خلال الحملة تحول الجيش السعودي إلى الولايات المتحدة لطلب ذخائر للطوارئ, وصور واستخبارات وذلك للعمل بدقة أكبر, ورد الجيش الأمريكي بهمة بقدر الامكان, في المقام الأول عن طريق الطيران في مخزونات الذخيرة الصغيرة والمدفعية, والغالبية العظمى من الطلب السعودي بقي محصورا في عمليات اتصال الخدمة الادارية المالية أو المراجعات المشتركة بين الوكالات. اشتكى الأمير خالد وعدد من الضباط الكبار في القوات الجوية السعودية من أن الولايات المتحدة لم تدعم السعودية خلال ساعة الحاجة الأشد إليها. وبما أن الخدمات العسكرية السعودية تسعى في الأسابيع المقبلة لتحويل اللوم لسوء إدارة عمليات الحوثي, فيمكن توقع أن مثل هذه الانتقادات لدعم الولايات المتحدة سوف تستمر, إن لم تصبح أكثر وضوحاً.
سميث
http://wikileaks-a.blogspot.com/2010/12/blog-post_21.html?m=1
،،،،،______
الحوار بعد الحادث دار بين خالد بن سلطان ممثل وزارة الدفاع للسعوديين و السفير و مندوب من الدفاع الأمريكي ..
وصف خلاله الأمير مبيعات السلاح الأمريكية ك من يبيع سيارة مرسيدس بعدد صغير أو بدون إطارات السيارات.