Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature currently requires accessing the site using the built-in Safari browser.
@Muhammed Fatih
May Allah will support you!
what's wrong with At least 45% of the Turks
If Turkish Muslims are exposed to this kind of racism in Türkiye What do you think of what Arabs and Syrians are exposed to
Especially Istanbul, which I love and did not visit this year
ليس حملة خليجية..سمعت ان هناك حملة خليجية لمقاطعة السفر الى تركيا بسبب العنصرية و بعضهم سحب استثماراته من البلاد كليا.
سمعت ان هناك حملة خليجية لمقاطعة السفر الى تركيا بسبب العنصرية و بعضهم سحب استثماراته من البلاد كليا.
ليس حملة خليجية..
قنوات تركية بثت تقارير و مقابلات من الشارع على العنصرية ضد العرب وكذلك فيدوهات في التواصل الاجتماعي ..
كثير اعرفهم رجعوا من تركيا قبل فترة
غير موضوع العنصرية ..الكذب في أسعار المواصلات و الأكل ... في التاكسي اقفل عليهم الباب إلى أن دفعوا تكلفة الرحلة ٣ مرات ...
إنتهت الإنتخابات وفزت فيها هات الآن برنامجك الإقتصادي والإجتماعي أم أنك لا تملك أي برنامج وبرنامجك الوحيد هو معاداة الإسلام.الرئيس الهولندي خيرت فيلدرز يهاجم بشدة تركيا والإسلام
"أنتم لستم أوروبيين ولن تكونوا كذلك أبدًا!
دولة إسلامية مثل تركيا لا تنتمي إلى أوروبا”.
- خيرت فيلدرز
هناك فئة من الشعب التركي يعتقدون أنهم أوروبيين وأنهم بتلحيسهم وإنبطاحهم للغرب سيرضون عنهم ويحبّونهم متناسين أنهم مكروهون من طرف الأوروبيون وهم ينتظرون الفرصة المناسبة لشرب دمهم.على المستثمرين العرب الابتعاد عن تركيا و كذلك السواح العرب , ديار الله واسعة
منسوب العنصرية عند اكثرية الاتراك تجاه كل ما هو عربي في اعلى مستوياته
حتى الصهايينة لا يوجد عندهم مثل هذه العنصرية !
تابعوا الردود على التغريدة في الاسفل لتعرفوا حجم الكراهية و الحقد و الإزدراء لكل ما هو عربي
هذا و هم طلاب جامعيين فما بالك بالاميين و شبه المتعلمين ؟ !!!
هناك فئة من الشعب التركي يعتقدون أنهم أوروبيين وأنهم بتلحيسهم وإنبطاحهم للغرب سيرضون عنهم ويحبّونهم متناسين أنهم مكروهون من طرف الأوروبيون وهم ينتظرون الفرصة المناسبة لشرب دمهم.
وهناك فئة من الشعب التركي خاصّة في الأرياف والمدن الصغيرة مازالت مؤمنة بأنهم مسلمون وأن الدول العربية والإسلامية تمثّل عمقهم التاريخي.
حزب العدالة غيّر نوعا ما من المعادلة وهو يعمل على ذلك منذ 20 سنة لكن المشوار مازال طويلا.
لا تنسى أخي أنهم هم أيضا يكرهون بعضهم بعض وإذا أصابت حسنة أحدهم أصابت الآخر سيئة وهناك العديد منهم ممن لم يفرح لرؤية طائرتهم تطير وكانت تعليقاتهم تصبّ في الضحك والتشكيك والنقد الغير بنّاء.