هل تلوح في الافق صفقة ثلاثية عنوانها الصحراء الغربية ؟

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

ذياب

التحالف يجمعنا
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
15/12/18
المشاركات
20,015
التفاعلات
64,518

بسم الله الرحمن الرحيم

المعلومات متواردة في الاعلام ( الصهيوني و الغربي ) و تتداوله بعض المواقع الالكترونية
كلام وزير الخارجية المغربي عن ان قضيتهم الاولى هي الصحراء الغربية و ليست فلسطين
( بالمناسبة نحن الفلسطينيون لا نطلب و لم نطلب من احد اشقائنا او اصدقائنا ان تكون قضيتنا على حسابهم )
لذا نتمنى من الاشقاء عدم إقحامنا في اي قرار يتخذونه و يبررونه بـــ الفلسطينيين
و كلام وزير الخارجية المغربي يبدوا فعلاً إستباقياً !


كتبت جريدة الاخبار اللبنانية :

صفقة نتنياهو مع المغرب: «سيادة» مقابل سيادة!


تختلف الرسائل في مواقف الأنظمة العربية من التطبيع مع كيان العدو الإسرائيلي خلال مرحلة ما بعد «صفقة القرن» الأميركية عما قبلها، فهي تلبية للإملاءات الأميركية ــــ الإسرائيلية، وتناغمٌ مع مخطط تصفية القضية الفلسطينية عبر وضع أسس جديدة لعملية التسوية (بغض النظر عن الموقف المبدئي منها) لا تقترب من الحد الأدنى الذي قبله أنصارها، وهو التنازل عن 78% من فلسطين. أما في الحسابات الداخلية لرئيس حكومة العدو، بنيامين نتنياهو، فإن توقيت تظهير العلاقات مع أنظمة «التنازل» وتطويرها يعود حكماً إلى ما يخدمه في مواجهة القضاء والاستحقاق الانتخابي. لكن الأهم ما هو في حساب القضية الفلسطينية، إذ يعلن المبادرون العرب إلى تعزيز هذه العلاقات انضمامهم صراحة إلى مساعي تطويق الشعب الفلسطيني والضغط عليه للخضوع لإملاءات الولايات المتحدة.

الجديد، بالتوازي مع الحدث السوداني في المسار التطبيعي، هو ما كشفته القناة الـ 13 في التلفزيون الإسرائيلي حول مساعي نتنياهو لعقد صفقة ثلاثية تضم المغرب والولايات المتحدة وإسرائيل، وتحصل الأولى بموجبها على اعتراف أميركي بالسيادة على الصحراء الغربية مقابل التطبيع مع تل أبيب. ونقلت القناة عن ثلاثة مصادر أميركية وإسرائيلية أن هذه المساعي متواصلة، وأنها بدأت قبل عام ونصف عام عندما ألقى نتنياهو كلمة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، في 27/9/2018، قال فيها إنه «بعد تعاظم قوة إيران، صار الاتفاق بين إسرائيل وعدد من الدول العربية أقرب من أي وقت مضى، بتقارب وود لم أكن أتخيلهما في حياتي قبل بضع سنوات».


يقول تقرير للقناة إنه في عهد نتنياهو «تعزّز كثيراً التحالف السري بين إسرائيل وجزء من الدول العربية السنية، لكنه بقي تحت الطاولة»، مشيراً إلى لقاء جمعه بوزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، في اليوم التالي لخطابه في الأمم المتحدة. ولفت التقرير إلى أن اللقاء، الذي جرى في نيويورك، «أتى نتيجة اتصالات سرية أنشأها مستشار نتنياهو للأمن القومي، مئير بن شبات، ومساعده الملقب معوز، إضافة إلى وساطة رجل الأعمال اليهودي المغربي ياريف إلباز، المقرب كذلك من صهر (الرئيس الأميركي دونالد) ترامب ومستشاره جاريد كوشنر». لكن التقرير لفت إلى أن الخطوات التي قادها معوز «كادت تشعل حرباً بين مجلس الأمن القومي الإسرائيلي وجهاز الموساد برئاسة يوسي كوهين الذي لم يعلم بتلك الخطوات، واستاء كبار المسؤولين في الموساد من تجاوز الأمن القومي صلاحيات الجهاز، وإجراء قنوات اتصال غير منسقة مع الدول العربية».
جراء ذلك، نشبت خلافات حادة بين «الموساد» و«الأمن القومي» الإسرائيلي حول إدارة العلاقات مع «الدول العربية المعتدلة الساعية إلى إقامة علاقات مع تل أبيب»، لكن نتنياهو حسم الخلاف بين المؤسستين لمصلحة مستشاريه بن شبات ومعوز. وأوضح مسؤولون إسرائيليون أن هذين الرجلين «استخدما العلاقات الوثيقة بين إسرائيل وإدارة ترامب لإحداث اختراق في العلاقات مع الرباط»، وأنهما توجّها إلى كبار المسؤولين في واشنطن طلباً للمساعدة «انطلاقاً من اعتقادهما بأن الولايات المتحدة يمكن أن تقدم المساعدة في قضية سياسية حساسة ومهمة للغاية للمغرب، وهي مسألة السيادة على الصحراء الغربية». هنا، اقترح بن شبات على الإدارة الأميركية الدفع نحو صفقة ثلاثية يغيّر فيها البيت الأبيض سياسته ويعترف بسيادة المغرب على الصحراء، مقابل تشجيع إدارة ترامب الرباط على اتخاذ مسار دبلوماسي يؤدي إلى تطبيع العلاقات مع تل أبيب.
 
بسم الله الرحمن الرحيم

المعلومات متواردة في الاعلام ( الصهيوني و الغربي ) و تتداوله بعض المواقع الالكترونية
كلام وزير الخارجية المغربي عن ان قضيتهم الاولى هي الصحراء الغربية و ليست فلسطين
( بالمناسبة نحن الفلسطينيون لا نطلب و لم نطلب من احد اشقائنا او اصدقائنا ان تكون قضيتنا على حسابهم )
لذا نتمنى من الاشقاء عدم إقحامنا في اي قرار يتخذونه و يبررونه بـــ الفلسطينيين
و كلام وزير الخارجية المغربي يبدوا فعلاً إستباقياً !


كتبت جريدة الاخبار اللبنانية :

صفقة نتنياهو مع المغرب: «سيادة» مقابل سيادة!


تختلف الرسائل في مواقف الأنظمة العربية من التطبيع مع كيان العدو الإسرائيلي خلال مرحلة ما بعد «صفقة القرن» الأميركية عما قبلها، فهي تلبية للإملاءات الأميركية ــــ الإسرائيلية، وتناغمٌ مع مخطط تصفية القضية الفلسطينية عبر وضع أسس جديدة لعملية التسوية (بغض النظر عن الموقف المبدئي منها) لا تقترب من الحد الأدنى الذي قبله أنصارها، وهو التنازل عن 78% من فلسطين. أما في الحسابات الداخلية لرئيس حكومة العدو، بنيامين نتنياهو، فإن توقيت تظهير العلاقات مع أنظمة «التنازل» وتطويرها يعود حكماً إلى ما يخدمه في مواجهة القضاء والاستحقاق الانتخابي. لكن الأهم ما هو في حساب القضية الفلسطينية، إذ يعلن المبادرون العرب إلى تعزيز هذه العلاقات انضمامهم صراحة إلى مساعي تطويق الشعب الفلسطيني والضغط عليه للخضوع لإملاءات الولايات المتحدة.

الجديد، بالتوازي مع الحدث السوداني في المسار التطبيعي، هو ما كشفته القناة الـ 13 في التلفزيون الإسرائيلي حول مساعي نتنياهو لعقد صفقة ثلاثية تضم المغرب والولايات المتحدة وإسرائيل، وتحصل الأولى بموجبها على اعتراف أميركي بالسيادة على الصحراء الغربية مقابل التطبيع مع تل أبيب. ونقلت القناة عن ثلاثة مصادر أميركية وإسرائيلية أن هذه المساعي متواصلة، وأنها بدأت قبل عام ونصف عام عندما ألقى نتنياهو كلمة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، في 27/9/2018، قال فيها إنه «بعد تعاظم قوة إيران، صار الاتفاق بين إسرائيل وعدد من الدول العربية أقرب من أي وقت مضى، بتقارب وود لم أكن أتخيلهما في حياتي قبل بضع سنوات».


يقول تقرير للقناة إنه في عهد نتنياهو «تعزّز كثيراً التحالف السري بين إسرائيل وجزء من الدول العربية السنية، لكنه بقي تحت الطاولة»، مشيراً إلى لقاء جمعه بوزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، في اليوم التالي لخطابه في الأمم المتحدة. ولفت التقرير إلى أن اللقاء، الذي جرى في نيويورك، «أتى نتيجة اتصالات سرية أنشأها مستشار نتنياهو للأمن القومي، مئير بن شبات، ومساعده الملقب معوز، إضافة إلى وساطة رجل الأعمال اليهودي المغربي ياريف إلباز، المقرب كذلك من صهر (الرئيس الأميركي دونالد) ترامب ومستشاره جاريد كوشنر». لكن التقرير لفت إلى أن الخطوات التي قادها معوز «كادت تشعل حرباً بين مجلس الأمن القومي الإسرائيلي وجهاز الموساد برئاسة يوسي كوهين الذي لم يعلم بتلك الخطوات، واستاء كبار المسؤولين في الموساد من تجاوز الأمن القومي صلاحيات الجهاز، وإجراء قنوات اتصال غير منسقة مع الدول العربية».
جراء ذلك، نشبت خلافات حادة بين «الموساد» و«الأمن القومي» الإسرائيلي حول إدارة العلاقات مع «الدول العربية المعتدلة الساعية إلى إقامة علاقات مع تل أبيب»، لكن نتنياهو حسم الخلاف بين المؤسستين لمصلحة مستشاريه بن شبات ومعوز. وأوضح مسؤولون إسرائيليون أن هذين الرجلين «استخدما العلاقات الوثيقة بين إسرائيل وإدارة ترامب لإحداث اختراق في العلاقات مع الرباط»، وأنهما توجّها إلى كبار المسؤولين في واشنطن طلباً للمساعدة «انطلاقاً من اعتقادهما بأن الولايات المتحدة يمكن أن تقدم المساعدة في قضية سياسية حساسة ومهمة للغاية للمغرب، وهي مسألة السيادة على الصحراء الغربية». هنا، اقترح بن شبات على الإدارة الأميركية الدفع نحو صفقة ثلاثية يغيّر فيها البيت الأبيض سياسته ويعترف بسيادة المغرب على الصحراء، مقابل تشجيع إدارة ترامب الرباط على اتخاذ مسار دبلوماسي يؤدي إلى تطبيع العلاقات مع تل أبيب.
أولا انت تنسب كلاما لوزير الخارجية المغربي هو لم يقله .
الأمر يتعلق برده على أحد الوزراء من المتاجرين بالقضية الفلسطينية في البرلمان الذي انعقدت جلسته لدراسة الأمور القانونية لتوسيع الحدود البحرية المغربية و هذا الوزير خرج ادخل موضوع القضية الفلسطينية في الجلسة و تجاهل موضوع ترسيم الحدود و كان رد وزير الخارجية قاسيا تركه ساكنا لا يتحرك بعدما قال له نحن هنا لنتباحث عن قرار توسيع الحدود البحرية المغربية و ليس القضية الفلسطينية .
ثانيا جايب خبر من جريدة لبنانية فمتى كان اللبنانيون يعرفون شيئا عن نزاع الصحراء المفتعل؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ثالتا هذا الخبر هو إشاعة مثله مثل إشاعة الدرون الفرنسي الذي جعلوه إسرائيلي و الإعلام التي تبنا هذه الإشاعات خو الإعلام الجزائري و انساقت معه مواقع مغربية مؤجورة
 
بسم الله الرحمن الرحيم

المعلومات متواردة في الاعلام ( الصهيوني و الغربي ) و تتداوله بعض المواقع الالكترونية
كلام وزير الخارجية المغربي عن ان قضيتهم الاولى هي الصحراء الغربية و ليست فلسطين
( بالمناسبة نحن الفلسطينيون لا نطلب و لم نطلب من احد اشقائنا او اصدقائنا ان تكون قضيتنا على حسابهم )
لذا نتمنى من الاشقاء عدم إقحامنا في اي قرار يتخذونه و يبررونه بـــ الفلسطينيين
و كلام وزير الخارجية المغربي يبدوا فعلاً إستباقياً !


كتبت جريدة الاخبار اللبنانية :

صفقة نتنياهو مع المغرب: «سيادة» مقابل سيادة!


تختلف الرسائل في مواقف الأنظمة العربية من التطبيع مع كيان العدو الإسرائيلي خلال مرحلة ما بعد «صفقة القرن» الأميركية عما قبلها، فهي تلبية للإملاءات الأميركية ــــ الإسرائيلية، وتناغمٌ مع مخطط تصفية القضية الفلسطينية عبر وضع أسس جديدة لعملية التسوية (بغض النظر عن الموقف المبدئي منها) لا تقترب من الحد الأدنى الذي قبله أنصارها، وهو التنازل عن 78% من فلسطين. أما في الحسابات الداخلية لرئيس حكومة العدو، بنيامين نتنياهو، فإن توقيت تظهير العلاقات مع أنظمة «التنازل» وتطويرها يعود حكماً إلى ما يخدمه في مواجهة القضاء والاستحقاق الانتخابي. لكن الأهم ما هو في حساب القضية الفلسطينية، إذ يعلن المبادرون العرب إلى تعزيز هذه العلاقات انضمامهم صراحة إلى مساعي تطويق الشعب الفلسطيني والضغط عليه للخضوع لإملاءات الولايات المتحدة.

الجديد، بالتوازي مع الحدث السوداني في المسار التطبيعي، هو ما كشفته القناة الـ 13 في التلفزيون الإسرائيلي حول مساعي نتنياهو لعقد صفقة ثلاثية تضم المغرب والولايات المتحدة وإسرائيل، وتحصل الأولى بموجبها على اعتراف أميركي بالسيادة على الصحراء الغربية مقابل التطبيع مع تل أبيب. ونقلت القناة عن ثلاثة مصادر أميركية وإسرائيلية أن هذه المساعي متواصلة، وأنها بدأت قبل عام ونصف عام عندما ألقى نتنياهو كلمة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، في 27/9/2018، قال فيها إنه «بعد تعاظم قوة إيران، صار الاتفاق بين إسرائيل وعدد من الدول العربية أقرب من أي وقت مضى، بتقارب وود لم أكن أتخيلهما في حياتي قبل بضع سنوات».


يقول تقرير للقناة إنه في عهد نتنياهو «تعزّز كثيراً التحالف السري بين إسرائيل وجزء من الدول العربية السنية، لكنه بقي تحت الطاولة»، مشيراً إلى لقاء جمعه بوزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، في اليوم التالي لخطابه في الأمم المتحدة. ولفت التقرير إلى أن اللقاء، الذي جرى في نيويورك، «أتى نتيجة اتصالات سرية أنشأها مستشار نتنياهو للأمن القومي، مئير بن شبات، ومساعده الملقب معوز، إضافة إلى وساطة رجل الأعمال اليهودي المغربي ياريف إلباز، المقرب كذلك من صهر (الرئيس الأميركي دونالد) ترامب ومستشاره جاريد كوشنر». لكن التقرير لفت إلى أن الخطوات التي قادها معوز «كادت تشعل حرباً بين مجلس الأمن القومي الإسرائيلي وجهاز الموساد برئاسة يوسي كوهين الذي لم يعلم بتلك الخطوات، واستاء كبار المسؤولين في الموساد من تجاوز الأمن القومي صلاحيات الجهاز، وإجراء قنوات اتصال غير منسقة مع الدول العربية».
جراء ذلك، نشبت خلافات حادة بين «الموساد» و«الأمن القومي» الإسرائيلي حول إدارة العلاقات مع «الدول العربية المعتدلة الساعية إلى إقامة علاقات مع تل أبيب»، لكن نتنياهو حسم الخلاف بين المؤسستين لمصلحة مستشاريه بن شبات ومعوز. وأوضح مسؤولون إسرائيليون أن هذين الرجلين «استخدما العلاقات الوثيقة بين إسرائيل وإدارة ترامب لإحداث اختراق في العلاقات مع الرباط»، وأنهما توجّها إلى كبار المسؤولين في واشنطن طلباً للمساعدة «انطلاقاً من اعتقادهما بأن الولايات المتحدة يمكن أن تقدم المساعدة في قضية سياسية حساسة ومهمة للغاية للمغرب، وهي مسألة السيادة على الصحراء الغربية». هنا، اقترح بن شبات على الإدارة الأميركية الدفع نحو صفقة ثلاثية يغيّر فيها البيت الأبيض سياسته ويعترف بسيادة المغرب على الصحراء، مقابل تشجيع إدارة ترامب الرباط على اتخاذ مسار دبلوماسي يؤدي إلى تطبيع العلاقات مع تل أبيب.
و أهم شيء نسيت ذكره هو أن المغرب لا يحتاج لأي اعتراف أمريكي فملف الصحراء المغربية قد حسم منذ سنة 1992 عسكريا و الآن حسم دبلوماسيا عديد الدول الأفريقية فتحت سفارات لها بالصحراء المغربية تؤكيدا على مغربيتها و قريبا هناك دول أمريكا الجنوبية و دول أوروبية أيضا ستفتح سفاراتها أيضا
 
السلام عليكم

بداية اسمها الصحراء المغربية و ليست الغربية الصحراء الغربية موجودة بمصر اما ما تتكلم عنه فهو اقاليم مغربية هذا عن عنوان الموضوع

اما المحتوى فبكل بساطة لم يصدر شيئ رسمي اذن الامر كله تكهنات و اشاعات لما يصدر بيان رسمي او حدث او واقعة في الامر فيمكننا نقاشها و ابداء الراي فيها

المنتديات هي لتبادل الافكار و وجهات النظر لا منصة لمناقشة الاشاعات و المواقف
بالمناسبة لا يوجد مغربي في منصب رسمي او خارجه يتخد من الفلسطينيين او القضية الفلسطينية مبررا لافعاله فارتاح من هاته الجهة بل على العكس لدينا قضايانا التي لا تقل اهمية عن القضية الفلسطينية و مع ذلك لم نقصر لا ماديا و لا معنويا
فان كانت فلسطين ثغر اسلامي محتل فللمغرب ثغور محتلة فلا نزايد على بعضنا و لا نشحن بعضنا بعضا الصحراء المغربية ارض سالت عليها دماء المغاربة و استعدناها من المستعمر و من مرتزقة الشيوعية و الناصرية بالغالي و النفيس يتمت و ثكلت و رملت اسر و امهات و زوجات فلتحترم هاته التضحيات كي يحترم المغاربة اعضاء و زوار قضايا البقية

في أمان الله
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى