في اليوم العالمي للاجئين
تذكروا اللاجئين السوريين في تلك الخيم الغير المؤهلة للسكن، خيم الموت التي لا تحتمل برد الشتاء ولا حرارة الصيف، تذكروا أطفال الخيم المحرومين من ابسط حقوق الطفل من صحة وتعليم وحياة كريمة
سمعت مرة تصريح لرجل أعمال كبير مصري ان يرحلوا اللاجئين إلى جزيرة يونانية يشتريها، في راي حل معقول، المشكل نسبة لا بأس بها من اللاجئين يبحثون عن حياة الترف في الغرب و هذا يسمى مهاجر اقتصادي و ليس لاجئ.
اللاجئ هو من يذهب إلى أقرب مكان امن و نسبة كبيرة من هم في اليونان ليسوا كذلك بل مهاجرين اقتصاديين.
في الاخير لله يكون في عونهم جميعا