وزير الخارجية الأمريكي يستقبل نظيره المغربي بواشنطن

المنشار

لا غالب إلا الله 🇲🇦
عضو مميز
إنضم
11/12/18
المشاركات
21,945
التفاعلات
78,097
FEz4-rGXIAs8ikp.jpeg


استقبل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة بواشنطن
 
استقبل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن،اليوم، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة.

 
أظن ان الموضوع سيخص فتح السفارات مع إسرائيل او ضم المنطقة العازلة
احتمال تحديد موقع افتتاح القنصلية الأمريكية في الصحراء المغربية

متافق معاكم فهاد للقضية بل اخص انه قريب يدوز عام على اعتراف الامريكي بمغربية الصحراء و سبق كان دكر ناصر بوريطة بلي غات كون قنصلية جديدة قريبا
 
 
bourita-Antony-Blinken.jpg

ملفات “المناخ والصحراء وإسرائيل” تجمع وزير خارجية المغرب بنظيره الأمريكي​


من داخل أروقة الخارجية الأمريكية، تحدث أنتوني بلينكن، رئيس الدبلوماسية الأمريكية، مع نظيره المغربي، ناصر بوريطة، حول سبل تعميق العلاقات الثنائية بين الطرفين.

وأورد وزير الخارجية الأمريكي، في ندوة صحافية عقب المباحثات التي عقدها مع نظيره المغربي ناصر بوريطة، أن “العلاقات الأمريكية المغربية متينة ولها امتداد تاريخي طويل”، مبرزا أنه “يريد تعميق العلاقات مع الرباط”.

وقال المسؤول الأمريكي بأن المناقشات بين الطرفين، خلال الاجتماع الذي جمعهما في مقر وزارة الخارجية الأمريكية، تدور حول مواضيع عديدة ذات اهتمام مشترك”، متوقفا عند العلاقات المغربية الإسرائيلية.

وشدد رئيس الدبلوماسية الأمريكية على أن “العلاقات الأمريكية المغربية طويلة ولها أبعاد متعددة، ونريد تطويرها وتعميقها”.

من جانبه، صرح وزير الخارجية المغربي بأن “الوقت قد حان لخلق فرص مبتكرة لتعزيز الشراكة بين البلدين”، مشددا على أن “العلاقات المغربية الأمريكية قوية وتاريخية”.

وأكد بوريطة أن “التحدي الذي نواجه اليوم مرتبط بقضايا المناخ والملف الليبي”، مبرزا أن “المغرب يعمل على تعزيز الشراكة الإستراتيجية مع واشنطن”.

ومن بين الموضوعات التي ذكرها المسؤولان خلال الاجتماع الثنائي “تغير المناخ والقضايا الإقليمية مثل ليبيا وكذلك قضية الصحراء، بالإضافة إلى العلاقات بين المغرب وإسرائيل”.

وكان أنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، قد أكد أن جهود الولايات المتحدة الأمريكية مركزة اليوم بشدة على دعم جهود مبعوث الأمم المتحدة إلى الصحراء ستيفان دي ميستورا والعملية الأممية لإيجاد حل “دائم وكريم”.

جاء ذلك في حوار أجراه موقع “بي بي سي” مع بلينكن على هامش زيارته الأخيرة إلى نيروبي بكينيا، نشرته وزارة الخارجية الأمريكية على موقعها الإلكتروني.

وحاولت صحافية موقع هيئة الإذاعة البريطانية “آن سوي” انتزاع موقف من بلينكن من خلال طرح أسئلة عديدة حول اعتراف ترامب بمغربية الصحراء ومدى استمرار الإدارة الحالية لبايدن في النهج نفسه؛ لكنه كان حاسما في أجوبته بالتأكيد على أن “بلاده تركز على دعم عملية الأمم المتحدة لدفعها إلى الأمام، وتتحدث إلى جميع الأطراف المعنية”.
 
قدّم وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، الاثنين، دعماً قوياً للخطة "الجادة والجديرة بالثقة والواقعية" التي وضعها المغرب للصحراء، المنطقة المتنازع عليها بين الرباط وجبهة البوليساريو، وهو أول موقف رسمي يصدر عن الإدارة الأميركية الجديدة.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس، في بيان صدر بختام اجتماع عقده بلينكن مع نظيره المغربي ناصر بوريطة في واشنطن، إن "وزير الخارجية أكد أننا نواصل اعتبار خطة الحكم الذاتي المغربية جادة وجديرة بالثقة وواقعية، وتنطوي على مقاربة يمكن أن تلبّي تطلعات شعب الصحراء".

دعم ثابت​

وأضاف البيان أن الوزيرين أكدا "دعمهما الثابت" للمبعوث الأممي الجديد إلى الصحراء ستيفان دي ميستورا الذي تنتظره مهمة تفاوضية صعبة.

والصحراء موضع نزاع منذ عقود بين المغرب وجبهة البوليساريو المدعومة من الجزائر، وهي منطقة تصنّفها الأمم المتحدة بين "الأقاليم غير المتمتعة بالحكم الذاتي".
 
bourita-antony-blinken-usa.jpg

أمريكا تجدد دعمها لمبادرة الحكم الذاتي بالصحراء​

جددت الولايات المتحدة، يوم الإثنين، تأكيد دعمها للمبادرة المغربية للحكم الذاتي كحل “جاد وذي مصداقية وواقعي” من أجل الطي النهائي للنزاع الإقليمي حول الصحراء.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية في بيان صدر عقب اللقاء الذي جمع في واشنطن بين وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة ونظيره الأمريكي أنتوني بلينكين، “إننا مستمرون في اعتبار المخطط المغربي للحكم الذاتي على أنه جاد وذي مصداقية وواقعي”.

كما أعرب الطرفان، من جهة أخرى، عن “دعمهما” للمبعوث الشخصي الجديد للأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دي ميستورا، في مهمته لقيادة العملية السياسية المتعلقة بالصحراء، والتي تتم تحت رعاية الأمم المتحدة.

وتم التركيز خلال هذا اللقاء، أيضا، على الاتفاق الثلاثي “المهم جدا” الذي أبرم بين الولايات المتحدة والمغرب وإسرائيل، والذي كرس الاعتراف الأمريكي بسيادة المملكة الكاملة على الصحراء.

وفي هذا الصدد، أبرز المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية أن بوريطة وبلينكن “أشادا بالذكرى الأولى للإعلان المشترك بين المغرب وإسرائيل والولايات المتحدة، والتي تصادف 22 دجنبر”، مذكرا بأن الشراكة الثنائية “طويلة الأمد متجذرة في المصالح المشتركة من أجل السلم والأمن والازدهار الإقليمي”.

وشدد الجانبان كذلك على أهمية “التعميق المستمر” للعلاقات المغربية الإسرائيلية.
 
واشنطن تدعم الخطة المغربية “الجدية والواقعية” للصحراء المغربية


31924BBF-7F53-41F7-AF2F-CC8441423437-730x438.jpeg



واشنطن:

قدّم وزير الخارجية الامريكي أنتوني بلينكن الإثنين دعماً قوياً للخطة “الجادّة والجديرة بالثقة والواقعية” التي وضعها المغرب لقضية الصحراء المغربية المنطقة المتنازع عليها بين الرباط وجبهة البوليساريو المدعومة من الجزائر.

وقال المتحدّث باسم وزارة الخارجية الامريكية نيد برايس في بيان صدر في ختام اجتماع عقده بلينكن مع نظيره المغربي ناصر بوريطة في واشنطن إنّ “وزير الخارجية أكّد أنّنا نواصل اعتبار خطة الحكم الذاتي المغربية جادّة وجديرة بالثقة وواقعية، وتنطوي على مقاربة يمكن أن تلبّي تطلّعات شعب الصحراء الغربية”.

وأضاف البيان أنّ الوزيرين أكّداً “دعمهما الثابت” للمبعوث الأممي الجديد إلى الصحراء الغربية ستافان دي ميستورا الذي تنتظره مهمة تفاوضية صعبة.

والصحراء الغربية موضع نزاع منذ عقود بين المغرب وجبهة البوليساريو المدعومة من الجزائر، وهي منطقة تصنّفها الأمم المتحدة بين “الأقاليم غير المتمتعة بالحكم الذاتي”
وتقترح الرباط التي تسيطر على ما يقارب 80% من أراضي المنطقة الصحراوية الشاسعة، حيث تم إطلاق مشاريع إنمائية مغربية كبرى في السنوات الأخيرة، منحها حكماً ذاتياً تحت سيادتها.

أما جبهة بوليساريو فتدعو إلى إجراء استفتاء لتقرير المصير بإشراف الأمم المتحدة تقرّر عند توقيع اتفاق وقف إطلاق النار بين المتحاربين في أيلول/سبتمبر 1991.

وفي عهد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، اعترفت الولايات المتحدة في كانون الأول/ديسمبر 2020 بسيادة المغرب على المستعمرة الإسبانية السابقة تزامنا مع تطبيع المملكة علاقاتها مع إسرائيل.

لكن منذ وصول الرئيس جو بايدن إلى البيت الأبيض في كانون الثاني/يناير، لم يصدر عن الإدارة أيّ موقف بخصوص السيادة المغربية على الصحراء الغربية، مكتفية بالترحيب بالاتفاق الإسرائيلي-المغربي.

ويأتي لقاء الوزيرين الأميركي والمغربي في واشنطن قبل يومين من زيارة غير مسبوقة سيقوم بها وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس إلى الرباط.

وتطرق الاجتماع بين بلينكن وبوريطة إلى العلاقات المغربية-الإسرائيلية وقال البيان إنّ الوزيرين ناقشا “تعميق العلاقات بين المغرب وإسرائيل”، مع قُرب حلول الذكرى الأولى للإعلان عن تطبيع العلاقات بين البلدين في 22 كانون الأول/ديسمبر.

نقلا عن ا ف ب
 
عودة
أعلى