- إنضم
- 24/12/20
- المشاركات
- 862
- التفاعلات
- 4,674
المقدمة:
منذ السبعينيات شرع في استعمال سلاح جديد لم يستعمل قط من قبل الجيوش الغربية : ويتعلق الأمر بالرشاشة الخفيفة من عيار 5.56×45 ملم ( Remington223 )، وهذا الجانب الذي لا زال له معارضون حتى الآن ، جاء نتيجة معيرة هذا النوع من العتاد من طرف الحلف الأطلسي(ناتو)، وجاء نتيجة ضرورة تزويد المحارب بأسلحة خفيفة وقوية تدعم تحركاته ويمكنه من إطلاق النار بشكل مرض وفعال.
انطلاقاً من هذه الشروط ، ظهرت إلى الوجود الرشاشة البلجيكية مينيمي ( MINIMI )، التي تم اختيارها من قبل ما يزيد على 30 بلدة ، والتي أثبتت عن فعاليتها سواء في عملية عاصفة الصحراء أو أفغانستان والعراق وحتا اليمن في وقتنا الحاضر، وفي مختلف عمليات إحلال السلم بالمناطق المتعددة في أوروبا وإفريقيا، وقد أكدت في كل مرة على صلابتها وعلى تركيبها المحكم .
مشروع بلجيكي:
تقوم الشركة المسماة " الشركة الوطنية هيرستال الجديدة التي تتوفر على وحدات إنتاجية ببلجيكا وكولومبيا الواقعة بالولايات المتحدة اي بكارولينا الجنوبية حيث يوجد مقر فن مانوفكتورينغ إينكوربوراتید ( FN Manufacturing Incorporated ) ، بإنجاز ، ومنذ سنوات ، تصميم أسلحة متطورة تكنولوجيا من مسدسات وبندقيات صغيرة ، ورشاشات خفيفة ، ومتوسطة ، وثقيلة واسلحة مثل 90 P أو F2000 و SCAR-L، وكلهم ذو عيار 5.56×45 ولكن ال SCAR-H بعيار 7.62.
البداية:
تصميم سلاح جديد، إن اعتماد الخرطوشة 193 M من عيار 5,56 من قبل الجيش الأمريكي أدي ، في أواسط الستينيات، إلى إنجاز العديد من الدراسات لتصميم سلاح للدعم يمكن أن يطلق هذا النوع من الخرطوشات وبوتيرة سريعة ودقة كبيرة حتى يتم توفير المميزات التي ترفع من إمكانية حماية الجنود في ارض المعركة والكثافة النازية. وقد ساهم التقني Ernest Vervier في تصميم هذه الرشاشة الجديدة التي يجب أن تتميز بوزنها الخفيف وبتنوع أحجامها وبصلابتها عند استعمالها في كل المواقع والتجارب.
في نفس الوقت التي كانت فيه الأبحاث تعرف تقدماً كبيرة، شرع في صنع خرطوشة جديدة تتوفر على قذيفة مثبتة لها القدرة العالية على الاختراق وتتميز بالدقة الكبيرة. وقد كانت مساهمة ومساعدة Maurice Bourlet في هذه العملية مساهمة أساسية، فقد اضافت ( 109 SS ) وهذا هو الاسم الذي اعطي للخرطوشة الجديدة حمولة جديدة قوة دفعها مرتفعة مما أدى إلى تقوية عناصر محبسها، هذا وفي نفس الآن تم تعديل نوعية الأخاديد، وقد نتج عن هذا ظهور الأنبوب الذي يساعد على الاستقرار وعلى ضمان المميزات التي ترفع من قوة وقدرة السلاح.
تابع..
منذ السبعينيات شرع في استعمال سلاح جديد لم يستعمل قط من قبل الجيوش الغربية : ويتعلق الأمر بالرشاشة الخفيفة من عيار 5.56×45 ملم ( Remington223 )، وهذا الجانب الذي لا زال له معارضون حتى الآن ، جاء نتيجة معيرة هذا النوع من العتاد من طرف الحلف الأطلسي(ناتو)، وجاء نتيجة ضرورة تزويد المحارب بأسلحة خفيفة وقوية تدعم تحركاته ويمكنه من إطلاق النار بشكل مرض وفعال.
انطلاقاً من هذه الشروط ، ظهرت إلى الوجود الرشاشة البلجيكية مينيمي ( MINIMI )، التي تم اختيارها من قبل ما يزيد على 30 بلدة ، والتي أثبتت عن فعاليتها سواء في عملية عاصفة الصحراء أو أفغانستان والعراق وحتا اليمن في وقتنا الحاضر، وفي مختلف عمليات إحلال السلم بالمناطق المتعددة في أوروبا وإفريقيا، وقد أكدت في كل مرة على صلابتها وعلى تركيبها المحكم .
مشروع بلجيكي:
تقوم الشركة المسماة " الشركة الوطنية هيرستال الجديدة التي تتوفر على وحدات إنتاجية ببلجيكا وكولومبيا الواقعة بالولايات المتحدة اي بكارولينا الجنوبية حيث يوجد مقر فن مانوفكتورينغ إينكوربوراتید ( FN Manufacturing Incorporated ) ، بإنجاز ، ومنذ سنوات ، تصميم أسلحة متطورة تكنولوجيا من مسدسات وبندقيات صغيرة ، ورشاشات خفيفة ، ومتوسطة ، وثقيلة واسلحة مثل 90 P أو F2000 و SCAR-L، وكلهم ذو عيار 5.56×45 ولكن ال SCAR-H بعيار 7.62.
البداية:
تصميم سلاح جديد، إن اعتماد الخرطوشة 193 M من عيار 5,56 من قبل الجيش الأمريكي أدي ، في أواسط الستينيات، إلى إنجاز العديد من الدراسات لتصميم سلاح للدعم يمكن أن يطلق هذا النوع من الخرطوشات وبوتيرة سريعة ودقة كبيرة حتى يتم توفير المميزات التي ترفع من إمكانية حماية الجنود في ارض المعركة والكثافة النازية. وقد ساهم التقني Ernest Vervier في تصميم هذه الرشاشة الجديدة التي يجب أن تتميز بوزنها الخفيف وبتنوع أحجامها وبصلابتها عند استعمالها في كل المواقع والتجارب.
في نفس الوقت التي كانت فيه الأبحاث تعرف تقدماً كبيرة، شرع في صنع خرطوشة جديدة تتوفر على قذيفة مثبتة لها القدرة العالية على الاختراق وتتميز بالدقة الكبيرة. وقد كانت مساهمة ومساعدة Maurice Bourlet في هذه العملية مساهمة أساسية، فقد اضافت ( 109 SS ) وهذا هو الاسم الذي اعطي للخرطوشة الجديدة حمولة جديدة قوة دفعها مرتفعة مما أدى إلى تقوية عناصر محبسها، هذا وفي نفس الآن تم تعديل نوعية الأخاديد، وقد نتج عن هذا ظهور الأنبوب الذي يساعد على الاستقرار وعلى ضمان المميزات التي ترفع من قوة وقدرة السلاح.
تابع..
التعديل الأخير: