KAB-250 قنبلة الخطوط الأمامية

[فـادي الـشـام]

KAB-250 Guided Bomb​

قنابل جوية روسية عالية الدقة
Корректируемая Авиационная Бомба

KAB تعني قنبلة الطائرات المدارة (المصححة)

تأتي في شكلين:
KAB-250LG-E موجهه بالليزر
KAB-250S-E موجهه بالأقمار الصناعية

الطول: 3.2 م
الوزن: 250 كغ

وزن الرأس الحربي: 91 كغ مواد شديدة الانفجار
مجال التأثير 5 م

لها تصميم ذيل معقد ومضغوط ومزود بأربعة أجنحة طويلة وقصيرة المدى لزيادة نطاق انزلاقها

التحكم في القنبلة في البداية بواسطة القصور الذاتي ، والذي يوجه القنبلة نحو المنطقة المستهدفة
بعد الوصول إلى مسافة تتراوح بين كيلومترين إلى ثلاثة كيلومترات من الهدف
يقوم الكمبيوتر الموجود على متن القنبلة بتنشيط جهاز التوجيه الحراري
والذي يغلق على الهدف المحدد ثم يقارن الصورة بالصورة المرجعية لضبط الدقة

تم دمجها وإسقاطها بواسطة Sukhoi Su-34 على تنظيم داعش الارهابي
في العراق والشام من ارتفاعات 5000 م

يتم دمج القنبلة مع مجموعة التسليح للطائرة المقاتلة Sukhoi Su-57
ضمن حجرة الأسلحة الداخلية للطائرة

الخدمة لدى سلاح الجو الروسي 2020

​

 

[فـادي الـشـام]

​

 

[Silent Killer]

استاذ فادي مقارنة بنظيرتها الامريكية من هي الافضل صراحة لا اثق بالروسي

 

[anwaralsharrad]

في أواخر عام 1971 باشر السوفييت العمل على برنامج القنابل الجوية الموجهة، عندما كلف مركز البحث العلمي NIIPGM بمهمة تطوير قنابل موجهة زنة 250 كلغم و500 كلغم بهدف تدمير الأهداف الثابتة، كالتحصينات الأرضية ومواقع القيادة والجسور والسفن والأنفاق والسدود.. وتم تحديد التوجيه الليزري laser-guided كأساس لنظم قيادة هذه الأسلحة (تحدثت بعض التقارير عن استفادة السوفييت يومها من عينات قنابل أمريكية موجهة من طراز Walleye و Paveway تم الحصول عليها من ساحة الصراع الفيتنامي)، بحيث يتم تثبيت القنابل وجهاز التعيين الليزري على أحدي الطائرات القاذفة.

جاءت باكورة أعمال التطوير في العام 1973 مع القنبلة KAB-500 ذات توجيه الليزري نصف النشط semi-active laser guidance (الأحرف KAB هي اختصار لجملة روسية تعني قنابل جوية قابلة لتصحيح مسارها) واشتملت أعمال التطوير التي كانت برئاسة المصمم N.S. Privalov، تحوير في بدن القنبلة لتحسين الديناميكا الهوائية، وذلك عن طريق تزويدها بزعانف اتزان كبيرة large tails وسطوح سيطرة أمامية صغيرة control surfaces. نتيجة لهذه التحويرات، أمكن إبقاء مساحة الذيل بحدود 750 ملم، وذلك ضمن القياسات الخاصة والصارمة التي وضعها سلاح الجو السوفييتي لحدود التحميل على طائراته.

أهمية القنابل الموجهة والمسقطة من جو برزت خلال الصراع السوفييتي في أفغانستان والحرب الروسية في الشيشان وأثبتت ميزاتها التعبوية لمهاجمة الأهداف النقطوية، خصوصاً أن هذه الأسلحة كانت تقذف من ارتفاعات خارج نطاق تغطية أنظمة الدفاع الجوي الخفيفة وصواريخ أرض جو المحمولة على الكتف. الاستخدام العملياتي الأول للقنابل الموجهة كان عام 1988 عندما قامت طائرات Su-24 بإسقاط قنابل KAB-1500L موجهة ليزرياً ضد أهداف أفغانية شديدة التحصين hardened positions، ثم استخدمت هذه الأسلحة ثانية في أواخر عام 1995 لتدمير جسر على نهر Argun على مسافة 10 كلم إلى الشرق من العاصمة الشيشانية غروزني Grozny، ثم توالت الاستخدامات بعد ذلك في الحرب الشيشانية.

 

[الملاك القاتل]

لا تقارن بالغربي لا من حيث قدرة التدميرية ولا من حيث مدى التأثير .

 

[فـادي الـشـام]

استخدام قنابل KAB-20 الخفيفة المصححة بواسطة الطائرات بدون طيار الروسية

و كمان جرى تسليح الطائرات الروسية بالقنبلة الأثقل KAB-50 الانزلاقية بوزن 50 كغ