم، خوفا على سلامتهم، نتيجة ورود معلومات عن وجود عدة مفخخات في المنطقة، بعد استهداف واحدة حاجز الشحيل الذي أسفر عن مقتل وإصابة 7 عناصر من الكوماندوس.

وأعلنت “قسد” حالة الطوارئ، وأبلغت العلاقات العسكرية التابعة لـ”قسد” في ساحة الكسرة شيوخ ووجهاء ريف ديرالزور الغربي، بضرورة إلتزام المواطنين بمنازلهم، محذرة من الاقتراب من خط نهر الفرات لأي سبب كان مهما كان الظرف.

وأشار المرصد السوري، أمس، إلى أن 3 عناصر من قوات “الكوماندوس” التابعة لقوات سوريا الديمقراطية قتلوا وأصيب 4 آخرون بجروح متفاوتة في حصيلة أولية، إثر انفجار سيارة مفخخة ركنها عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” بجانب حاجز نقطة “الهندي” في مدينة الشحيل شرق دير الزور، تم نقل المصابين إلى إحدى المشافي لتلقي العلاج.

وقصفت قوات النظام والميليشيات الإيرانية، أمس، بلدة حوايج ذيبان ضمن مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية، شرقي دير الزور، وسقطت عدة قذائف على منازل المدنيين في البلدة.

من جهتها ردت قوات سوريا الديمقراطية بقذائف الهاون مستهدفة مدينة الميادين ضمن مناطق سيطرة قوات النظام والميليشيات الإيرانية، حيث سقطت عدة قذائف على شارع الكورنيش في المدينة، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.
 

حافظة درعا: لقي عنصر من قوات النظام مصرعه إثر إصابته بجراح جراء استهداف مسلحين مجهولين بالرصاص المباشر أمس لسيارة قيادي مجموعة مسلحة قرب جسر بلدة أم المياذين بريف درعا الشرقي، حيث كان العنصر برفقة القيادي المستهدف، وبذلك ترتفع حصيلة القتلى إلى 2 بينهم عنصر من قوات النظام، وإصابة القيادي بجروح.

وتعمل مجموعة القيادي في معبر نصيب الحدودي مع الأردن، لصالح المدعو عماد أبو زريق الذي فرضت الإدارة الأمريكية عقوبات بحقه لنشاطه في عمليات تهريب وتجارة المخدرات، في آذار 2023.

وينحدر القيادي المستهدف من بلدة نصيب ويعتبر من المقربين لقوات النظام وفرع شعبة المخابرات العسكرية بدرعا.

وبذلك، فقد بلغت حصيلة الاستهدافات في درعا، منذ مطلع شهر يناير/كانون الثاني، وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 109 حادثة فلتان أمني، جرت جميعها بطرق وأساليب مختلفة، وتسببت بمقتل 151 شخصا، هم:

– 44 من المدنيين بينهم 3 سيدات و15 طفل

– 41 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها

– 8 من المتهمين بترويج المخدرات

– 3 من اللواء الثامن الموالي لروسيا

– 13 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم قيادي

– 39 من الفصائل المحلية المسلحة

– 1 عقيد منشق عن قوات النظام

– 1 من المتعاونين مع حزب الله اللبناني


– 1 مجهول الهوية
 
عودة
أعلى